المراقب
22-06-2006, 09:32 PM
من المعروف بأنه عند دخول مماثل لأية شركة يتقارب سعر السهمين لحد ما.
وهذا ما حدث في كثير من البورصات في العالم، وليست بورصة الدوحة بمخالفة عن ذلك.
دخلت بروة وقصمت ظهر سهم العقارية وكان من المفروض
أن يكون هناك تنسيق ومشاركة بين الشركتين كأن تملك العقارية حصة محترمة من بروة وبالتالي يحافظ السهمين على قوتهما المفقودة حاليا.
تكررت العملية مع الريان والذي قصم أسهم البنوك الإسلامية ودمرها تدميرا. أيضا هنا التنسيق معدوم.
وكل يغني على ليلاه. فعندما يكون سعر بنك عملاق بي 15
ريال، لن تقبل النفوس فكرة ان يكون هناك سهم مماثل في العمل بمئات الريالات. وبالتالي نرى النتائج على الأرض الأن.
نفس السيناريو سيتكرر مع الإسمنت، والتي ستدمر الإسمنت القديمة. لأن قوة الشد للأسفل وليست للأعلى.
وقس على ذلك دخول بنك الخليج التجاري + شركة الإتصالات الجديدة وغيرها من الشركات المستقبلية، حيث أن عامل التسيق مفقود تمام.
وأثر أيضا الريان على باقي الشركات ولا سيما الشركات المماثلة مثل ناقلات من حيث الطرح والتشغيل وبالتالي هذه الطروح تحتاج إلى دراسة كبيرة قبل تنفيذها.
نرى مثلا بنك بوبيان الكويتي الإسلامي، ولاي يمتلك مليار سهم ولم يتم طرحه في السوق إلا بعد سنتين وتشغيله وتحقيق نتائج، وبالتالي حافظ السهم على قوته وكان قريبا جدا من التوقعات.
أما الريان وللأسف الشديد أن نراه بهذا السعر الكارثي ومن غير مبالاة، فلقد كان من المفروض أن تتدخل تلك المحفظة الموعدة أم 3 مليارات، للوطني والاتي تكلم عنها السوق والإذاعة وهللوا وكبروا لها وقالوا للناس لا تبيعوا بأقل من 40، فصدقهم الناس وقدموا طلبات البيع على هذا الأساس، وبكن للأسف كان الخبر كمثله من الأخبار من حيث شراء الشركات لأسهمها. وكل هذه القرارت القوية والممتازة كان لا بد من تنفيذها مع دخول الريان للسوق وعدم تركه يدمر كل شيئ كريح عاد وثمود.
إن لم تفعل القرارت السابقة وبأسرع وقت ممكن فقد تقضي على ما تبقى من الأسهم.
أيضا البنوك الإسلامية عليها أن تتحرك للم الريان وتثبيته على سعر معين لئلا تفقد هي ما تبقى من قيمة لأسهمها.
الأسعار العادلة والكلمات التي نسمعها من هنا وهناك ضرب من الخيال والشماعة التي يتعلق بها الضعفاء لتبرير ما يحدث.
الخسائر في السوق فاقت 180 مليار ريال قطري، وهذا يعادل مدخول قطر خلال عام ونصف، فلا بد من تحرك عاجل يعيد المور إلى نصابها.
نقول الخليجيين هو الذيم يبيعون غير صحيح، فنسبة البائعيين القطريين وصلت إلى 80% من الريان،
وهذا بحد ذاته صاعقة لم يحسب لها حساب.
وهذا ما حدث في كثير من البورصات في العالم، وليست بورصة الدوحة بمخالفة عن ذلك.
دخلت بروة وقصمت ظهر سهم العقارية وكان من المفروض
أن يكون هناك تنسيق ومشاركة بين الشركتين كأن تملك العقارية حصة محترمة من بروة وبالتالي يحافظ السهمين على قوتهما المفقودة حاليا.
تكررت العملية مع الريان والذي قصم أسهم البنوك الإسلامية ودمرها تدميرا. أيضا هنا التنسيق معدوم.
وكل يغني على ليلاه. فعندما يكون سعر بنك عملاق بي 15
ريال، لن تقبل النفوس فكرة ان يكون هناك سهم مماثل في العمل بمئات الريالات. وبالتالي نرى النتائج على الأرض الأن.
نفس السيناريو سيتكرر مع الإسمنت، والتي ستدمر الإسمنت القديمة. لأن قوة الشد للأسفل وليست للأعلى.
وقس على ذلك دخول بنك الخليج التجاري + شركة الإتصالات الجديدة وغيرها من الشركات المستقبلية، حيث أن عامل التسيق مفقود تمام.
وأثر أيضا الريان على باقي الشركات ولا سيما الشركات المماثلة مثل ناقلات من حيث الطرح والتشغيل وبالتالي هذه الطروح تحتاج إلى دراسة كبيرة قبل تنفيذها.
نرى مثلا بنك بوبيان الكويتي الإسلامي، ولاي يمتلك مليار سهم ولم يتم طرحه في السوق إلا بعد سنتين وتشغيله وتحقيق نتائج، وبالتالي حافظ السهم على قوته وكان قريبا جدا من التوقعات.
أما الريان وللأسف الشديد أن نراه بهذا السعر الكارثي ومن غير مبالاة، فلقد كان من المفروض أن تتدخل تلك المحفظة الموعدة أم 3 مليارات، للوطني والاتي تكلم عنها السوق والإذاعة وهللوا وكبروا لها وقالوا للناس لا تبيعوا بأقل من 40، فصدقهم الناس وقدموا طلبات البيع على هذا الأساس، وبكن للأسف كان الخبر كمثله من الأخبار من حيث شراء الشركات لأسهمها. وكل هذه القرارت القوية والممتازة كان لا بد من تنفيذها مع دخول الريان للسوق وعدم تركه يدمر كل شيئ كريح عاد وثمود.
إن لم تفعل القرارت السابقة وبأسرع وقت ممكن فقد تقضي على ما تبقى من الأسهم.
أيضا البنوك الإسلامية عليها أن تتحرك للم الريان وتثبيته على سعر معين لئلا تفقد هي ما تبقى من قيمة لأسهمها.
الأسعار العادلة والكلمات التي نسمعها من هنا وهناك ضرب من الخيال والشماعة التي يتعلق بها الضعفاء لتبرير ما يحدث.
الخسائر في السوق فاقت 180 مليار ريال قطري، وهذا يعادل مدخول قطر خلال عام ونصف، فلا بد من تحرك عاجل يعيد المور إلى نصابها.
نقول الخليجيين هو الذيم يبيعون غير صحيح، فنسبة البائعيين القطريين وصلت إلى 80% من الريان،
وهذا بحد ذاته صاعقة لم يحسب لها حساب.