المسعف
04-09-2012, 08:35 PM
رويترز : أغلق المؤشر السعودي منخفضا للجلسة الرابعة اليوم الثلاثاء وتباين أداء سائر بورصات الشرق الأوسط إذ يترقب المستثمرون اتخاذ البنوك المركزية الاوروبية اجراءات للتصدي لتباطؤ النمو الاقتصادي.
وتراجع مؤشر المملكة 0.4 بالمئة مواصلا الابتعاد عن أعلى مستوى في 16 أسبوعا الذي سجله يوم الأربعاء.
وكانت أسهم شركات البتروكيماويات عنصر الضغط الرئيسي على المؤشر إذ هبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر شركة لانتاج البتروكيماويات في العالم 1.7 بالمئة. وتراجع سهم التصنيع الوطنية 0.9 بالمئة وكيان السعودية 1.1 بالمئة.
وانخفض مؤشر القطاع المصرفي 0.2 بالمئة.
وقال فاروق وحيد مدير المحفظة في الرياض المالية "هذا مجرد جني أرباح قصير الأجل. متفائلون بشان السوق ومن المنتظر أن تعطي نتائج الربع الثالث اتجاها ايجابيا للسوق بوجه عام."
وأضاف "التقييمات في أسهم البتروكيماويات جذابة والمخاوف العالمية مستوعبة بالفعل. تعافي الطلب من شأنه أن يؤدي لتحسن الأسعار."
وتزايدت التوقعات بأن تتخذ البنوك المركزية قريبا خطوات لتعزيز النمو بعدما أظهر تقريران منفصلان تباطؤ نشاط المصانع في الصين وأوروبا بأكثر من المتوقع في اغسطس اب.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو حزيران 2011 مع دخول المستثمرين الأفراد إلى السوق وسط تفاؤل بأن تؤتي الجهود الحكومية لدعم الاقتصاد المتداعي ثمارها.
وتراجع مؤشر المملكة 0.4 بالمئة مواصلا الابتعاد عن أعلى مستوى في 16 أسبوعا الذي سجله يوم الأربعاء.
وكانت أسهم شركات البتروكيماويات عنصر الضغط الرئيسي على المؤشر إذ هبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر شركة لانتاج البتروكيماويات في العالم 1.7 بالمئة. وتراجع سهم التصنيع الوطنية 0.9 بالمئة وكيان السعودية 1.1 بالمئة.
وانخفض مؤشر القطاع المصرفي 0.2 بالمئة.
وقال فاروق وحيد مدير المحفظة في الرياض المالية "هذا مجرد جني أرباح قصير الأجل. متفائلون بشان السوق ومن المنتظر أن تعطي نتائج الربع الثالث اتجاها ايجابيا للسوق بوجه عام."
وأضاف "التقييمات في أسهم البتروكيماويات جذابة والمخاوف العالمية مستوعبة بالفعل. تعافي الطلب من شأنه أن يؤدي لتحسن الأسعار."
وتزايدت التوقعات بأن تتخذ البنوك المركزية قريبا خطوات لتعزيز النمو بعدما أظهر تقريران منفصلان تباطؤ نشاط المصانع في الصين وأوروبا بأكثر من المتوقع في اغسطس اب.
وارتفع المؤشر المصري 1.5 بالمئة مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو حزيران 2011 مع دخول المستثمرين الأفراد إلى السوق وسط تفاؤل بأن تؤتي الجهود الحكومية لدعم الاقتصاد المتداعي ثمارها.