المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصائح هامة وإرشادات وقواعد الاستثمار الصحيح في أسواق الاسهم



داااايم السيف
17-08-2012, 01:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
سنبدأ في هذا الموضوع بجمع اكبر قدر ممكن من النصائح الهامة والقواعد الصحيحة للاستثمار الصحيح في أسواق الاسهم التي تم طرحها مسبقاً في هذا القسم
كما سيتم نقل وإقتباس العديد من مشاركات وأفكار الكُتّاب وخبراء أسواق الاسهم وكذلك أعضاء هذا القسم بشكل خاص ممن كان لهم به دور ايجابي كبير في نفع الآخرين
وحتى لاتضيع جهودهم سدى في محاولة لارشاد ونفع كل من أراد التوجه والاستثمار في سوق الاسهم (البورصة) بدون حيرة أو عناء
ولامانع من تخليد ذكراهم ضمن هذا الموضوع:nice:

وتقبلوا مني خالص الاحترام والتقدير!!

اخوكم / بومطــر

داااايم السيف
17-08-2012, 01:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تقبل الله منكم جميعا صالح الأعمال ..
اكتب لكم هذا الموضوع بناء على استفسار من بعض الاخوة والاخوات الاعضاء .. واسأل الله ان اكون من الموفقين بطرحي هذا .

بداية .. دعونا نكون صادقين مع انفسنا جميعا .. ان كل متعلق يحتاج لفترة قد تكون طويلة بعض الشيء للخروج من تعليقته .. وقد لا أبالغ ان قلت ان هذه الفترة قد تصل الى شهور ان لم تكن سنوات .. فعلى سبيل المثال لا الحصر .. لا اعتقد ان من اشترى صناعات بسعر يتجاوز الـ 170 ريال او المصرف على سعر يتجاوز الـ 165 ريال او ناقلات على سعر يتجاوز الـ 40 ريال الخ الخ .. قد يستطيع ان يخرج من تعليقته هذه في غضون ايام او اسابيع .. ولكن بالمقابل .. دعونا نكون صريحين ايضا ان الاسعار السابقة ليست مستحيلة العودة مرة اخرى .. فمن كان منا يتخيل ان ينزل المصرف والصناعات عن الـ 100 ريال .. ومن كان منا يشك في يوم ان الريان سينزل عن الـ 14 ريال .. ومن كان منا يظن ان ناقلات ستقل عن الـ 25 ريال الخ الخ .. ففي سوق المال والاعمال .. لا يوجد مستحيل ابدا .. ولكن المسألة هنا مسألة ( وقت ) فقط لا غير .. ولكن .. لا أحد يعلم كم من الوقت سنحتاج حتى نرى تلك الاسعار مرة اخرى .

عموما .. هذه طريقة جربتها بنفسي وجربها غيري الكثيرون .. وبفضل من الله .. استطعت ان أخرج من تعليقتي واتحول من مستثمر خسران .. الى مضارب ربحان في بعض الاحيان وخسران في احيان اخرى .. ولكن في نهاية الأمر .. خروجي برأس مالي .. هو ما يجعلني الرابح الأكبر .. واليكم الطريقة :

السوق بشكل عام .. وفي كل الظروف متأرجح .. بين صعود ونزول .. وبين ارتفاع وانهيار .. وما حصل في الاسابيع الماضية كان النزول وتخلله بعض الارتفاعات الجيدة .. وفي الايام القليلة الماضية .. كانت الموجه تشير الى الارتفاع نوعا ما .. وعليه الطريقة الأسلم للمستثمر المتعلق .. ان يمسك سهمه حتى تنتهي هذه الموجه المرتفعه وبغض النظر ان وصل السهم الى سعر شرائه ام لا .. وفي حال انتهت موجة الارتفاع .. وعادت الاخبار السيئة من جديد وبدأ المستثمرين بجني ارباحهم .. عليك اخي المتعلق ان تباشر فورا ببيع اسهمك بالسعر الذي بدأ السهم بالنزول من بعده .. والانتظار قليلا حتى ينزل السهم الى مستويات معقوله والعوده مرة اخرى لشراء نفس الكمية وبسعر أقل .. ولا مانع من شراء اسهم أضافية لزيادة عدد الاسهم بالربح الذي حققته .. وفي حال استمر السهم في النزول ( وهذه اسوأ الاحتمالات ) انت في مأمن .. لماذا ؟ لانك قد حسنت سعر متوسط الشراء لديك .. وقد زدت عدد اسهمك .. وفي حال ارتفع السهم مره اخرى ( وهذه احسن الاحتمالات ) تكون من المحظوظين الذين قد اقتربوا كثيرا من سعر شرائهم الاول .. بالاضافة لتحقيقك ربح جديد للاسهم الجديدة الذي قمت بشرائها .

كيف اعرف تحول الموجه من نزول الى ارتفاع .. ومن ارتفاع الى نزول ؟؟

قد يتبادر هذا السؤال الى أذهان الكثيرين .. وقد يقول احدهم : أخاف ابيع ويطير السوق .. أو قد يقول اخر : أخاف اشتري وينزل السهم اكثر .

اقول للاخوة : من واقع اطلاعي على السوق من بداية التسعينات وحتى اليوم .. ومن واقع ما قرأته ومن واقع ما شاهدته .. لا يوجد ارتفاع صاروخي دائم .. ولا يوجد هبوط انهياري دائم .. ولكن توجد بعض الدلائل والمؤشرات التي توحي في الغالب انها بداية نزول او بداية ارتفاع .. فمثلا الاسبوع الماضي .. وصلت بعض الاسهم الى اسعار اقل من الـ 52 اسبوع .. وتجاوزتها بعدة دراهم ان لم تكن ريالات .. في هذه الحاله ادخل على السهم وانت مغمض العينين .. لان الحال لن يكون اسوأ مما هو عليه .. وخصوصا للاسهم القوية ذات العائد الطيب .. وكما توقع الكثيرون عادت هذه الاسهم للارتفاع من جديد .. ومنها بعض الاسهم التي لازالت تواصل ارتفاعها بثقة .. وهنا تبدأ مرحلة الخوف لدى الرابح وعدم معرفة الوقت المناسب للبيع !
الوقت المناسب للبيع اخي الكريم .. هو عندما تجد السهم بدأ يتذبذب بين الارتفاع والنزول من جديد وعندما ترى السهم يتحول الى ( سحلية ) فتراه في نفس يوم التداول تارة اخضر وتارة برتقالي وتارة اخرى احمر .. وهذا ما يوحي ان البيع قد زاد على هذا السهم لجني الارباح .. ولكن المشكله عندما يتفق بعض تماسيح السوق ويقررون البيع فجأة ومن دون سابق انذار .. هنا .. عليك البيع ولو باللمت داون .. ويكفي تحقيق ما نسبته 20% بدلا من 25 % ارباح .. والانتظار من جديد لنزول السهم واقتناصه بسعر ارخص .

واخيرا اقول لكم .. لا تطمع كثيرا اخي الكريم .. فهناك من المحافظ والمؤسسات الاستثمارية من يدخل السوق ويخرج منه في نفس اليوم .. وهناك منهم من يخرج لمجرد تحقيق 2% او بالكثير 5% ارباح .. وخصوصا في هذه الفترة .. فأذا سألت اي شخص في السوق ما سبب خسارتك يا اخي الكريم ؟؟
ستجد أجابة موحدة ومن الجميع .. الا وهي : الطمع .. وعدم القناعة .

اسأل الله التوفيق لي ولكم جميعا .. وسامحوني على الاطالة .. والله من وراء القصد .

صاحب المشاركة الاخ العزيز/قناص الاسهم

داااايم السيف
17-08-2012, 02:32 PM
تعلم فن المضاربة

اغلب المتداولين بالأسهم يتساءلون عن طريقة المضاربة وكيفيتها

وعن الوقت المناسب للشراء في السهم

والوقت المناسب للخروج

هذه نبذة مختصرة عن المضاربة في سوق الأسهم :

إن الشراء خلال فترة زمنية قصيرة (مابين يوم إلى 3 أسابيع) لا يتطلب معرفة البيانات الاقتصادية للسهم بل يتطلب الإلمام بالتوقيت المناسب للشراء والتوقبت المناسب للبيع. ويجب أن تركز على مؤشر السوق بالدرجة الاولي (مثل مؤشر الداوجونز أو الناسداك) حيث أن ارتفاع المؤشر سوف يؤدي إلى الإقبال على الشراء وبالتالي ارتفاع أسعار الأسهم بشكل عام وانخفاض المؤشر سوف يؤدي إلى الضغط على أسعار الأسهم وبالتالي الإقبال على البيع بشكل عام.

كيف تعرف التوقيت المناسب؟

يجب أن تعرف أولا مالذى يؤثر على سوق الأسهم على المدي القصير؟


الإجابة تكمن فى كلمتين فقط (العوامل النفسية) الخوف والجشع. !!!!


بالإضافة إلى الإشاعات والأخبار فالخوف يؤدي إلى موجات بيع الأسهم مما يؤدي إلى انخفاض مؤشر السوق والجشع يؤدي إلى موجات شراء الأسهم مما يؤدي إلى ارتفاع مؤشر السوق.


المضاربة وتحقيق المكاسب السريعة
يكون سهلا جدا حين تتعلم كيف تلتزم بالتحليل الفني حرفيا ولا تخضع للتأثير النفسي. التحليل الفنى سوف يخبرك كيف تعرف التوقيت المناسب وسوف يمكنك من معرفة الإشارات التي تدل على البيع أو الشراء وهذه الإشارات تظهر قبل الحدث بفترات قصيرة جدا حيث أنه بمعرفة هذه الإشارات سوف تستطيع توقيت عملياتك بشكل دقيق ومذهل بحيث يمكنك من تحقيق أقصى ربح ممكن.


قبل أن تقوم بأية عملية يجب أن تعرف ماذا سيفعل السوق غدا؛ وهل سيرتفع كي تشتري اليوم؟ أم سيخفض كي تؤجل عملية الشراء؟ فمن البديهي أنك تريد الشراء بسعر منخفض والبيع بسعر مرتفع.

من المعروف أن أفضل وقت للشراء هو عندما يكون مؤشر السوق قد يتعرض لانخفاضات متتالية لعدة أيام أو أسابيع بحيث يكون قد وصل للحد الذى يوحي بأنه أصبح جاهزا للارتفاع نتيجة إحساس المتعاملين أن الأسعار قد وصلت إلى مستويات منخفضة جدا وقد حان وقت الشراء، وهذا الحد يسمي بـ(القاع) فى قاموس المحللين الماليين.
ما هي المؤشرات أو الدلائل التي توحي بأن السوق قد وصل إلى القاع؟


أولا: مستوى منخفض جديد لمؤشر البورصة بالاضافة إلى حجم تداول منخفض.

ثانيا: عندما يسود الحزن والأسى والتشاؤم بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الانخفاض.

ثالثا: عندما يكون مؤشر السوق بالقرب من حاجز سفلي رئيسي سبق للمؤشر تاريخيا أن وصل اليه ثم انعكس اتجاهه إلى أعلى، وتستطيع معرفة ذلك من الرسوم البيانية أو كما يسمي بالشارت للمؤشر.

رابعا: محاولة مؤشر السوق الارتفاع بنسبة 1% أو أكثر، ومؤكد بحجم تداول كبير أكثر من اليوم الذي قبله.

خامسا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل إيجابي يشعل السوق من جديد.

عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبدء بعمليات الشراء عند اليوم الثالث او الرابع من بدء السوق بالارتفاع عن القاع ولا تبدأ في اليوم الأول حتى لا تنخدع بالارتفاعات الكاذبة.

ماذا تشتري؟

لا تتقيد بسهم معين بل انظر إلى أكثر القطاعات انخفاضا نتيجة انخفاض السوق ثم من داخل القطاع نفسه انظر إلى أكثر الصناعات انخفاضا ثم اشتر أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة انخفاض السوق وليس بسبب مشاكل بالسهم نفسه فمن المعروف أن أكثر الأسهم انخفاضا نتيجة ضغط السوق هي أكثرها ارتفاعا عند ارتفاع السوق. أسهم الشركات التكنولوجية الرائدة والمعروفة ذات الأداء القوي بالنسبة للمبيعات والأرباح هي أول وأضمن من غيرها عند ارتفاع السوق.

والآن بعد أن قمت بالشراء فأنت قد انتهيت 50% من المشكلة ويتبقى 50% من المشكلة وهو توقيت البيع.

متى تبيع؟

عندما تصل قيمة السهم إلى السعر الذي يعتقد المحللون أنه أصبح غاليا ولم يعد هناك إقبال على شرائه ومن خلال الرسم البياني (الشارت) يصل إلى مستوى يعرف بمستوى الحاجز العلوي، كما يسمي بالمقاومة، وهو الحد الذي سبق أن وصل إليه سعر السهم من قبل، وانعكس اتجاهه إلى الأسفل، وفي نفس الوقت يكون هناك تناقص في حجم الكمية المتداولة من السهم.

في نفس الوقت الذي تعمل على توقيت البيع من خلال مراقبتك لأداء سعر السهم يجب أن تبقي تركيزك على أداء السوق بشكل عام أيضا. قد يحدث انخفاض مفاجىء من مؤشر السوق بينما سهمك لم يصل إلى نقطة البيع بعد وبالتالي تنخفض قيمة سهمك من السوق قبل أن تبيعه.

متى ينخفض مؤشر السوق؟

عندما يصل مؤشر السوق إلى مستوى سبق له تاريخيا الوصول إليه ثم انعكس اتجاهه إلى الأسفل، وهذا المستوى يسمي بالمقاومة، أو يصل إلى مستوى جديد من الارتفاع لم يسبق له الوصول إليه من قبل، وهنا يجب أن تكون حذرا جدا حيث أن السوق سوف يقوم بما يسمي عملية تصحيح للأسعار بشكل عام بحيث يدفعها للانخفاض المفاجىء. هذا المستوى الذي يبدأ السوق فيه عملية التصحيح يسمي بالقمة.

ماهي إشارات أو دلائل الوصول إلى القمة التي سوف يبدأ عندها بعملية التصحيح وتعديل مسار الأسعار إلى الأسفل؟


أولا: الوصول إلى مستوى جديد لم يسبق الوصول إليه من قبل وفي نفس الوقت يكون هناك تزايد في حجم الكمية المتداولة من الأسهم بينما يرتفع المؤشر بنسبة ضعيفة.

ثانيا: عندما يسود التفاؤل المبالغ فيه والجشع بين المتعاملين ويتوقعون المزيد من الارتفاع.

ثالثا: بدء ظهور بيانات اقتصادية بشكل سلبي مما يثير خوف وهلع المتعاملين.

رابعا: عندما تظهر هذه الدلائل جميعا فكن مستعدا للبيع وبشكل سريع جدا لأن قمة السوق لا تستمر لأكثر من يوم أو يومين.

ماذا في حالة أن سعر السهم انخفض بشكل مفاجيء بعكس التوقعات؟

في هذه الحالة يجب أن تكون على علم مسبق بنسبة الخسارة التي تستطيع أن تتحملها، فبشكل عام إذا انخفض السهم بنسبة 7-8 % عن سعر الشراء فقم بالبيع فورا ولا تنتظر أكثر فبأمكانك التعويض لاحقا في عملياتك المقبلة, ويجب أن تؤقلم نفسك على أن تجعل عملياتك تسير مع اتجاه السوق وليس عكسه، فأنت لا تستطيع أن تقف أمام قطار مقبل بسرعة هائلة وتقول له قف.. يجب أن تذهب في الاتجاه الاخر وإلا فسوف يسحقك ويمضي في طريقه.

في نفس الوقت يجب أن تعرف مسبقا ما هي نسبة الربح التي تقتنع بها، فبشكل عام يعتبر ارتفاع 25 % من سعر الشراء مناسبا للبيع في حالة أنك لا تعرف متى سيتوقف السعر عن الارتفاع.

إن التوقيت الصحيح لعملية البيع أو الشراء عن طريق معرفة توقيت قمة السوق أو قاعه يشكل 50 % من عمليات البيع أو الشراء الناجحة والمربحة لكن هذا لا يعني عدم إمكانية تحقيق أرباح ممتازة خلال الفترة الواقعة بين قمة السوق وقاعه حيث يكفي التعرف على المستويات التي سبق للمؤشر تاريخيا أن انعكس اتجاهه عندها سواء إلى الأعلى أو إلى الأسفل، بحيث يتم الشراء عند المستويات التي سوف يتم عندها انعكاس المؤشر إلى أعلي والبيع عند المستويات التي سوف يكون انعكاس المؤشر عندها إلى اسفل.

أما 50 % المتبقية من توقيت الشراء أو البيع فتعتمد عليك أنت شخصيا وعلى جهدك ومثابرتك وسعيك للحصول على المعلومات التي تفيدك وعلى مدى صبرك والتزامك الشديد بعملية التوقيت المناسب بعيدا عن سيطرة العوامل النفسية على اتخاذ قراراتك والتزامك باستراتيجية واضحة لخوض معركة السوق، وإن لم تكن ذئبا خسرت أموالك.

إن أي سوق مالية لا تخلو من المضاربات القوية لتسجيل مكاسب كبيرة وسريعة في ظل متغيرات اقتصادية وسياسية متعددة، وقد نتفق أن أساليب المضاربين كثيرة ولا حصر لها ولكن هناك أساليب معروفة في أوساط السوق منها ما هو مشروع ومنها ما هو مضلل.

الأساليب المضللة
* تدوير كميات كبيرة في شركة ما بهدف تضليل المتداولين لإجبارهم على البيع أو الدخول في عمليات شراء غير مدروسة.

* الطلبات القوية "اللحظية" في شركات متعثرة بدون سبب حقيقي لتحفيزها إلى أسعار جديدة للتخلص من أسهمها.

* الإشاعة التي يبثها "كبار المضاربين" في صالات التداول لتحقيق أهداف منها إما في الشراء في أسهم ممتازة أو البيع في شركات متعثرة، وعادة ما يكون مصدرها "غير واضح".

* عروض "قوية" في شركات ممتازة لتثبيت أسعارها مدة طويلة لهدف جمع أكبر كمية ممكنة قبل صدور أخبار محفزة.

* استغلال نظام "تداول" في حالة ما قبل الافتتاح لفرض أسعار محددة على المتداولين.

* اللجوء إلى أسماء متعددة لتضليل السوق.

الأساليب المشروعة

* مشاركة المستثمر في الشراء او البيع بناءاً على آلية السوق.

* الدخول في أسهم ممتازة وتحقيق مكاسب جيدة بناءً على مبالغة السوق في تقييم معلومة صحيحة.

* الاستفادة من القرار السريع في ظل أخبار مفاجئة.

* الاستفادة من قاعدة "الكرة الساقطة" حسب قانون نيوتن الثالث (لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومعاكس له في الاتجاه).

التصريف والتجميع على سهم معين:


- لابد من التركيز على سهم معين لتعرف ذلك وتتابع هذة الخطوات.

- لابد من ملاحظة الصفقات التي تتم في السهم.. وتسأل نفسك هذا السؤال المهم: هل الصفقة تمت بسعر الطلب أو سعر العرض؟

إذا تمت بسعر الطلب: فمعنى ذلك أن الصفقة (تصريف) وبيع على السهم, وهذه لحظات تصريف من المضاربين على السهم. وعليك عدم الدخول في السهم. لأنك سوف تحصل عليه بسعر اقل بعد دقائق.

إذا تمت بسعر العرض: فمعنى ذلك أن الصفقة (شراء) وتجميع على السهم, وهي لحظات تجميع من المضاربين على السهم. وعليك الدخول معهم في السهم والخروج معهم.. ولكن يجب عليك أن تخرج من السهم فورا إذا تمت صفقات كثيرة بعد ذلك بسعر الطلب (وهذه إشارة الخروج معهم) وهذه القاعدة مطبقة بنجاح بنسبة 90%. ولكم أن تجربوا الطريقة ومع الوقت تكون سهلة. مع الأخذ بالاعتبار حالة السوق العامة وحالة السهم في اليوم السابق

* الاستفادة من قوى الدعم والحواجز السعرية.


استراتجية المضاربة

قبل دخولك في السوق يجب أن تكون واعياً "بكونك تواجه تهديداً" قد يعصف بأموالك خاصة "وأن أخطاءك قد تتكرر لأنك أساساً "لا تعرف كيف تستفيد من درس الخطأ الأول، فبجانب أساليب المضاربة هناك أخطاء المضاربة التي قد تكبدك خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيدة، لذلك تذكر دائماً أن استراتيجية المضاربة تعتمد على محاور رئيسية هي:

- تتحرك أسعار الأسهم تبعاً لضغوط البيع والشراء في السوق.

- أية معلومات تصلك سيشوبها دائماً إما مصلحة المصدر أو جهله.

- مراقبة التطورات بيقظة دائمة.

- تجنب نظرية القطيع في المضاربة.

- لا تثق في وسيط أسهم قليل الخبرة في مجال سوق الأسهم.

- عند بيع الأسهم لا تنظر إلا إلى سعر البيع وعند شرائك لا تفكر إلا في سعر الشراء.

- لا تضارب على شركات متعثرة إلا إذا كان المناخ العام جيدا وأسعارها متدنية مقارنة بالقيمة الدفترية، والتنفيذ على أسهمها كبير.

- لا تضارب على أخبار معروفة في أوساط السوق.

- اشتر على إشاعة السوق (القوية) وبع عند إعلان الخبر.

- لا تبع ولا تشتر عند إعلان خبر متوقع في أوساط السوق.

- عند إعلان خبر أكبر من توقعات السوق (فوراً) أقدم على البيع أو الشراء.

- لا تقدم على عمليات شراء فورية عند نزول السوق.

- لا تقدم على عمليات بيع فورية عند ارتفاع السوق.

- لا تقدم على عمليات بيع أو شراء عند حدوث تغيير على القيمة السوقية في حدود 7% بل انتظر حتى تتأكد من حركة السهم.

- لا تعتقد أن العروض الكبيرة أو الطلبات الكبيرة دليل على تحرك وشيك للسهم في اتجاه توقعك، بل راقب السهم وانظر إلى التنفيذ (فاذا كان التنفيذ كبيرا والسعر لا يزال ثابتا فإنها عمليات تدوير واضحة، أما إذا لاحظت تحركا إيجابيا أو سلبيا على السهم مع التنفيذ الكبير فهو مؤشر لعمليات حقيقية.

- لا تعتقد أن السوق دائماً صاعد أو دائماً في نزول بل إن التذبذب أفضل سمات سوق الأسهم.



الانتباه الى ان التوكل والإستخارة تؤدي دورا مهماللجانب النفسي فلا تهملهما وعليك بالصدقة وتطهير مالك لراحة بالك

منقول من قبل العضو / بدر711

داااايم السيف
17-08-2012, 02:37 PM
عام جديد يحمل بين طياته الكثير من الامور
منها ايجابي ومنها سلبي
ولا يعلمها الا الله سبحانة وتعالى

مايهمنا نحن كمستثمرين او مضاربين في سوق الاسهم هي البورصة

لذلك سيجتهد الكثير منا لمحاولة تحقيق الارباح قدر مايستطيع
وسيجتهد الاخوة المحللين لرصد قمم وقيعان السوق
لذلك انصحكم اخواني واخواتي ان تحاولو ان تحكمو عقولكم وتتابعو المحللين جيدا وعلى اساس هذه المتابعه
ستحدد رايك سواء بالبيع او الشراء

ملاحظة :-

الى الان والاخوة والاخوات مصممين ان لا يتعلمو على الاقل مبادئ علم التحليل المالي والفني
واكررها ولاكثر من مره تعلمو فالعلم هو سلاحكم في مواجهة تقلبات الاسواق

ليس شرط ان تتعلم الى حد الاتقان وانما تعلم ماتحتاجه كمستثمر صغير
على الاقل لما يتكلم اي محلل سواء بالمنتديات او التلفزيون تعرف ماذا يقول وتعرف هل هو صادق ام مضلل

حددو لنفسكم طريقة او خطة تتحرك عليها بالبيع والشراء ولا تكون من القطيع
قسم محفظتك الى 3 اقسام قسم كاش وقسم استثمار وقسم مضاربة
50% استثمار 25% كاش 25% مضاربة

بعد كل شهر راجع جميع صفقاتك وحدد الخطأ وعالجة في الشهر اللي يليه

بعد كل صفقة خاسرة لا تستعجل على امل التعويض بل انتظر وراجع خطأك من هذه الصفقة لتتفاداة في المرات القادمة


الاخ العزيز والمحلل الفذ / بوخليفة

داااايم السيف
17-08-2012, 03:02 PM
كيف ؟ لماذا .. الحلول..


الكل يعلم ان المحرك الرئيسي للاسواق هي السيولة

لذلك سنتطرق بالحديث هنا عن السيولة وارتباطها بحركة السوق

كيف ؟
كيف تزيد السيولة وتنقص ؟

السيولة تزيد وتنقص مع حركة السوق فإن كان السوق في اتجاه صاعد سوف تزيد السيولة
تدريجيا الى ان نصل لمناطق معينه ووقتها ستجد ان السيولة زادت عن الحد الطبيعي

والنقصان يكون بعكس الزيادة وهي عندما يكون السوق في اتجاه هابط تبدأ السيولة بالنقصان
التدريجي الى ان نصل مناطق معينه ووقتها ستجد ان السيولة شحيحه جدا

لماذا ؟
لماذا يحدث ذلك وهو زيادة ونقصان السيولة ؟
زيادة السيوله هي دليل على صعود للسوق وسببها هو ان صناع السوق او المضاربين الكبار
قد جمعو كميات لابأس بها ويفكرون في رفع السوق من اجل ان يحقق ارباحهم
لذلك تجد ان السيولة تزيد تدريجيا وسبب الزيادة هو تطمين المتداولين ان هناك من يشتري
ويستمر السوق بالصعود الى ان يصلو للمناطق المحددة مسبقا لجني ارباحهم
وهنا يبدأ تدوير الاسهم وهذه الطريقة تكون عبارة عن البائع هو نفسه المشتري وكل هذا من اجل عمل فخ لبعض المتداولين من اجل ايهامهم بان هناك من يشتري بقوة وهنا تكون السيولة عالية جدا وغير طبيعية بالنسبة للايام السابقه

اما لماذا تكون السيولة شحيحه فهي على العكس تماما من الزيادة
فعند النزول يكون المضاربين الكبار قد قامو بتصريف كميات لاباس بها وحققو ارباح جيده
لذلك وبعد نزول السوق يكون هناك من تعلق في الاعلى ولا يستطيع البيع بخسارة
لذلك تجد ان هناك كميات كبيرة من الاسهم تم تحييدها اجباريا بتعليقها في اسعار عاليه
لذلك ستجد ان السيولة ستقل وبنفس الوقت المضاربين الكبار عندهم اهداف سفلية جديده
من اجل التجميع من جديد لذلك ستجدهم يشترون بالقطارة تدريجيا الى ان يصلو لمناطق سفلية
لن يفرط احد في اسهمه وبنفس الوقت المضاربين الكبار لايستطيعون العرض من اجل الضغط على السوق خوفا من ان تباع اسهمهم باسعار رخيصة وهنا يكون التداول شحيح جدا

الحلول

الحل في هذه الطريقة ان يتداول صغار المستثمرين تداول متوسط المدى الى بعيد المدى
ولا يضارب الا من يستطيع ان يجاري السوق

عند ارتفاع السوق بقوة خلال فترة متوسطه شهرين الى 3 اشهر ووقتها خرجت سيولة مفاجأه غير معتاده فعليكم بالخروج حتى ولو كان بخسارة وانتظار السوق ان ينزل وتقل السيولة بشكل شحيح

المحلل الفذ / بوخليفة

داااايم السيف
17-08-2012, 03:27 PM
كثيراً ما تردني أسئلة (وخصوصاً في الآونة الأخيرة) عن التوقيت الأنسب للدخول في السوق أو الخروج منه خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة. فدائماً ما أسمع السؤال: «هل أدخل الآن في سوق الأسهم ؟ أم هل أضع كل مدخراتي في المرابحات الأقل مخاطرة والأقل عائداً؟». أو السؤال الآخر: «هل تتوقع أن يصعد السوق أو ينخفض هذا الأسبوع؟». وأكثر ما يروق لي في تلك الأسئلة هو تعجّب السائلين من جوابي المعتاد عليها، وهو: «لا أعلم!».

ففي هذا الصدد يعتقد كثير من المستثمرين والمحللين بأنهم يستطيعون التكهن بحركات الأسواق على المدى القصير؛ بمعنى أنهم يظنون أن بإمكانهم أن يتكهنوا بوقت قرب انتعاش السوق ووقت قرب هبوطه. ونتيجة لذلك فإنهم يوصون بالخروج من السوق عندما يقترب من وضع الهبوط، والدخول مرة أخرى عندما يقترب السوق من حالة الانتعاش. ولهؤلاء أقول: «كذب المنجّمون ولو صدقوا!».

فالحقيقة أن التكهّن بحركة الأسواق على مدى يوم، وأسبوع، بل شهر هو أقرب ما يكون للتنجيم. وأثبت عديد من الدراسات العلمية أن حركة الاستثمارات والأسواق المختلفة على المدى القصير أقرب ما تكون للعشوائية. لذا ابتدع المفكرون في العلوم المالية مفهوم: «الممشى العشوائي» لوصف حركة الاستثمارات والأسواق المختلفة من يوم إلى يوم. أما على المدى الطويل، فعديد من الدراسات، بل البيانات الإحصائية التجريبية حددت ورصدت العوائد المتوقعة من الفئات الاستثمارية والأسواق المختلفة على المدى الطويل (وبما يتناسب مع نسبة المخاطرة المرتبطة بالاستثمار فيها). فعلى المدى القصير يكون هناك فارق كبير بين العائد المتوقع والعائد الفعلي نتيجة تذبذب الأسواق العشوائي من يوم إلى يوم، وكلما طالت الفترة الاستثمارية، اقترب العائد الفعلي من العائد المتوقع.

ولو كان التكهن بحركات الأسواق والاستثمارات بهذه السهولة, فإن الأشخاص الذين لديهم هذه القدرة الخارقة على استشراف المستقبل سيفضّلون استغلال ملكتهم تلك لنفسهم من قصورهم الصيفية في الشاطئ الفرنسي ومن طائراتهم الخاصة (نظراً لأنهم سيصبحون فاحشي الثراء) ولن يرغبوا في أي حال من الأحوال انتشار هذه المعلومات المربحة، فما بالك بنشرها على الملأ في الصحف ووسائل الإعلام أو بيعها بحفنة من الدراهم.

ولإيضاح هذه النقطة نورد المثال الواقعي التالي الذي يدور حول ثلاثة أشخاص: عبيّد (مُلاحق الأداء)، وصويلح (الانتهازي)، وأحمد (المنوّع). حيث كان كل واحد منهم يدّخر 10000 ريال في بداية كل سنة ابتداءً من عام 1986م وحتى نهاية عام 2006م (أي لمدة 20 عاما). ولكن الفرق الأساسي كان في السياسة الاستثمارية لكل منهم. فعبيّد كان كل سنة ينظر لأداء الفئات الاستثمارية المختلفة في العام الماضي فيصب كل مدخراته في الاستثمار ذي الأداء الأفضل خلال العام الماضي (ولذا سمّيناه «مُلاحق الأداء»)، وهذه بالمناسبة هي أكثر السياسات انتشاراً بين عموم المستثمرين (أي الاستثمار في الفئة التي كانت الأفضل أداءً عبر العام الماضي على افتراض استمرار الأداء العام الحالي). أما صويلح فقد كان أكثر دهاءً، إذ كان وبعكس عبيّد يركز استثماره كل سنة في الاستثمار الأسوأ أداءً خلال العام الماضي (على افتراض أن الفئة التي تمر بأداء سيئ في عام ما، من المرجح أن ينقلب أداؤها في العام التالي فيتحسن، لذا سمّيناه «الانتهازي»). بينما المستثمر الأخير أحمد فقد كان يستثمر كل سنة في محفظة منوعة بقدر متساوٍ كل عام على مختلف الفئات الاستثمارية، بغض النظر عن أداء كل فئة في السنة السابقة (وذلك إيماناً منه بصعوبة التكهن بالفئات التي يُتوقع لها الأداء الأفضل على المدى القصير، ولذا سميناه «المنوِّع»). وإذا أخذنا أداء المستثمرين الثلاثة بنهاية العشرين عاما فسنجد أن المنوِّع (أحمد) يكون قد حقق أفضل النتائج (674267 ريالا) ثم (عبيّد) مُلاحق الأداء (594041 ريالا) ثم (صويلح) الانتهازي (516187 ريالا). وهذا المثال يوضح صعوبة انتقاء الوقت المناسب للدخول والخروج من الاستثمارات المختلفة، الأمر الذي يزيد أهمية انتهاج استراتيجية ثابتة في تنويع الأصول.

ولنا أيضاً أن نضرب مثالاً آخر: فلو نظرنا لأداء الأسهم السعودية على وجه الخصوص عبر الأعوام العشرين الماضية (أي منذ بداية 1989م) لوجدنا أن متوسط أدائها كان نحو 12.9 في المائة سنوياً (مما يعتبر أداء جيدا، لو أخذنا في الحسبان الانخفاضات الكبيرة في 2006م و2008م). ولكن لو استبعدنا أفضل 10 أشهر أداءً خلال تلك الفترة (والتي تمثّل مدة قصيرة مقارنة بفترة العشرين عاما) لانخفض الأداء خلال الفترة ككل من 12.9 في المائة سنوياً إلى 5.9 في المائة سنوياً (أي أقل من النصف). هذا يعني أن المستثمر النشط الذي كتب الله عليه أن يكون خارج السوق خلال الأشهر العشرة تلك، وعلى الرغم من استثماره خلال بقية السنوات العشرين كلها، فإنه سيكون قد حقق عائداً يقل بمقدار النصف عن الذي استثمر خلال الفترة كلها. والعسير في الأمر أنه يصعب التكهن أي الأشهر سيكون صاعداً وأيها سيكون منخفضاً. بل إن أحد أفضل الأشهر العشرة التي تحدثنا عنها سلفاً كان في هذه السنة (أبريل 2009م)، بالرغم من انسحاب عديد من المستثمرين من السوق وقتئذٍ. لذا فإن الخروج من سوق لمجرد أن أداءه لم يكن جيداً خلال الأشهر (أو حتى العام أو العامين) الماضية لا يعتبر مبرراً جيداً.

ومن هذا المنطلق، فإني أنصح المستثمرين بالتالي:

- لا تحاول الإمعان في توقيت الدخول للسوق والخروج منه على المدى القصير، فمعرفة وقت الصعود, والنزول على وجه التحديد, من الغيبيات. ومن ادعى معرفته فهو إما جاهل وإما كاذب. والدخول والخروج باستمرار يجعلك عرضة لتذبذب الأسواق من يومٍ إلى يوم دون أن تستفيد من تيارها الصاعد على المدى الطويل.

- لمساعدتك على النقطة السابقة، لا تمعن في مراقبة الأسواق من يوم إلى يوم. فمراقبة الأسواق تخلق الرغبة لديك في الدخول أو الخروج (ولو لا شعورياً). بل إن من الملاحظ أن الأشخاص الذين لا يراقبون الأسواق يقل تأثرهم بالخسارة من نظرائهم المداومين أمام الشاشات.

- احرص على التنويع في أوراق مالية مختلفة، وفي أسواق مختلفة، بل في فئات استثمارية مختلفة أيضاً (كالأسهم والعقارات والسلع والمعادن والصكوك والمرابحات.. إلخ). فإنّك لا تعلم الفئة أو السوق الذي سيكتب له الرواج والصعود في الفترة القصيرة المقبلة. وفي هذا الصدد من الطبيعي إجراء بعض التعديلات التكتيكية من وقت لآخر بتخفيف السوق الذي ترى أن قيمته مرتفعة وتتوقع له الانخفاض، والزيادة في السوق الذي ترى أنه أكثر جاذبية. ولكن لا تسمح لهذه التعديلات بأن تطغى على المفهوم الأساسي، وهو التنويع، ولا تجريها بتكرار شديد، بحيث لا تزيد على مرة كل ثلاثة أشهر.




بواسطة محمد القويز بتاريخ 23 أغسطس 2009

منقول : العضو العزيز / الوعب

داااايم السيف
17-08-2012, 03:35 PM
http://s59.radikal.ru/i164/0907/5b/b0e81d61304a.png

http://s60.radikal.ru/i168/0907/6f/9ef8d999ae43.png

لمن هو خارج السوق

إياك ان تمسك السكين وهي ساقطـة

السكين وهي ساقطه من أعلى اذا حاولت ن تمسكها سوف تقطع يدك او قد تجرح يديك ( وقد يكـون الجرح شديدا )

http://s44.radikal.ru/i105/0907/c0/8bde9ba54d01.png

دعها تسقط على الارض أولا ... وتستقر ثم أمسكها

ولا تشتري على " امل الارتداد "

ومتى تصل السكيـــن الى الارض !! هناك احتمالات ودلائــل لكن العلم عند الله ...
وبمتابعة الاخوه في قسم التحليل .. قد تكون قريب جدا من هذه الاحتمالات

متابعة الاجواء العالمية اسواقا ونفطا ... واستغلال الارتداد للمضارب الحذر صاحب الخبره ..
كتداولات اليوم الخميس الذي قد يكون اغلب المضاربين اليوم خرجوا بخسارة او بدون ربح

قد يكون الموضوع متأخر بعض الـشي ، وقد نكون حاليا اقتربنا جدا باذن الله من الارتداد
وقد .وقد ... لكــن للتذكير لا أكثــر سواءا للمستقبل او للوقت الحالي




/ :nice:

داااايم السيف
18-08-2012, 02:25 AM
نصائح إمرأة نجحت في سوق الاسهم

هذا الحديث على لسان احد المستثمرات في مجال الاسهم :

من خلال خبرة متواضعه أساسها الخسائر المتراكمة في البدايات علمتني الكثير :
1- ضع نصب عينك هذه المقولة سمعتها من أحد القدمى في سوق الاسهم .. صاحب خبرة واعتمد على مشورته حتى الآن.
يقول :
- إذا كنت تضارب في شركة واحدة فقط - إذا ارتفعت تبيع واذا انخفضت تشتري - فأنت جيد
- وإذا كنت تضارب في شركتين - فأنت جيد جدا ً
- وإذا كنت تضارب في ثلاث شركات فانت ممتاز
- وإذا كنت تضارب في اكثر من 3 شركات فأنت غبي( حشا السامعين ..!!)
والخلاصة ركز على ثلاث شركات فقط وضعها في دائرة الضوء ولا تشتت نفسك بالتنقل بين اكثر من 3 شركات .
واذا كنت ممن يضارب في شركتين أو ثلاث فابحث عن شركتين بينهما ارتباط عكسي .. اعطيكم مثالا استفدت منه في الايام السابقة غالبا كان ارتفاع اتحاد الاتصالات يسبقه ارتفاع المجموعة ويتبعه ارتفاع التعاونيـــــــــــــــة
وكان التنقل على النحو التالي المجموعة - اتحاد الاتصالات - التعاونية في أغلب الأحيان . وحينما كنت اخرج عن هذا النمط اخسر ..!!

2- لا تدخل الشركة عندما تراها ترتفع إلا إذا كانت في التو خارجة من طور التجميع .

3- لا تدخل شركات المضاربة والخشاش إلا بعد انخفاضها يومين إلى 3 أيام متتالية من آخر ارتفاع لهــــــا .واذا دخلت لا تبيع إلا بربح حتى لو انخفضت بعد شرائك لها .

4- إذا رأيت انخفاض السوق أكثر من 130 نقطة في يوم واحد اشتر بنصف المحفظة دون تردد في نفس يوم النزول او صباح اليوم التالي في الشركات الاكثر تضرراً في النزول .. ولا تبع إلا بربح .

5- لا تتأثر كثيرا بما يكتب في المنتديات حتى ولو صدق بعضهم في توقعات سابقة كثيرة وانما دائما حكم عقلك وقناعاتك وقراءتك الشخصية للسوق وشركاته . واجعل ذلك هو الفلتر لما يكتب في المنتديات . فان كان بعضهــم يجتهد فيصيب ويخطأ فلا تستبعد ان بعض ممن يكتب يبطن لك الشر ..!! بالتصريف على أمثالك ...

6- اي ارتفاع للسوق اكثر من 180 نقطة في يوم واحد بع اذا كنت ربحان صباح اليوم التالي.

7- استبعد استراتيجية التعديل إلا بعد انخفاض السعر قرابة 30 - 50% من سعر شرائك بحسب نوعية الشركــــــــة .

8- استفد من التحليل الفني ونقاط الدعم والمقاومة في الشراء والبيع في حالة استقرار السوق ولا تعتمد عليه كثيرا في حالة تذبذبه .

9- شركات المضاربة اقتنع بالربح اليسير منها وشركات الاستثمار اطمع بالربح الوفير فيها .

10 - قبل البيع اسأل نفسك لو كنت خارج السوق هل السعر الذي انت ستبيع به مغر للشراء ..!؟ أذا كان مغريا لا تبع .

11- قبل الشراء أسأل نفسك لو كنت داخل السوق هل السعر الذي تنوي الشراء به مغر للبيع ..!؟ إذا كـان مغريا لا تشتر .

12 - كل خبر تسمعه كذبه حتى ترى في تحركات الشركات ما يوحي بحقيقة هذا الخبــــــــر .

13 - أي ربح تحققه شارك والديك به بأن تعطيهم جزءاً من الارباح فسيبارك الله لك في مالك .

14- لا تحزن على ربح فات أو خسارة منيت بها ما دمت أخذت بأسباب النجاح ولم توفق .. فكل مقدر عند الـــله . ولا تعكس ذلك سلباً على أهلك وأسرتك .

15- إذا حققت ربحا وفيرا غير متوقع خلال فترة وجيزة .. خذ إجازة وابتعد عن السوق لعدة أيام لتحقق الـراحة والاستجمام وتجنب الخسارة .. فالربح الوفير في سوق الاسهم في مدة قصيرة يوحي بانتكاسات لاحقة

16 - إذا حققت خسارة كبيرة غير متوقعة خلال فترة وجيزة .. أولا لا تبع أسهمك بل اعرضها بسعر مربـــح لك واتركها وخذ إجازة وابتعد عن الشاشة لعدة أيام لتحقيق الراحة وتجنب البيع بخسارة .. فالخسارة الفادحة في سوق الاسهم في مدة قصيرة توحي بارتفاعات لاحقة .

منقول من العضو العزيز / busheikha

داااايم السيف
18-08-2012, 03:03 PM
شرح نظام التداول الجديد

نظرا لاستخدام نظام جديد لبورصة قطر ولطلب الأعضاء فتح موضوع لتوضيح كيفية عمل النظام, تم فتح هذا الموضوع لتقديم شرح عن النظام والرد على استفسارات الأخوة والأخوات أعضاء المنتدى.

1- وقت التداول الجديد (9:30 - 12:45):

- فترة ما قبل الافتتاح (9:30 - 10:00): في هذه الفترة يتم إدخال الطلبات من المستثمرين دون حدوث صفقات وهي فترة مزايدة عادية, التغيير عن النظام القديم هو أن آخر خمس دقائق (9:55 - 10:00) يمنع إلغاء الطلبات أو التعديل عليها (كانت 15 دقيقة في النظام القديم).

- فترة التداول المستمر (10:00 - 12:30): يبدأ التداول ويبدأ تنفيذ الصفقات عند إلتقاء أسعار الأوامر وهذه الفترة لا تختلف عن النظام القديم.

- فترة ما قبل الاغلاق (12:30 - 12:40): هذه الفترة مشابه لفترة ما قبل الافتتاح ويتم وضع الأوامر فيها دون تنفيذ صفقات وفي هذه الفترة لا يوجد تقيد بسعر محدد فكل مستثمر يضع السعر المناسب بالنسبة, ويمنع حذف أو تعديل الأوامر في آخر 5 دقائق (12:35 - 12:40).

- فترة التداول الأخير (12:40 - 12:45): الصفقة اللي تتنفذ في لحظة الافتتاح (12:40:00) هي التي تحدد السعر الذي يتم التداول عليه في بقية هذه الفترة وبالتالي يتحدد سعر الاغلاق.

2- مؤشر بورصة قطر:

- معادلة حساب المؤشر لم تتغير.

- الجديد هو أن المؤشر اصبح يعتمد على سعر آخر صفقة وليس المتوسط.


الله لايخسر مسلم

منقول من العضو العزيز / worldboss

داااايم السيف
18-08-2012, 04:44 PM
نظرية لاتخاااااف ... ولاتطممممع:nice:



مايجري الان
كان متوقعا ... نظرا لارتباط الاسواق مع بعضها

من يبيع الان
هو المحافظ الاجنبية

دخول قوي
وخروج قوي

بعد ان ساهمت هذه المحافظ في رفع السوق الى مستويات جديدة
وتركيزها على بعض الاسهم القيادية

راس المال جبان
مقولة صحيحة دائما
في الازمات

مايحدث حاليا
هو ازمة مفتعلة ونفسية - احداث مصر -
ومايجمع الاسواق
هو نفسية المتداولين في جميع الاسواق

كما هي رغبة البعض في البيع
في ظل عدم اليقين

لكن هنا في قطر
عليك ان تنظر ابعد من هذا اليوم
وتستفيد من الازمات السابقة

اين هي الازمة المالية العالمية
اين هي ازمة دبي
اين هي ازمة اليونان

من يربح حاليا
هم اولئك الذين اشتروا من الخائفين
وباعوا بعد ذلك على الجشعين

حاولوا ان تستفيدوا من دروس الماضي
ولاتكرروا الاخطاء التي حدثت في السابق

قطر ... غير مصر
ومايحدث اليوم
لن يستمر في الغد

ولكم القرار


صاحب المشاركة المبدع الغايب الحاضر / مقيم

داااايم السيف
18-08-2012, 05:23 PM
لكي تربح في السوق ... عليك ان تتجنب هذه الاخطاء !!!!!!!!!!!

هناك الكثير الذين يضعون اموالهم في السوق املا في تحقيق الارباح
ولكي تحقق ربحا عليك ان تتجنب الاخطاء التي توقعك في الخسارة
وهذه هي اهم الاخطاء


الخطأ الأول:
احتفاظك بأسهمك الخاسرة
قد يتمسك البعض بأسهم خاسرة لفترات طويلة، ويعود ذلك لدوافع وأسباب مختلفة، ولكن السبب
الرئيسي هو الفشل في التخلص من تلك المراكز الخاسرة مبكراً، والأسباب التي تدفع المضاربين للاحتفاظ
بأسهمهم الخاسرة هي أسباب نفسية في المقام الأول، وهنا تكمن الخطورة، وقد يخدعهم الأمل والطمع
ويدفعهم لذلك، وربما حاول هؤلاء المضاربون إقناع أنفسهم بأن السهم سوف يعود للارتفاع مرة
أخرى، وخلال فترة انتعاش السوق لا يهتم الناس كثيرا للبقاء أو الخروج رغم انخفاض أسهمهم
بنسبة عشرة أو خمس عشرة بالمائة، بل ربما يشترون المزيد من الأسهم، ورغم أن الوقت كاف
للخروج بخسارة ضئيلة إلا أنهم يرفضون بيع أسهمهم الخاسرة. ولكي تظل خسارتك محدودة
فإنك بحاجة إلى وضع خطة قبل شرائك الأسهم.

الخطأ الثاني:
أن تترك أسهمك الرابحة حتى تخسر
عندما تبيع أحد أسهمك من أجل الربح ينتابك شعور بأنك لو احتفظت بها لفترة أطول لتحقق لك المزيد من المال! وهكذا فقد يحقق البعض أرباحا هائلة في سوق الأسهم ثم يبقى مترقباً مكتوف الأيدي في حين
تتلاشى جميع أرباحه، وهؤلاء ينكرون أن العديد من الأسهم المفضلة سوف تعود ثانية إلى ما كانت عليه
من سعر معادل، وبعضهم يفقد بسبب هذا الاعتقاد أرباحه، وربما أيضا جزءاً من استثماراته الأصلية،
وبطبيعة الحال فإن تحقيق أرباح ثم خسارتها بالكامل أكثر ألماً من عدم تحقيق أية أرباح.

الخطأ الثالث:
أن تشعر بارتباط نفسي بعوائد أسهمك
إن عدم القدرة على التحكم في المشاعر هو السبب الرئيسي لتجنب الكثيرين الاستثمار في سوق
الأسهم. فعند استثمار مبالغ كبيرة تجد أن المستثمر غالباً ما تنتابه مشاعر كثيرة تدفعه إلى اتخاذ
القرار الخطأ. وعموما فإن زيادة حساسيتك تجاه استثماراتك مؤشر على أنك ستخسر جانبا منه ا، هناك
مشكلة شائعة تصيب من ذاق طعم النجاح في السوق وهي الثقة الزائدة، ولا نقصد الثقة المتوازنة فهي
ضرورية للإستثمار الناجح، وإنما نقصد الغرور الذي يؤدي إلى الخطر. فقد يكون من أسباب انهيار سوق
الأسهم أن الكثير من المساهمين حققوا الكثير من المكاسب فصاروا يعتقدون أنهم عباقرة استثمار
في سوق الأسهم، في حين أن ما جعلهم يكسبون ليست عبقريتهم وإنما هي السوق المنتعشة التي
تثير فيهم الطمع، وإذا اجتمع الطمع مع الثقة الزائدة فإن المستثمر يفقد القدرة على التفكير السليم.
إن بعض المساهمين يشعرون بالأمل في الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالخوف، ويشعرون بالخوف في
الوقت الذي يجب أن يشعروا فيه بالأمل، إن أكثر المتعاملين والمستثمرين ربحاً هم الذين ليس لديهم ارتباط
عاطفي بالأسهم التي يشترونها، وهم لا يعتمدون على الخوف أو الطمع أو الأمل عند اتخاذ قرارات التعامل،
بل ينظرون فقط إلى البيانات الفنية والأساسية.

الخطأ الرابع:
اعتقادك بأنك لا تستطيع أن تكون منظماً ومرناً في نفس الوقت
يعتقد البعض أن قلة التنظيم والمهارة هي السبب الرئيس في خسارة المستثمرين بالأسهم، وهم على حق. فإذا
كنت منظما فستكون لديك إستراتيجية أو خطة. وبغض النظر عما تشعر به فسوف تلتزم بإستراتيجيتك
وخططك. إن التنظيم يعني أن تكون لديك المعرفة لتحدد ما يجب أن تفعله )الجانب الأسهل( والإرادة والشجاعة
للقيام بما يجب عليك فعله )الجانب الأصعب(. وهذا يعني أن عليك الالتزام بإستراتيجيتك. وغالبا ما يحقق
الالتزام بالقواعد نتائج جيدة مع المستثمرين الناجحين، وعلى الرغم من أن المحترفين في السوق على حق
حول الحاجة للنظام لتكون ناجحا، إلا أن عليك أيضا أن توازن ذلك مع جزء بسيط من المرونة، وبعض
المستثمرين يلتزمون بالإستراتيجية الخاصة بالأسهم بطريقة صارمة لدرجة أنهم لا يستجيبون
للسوق عندما تتجه إلى عكس مصالحهم، والنظام أمر ضروري، ولكن يجب أن تكون واقعياً
بدرجة كافية حتى يمكن تغيير إستراتيجيتك وخططك وقواعدك خاصة إذا كنت تخسر
أرباحك، ولكل قاعدة وإستراتيجية استثناءات.

الخطأ الخامس:
أن لا تتعلم من أخطائك من المعروف في أوساط المستثمرين أنك تتعلم من خسارتك أكثر مما تتعلم من مكاسبك.
ومن الأشياء السيئة التي حدثت للعديد من المستثمرين الجدد في أواخر التسعينيات من
القرن الماضي في سوق الأسهم العالمية، أنهم حققوا أرباحا في السوق بسرعة كبيرة وببساطة
شديدة، وعندما توقفت الأرباح المحققة بالوسائل السهلة وهبط السوق لم تكن لدى العديد منهم
أدنى فكرة عما يستطيعون فعله بعد ذلك، لأنهم ببساطة لا يعرفون الإحساس بخسارة المال، فإذا خسرت ما يزيد على 10 % في السوق فهناك القليل من الأشياء التي يمكنك فعلها، فبدلاً من أن تدفن
رأسك في الرمال حاول فهم أخطائك، فليس من المفيد تقديم الأعذار والتصرف كما لو كانت خسارة الأسهم
مجرد خسائر على ورق يمكن تداركها وتعويضها في المستقبل، وفي السوق لا يمكن أن يسير كل شيء دائما
في الطريق الصحيح حتى النهاية. لذا تقبَّل الخسارة واحرص على عدم تكرار نفس الخطأ مرة أخرى.

الخطأ السادس:
أن تستمع إلى نصائح الأشخاص غير المؤهلين إذا جحظت عيناك وأنت تقرأ عن التحليل الأساسي والتحليل الفني فهناك طريقة أسهل وأبسط لإيجاد
الأسهم التي ترغب في شرائها، وهي المعلومات السرية الخاصة بالأسهم. وأجمل ما في هذه الطريقة
هو أنك تستطيع تحقيق أرباح دون بذل أي مجهود إذا كانت هذه المعلومات
حقيقية. إن سماعك للنصائح لا يعني أن تغفل تماماً عن دراسة السهم
من حيث التحليل الأساسي والتحليل الفني. وقبل أن تستمع إلى النصيحة
يجب عليك أولاً أن تتأكد أن من أسداها إليك ليس له أهداف أخرى، فالكثير
من المحللين وشركات المحاسبة يسعون لتحويل الشركات الخاسرة إلى شركات
رابحة. إن من غير المنطقي أن تقضي وقتاً طويلاً في دراسة جدوى شراء تلفاز
من نوع معين مثلا، بينما تبادر إلى شراء عدد من الأسهم بأضعاف قيمة ذلك
التلفاز دون أن تقضي وقتاً كافياً للتأكد من أن قرارك مناسب. وقد يكون
الدافع لهذه العجلة هو الطمع بالربح السريع.

الخطأ السابع:
أن تتبع اتجاه "نظرية القطيع" ( Herd Theory)
هل تريد أن تخسر أموالك؟
إذا كنت ترغب في ذلك فافعل ما يفعله الآخرون. إن من الصعب أن تفكر بطريقة مختلفة عن الآخرين،
ولكنك لو درست حياة بعض أعظم المتعاملين والمستثمرين في الماضي القريب فسوف تكتشف أنهم
حصلوا على ثرواتهم في الغالب عن طريق القيام بعكس ما كان الآخرون يفعلونه. وهذا يعني أنهم كانوا
يشترون عندما كان الآخرون يبيعون، ويبيعون عندما كان الآخرون يشترون، إن الإشارة إلى انتهاء السوق
المنتعشة التي ترتفع فيها الأسعار قد تبدو وكأن الجميع يتعاملون في سوق الأسهم، وعلى العكس فإن
الإشارة إلى نهاية السوق الهابطة التي تنخفض فيها أسعار الأسهم هو دليل على أن الجميع خائف جدا
من الاستثمار في السوق. وعندما يتجنب الجميع سوق الأسهم حيث يبدو الوقت وكأنه أسوأ وقت ممكن
للاستثمار فسوف تنتهي فترة السوق الهابطة. ولسوء الحظ فإنه لا يوجد من يدق الجرس ليعلن النهاية،
ولكن عليك أن تكتشف ذلك بنفسك.

الخطأ الثامن:
أن لا تكون مؤهلاً لما هو أسوأ
ان من أكبر الأخطاء التي يقع فيها الكثير من المستثمرين أنهم يعتقدون أن أسهمهم لن تنخفض أسعارها، وهم ليسوا مؤهلين للتعامل خلال فترة التدني والانخفاض التي تشهدها الأسواق، أو فترات
الركود والانكماش أو انهيار السوق أو أي حدث آخر غير متوقع قد يدمر السوق، حتى لو لم تكن تتوقع كارثة
مالية، حاول دائماً أن تضع خطة "واقية من الصدمات" تعتمد على المنطق والإحساس العام، وليس على
الخوف. وإليك بعض الخطوات القليلة التي يمكن أن تتخذها لحماية محفظتك:
أولا: عليك تحويل الكثير من أموالك إلى نقدية:
عندما تكون أموالك سائلة فإنه من السهل عليك أن تتخذ قرارات غير عاطفية حول المكان الذي
تضع فيه أموالك بعد ذلك. والنقدية هي مكان مريح عندما يكون الاقتصاد في حالة صراع،
والسوق في حالة هبوط، حيث يمكنك أن تنتظر مؤقتاً على الخطوط الجانبية حتى تسترد السوق
قوتها، فقد ينم هذا التحرك عن الحكمة. فإذا استسلمت السوق بالفعل أو دخلت في كابوس
انكماش تكون الطريقة الوحيدة للفوز هي وفرة السيولة أو النقدية .
ثانيا: قلل حجم التعاملات:
إذا كنت أحد المتعاملين فحدد عدد الأسهم التي تتعامل فيها، حيث أنه عندما يصبح من
الصعب جداً تحقيق أرباح في السوق، يحاول البعض استعادة أرباحه المفقودة بطريقة خاطئة.
ويكون الطمع حينئذ أقوى من الخوف، وهذا هو السبب في أن بعض الناس يرهنون منازلهم من
أجل فرصة الثراء السريع. إذا كان ولا بد من التعامل في مثل هذه الظروف، فيجب أن يكون حجم
التعاملات محدوداً.
ثالثا: ادرس السوق أكثر:
إذا وصلت إلى فترة تنخفض فيها الأسعار في الأسواق، يكون عليك استغلال ذلك الوقت لدراسة
الأسواق، ومن ثم اقرأ الكتب، وحاول تنشيط ذاكرتك فيما يتعلق بالتحليل الأساسي والفني،
وعندما تسترد السوق نشاطها )وهذا ما يحدث عادة في النهاية(، فسوف تكون مؤهلاً ومستعداً
بمجموعة من الأسهم الجديدة المنتقاة.

الخطأ التاسع:
أن تهمل المال أو تسيء إدارته
إن إدارة المال مهارة صعبة على معظم الناس، لكنها أحد أهم المهارات التي يجب أن تمتلكها.

منقول من اخونا العزيز / مقيم

داااايم السيف
18-08-2012, 06:45 PM
المحافظ الاجنبية ماذا تريد من سوق الدوحه؟

(موضوع للمضارب او المستثمر)


الموضوع طويل و لكنه هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام للغاية ارجو قرائته بتمعن

الاخوة الافاضل المحترمين اطرح هذا الموضوع للتحدث بحرية و توضيح وجهة نظر لطالما اثارت الشكوك ضدي و سط من اتهمني بالتطبيل و أخر اتهمني بالعمالة او العمل للمحافظ الاجنبية. المتتبع لتعليقاتي من شهر 4 الماضي و هو تاريخ مشاركتي بالمنتدي يجد فعلاً حرصاً شديداً مني علي ابلاغ الجميع برسالة مفادها ان الامور قد تغيرت و يجب علينا تعديل خططنا و كنت استشهد بعودة المحافظ الاجنبية للشراء و بدون رحمة و بطريقة متواصلة منذ وصول المؤشر الي 4200. و رحت أؤكد ان اهدافها بعيدة بعيدة بعييييييييدة و هو المصطلح الذي أغضب مني بعض الاخوة المضاربين و وقتها كانت الاسعار في حالة يرثي لها و اعتقد انها ستكون اسعار تاريخية سيمضي الكثير من الوقت قبل ان نراها مجدداُ و يمكن ان نتحاكي في يوم اننا كنا نستطيع شراء العديد من الاسهم ب9 و 8 بل ب5 ريال. وقتها كنت الاحظ المحافظ يومياً تجمع الاسهم من الافراد بمنتهي السهولة بدون مقاومة و لنا ان نتخيل كم سهم كانت تستطيع شراءه ب 20 في هذا الوقت. بدأ هذا مع ظهور اول ضوء في النفق عندما فاجأت بنوك امريكا في شهر 2 ببوادر ظهور ارباح لديها و كانت الشرارة الاولي و بعدها بدأت الاخبار الجيدة تتوالي.

الان بعد 4 شهور اري ان البعض لم يزالو مشوشين و يرفضون تصديق ان المحافظ الاجنبية عدوة الامس هي الان من تعود بقوة و من يقرأ تعليقات الصحف الاجنبية عن اسواقنا لن يستغرب ففي احلك اوقات الازمة كانت خسائر اسواقهم من 30-40 % اما اسواقنا فوصلت 70-80% مع اننا لسنا في بؤرة الازمة بل قطر علي سبيل المثال مازال النمو فيها متوقع بأكثر من8% علي اسوأ تقدير. و من المنتظر و غير المستغرب عودة اسواقنا للتعافي في و قت اقصر من اسواقهم لذلك هي باقية لحين عودة الامور كما كانت بل افضل مما كانت.
شئ اخر في غاية الاهمية و هو التضخم. و التضخم بدأ يطل برأسه مجدداً و لا تستغربو كلامي فقد بدأ فعلاً في الزيادة منذ ابريل الماضي و سيتسارع بوتيرة اكبر من ذي قبل بعد ضخ كل هذة المليارات و التريليونات في الاسواق و مما يفاقم المشكلة ضعف الدولار لذلك تبدلت الاوضاع و اصبح السهم مجدداً يوماً بعد يوم ملاذ امن من هذا التضخم و هبوط قيمة العملات.
نقطة اخري مهمة و تخص السوق المحلي و هو موضوع الربط بالدولار فهذا الموضوع مازال يحظي بالاهتمام و النقاش و فك الارتباط به قد يكون مسئلة وقت لا أكثرو لا اقل إما بقرار سيادي او بإتحاد نقدي حقيقي و عملة خليجية موحدة وهذا الموضوع في حد ذاته قد يغير الكثير و الكثير من المعادلات و يرفع من قيمة السوق امام كل الاسواق الاخري المرتبطة بالدولار او حتي باليورو وهو ما يدفع رؤس الاموال الاجنبية بالتسابق علي اسواق المنطقة لحجز اماكن لها مسبقاً.

اعزائي هذا مجرد اجتهاد لي لاستشفاف المستقبل (بإذن الله) و عدم تضيع فرصة قد تكون تاريخية و التأكيد علي ان الاسواق ليست فقط مقتصرة علي مضاربة اليوم الواحد. و المحافظ الاجنبية و حتي اذا ما اعتبرناها عدو لدود فلا نختلف ابداً في مدي احترافيتها العالية و ليس عيباً ان نتعلم منها بدلاً من الاقتصار علي التحذير منها و استخدافها كفزاعة مع ان الاسابيع الماضية كانت المحافظ الوطنية هي الاقرب دائماً للإطاحة بالسوق.

و اخيراً اشير الي انني لا اعمل بأي من المحافظ قطرية او الاجنبية بل اتعامل مع السوق بمحفظة خاصة بي و بعض من المقربيين مني. كما انني احاول فضح و توضيح مخططات المحافظ الاجنبية و نظرتها للامور و هذا ليس في مصلحتها.

مجدداً هذه ليست دعوة للشراء الاعمي و لكنها دعوة للتركيز اكثر و اكثر في كل ما حدث و يحدث لتوقع ما سيحدث و لتكن نظرتكم ممتدة ليوم و اسبوع و شهر بل لسنين و البعد عن العشوائية في اتخاذ القرارات و السوق ما هو الا مغامرة مدروسة. هذا و الله اعلم

اسف علي الاطالة. و اللهم قد بلغت اللهم فأشهد




المشاركة من المبدع/ نصر77

داااايم السيف
18-08-2012, 07:00 PM
تعلم كيف تنمي اموالك!!


قال عليه الصلاة والسلام : ( من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه )

وقال : ( إن أعجل الطاعة ثوابا صلة الرحم و إن أهل البيت ليكونون فجارا , فتنموا أموالهم و يكثر عددهم إذا وصلوا أرحامهم و إن أعجل المعصية عقوبة البغي و الخيانة واليمين الغموس يذهب المال و يثقل في الرحم و يذر الديار بلاقع )

يثقل في الرحم : كناية عن عدم الانجاب.
بلاقع : جمع بلقع وهي الأرض الخالية لاشيء فيها ، كناية عن الدمار.

وقال : ( ليس شيء أطيع الله فيه أعجل ثوابا من صلة الرحم و ليس شيء أعجل عقابا من البغي و قطيعة الرحم و اليمين الفاجرة تدع الديار بلاقع )


فمن شاء أن يبسط الله له في رزقه فليصل رحمه ، وكلما أكثرت وكثفت الصلة كلما وصلك الله أكثر .. وكما قال عمر رضي الله عنه في دعاء الله ( إذن نُكثر يا رسول الله ؟ ) فقال : ( الله أكثر ).



الأمر الثاني الزكاة والصدقة ، فالله يمحق الربا ويُربي الصدقات ( ينميها )

ومانقص مال من صدقه ، والزكاة تزكي المال وتطرح فيه البركة ، ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

قال عليه الصلاة والسلام : ( ثلاث أقسم عليهن وأحدثكم حديثا فاحفظوه . قال : ما نقص مال عبد من صدقة ، ولا ظلم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا ، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر )

ولا فتح عبد باب مسألة : سؤال الناس ( الطرارة بلهجتنا )
راجع : http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_18203.shtml

وفي رواية : ( مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ وَمَا زَادَ اللَّهُ عَبْداً بِعَفْوٍ إِلاَّ عِزًّا وَمَا تَوَاضَعَ أَحَدٌ لِلّهِ إِلاَّ رَفَعَهُ اللَّهُ )

وقال : ( ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً )

وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: انتهيت إلى النبي وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: { هم الأخسرون ورب الكعبة }، فقلت: فداك أبي وأمي من هم؟ قال: { هم الأكثرون أموالاً إلا من قال هكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، وقليل ما هم }.

إلا من قال هكذا وهكذا : كناية عن صدقاته.



وكذلك ورد أن بر الوالدين من الطاعات التي ثوابها معجل في الدنيا ، وعقوقهما من العقوبات المعجلة في الدنيا ، وورد أن العبد يُحرم الرزق بالذَنب يُذنِبُه.




قال تعالى : ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ )



الحمدلله وصلى الله وسلم على محمد وآله :)


الاخ العزيز / اضرب واشرد :nice:

داااايم السيف
18-08-2012, 07:25 PM
10 أخطاء يقع فيها صغار المستثمرين


موضوع مهم وذو فائدة عظيمة
لكاتب كويتي ونقلته لكم لأهميته للمبتدئين في عالم البورصة



كتب تامر حماد:
يقرر بعض الشباب، الجدد في عالم المال والأعمال، استثمار أموالهم، ان لم نقل مدخراتهم، في سوق الأوراق المالية. يؤخذ القرار في ليلة 'ليس فيها ضوء قمر' دون استشارة الفاهمين او قراءة المعلومات او اجراء دراسة بسيطة عن الاختبار الجديد الذي ينوون خوضه. هذا المفهوم يطبق على الكثير من صغار المستثمرين ولكن ليس كلهم. ويرتكب عدد كبير منهم اخطاء بسبب قلة المعلومات او الخبرة او غياب الثقافة الاستثمارية السليمة. وتتداخل المفاهيم البورصية بعضها ببعض في اذهانهم، ويكثر 'القيل والقال' فيحصل التباس هنا وندم وبكاء وصرير أسنان هناك. واللافت ان الكثير من صغار المستثمرين يصرون على اخطائهم ويعتبرون مفاهيمهم صحيحة، اما المفاهيم العلمية 'مو زين'. 'القبس' رصدت عددا من هذه المفاهيم الخاطئة والاعراض المضنية التي تصيب صغار المستثثمرين قبل غيرهم.

1-توقيع عقد يختلف عن توقيع مشروع

يحصل التباس في الكثير من الاحيان عند الصغار بين توقيع الشركة لمشروع او توقيعها لصفقة او عقد بمئات الملايين من الدنانير او الدولارات. فمثلا عندما تعلن شركة ما انها وقعت مشروعا ب 'كذا' مليون دينار فان هذا يعني ان الشركة ستدفع ولن تقبض هذا المبلغ، لكن صغار المساهمين يحدث لديهم في الغالب التباس بين العقد والمشروع. فيقومون بالشراء دون ان تحدث مبادرة شراء حقيقية من الكبار فيتراجع السهم ويتعجب هؤلاء 'كيف شركة لديها (عقد) ملياري، لا تطلب بالحد الاعلى لاسبوع كامل.. صج ملاعين هالكبار!'.

2-حركة الشراء على السهم قد لا تعني شيئا

يسيل لعاب بعض المتداولين عند رؤية الصفقات والكميات الكبرى في تداولات هذا السهم او ذاك، على اعتبار انها دليل قوة واثارة شراء وصعود السهم. ودائما في هذه الحالة تجد من يصرخ بوجهك متحديا 'شوف الملايين اللي تداولات اليوم منو شراهم هندي ولا حارس مدرسة أكيد واحد عود راح يطير السهم فوق'. ومع الاسف في معظم الاحيان لا يصعد السهم، وتكون الكميات الكبرى بمثابة الطعم لاصطياد المتداولين الذين يضعون اموالهم في هكذا اسهم لتعويض خسائر سابقة، ولكن دون جدوى.

3- خلط بين السعرين السوقي والعادل

لا يستطيع البعض التفريق بين السعر السوقي للسهم والسعر العادل له، فالسعر السوقي هو السعر الحالي للسهم والذي يظهر على شاشات التداول في البورصة. أما السعر العادل فيرتكز على اعتبارات عدة منها مضاعف السعر الى الربحية وأرباح السهم وقيمة مشاريع الشركة الجارية وأصولها وتدفقاتها النقدية وموجوداتها من الناحيتين الفنية والتقنية.

4-ارتباط السوق المحلي بالخليجي.. مجرد انطباع

ثمة وهم في البورصة، خصوصا لدى الصغار، يتعلق في انطباع لا علمي هو أنه إذا انخفضت مؤشرات أسواق الخليج فلابد أن ينعكس الأمر على لبورصة المحلية.. هكذا من دون سند علمي أو فني بل لأمر نفسي. حتى بلغت الحالة ببعض هؤلاء الى متابعة هذه الأسواق باعتبارها المنظار الذي يساعد على تحديد الخيارات، وكلما توافق الهبوط الخليجي مع المحلي زاد انصار هذا الوهم، لكن كثرة الأنصار لا تجعل الوهم حقيقة.

5-اختلاف معايير النظر إلى الأسهم الرخيصة

يعتقد البعض أن رخص السهم في البورصة هو بمدى ملامسته أو قربه من سعر 100 فلس.. أو حتى 200 فلس، فيطلق على هذه الأسهم لقب الأسهم الرخيصة، ولعل هذا اللقب غير دقيق بالمرة، فالرخص أو الغلاء يحدد حسب معايير أعمق من قيمة السهم. مثل مكرر الربحية P/e

6- ضعف تمييز اقفالات الأسهم المصطنعة

بمجرد بدء العد التنازلي لاقفال الحسابات الختامية الفصلية للشركات المدرجة، ترتفع أسعار بعض الأسهم بشكل مفتعل ومصطنع لتجميل البيانات المالية للشركات، وتقلص هذه الاقفالات الخسائر وترفع الارباح لايهام صغار المستثمرين بقوة أداء الشركة عن طريق بعض المحافظ والصناديق. ويمكن التغلب على هذا الخطأ بالقراءة الجيدة للبيانات المالية للشركات مع مراقبة تطور حركة السهم قبل الاقفالات ومعرفة مدى تناسب الارتفاع مع نشاط الشركة وأدائها.





7-ضياع في حساب مضاعف السعر الى الربحية

يعتقد بعض صغار المستثمرين ان حساب مضاعف السعر الى الربحية يكون بالنسبة المئوية غير أن حسابه يجري بالمرات. ويعتبر مضاعف الربحية P/e من أكثر الطرق شيوعا لاتخاذ قرارات البيع أو الشراء. ويعتمد عليه البعض لتحديد السعر العادل للسهم في المدى القصير، إلا أن بيوت الخبرة المحترفة تلجأ إليه لتقييم أسعار الأسهم ومن ثم استقراء توقعات الارباح المستقبلية. ومعدل ال P/e هو ببساطة السعر السوقي للسهم مقسوما على الارباح، وقد بدأت الاسواق العالمية في استخدام مقياس مضاعف السعر الى الربحية بطريقة مختلفة أخيرا، حيث بات يقاس على أساس المتوسط السنوي للنمو بدلا من الارباح فقط كرقم مطلق.

8-خلط في قراءة التحاليل الفنية والأساسية

يعتمد بعض صغار المستثمرين على التحليل التقني في اتخاذ قرارات الاستثمار وسط تجاهل متعمد للتحليل الأساسي، والمطلوب هو الاعتماد على نوعي التحليل بصورة متوازنة قبل اتخاذ قرار الاستثمار، بعض المتداولين ينكب على متابعة التحليل الفني، باعتباره مفتاحا للحل السعري في معادلة شراء السهم من عدمه، متناسين أهمية التحليل الأساسي، وهو الخاص بالظروف الخارجية المحيطة بالسهم أو حتى بالبورصة برمتها فماذا يفيد سهم تعطي المؤشرات فيه اشارة شراء في وقت تعاني فيه الشركة أزمة سداد قروض مع البنوك، لذلك يجب التنبه الى أهمية التحليل الأساسي، الى جانب التحليل الفني وليس من دونه.

9-الأرباح المحققة وغير المحققة

يتساهل بعض صغار المستثمرين في معرفة أرباح الشركات المحققة وغير المحققة ولا يضعونها في حساباتهم عند اتخاذ قرارات البيع والشراء، مما يعرضهم لخسائر فادحة لذا ينصح الجميع بقراءة البيانات المالية للشركات بدقة شديدة.

10-الحكومة والبورصة مسؤولية ضائعة

يظن العديد من المتداولين ان صعود البورصة او هبوطها هي مسؤولية الحكومة، اذ ان الصعود هو دليل على استقرار البلد وقوة الاقتصاد فيه. وعليه فمن واجب الحكومة ان تعمل على رفع اسعار الاسهم (غصب طيب)، فالبورصة يجب ان تشعلل كلما تشكلت حكومة جديدة وكلما انتخب مجلس امة جديد، وكلما اعتمدت موازنة للدولة وكلما .. الى اخر القائمة، فهذه قناعة غير متناهية لدى البعض بأن الحكومة من واجبها ان ترفع البورصة والا فهي حكومة 'خربوطة'.

ألقاب الشركات وجاذبيتها
يتعاطى بعض المتداولين مع اسماء الشركات باعتبارها كنزا لابد من اقتنائه، فهذه الشركة لنفرض ان أسمها 'اللوجستية' فلابد أن تثير إعجاب العديد من المتداولين الذين لديهم استعداد لشرائها، حتى لو لم تكن لديها عملية لوجستيه واحدة. وكذلك الأمر ينطبق على أي شركة في اسمها انطباعات نفطية أو مصرفية او اسلامية. لذا يقود الاسم المتداولين احيانا في عمليات من أوهام الارباح والعقود والصفقات.

ميزانيات الشركات و'المركزي'
قد يظن البعض أن جميع البيانات والنتائج السنوية والمرحلية الفصلية للشركات المدرجة يتم اعتمادها من البنك المركزي. إلا أن 'المركزي' يعتمد فقط بيانات الشركات المدرجة في قطاعي البنوك والاستثمار.

اسم السهم واسم الشركة
تحدث اخطاء في بعض الأحيان والتباس بين اسماء الاسهم والشركات، فكم مرة اراد متداول ان يشتري سهم شركة عقارية بناء على توصية، ولكن في البورصة العديد من الشركات التي تحمل اسم العقارية او العقارات فيسأل الوسيط ثم صاحبه الذي أوصاه على السهم لمعرفة اسم السهم. وتحدث في مرات معينة اخطاء لدى المتداول في الشراء، فيشتري سهما غير الذي يريد شراءه في النهاية قد يربح فلا تكون لديه اي مشكلة.

إيداع شهادات الأسهم والمبالغ النقدية قبل إتمام الصفقة
.يرتكب في كثير من الأحيان خطأ عدم ايداع شهادات الأسهم أو الشيك لدى الوسيط قبل الصفقة.

متابعة كشوف المقاصة
يجري بعض المستثمرين عمليات بيع الأسهم وشرائها من دون متابعة كشوف المقاصة لدى المحاسبة في شركات الوساطة المالية، وبناء عليه يلتبس الأمر على البعض ولا يعرف مقدار سيولته وعدد الأسهم التي بحوزته، مما قد يورطه في مشكلات كبيرة. لذا من المفضل مراجعة كشوف المقاصة قبل ادخال أوامر البيع أو الشراء حتى يستطيع المستثمر معرفة رصيده بدقة.

شركات الوساطة ليست حكومية
يعتقد البعض أن شركات الوساطة المالية حكومية، في حين أنها شركات تابعة للقطاع الخاص، ويلاحظ نقص حاد عند بعض صغار المستثمرين لجهة المعلومات حول آليات عمل شركات الوساطة.



والله يوفق الجميع

ولاتسوني بالدعاء



منقول من الاخ العزيز الغالي / بوجااااااسم

داااايم السيف
26-08-2012, 10:59 PM
ما معنى العائد على السهم ، وكيف يتم احتسابه؟

يُعرف العائد على السهم أيضاً ب"عائد السهم"، وهو مؤشر مالي يستخدم لقياس ”ربحية السهم بالريال“، أي نصيب السهم العادي الواحد من صافي ربح الفترة. ويتم احتسابه وفقاً للمعادلة التالية:

عائد السهم( ريال) = صـافــي ربـــح الـفـتــرة ÷ عدد الأسهم المكتتب بها

ولا يُقصد بصافي ربح الفترة الأرباح الموزعة نقداً على مساهمي الشركة، وإنما يقصد به الربح المتحقق قبل اقتطاع الاحتياطيات والأرباح المدورة، ومكافأة أعضاء مجلس الإدارة، وقبل التوزيع على المساهمين.

وعليه، فإن عائد السهم لا يُوزع بالكامل على المساهمين. ويمثل قيمة ما يتم توزيعه على المساهمين، وفق نسبة التوزيع التي يتم إقرارها في اجتماع الجمعية العمومية للشركة، جزءاً من العائد المتحقق على السهم.

ما المقصود بريع السهم، وما هي معادلة احتسابه؟

يعتبر ريع السهم أحد المؤشرات المالية التي تساعد المستثمر في اتخاذ القرار الاستثماري من خلال المقارنة مع البدائل الاستثمارية الأخرى، وهو يقيس العائد الحقيقي للسهم، ويتم احتسابه على النحو التالي:

ريع السهم (%) = 100 x (الربح الموزع نقداً للسهم ÷ سعر السهم في السوق)

ما هو تعريف مضاعف السعر إلى العائد، وما هي معادلة احتسابه؟

يُعرف مضاعف السعر إلى العائد أيضاً ب"مكرر الربحية"، ويعتبر من أهم المؤشرات المالية وأكثرها استخداماً في تقييم سعر السهم في السوق. ويقيس هذا المؤشر عدد مرات زيادة سعر السهم في السوق عن عائد السهم. ويتم احتسابه وفقاً للمعادلة التالية:

مضاعف السعر إلى العائد ( مرة) = سعر السهم في السوق ÷ عائد السهم

ما معنى مضاعف السعر إلى القيمة الدفترية، وكيف يتم احتسابه؟

مضاعف السعر إلى القيمة الدفترية عبارة عن مؤشر مالي يقيس عدد مرات زيادة سعر السهم في السوق عن القيمة الدفترية للسهم. ويتم احتسابه وفقاً للمعادلة التالية:
مضاعف السعر إلى القيمة الدفترية ( مرة) سعر السهم في السوق ÷ القيمة الدفترية للسهم




منقول من صاحب الجهود الجبارة الغايب عن العين والحاضر في القلب / نصر77

داااايم السيف
19-09-2012, 08:53 AM
هكذا هي الحياة ... وهكذا هي البورصة !!! (طريقة مضمونة للربح)

صباح اليوم (22/1/2012م)
وأنا طالع للدوام
حسييت ببرودة شديدة
دخلت السيارة ، دعيت بدعاء الركوب
طاحت عيني على درجة الحرارة في طبلون السيارة
8 درجات مئوية
صرخت في نفسي بلا شعور
إشتر ، إشتر ، إشتر !!!
8 درجات مئوية سعر ممتاز
بكرة تبيعها ب 20 درجة مئوية بالراحة
إشتريت ، بعت ، ربحت
كل هذا وأنا لازلت في السيارة
ولم أستفيق إلا على هرن إحدى السيارات خلفي تطالبني بزيادة السرعة
عندها عرفت أنني لابعت ولا أشتريت ولاربحت
وكلها تخاريف صباحية نتيجة قلة النوم !!!
ولكن إخواني الأعزاء
والله لم أجد مثال أبلغ من هذا المثال لتوضيح ماهي البورصة
فالبورصة هي الحياة
وأسعار الأسهم هي درجات الحرارة
فالدنيا فيها الكبير والصغير والجشع والقنوع والمسالم والمراوغ
وكذلك البورصة ...
والدنيا فيها الصيف والشتاء والربيع والخريف
وكذلك البورصة ...
ومثال درجة الحرارة السابقة لو طبقناه على أرض الواقع
لتأكدنا من صحة هذا الكلام
فبمعرفة أي سهم ، وبياناته المالية ، وتقدير سعره العادل
نستطيع معرفة فصل الصيف من فصل الشتاء لأي سهم
وهذا مايسمى في عالم البورصة الدخول والخروج في الوقت المناسب
وبمعرفة الدخول والخروج في الوقت المناسب
نستطيع أن نطبق مقولة العزيز مقيم (لاتخاف ولا تطمع)
ونعرف متى نشتري ولا نخاف
ومتى نبيع ولا نطمع
في النهاية سؤالين أخيرين
بمعرفتنا بدرجة الحرارة صيفاً وشتاءً في قطر
من يستطيع أن يقنعني بأن درجة الحرارة ستنزل أكثر من 8 درجات مئوية بكثير ؟؟؟
ومن يستطيع أن يقنعني بأن درجة الحرارة لن تصل إلى الثلاثينات والأربعينات بعد فترة ؟؟؟

هكذا هي الحياة
وهكذا هي البورصة !!!!


(أخوكم بوجاااااسم)


كلام من ذهب ونصيحة غالية من اخ عزيز علينا جميعاً بوجااااااسم :)

داااايم السيف
19-09-2012, 09:04 AM
ماهية أسهم المنحة ؟
تتم عمليه زيادة رأس المال بإصدار أسهم بالقيمة الاسمية للسهم ويتم تحويل قيمة هذه الأسهم المصدرة من الاحتياطي واضافته إلى رأس المال .
فمثلا إذا كان عدد الأسهم الأصلية في شركة معينة هو 20 مليون سهم و القيمة الاسمية لكل سهم هي 10 ريالات فإن رأس المال يكون 20 مليون سهم × 10 ريال = 200 مليون ريال .
و لنفترض أن لدى هذه الشركة احتياطات مقدارها 400 مليون ريال فتصبح حقوق المساهمين 600 مليون ريال .. علما بأن حقوق المساهمين = رأس المال + الاحتياطات .
فإذا قررت هذه الشركة مضاعفة رأس المال فإن عدد الأسهم بعد الزيادة يصبح 40 مليون سهم و يصبح رأس المال الجديد 400 مليون ريال وتنقص الاحتياطات إلى 200 مليون ريال .
لماذا أصبحت الاحتياطات 200 مليون ريال و كانت سابقا 400 مليون ريال ؟؟
الجواب هو أنه تم تحويل مبلغ 200 مليون ريال من هذه الاحتياطات إلى رأس المال .. فتغير رأس المال من 200 مليون ريال إلى 400 مليون ريال .




الآن .. ماذا يترتب على زيادة رأس المال ؟
سبق أن جاوبت على هذا بشكل مختصر في الرد السابق .. فالحقيقة أنه لم يترتب أي تغيير جذري في وضع الشركة فحقوق المساهمين قد بقيت على ماهي عليه و هي 600 مليون ريال ( كما ذكرنا ) .. و لكن تم توزيع حقوق المساهمين فزاد رأس المال و نقص الاحتياطي بنفس القيمة .
قبل زيادة رأس المال :
حقوق المساهمين = رأس المال + الاحتياطات
600 مليون ريال = 200 مليون ريال + 400 مليون ريال
بعد زيادة رأس المال :
حقوق المساهمين = رأس المال + الاحتياطات
600 مليون ريال = 400 مليون ريال + 200 مليون ريال




مصطلح خاطئ دائما نستخدمه
نظرا لأن حقوق المساهمين لم يطرأ عليها أي تغيير فان ماحدث من إصدار أسهم جديدة لا يمكن إطلاق أسهم منحة عليه فالشركة لم تمنح شيئا إضافيا وإنما قامت في الحقيقة بتقسيم حقوق المساهمين على عدد أكبر من الحصص ( الأسهم ) و بالتالي فان كل حصة جديدة ( أسهم جديدة ) تصبح قيمتها أقل .
و المصطلح الصحيح الذي يجب أن يستعمل لوصف هذه الزيادة هو ( تقسيم الأسهم ) وهذا هو المصطلح المتعارف عليه عالميا حيث تسمى هذه العملية باللغة الانجليزية ( splitting ) والتي تعني بالعربية تقسيم و ليس منح .
و نحن دائما نكرر كلمة ( أسهم منحة ) .. و هذا غير صحيح بتاتا ، حتى لو تلاحظون أول قسم في هذا الموضوع استخدمت كلمة ( أسهم منحة ) و هذا غير صحيح .




إذن .. ماهو الغرض من هذه العملية
بإختصار .. ليس هناك أية تغيير جوهري حصل في الشركة ، لا في وضع الشركة المالي و لا في حجم التدفقات النقدية و لا في كمية النقد المتوافر .. و إنما تم عمل هذا الشئ لتنشيط حركه تداول سهم الشركة و جعله في متناول معظم المتداولين و ذلك أن زيادة رأس المال تعني زيادة عدد الأسهم مما ينتج عنها تخفيض قيمة السهم بنفس نسبة الزيادة في عدد الأسهم .. فزيادة عدد الأسهم ينتج عنها انخفاض ربحية السهم و القيمة الدفترية و جميع مؤشرات السهم بنفس نسبة الزيادة في عدد الأسهم .
فليس صحيح بتاتا ما يقال بأن الشركة رفعت رأس مالها بهذه الطريقة ( طريقة تقسيم الأسهم ) لأنها تحتاج إلى دعم مالي للتوسعات أو المشروعات المستقبلية .. هذا غير صحيح إطلاقا ، لأنه كما رأينا أنه ليس هناك أي تغيير جوهري حاصل في الشركة .. إنما تم عمل تقسيم للأسهم لتنشيط حركة تداول سهم الشركة .. فقط لاغير .
و ينبغي علينا أن نفرق بين ( تقسيم الأسهم ) و بين ( زيادة رأس المال عن طريق اكتتاب خاص ) .. فتقسيم الأسهم يعمل فقط من أجل تنشيط حركة سهم الشركة و ينتج عنه رفع رأس مال الشركة أما الاكتتاب الخاص برفع رأس مال الشركة فهو بسبب أن الشركة تحتاج إلى سيولة نقدية نظرا للتوسعات أو المشروعات المستقبلية .. فتطرح اكتتابا خاصا يكون سعر السهم عبارة عن قيمته الاسمية + علاوة إصدار ( إن وجدت ) .




تأثير زيادة الأسهم على السعر
نرجع للمثال السابق .. عندما قررت الشركة رأس مالها من 200 مليون ريال إلى 400 مليون ريال عن طريق تحويل مبلغ 200 مليون ريال من الاحتياطات إلى رأس المال .. ما تأثير زيادة أسهم الشركة على سعر السهم ؟
المفترض أن لا يزيد سعر السهم و لا ينقص بسبب توقع زيادة رأس المال لوحده .. و إنما يجب أن تكون الأرباح المحققة و توقعات زيادة الأرباح في المستقبل هي المحرك الرئيسي لسعر السهم .. و لكن رد الفعل في السوق المحلي على هذه العملية ينبع من كون المتعاملين في السوق السعودية ينقسمون إلى ثلاثة أقسام .
1- متداولون بسطاء يعتقدون أنهم سيحصلون على أسهم إضافية بنفس قيمة السهم قبل زيادة رأس المال و لذلك يندفعون للشراء في الشركة التي يتوقع أن ترفع رأس مالها .
2- مضاربون يستغلون أخبار زيادة رأس المال لرفع السعر و جني الأرباح .. و هذا هو الحاصل غالبا .
3- مستثمرون يعلمون علم اليقين أن عمليه الزيادة ليس لها تأثير فعلي على وضع الشركة و لكنهم على أي حال يركبون الموجة و يبيعون السهم حين ظهور الخبر أو قبل موعد التوزيع الفعلي و الاستفادة من فرق السعر .




كيف نحسب السعر الجديد بعد التوزيع
يتم حساب السعر بعد عمليه التوزيع وذلك بضرب السعر المتداول في السوق قبل موعد التوزيع في عدد الأسهم قبل التوزيع ثم يقسم الناتج على عدد الأسهم بعد التوزيع .
و للتوضيح أكثر :
قررت إحدى الشركات رفع رأس مالها بتوزيع سهم مقابل 2 سهم مملوكة و كان سعر إغلاق السهم في يوم إنعقاد جمعية الشركة هو ( 120 ريال ) .
إذن ..
( سعر الشركه عند الإغلاق ) × ( عدد الأسهم المملوكة ) ÷ ( عدد الأسهم المملوكة و الموزعة ) = سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال
[ ( 120 ) × ( 2 ) ] ÷ ( 2 + 1 )
= ( 240 ) ÷ ( 3 )
= 80 ريال و هو سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال
امثلة لحساب السعر الجديد بعد التوزيع
المثال السابق ذكرته على سعر سهم بـ 120 ريال ( بعد قرار تجزئة الأسهم ) .
لكن لو نأخذ سعر سهم لم يجزأ .. مثل ما حصل في ( إسمنت اليمامة )
قررت الشركة رفع رأس مالها بتوزيع 2 سهم مقابل 1 سهم مملوكة و كان سعر إغلاق السهم في يوم إنعقاد جمعية الشركة هو ( 2982 ريال ) تقريبا .
إذن ..
( سعر الشركه عند الإغلاق ) × ( عدد الأسهم المملوكة ) ÷ ( عدد الأسهم المملوكة و الموزعة ) = سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال
[ ( 2982 ) × ( 1 ) ] ÷ ( 1 + 2 )
= ( 2982 ) ÷ ( 3 )
= 994 ريال و هو سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال

مثال توضيحي :
قررت شركة ما رفع رأس مالها بتوزيع 1 سهم مقابل 4 أسهم مملوكة و كان سعر إغلاق السهم في يوم إنعقاد جمعية الشركة هو ( 800 ريال ) .
إذن ..
( سعر الشركه عند الإغلاق ) × ( عدد الأسهم المملوكة ) ÷ ( عدد الأسهم المملوكة و الموزعة ) = سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال
[ ( 800 ) × ( 4 ) ] ÷ ( 4 + 1 )
= ( 3200 ) ÷ ( 5 )
= 640 ريال و هو سعر سهم الشركة بعد رفع رأس المال



(منقول لأهمية الموضوع وإقتراب التوزيعات)


منقول من الاخ العزيز بوجااااااسم :)

داااايم السيف
24-11-2012, 11:23 PM
طوق النجاة لفك التعليقة

احبتي واخواني واعزائي المتعلقين الذين حجزت اموالهم في الاسهم ووقفوا دون ان يسعفهم احد او يجدوا من هذه الورطة مخرجا اضع بين يديكم طرق لفك التعليقة عنكم عليه : -
يشرفني ان اقدم لكم بعض الحلول اتمنى ان تساعدكم على الخروج من هذه الازمة لعل الله ان ينفعكم بها وان ييسر امركم ويعيد اليكم اموالكم كاملة غير منقوصة بحول الله ..
واتوكل على الله واقول :-

هناك نوعين من المتعلقين وكل نوع منهم ينقسم الى قسمين وهم على النحو الاتي : -
1 - من تعلق منذ بداية الانهيار وفي اعلى الاسعار وهم قسمين : -
أ - متعلقين ويملكون سيولة نقدية حتى الان .
ب - متعلقين ولا يملكون سيولة اطلاقا .
2 - متعلقين على اسعار عالية ولكن تعتبر قريبة نوعا ما من السوق يعني قد يكون فرق السعر بين 40 الى 50 % وهم ايضا قسمين : -
أ - من لديهم سيولة الان
ب - من ليس لديهم سيولة اطلاقا
الان سوف اطرح الطرق التي يمكن بها الخروج من التعليقة باقل الخساير او بدون خسارة اطلاقا وفي جميع الاحوال سوف نكون بحاجة السيولة للخروج وسوف اطرح حل فى اخر الموضوع لمن ليس لديه سيولة كيف يمكن ان يوفر السيوله .
الطريقة الاولى (( المضاربة في نفس السهم الذي تمت فيه التعليقة )) وهي على النحو التالي : -
عليك ان ترى كم فرق السعر بين سعر الشراء الان وسعر شرائك السابق وان تعرف حجم الخسارة بالنسبة للسعرين القديم والجديد لو بعت الان . وسوف اطرح مثال لتقريب الصورة واختصار الكلام : - مثلا لو انك اشتريت سهم بسعر 100 ريال وعدد الاسهم 1000 سهم بذلك تكون السيولة المحجوزة هي 100000 ولنفترض ان السيولة الموجودة لديك هي 50000 ماذا تفعل في هذه الطريقة ؟؟ تقوم بالشراء في نفس السهم بسعره الحالي مع ملاحظة انه يجب ان تبداء هذه الطريقة عندما يكون السوق في القاع بالنسبة للاسعار .. عندها تقوم بالشراء في نفس السهم من القاع بكامل مبلغ السيولة الموجودة وتنتظر حتى يرتد السوق ويحقق ارتفاع في سعر السهم وليكن مثلا 15% عندها تبيع نفس الكمية التي اشتريتها في هذا السهم بمعنى لو اشتريت السهم بقيمة 50 ريال فهذا معناه انك تملك 1000 سهم جديدة و1000 سهم قديمة ويكون متوسط السعر 75 ريال واجمالي عدد الاسهم 2000 حسنا عند ارتفاع السعر 15% تقوم ببيع عدد 1000 سهم بقيمة 57.5 ريال ستجد السيوله الموجودة هي 57500 بدلا من 50000 ومتوسط الشراء لم يتغير بالنسبة للاسهم التي لم تبيعها وهي 75 ريال للسهم في 1000 = 75000 وبذلك تجد ان راس مالك القديم اصبح 75000 بدلا من 100000 اي ان هناك خسارة قدرها 25000 لا تقلق فانت قد رفعت سيولتك من 50000 الى 57500 .سوف تعيد نفس الطريقة مرة اخرى عند انخفاض السوق ونزول سعر سهمك وتنتظر حتى يرتفع وتبيع نفس كمية الشراء بنفس الطريقة وتستمر هكذا وبذلك فانك عند تكرارنفس العملية اربع او خمس مرات سوف تخرج من السهم وتجد في محفظتك 150000 كامل سيولتك القديمة ويمكن عليها فائض ارباح ايضا .

الطريقة الثانية (( التعديل في السهم )) وهي طريقة صعبة وتحتاج سيولة عالية اكثر من قيمة الشراء حتى تصبح ذات جدوى وهي : -
على النحو التالي : -
نفرض انك اشتريت سهم بسعر 100 ريال وعدد 1000 سهم فمعنها سيولتك المحجوزة 100000 والسيولة الكاش الموجودة هي 200000 ولنفترض ان اقل سعر وصل اليه السهم هو 35 ريال ثم بداء السوق في الصعود وانت رايت كل المؤشرات جيدة فقررت التعديل ولكن سعر السهم وصل 40 فنقول انك اشتريت بسعر 40 بكامل السيولة الموجودة معك اي 200000 مقسومة على 40 = 5000 سهم وانت تملك من الماضي 1000سهم بسعر 100 اذا الان نجمع 1000 + 5000 = 6000 سهم بتكلفة اجمالية قدرها 300000 اي متوسط سعر الشراء للسهم هو 50 ريال هل لاحظت الفرق بين 50 و100 الان كل ماعليك هو الانتظار حتى يصل السهم لسعر 50 او 51 او 49 او 52 في جميع الاحوال وتبيع كامل الكمية وتخرج سليم من الموضوع دون خساير او باقل خسارة ممكنة .

الطريقة الثالثة (( استخدام السيولة كطوق للنجاة )) وهي اروع واجمل طريقة وتناسب كل انواع التعليقات بلا استثناء وهي على النحو التالي : -
نفرض انك قد تعلقت في سهم او مجموعة اسهم ايا كان الوضع بمبلغ 150000 ريال مثلا ولديك في المحفظة سيولة بقيمة
70000 ماذا ستفعل ؟؟ اقول لك سوف تستخدم هذه السيولة للمضاربة في الاسهم وبشكل حذر وبدون تهور ولا اندفاع وفي حالة تاكدك بان السوق منخفض والاسعار فعلا تستحق الشراء وتدخل في اي سهم انت تعرفه تمام المعرفة وتتابعه يوميا وليس من الاسهم التي انت متعلق فيها واشدد على كلمة متابعة السهم ولا تفرط في العمل مع اسهم كثيرة فهي غلطة كبيرة وتكبدك خسائر كبيرة يكفي ان تتابع سهمين او ثلاث اسهم بالكثير ومن الاسهم التي تعرف بسرعة الارتداد والتذبذب العالي واعلم انك لست مجبورا عل التسرع فيكفيك ما انت فيه من مشكلة ولكي تحل المشكلة فهذا يحتاج صبر وتمعن وحسن اختيار وتوقيت مناسب عندها ادخل وضارب في اي سهم من ابنائك الثلاث الذين تبينتهم وعاشرتهم كما تعاشر اهلك وتعرف كيف يتحرك مضاربهم وهذا امر مهم مهم مهم للغاية في المضاربة اشتري وبيع بمكسب ولا تطمع ولو خالف السهم توقعك ورايت انه يتجه للهبوط لا تسمح للسهم بان ياخذ اكثر من 1% من راسل مالك واخرج فورا فانت في غنى عن تعليقة ثانية وانتظر حتى يتشبع السهم من النزول وادخل فيه مرة اخرى وثق تماما بانه لامحالة سوف يرتد للاعلى وتحقق ربح اكثر من ماخسرته عند خروجك في المرة الاولى وبمجرد تحقيقي 2 او 3 في المية اخرج واقتنع بما قسم لك واصبر وراقب ابن اخر من ابنائك الثلاث وهكذا . ثم بعد شهر احسب ارباحك مثلا كان في محفظتك 70000 وبعد شهر اصبحت 85000 اذا لديك اراباح قدرها 15000 الان انظر الى اسهم التعليقة وشوف اقلها خسارة اي التي سعرها يعتبر الافضل بين المجموعة وبيع كمية تساوي خسائرها نفس مبلغ ارباحك التي هي 15000 ماذا جنيت الان اقول لك ..... خرجت من بعض الاسهم المتعلق بها وفي محفظتك زادت السيولة والخسارة = 0 الان تعيد الكرة وتضارب مرة اخرى وهكذا وسوف تجد في فترة قصير بحول الله انك استعدت كامل سيولتك بدون خسارة ملاحظة صغيرة (( المضارب لا يمكن تعليقه لانه يعرف ان عليه الخروج فورا بدون تردد او تفكير بمجرد هبوط السهم بنسبة 1 او بالكثير 2 % من راس مال المضاربة )) وهذا امر ضرورى جدا .

من ليس لدية سيولة : -
1 - من ليس لديه سيولة ماذا يصنع سوف اخبرك ماذا تصنع انتظر السوق حتى يصعد لافضل حالته وتجد الاسعار تقترب من تعليقتك وتتابع التحليل الفني وتعرف ان بعد هذه النقطة مثلا هبوط الان اختر اي سهم من اسهمك تكون خسارتك فيه اقل مايمكن وبيعه فسوف تخسر قليلا وتكسب سيولة تجعلك تحرر باقي مالك المحجوز ويعوض الله عليك هذه الخسارة بالعمل والجد والمثابرة . ولو كانت كامل سيولتك مثلا متعلقة في سهم معين فبيع منه كمية لا تجعلك تفقد من راس مالك اكثر من 25 % واستخدم السيولة كما ذكرت لك سابقا حتى تخرج بالباقي بدون خسارة بامر الله ..

2 - من لا يعرف المضاربة او غير متفرغ لها ماذا يفعل ؟؟ سوف اخبرك ماذا تفعل
تنتظر السوق حتى يصل لقاعه وتاخذ بكاملة السيولة في سهم استثماري مضاربي يعني من الاسهم الاستثمارية والتي تتحرك جيدا نظرا لقلة عدد اسهمها وتنتظر السوق حتى يكتمل صعوده عندها بيع كامل الكمية التي اشتريتها من تحت واحسب ارباحك وبيع من اسهم التعليقة كمية تسوى خسائرها نفس الارباح التي حققتها وانتظر السوق حتى يسقط للاسفل واعد الكرة مرة اخرى وهكذا حتى يعاد لك مالك كامل .
ولو لم تكن تملك اي سيولة لاباس انتظر حتى يصعد السوق للقمة المحتملة وتعرف ان بعد ذلك هبوط بيع اسهم من اسهم التعليقة بما لا يزيد خسارته عن 25 % من راس مالك الاجمالي وانتظر السوق حتى يسقط ويصل للقاع واشتري من الاسفل وبيع عند ارتفاع السوق للقمة القادمةة واحسب ارباحك ولتكن مثلا 20000 عليه وفي نفس مستوى الاسعار بيع من اسهم التعليقة بما يعادل خسائره نفس ارباحك وهكذا حتى تخرج بالكامل ويضل عندك خسارة قدرها 25 % وهي الخسارة القديمة التي سببها لك الرغبة في الحصول على السيولة . وباستمرار نفس العملية تستعيد خسايرك كاملة بحول الله .

3 - ملاحظة اخيرة وهي كيف تحدث التعليقة ؟؟
اولا : - للمضارب عندما تعز علية الخسارة ويرى السهم يهبط وراس ماله يخسر 1 % ثم 2% ثم 3 ثم 5 ثم 10 وهنا تبداء
التعليقة ويصير معاند للسهم ويقول لا للبيع بخسارة وعليه يستمر الانخفاض وتصير الخسارة 20 ثم 30% ثم الخ كما تعلمون جميعا وتصبح التعليقة مؤلمة او الخسارة موجعة ولا اخفي عليكم ان اول اساسيات المضاربة هو مايسمى بالاستوب لوز اي توقيف الخسارة وهي نسبة يجب على المضارب ان يضعها لنفسه ولا يسمح للسهم بالهبوط دونها الا وقد خرج منه وهذه طبيعة اسواق المال فكما هناك ربح لابد ان يكون هناك خسارة ومثلنا الشعبي المعروف يقول كل مطرود ملحوق اي ان خسرت اليوم فسوف تعوض بامر الله غدا ولكن لو تعلقت ماذا تفعل .

ثانيا : - للمستثمر انت دخلت لغرض الاستثمار يجب ان تعرف قواعد الاستثمار فليس من العقل ان تضع مالك فيما لا تعرف فمثلا لو اردت ان تشتري سلعة معينة فانت تسال البائع الف سؤال حتى تقتنع بالسلعة وتشتريها زين لماذا لا تفعل ذلك مع الاسهم . فحتى استثمر في سهم معين يجب ان اعرف من هي هذه الشركة وما تاريخها وهل سعرها يعتبر مكرر ارباحه جيد وماهو اقل مكرر ارباح ممكن ان تصل له او وصلت له على مدار تاريخاها وما هو اعلى مكرر ارباح وصلت اليه ثم سقط سعر السهم من عنده وماهي ارباح هذه الشركة خلال 3 سنوات مضت وهل هي شركة لها تاثير في المؤشر لان هذا طبعا سوف يعيق من حركتها وكل هذه الاسئلة ليست معجزة او صعب الجواب عليها فموقع السوق يوجد فيه معظم هذه البيانات كل ماعليك الدخول والبحث عن شركتك المختارة ثم مشاهدة ملف الشركة وعدد اسهمها وارباح 3 سنوات مضت وعمل مقارنات وحساب متوسط الاسعار لثلاث سنوات الماضية لتعرف اخيرا ان هذه السلعة تستحق الشراء وصدقني في عز ارتفاع السوق سابقا كانت هناك شركات تعتبر اقل مكرر من غيرها بين الشركات الاستثمارية وكذلك الان هناك شركات تعتبر مناسبة وشركات تعتبر مرتفعة وهكذا .. اذا يجب ان اعرف اين اضع مالي وهو مااملك وهو قوت اولادي ولقمة عيشي . ثم عندما اختار شركة وتبداء في الارتفاع لانك لو اخترتها بشكل صائب فتاكد انها سوف تتجه للارتفاع فلما ترتفع لمكرر معين وتحقق لي هامش ربح جيد واسمع من الجميع ان السوق اصبح مرتفع والتصحيح قريب ماذا انتظر علي ان ابيع فورا وحتى لو كنت طماع وانتظرت ورايت السوق بداء في الهبوط وارباحي بدات تنخفض وتفقد ماذا انتظر حتى لا يبقي لي اي ربح ؟؟؟ وعندما انتظر وارى ارباحي على وشك الذهاب ماذا انتظر حتى اخسر من راس مالي
تفكير غريب وعجيب وثقة في النفس او سوق المال ليس لها محل من الاعراب وهي التي تسبب التعليقة للمستثمر ..

ملاحظة :- هذا الموضوع المهم من خلاصة خبرتى فى تجارة الاسهم وهدية منى الى احبابى
فى المنتدى وللآمانة بعض الفقرات منقولة من منتديات اخرى ..
الامثلة السابقة ارقام تقربية ومتابعة التحليل الفنى للسوق ولسهمك مهمة جداً ودعونى اقول
لكم سراً لنجاحك فى هذة التجارة (( اعرف اين القاع لتشترى واعرف اين القمة لتبيع )) ..
و اوصيكم ونفسى بالصبر ثم الصبر ثم الصبر فا الصبر مفتاح الرزق فى هذة التجارة والابتعاد
عن الادمان فى التداول لمجرد النشوة والافتخار فهما عدوك النفسى المدمر لتجارتك ..

اخيرا همسة في اذن اخواني واحبائي وهي للجميع ولنفسي قبلكم (( من يثق في اي سوق مال ثقة عمياء فلا عقل له ولا يفهم طبيعة اسواق المال فهي احبتي غابة وليست رحلة او نزهة نذهب فيها للترفيه عن النفس انها غابة لا ترحم ولا تحتاج للتعامل معها بالعواطف والشعارات وانما تحتاج للعقل والعلم والحكمة وسرعة اتخاذ القرار والشخصية التي تحسم امرها بلا تردد او اخوف وايضا لا يجب التعامل مع اسواق المال بالتشائم الكامل ولا التفائل المفرط ولا الخوف المحبط ولا الاندفاع الاهوج ))

منقول من اخونا العزيز alwadi105 :nice:

$...المبارك...$
13-12-2013, 03:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

لاحظت كثرة الجدال في الترغيب والترهيب في الإستثمار في الأسهم من بعض رواد المنتدى

وحبيت أطرح هذا الموضوع لكي يدلي كلٌ بدلوه وأنـــــــــــا شخصياً من الذين يشجع ويرغب في هذه الآونه الإستثمار بالأسهم :

وهذه بعض الوصايا :

1- يجب أن تضع في ذهنك أن السوق القطري يمر بطفرة مشابهة لــ2003 ولا ننسى تنظيم كأس العالم 2022 .
2-الإحتفاظ في أسهم البنوك والأسمنت والعقارية وذوات العوائد الجيدة لأن هناك مزيدُ من الإرتفاعات.
3- يرجى وضع في الإعتبار أن هناك فترات إسرخاء والتراجع البسيط دون التخلي عن المكاسب السابقة.
4-لاشك هناك المزيد من الفرص في السوق ولاحظ أن تجميد أموالك في سهم معين
لمدة طويلة هو خسارة لك لأن هناك أسهم ترتفع بشكل يومي أو شبة أسبوعي ونشطة وعليك أن تبحث عنها.
5- اتخاذ القرار السريع في عملية البيع والشراء مهم جداً.
6- ابتعد عن المتشائمين فهم أكثر المتدوالين خسارة في السوق.
7- حاول تجميع بعض المعلومات ومتابعة التقارير المالية والأخبار لكل شركة ومن ثم التحليل الفني الذي لا غنى عنه.
8- هناك أسهم يجب التركيز عليها في الفترة القادمة .وهي معروفة لدى أكثر المتداولين.
9- إرتفاعات بعض الأسهم في الآونة الخيرة طبعاً من صناع الأسهم وكبار المستثمرين وليس من صغار المستثمرين ويجب أن نكون معهم في المركب.
10- إستقرار الأواضع السياسية وأسعار النفط هو يعد من أهم ركائز الأسواق المالية.
11- محاولة استغلال صغار المستثمرين في بيعهم للأسهم الجيدة مثل قطاع الاسمنت والبنوك
وبث الذعر بينهم مبررين ذلك بحدوث عملية تصحيح كما يحلو للبعض تسميتها لاقتناص
هذه الأسهم الممتازة من أيديهم ورفعها لأسعار أعلى من السابق.
13- التركيز بلا شك على الأسهم التي لها ثقل كبير في السوق ووزنها المؤثر على المؤشر.
14- التفائل والحذر لهم دور كبير في تحقيق المكاسب .
15- إذا كنت تجهل في التحليل الفني عليك بمتابعة كبار المحللين ومراقبة كتاباتهم ونتائجها كذلك لكي تتبع الطريق الصحيح بإذن الله.
16- مراقبة الأخبار و الأسواق العالمية والتقارير ومشاهدة محطة سي أن بي سي العربية.
17- مع نزول الأسعار تصاب بالذعر فتبيع وتخسر ، أبتعد عن مشاعر لخوف والطمع وكن حيادياً قد الإمكان.
18- لا تحتفظ بأسهمك الخاسرة لمدة طويلة

وأسمحو لي على الإطال ولكن لدي المزيد... ووضعت لكم بعض النقاط دون التقصير المخل أوالتطويل الممل

تقبلوا تحياتي ... أخوكم المبارك