المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكومة حماس تشن حملة على “الجهاديين” وتعتقل عدداً منهم



الحسوم
06-09-2012, 04:19 PM
وكالة الأنباء الإسلامية – حق


في خطوة مستهجنة أقدمت الاجهزة الامنية في حكومة حماس بغزة على شن حملة اعتقالات لمقاومين جهاديين ، وقال أحد القادة الجهاديين إن عدد المقاومين المعتقلين بلغ 20 مجاهداً.

وتأتي هذه الاعتقالات من قبل حكومة حماس لأفراد المقاومة الجهادية بعد تنفيذها لعدد من عمليات القصف تجاه المستوطنات الإسرائيلية مما أدى إلى إصابة وتضرر عدد من المصانع والمنشئات الصهيونية وبيوت المستوطنين واشتعال الحرائق نتيجة صواريخ المقاومة الجهادية.

وكان مجلس شورى المجاهدين في أكناف بيت المقدس الذي أعلن مسئوليته عن قصف المستوطنات الإسرائيلية في أسديروت والمجدل ونتيفوت وكيسوفيم خلال الأيام الماضية قد أعلن ان أجهزة أمن حماس شنت حملة مطاردة وبحث عن المقاومين لمنعهم من القيام بعملهم المقاوم.

وكان المجلس قد أعلن عن انطلاق حملة باسم ”رد الأسود على اعتداءات اليهود” وذلك رداً على تدنيس اليهود للمسجد الأقصى المبارك والمسجد الابراهيمي في الخليل ومسجد بئر السبع ورداً على اعتقال الاحتلال لعدد من الأسيرات المحررات ورداً على العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في الضفة الغربية.

واتهم أبو عبدالله المهاجر القيادي في إحدى الجماعات الجهادية “أمن حكومة حماس” بشن حملة اعتقالات واسعة في صفوف عناصر السلفية لمنع إطلاق الصواريخ تجاه البلدات الصهيونية القريبة من قطاع غزة”.

وقال إن: “الأجهزة الأمنية بغزة اعتقلت 20 عنصرا خلال اليومين الماضيين فقط، وصادرت من منازل بعضهم صواريخ وأسلحة خفيفة واعتدت على ذويهم بالضرب أثناء عمليات اقتحام منازلهم”.

وأضاف المهاجر: “أجهزة أمن حكومة حماس تحاول الوصول لمعلومات عن مطلقي الصواريخ خصوصا من مجاهدي مجلس شورى المجاهدين في أكناف بيت المقدس والذي صعد من عمليات إطلاق القذائف الصاروخية على مناطق النقب الغربي المحتل وزعزعت عملياته التي كانت في إطار الرد على هجمات واعتداءات الاحتلال، الأمن الصهيوني”.



حكومة غزة تواصل اعتقال عدد من المقاومين المطلوبين لإسرائيل منذ أكثر من شهر

ولا تزال الحكومة في غزة تعتقل كلاً من الشيخ أبو حفص المقدسي أمير جيش الأمة إحدى الجماعات الجهادية بسبب نشاطاته الجهادية والاجتماعية في قطاع غزة، والمجاهد محمد رشوان الذي تم اعتقاله بعد اصابته بجراح خطيرة في محاولة اغتيال صهيونية ، حيث تتهمه إسرائيل بالمشاركة في تنفيذ عملية استشهادية ضد جنودها عبر سيناء.

وقد أفادت الانباء عن تعرض المجاهد رشوان لتحقيق شديد – رغم خطورة اصابته – وذلك لإجباره على كشف أسماء المقاومين والمجاهدين في مجلس الشورى.

http://dawaalhaq.wordpress.com/2012/09/05/%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%B3-%D8%AA%D8%B4%D9%86-%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%88%D9%85%D9%8A%D 9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87/

alsoq
06-09-2012, 05:00 PM
كلهم حماس وفتح يشتغل للصالحه واللي ضايع فيها الشعب فتح عيالهم يدرسون برا وفلل وسيارات وامتيازات تقول اغنى دوله في العالم وشعب مو محصل ياكل وكل ما جاو يبون يصالحون بينهم رجعت حليمه للعادتها القديمه كل واحد يتهم الثاني
شعليهم فتح مساعدات بالملاين بذرينها على انفسهم وعوائلهم والله اني احزن من اللي يطلعون بتلفزيون رجال يبكون من القمر

الحسوم
06-09-2012, 06:15 PM
مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي COMBATING TERRORISM CENTER

يوصي في تقريره بعنوان "مفتاح التغلب على الحركة الجهادية" المرفوع سنة 2006 إلى الكونجرس الأمريكي بدعم فكر الإرجاء الضال ممثلا في أحد كبرائه (ربيع المدخلي) كحل أمثل لمحاربة الجهاد :

http://www.ctc.usma.edu/posts/stealing-al-qaidas-playbook

The difficulty comes in identifying the right leader or group. The U.S. could discretely fund mainstream Salafi figures like Madkhali who are effective in siphoning off support from jihadis and who do not advocate violence (e.g. by paying for publications, lectures, new schools). This will be effective in the short term, but it further strengthens the dehumanizing Salafi ideology from which the jihadi movement derives much of its inspiration. The U.S. could also fund non-Salafis, but it currently lacks the expertise necessary to determine who is truly influential. Perhaps a better strategy in the near term would be to pressure Middle Eastern governments to allow greater political participation and visibility for groups that jihadis are threatened by. This approach should vary from country to country. For example, in Egypt, it would be the Muslim Brotherhood; in Saudi Arabia, the Shiâa. Again, it is essential that the U.S. hand not be seen."


تأتي الصعوبة في تحديد الزعيم أو المجموعة المناسبة، الولايات المتحدة يمكن أن تدعم بتعقل اتجاهات سلفية سائدة مثل المدخلي، والتي تؤثر في رفع الدعم عن الجهاديين، و لا تدعو إلى العنف ( بدعم المؤلفات، و المحاضرات، و المدارس الجديدة).
وهذا سيكون له تأثير على المدى القصير.
و هذا -أيضا- سيعمق تجريد العقيدة السلفية من الايحاء الذي تهتدي به الحركة الجهادية كثيرا.
ويمكن أن تدعم غير السلفيين. ولكنها تفتقر حاليا إلى الخبرة اللازمة لتحديد من هو المناسب للدعم.
وربما أفضل استراتيجية للفترة القادمة الضغط على حكومات الشرق الأوسط للسماح بشكل أكبر بالمشاركة السياسية للجماعات المهددة من قبل التيار الجهادي، وهذا النهج ينبغي أن يتفاوت من بلد إلى بلد. على سبيل المثال : في مصر يمكن دعم الاخوان المسلمين. وفي السعودية الشيعة.
على أن لا تظهر يد الولايات المتحدة في هذا الدعم.

http://www.ctc.usma.edu/wp-content/uploads/2010/06/Stealing-Al-Qaidas-Playbook.pdf