مغروور قطر
10-08-2012, 10:39 AM
بنك استراليا المركزي يرفع توقعاته للنمو هذا العام ويحذر من مخاطر ارتفاع العملة المحلية
أرقام - 10/08/2012 التعليقات 0 رفع بنك استراليا المركزي اليوم من توقعاته للنمو الإقتصادي هذا العام، فضلا عن التضخم الأساسي، لكنه في المقابل حذر من الإرتفاع المتواصل في قيمة العملة المحلية، وهو ما قد يكون له تداعيات سلبية على الإقتصاد.
جاء ذلك من خلال أحدث البيانات الفصلية الصادرة اليوم عن البنك، حيث يرى البنك ان متوسط النمو خلال العام الجاري سيكون عند 3.75% ارتفاعا من 3% في توقعاته الصادرة خلال مايو/آيار.
أما معدل التضخم فيراه البنك عند 2.25% بالمقارنة مع 2.50% في توقعات سابقة، بينما سيكون معدل التضخم الأساسي عند 2.5% ارتفاعا من 2.25%.
ومن المعلوم ان معدل البطالة في أستراليا ظل بين 5% إلى 5.3% في الشهور 15 الأخيرة، وقد أضاف الإقتصاد وظائفا خلال أربعة شهور من خمسة ماضية، بالتزامن مع تراجع معدل البطالة إلى 5.2% في يوليو/تموز من 5.3% في الشهر السابق.
هذا ويرى البنك المركزي الأسترالي ان المشاكل التي تعيشها منطقة اليورو لا زالت تمثل المخاطر الهبوطية الأكثر تأثيرا على توقعات النمو الإقتصادي العالمي.
ومن المعلوم ان البنك قام بخفض سعر الفائدة أواخر عام 2011 ثم مرتين متتاليتين في مايو/آيار ويونيو/حزيران من العام الحالي بسبب تواضع وتيرة النمو المحلية.
أرقام - 10/08/2012 التعليقات 0 رفع بنك استراليا المركزي اليوم من توقعاته للنمو الإقتصادي هذا العام، فضلا عن التضخم الأساسي، لكنه في المقابل حذر من الإرتفاع المتواصل في قيمة العملة المحلية، وهو ما قد يكون له تداعيات سلبية على الإقتصاد.
جاء ذلك من خلال أحدث البيانات الفصلية الصادرة اليوم عن البنك، حيث يرى البنك ان متوسط النمو خلال العام الجاري سيكون عند 3.75% ارتفاعا من 3% في توقعاته الصادرة خلال مايو/آيار.
أما معدل التضخم فيراه البنك عند 2.25% بالمقارنة مع 2.50% في توقعات سابقة، بينما سيكون معدل التضخم الأساسي عند 2.5% ارتفاعا من 2.25%.
ومن المعلوم ان معدل البطالة في أستراليا ظل بين 5% إلى 5.3% في الشهور 15 الأخيرة، وقد أضاف الإقتصاد وظائفا خلال أربعة شهور من خمسة ماضية، بالتزامن مع تراجع معدل البطالة إلى 5.2% في يوليو/تموز من 5.3% في الشهر السابق.
هذا ويرى البنك المركزي الأسترالي ان المشاكل التي تعيشها منطقة اليورو لا زالت تمثل المخاطر الهبوطية الأكثر تأثيرا على توقعات النمو الإقتصادي العالمي.
ومن المعلوم ان البنك قام بخفض سعر الفائدة أواخر عام 2011 ثم مرتين متتاليتين في مايو/آيار ويونيو/حزيران من العام الحالي بسبب تواضع وتيرة النمو المحلية.