قطرية عسل
28-06-2006, 10:16 AM
لاشك أن الكل يبحث عن راحة البال والتمتع بها
بل هي غاية الكل ينشدها ويريد أن يتمتع بها فماذا تفعل كي تحققها ؟؟
- أكثر من ذكر الله تعالى والاستغفار
قال عليه السلام : ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا و من كل ضيق مخرجا رزقه من حيث لا يحتسب)
- أرضى بما قدر الله لك ولا تتحسر على ماض فات
فإن الرضا بما حملته الأقدار ومحاولة عبور المؤلم منها إلى ما هو أرحب
يساعدك للوصول لحالة طيبة وصحة نفسية سليمة
- انظر للماضي نظرة واثقة بلا ضعف وتقبله كما هو ولا تحاول إعادة
- التفكير في الأحداث بصورة مختلفة أو إعادة تصويرها وتخيلها بشكل مختلف عما حدثت به
- تذكر دائما الأوقات السعيدة .. إذ ليس من المعقول انك لم تمر بأوقات سعيدة طيلة حياتك فتذكرها ودع وميضها يطغى على الأوقات المؤلمة
- حلل مشاعرك ماذا تحب كي تكون مختلفاً .. ما الذي تريده الآن من علاقتك بالآخرين ؟؟
- لا تلم نفسك على كل غلطة وكن عادلا" مع نفسك كما أنت مع الآخرين .. كن قنوعاً
ولا تنظر لمن هم أعلى منك في أمور الدنيا وانظر لمن هم أسفل منك في شتى الأمور
والنواحي المختلفة
- استفد من ماضيك .. ما قد تتعرض له وتعاني منه سواء في الطفولة أو الصبا
- انظر للجانب المظلم من ماضيك.. من زاوية مضيئة واستخدم خبرتك هذه في أن تكون شخصية مفيدة لمجتمعك
- تذكر أن السعادة وراحة البال تأتي من الداخل وليست من الخارج تنبع من الذات وليس مصدرها خارجي كالمال والشهرة ونحوها
- تذكر أن الحياة دار ابتلاء ولا تدوم على حال وإنها دار عبور لا دار إقامة وسرور
وأنك لا محالة قد تصادف أشخاص أو مصائب تسبب لك الضيق والإزعاج
فتسلح بالصبر ولا تيأس وأدعو الله أن يكفيك شر المخلوقين
- تعلم كيف تواجه المشكلة ولا تهرب منها لأن هروبك سيعقدها واطرح الحلول المناسبة لها وشارك المقربين منك أو من تثق بهم في حلها
- تذكر أن رضا الناس غاية لا تدرك وليس باستطاعتك أن ترضي الجميع
- ليس من الضروري أن يحبك الجميع واهم من يجب أن تحرص على محبته ربك
ثم والديك وإخوتك ثم الأقرب فالأقرب
- حاول أن تروض نفسك على مكارم الأخلاق فالاتصاف بحسن الخلق ومعاملة الناس بالحسنى تشعرك براحة عظمى وبسعادة بالغة
- أدي ما عليك من واجبات ومسؤوليات دون تأجيل وفي حدود طاقاتك وقدراتك
ففي ذلك راحة لك وتدعيماً لمعنوياتك
- وجدت هذه النصائح بأحد المنتديات وأعجبتني .. ولقد أحببت إفادتكم أحبتي
لأني أعلم بأن راحة البال مطلب الجميع :nice:
بل هي غاية الكل ينشدها ويريد أن يتمتع بها فماذا تفعل كي تحققها ؟؟
- أكثر من ذكر الله تعالى والاستغفار
قال عليه السلام : ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا و من كل ضيق مخرجا رزقه من حيث لا يحتسب)
- أرضى بما قدر الله لك ولا تتحسر على ماض فات
فإن الرضا بما حملته الأقدار ومحاولة عبور المؤلم منها إلى ما هو أرحب
يساعدك للوصول لحالة طيبة وصحة نفسية سليمة
- انظر للماضي نظرة واثقة بلا ضعف وتقبله كما هو ولا تحاول إعادة
- التفكير في الأحداث بصورة مختلفة أو إعادة تصويرها وتخيلها بشكل مختلف عما حدثت به
- تذكر دائما الأوقات السعيدة .. إذ ليس من المعقول انك لم تمر بأوقات سعيدة طيلة حياتك فتذكرها ودع وميضها يطغى على الأوقات المؤلمة
- حلل مشاعرك ماذا تحب كي تكون مختلفاً .. ما الذي تريده الآن من علاقتك بالآخرين ؟؟
- لا تلم نفسك على كل غلطة وكن عادلا" مع نفسك كما أنت مع الآخرين .. كن قنوعاً
ولا تنظر لمن هم أعلى منك في أمور الدنيا وانظر لمن هم أسفل منك في شتى الأمور
والنواحي المختلفة
- استفد من ماضيك .. ما قد تتعرض له وتعاني منه سواء في الطفولة أو الصبا
- انظر للجانب المظلم من ماضيك.. من زاوية مضيئة واستخدم خبرتك هذه في أن تكون شخصية مفيدة لمجتمعك
- تذكر أن السعادة وراحة البال تأتي من الداخل وليست من الخارج تنبع من الذات وليس مصدرها خارجي كالمال والشهرة ونحوها
- تذكر أن الحياة دار ابتلاء ولا تدوم على حال وإنها دار عبور لا دار إقامة وسرور
وأنك لا محالة قد تصادف أشخاص أو مصائب تسبب لك الضيق والإزعاج
فتسلح بالصبر ولا تيأس وأدعو الله أن يكفيك شر المخلوقين
- تعلم كيف تواجه المشكلة ولا تهرب منها لأن هروبك سيعقدها واطرح الحلول المناسبة لها وشارك المقربين منك أو من تثق بهم في حلها
- تذكر أن رضا الناس غاية لا تدرك وليس باستطاعتك أن ترضي الجميع
- ليس من الضروري أن يحبك الجميع واهم من يجب أن تحرص على محبته ربك
ثم والديك وإخوتك ثم الأقرب فالأقرب
- حاول أن تروض نفسك على مكارم الأخلاق فالاتصاف بحسن الخلق ومعاملة الناس بالحسنى تشعرك براحة عظمى وبسعادة بالغة
- أدي ما عليك من واجبات ومسؤوليات دون تأجيل وفي حدود طاقاتك وقدراتك
ففي ذلك راحة لك وتدعيماً لمعنوياتك
- وجدت هذه النصائح بأحد المنتديات وأعجبتني .. ولقد أحببت إفادتكم أحبتي
لأني أعلم بأن راحة البال مطلب الجميع :nice: