jassim_007
09-09-2012, 09:58 AM
السلام عليكم
ممكن تساعدوني في ترجمه القصه؟
بالذات شالمقصود من "عمل يفره" و بركوه ؟
قصة الريان مركب يتنقل فيه الشيخ احمد بن على آل ثاني أمير قطر سابقاً و اخوانه من قطر الى الساحل الشرقي وبالتحديد الى حالة نابند (راس عصبان) الذي يقضون فيها فترة المقناص والصيد بالصقور .
غادر الريان ميناء الدوحة في عام 1971م متجه الى راس عصبان وكان على متنه 84 شخص من صقار ومقهوي وعامل ومن طاقم المركب وبرفقتهم الشيخ مبارك بن خليفة الجلاهمه
وصل المركب الى قريب من راس عصبان بمسافة تقريبأ لا تتجاوز 7 اميال بحري وهنا حصلت
الكارثه
استعاب المركب و وصل الى المحرق واوقف وبدأ شخص اسمه غافان بقص الطيور واطلاقهم
حتى راح حق الشيخ مبارك وقاله بوخليفه شوفلك دبره و لا طريقه قال ما بقت حيله دخل في غرفة المركب يصلي
والذي نجا من الغرق أمان والمري ،،، المري عمل له يفره ودفن عمره من شدة البرد لانه غرق في شمال وفي در الستين ولايخفى عليكم برد الشتاء القارص
الذي لايرحم واللي يسلم من البرد لايسلم من ضرب الامواج في الصخور ،،، أمان من حسن حظه دخل في بركوه ومشى على ساحل البحر حتى وصل الى مركز الحاله المعروفه في الادارة (باسكاة)
وقال انا اعرف ناس من المنطقه ( يقصد الحالة) شخص اسمه بن ثاجب ،، راح بن ثاجب الى الإدارة و لما شاف الريال متغطي من شدة البرد ما عرف الريال قال حق بن ثاجب انا امان و الريان طبع و الناس اللي على متنه كلهم راحوا وسأله عن الشيخ مبارك الجلاهمه قاله نعم كان معانا و لاكنه ما ظهر من المركب بقى حتى غرق بالكامل
والجماعه بدأو بالبحث عن الاخرين ولا وجود غير شخص اسمه المري كان حي ودافن عمره بالرمل من شدة البرد .
وثلاثه حصلوهم ميتين وهم غافان البسطي ،بو حسين ، واخوه بطي البسطي حصلوا عليهم في مكان اسمه الخوادون ودفنوهم في قرية الخرة ومحمد بن كرامي حصلو عليه في بندر التبن و دفنوه في قرية كشكنار. والذي روى القصة يقول انه كنا نتعايا في غافان لانه من شدة البرد تغيرت ملامحه ولما نظرنا الى الساعه على يده مكتوب اسمه على سطح الساعه غافان البسطي,
واما الباقين لم يجدو لهم اي اثر وكان مبارك الجلاهمة متزوج في قرية الحالة امراة من آل بوسميط وله من الابنان ثلاثة عيسى وسلمان ولطيفه . وبعد وفاته انتقلوا الي قطر .
وهذه قصة الريان
ممكن تساعدوني في ترجمه القصه؟
بالذات شالمقصود من "عمل يفره" و بركوه ؟
قصة الريان مركب يتنقل فيه الشيخ احمد بن على آل ثاني أمير قطر سابقاً و اخوانه من قطر الى الساحل الشرقي وبالتحديد الى حالة نابند (راس عصبان) الذي يقضون فيها فترة المقناص والصيد بالصقور .
غادر الريان ميناء الدوحة في عام 1971م متجه الى راس عصبان وكان على متنه 84 شخص من صقار ومقهوي وعامل ومن طاقم المركب وبرفقتهم الشيخ مبارك بن خليفة الجلاهمه
وصل المركب الى قريب من راس عصبان بمسافة تقريبأ لا تتجاوز 7 اميال بحري وهنا حصلت
الكارثه
استعاب المركب و وصل الى المحرق واوقف وبدأ شخص اسمه غافان بقص الطيور واطلاقهم
حتى راح حق الشيخ مبارك وقاله بوخليفه شوفلك دبره و لا طريقه قال ما بقت حيله دخل في غرفة المركب يصلي
والذي نجا من الغرق أمان والمري ،،، المري عمل له يفره ودفن عمره من شدة البرد لانه غرق في شمال وفي در الستين ولايخفى عليكم برد الشتاء القارص
الذي لايرحم واللي يسلم من البرد لايسلم من ضرب الامواج في الصخور ،،، أمان من حسن حظه دخل في بركوه ومشى على ساحل البحر حتى وصل الى مركز الحاله المعروفه في الادارة (باسكاة)
وقال انا اعرف ناس من المنطقه ( يقصد الحالة) شخص اسمه بن ثاجب ،، راح بن ثاجب الى الإدارة و لما شاف الريال متغطي من شدة البرد ما عرف الريال قال حق بن ثاجب انا امان و الريان طبع و الناس اللي على متنه كلهم راحوا وسأله عن الشيخ مبارك الجلاهمه قاله نعم كان معانا و لاكنه ما ظهر من المركب بقى حتى غرق بالكامل
والجماعه بدأو بالبحث عن الاخرين ولا وجود غير شخص اسمه المري كان حي ودافن عمره بالرمل من شدة البرد .
وثلاثه حصلوهم ميتين وهم غافان البسطي ،بو حسين ، واخوه بطي البسطي حصلوا عليهم في مكان اسمه الخوادون ودفنوهم في قرية الخرة ومحمد بن كرامي حصلو عليه في بندر التبن و دفنوه في قرية كشكنار. والذي روى القصة يقول انه كنا نتعايا في غافان لانه من شدة البرد تغيرت ملامحه ولما نظرنا الى الساعه على يده مكتوب اسمه على سطح الساعه غافان البسطي,
واما الباقين لم يجدو لهم اي اثر وكان مبارك الجلاهمة متزوج في قرية الحالة امراة من آل بوسميط وله من الابنان ثلاثة عيسى وسلمان ولطيفه . وبعد وفاته انتقلوا الي قطر .
وهذه قصة الريان