فريق أول
28-06-2006, 11:47 PM
تقلبت أسواق المال في الوطن العربي الأربعاء، وسط مخاوف المتعاملين من انهيار لبورصات بارزة، في وقت يقول فيه المحللون، إن التراجع الحاصل هو استمرار لتصحيح سعري طويل.
وتراجعت الأسهم من جديد في بورصة دبي بدولة الإمارات العربية بنحو 1.6 في المائة، بينما واصلت الأسهم في أبوظبي إرتفاعها مسجلة 1.34 في المائة.
وكانت بورصة دبي سجلت الثلاثاء ارتفاعا لأكثر من اثنين في المائة، لكن متعاملين عمدوا إلى البيع قبل أن يمر يوم واحد على احتفاظهم بالأسهم.
ويقول محللون إن القاعدة الذهبية التي أصبح يتبعها المتعاملون في الأسهم الإماراتية هي "اكسب واهرب"، بمعنى الاستثمار قصير الأجل.
أما أكبر سوق عربية، فارتفع فيها مؤشر الأسهم السعودية بنحو 0.54 في المائة، ليستقر عند مستوى 13145 نقطة، بعدما كسب نحو 70.8 نقطة.
وقال المحلل المالي أبوبكر شاطر "الأسهم السعودية تظهر تماسكا، رغم وتيرة الصعود البطيئة.. لكن الخوف ما يزال قائما من هبوط مضطرد."
وقريبا من المملكة السعودية، ارتفع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية 7.3 نقاط مع نهاية معاملات الأربعاء، ليستقر عند مستوى 10001 نقطة، وسط ارتفاع حجم المعاملات إلى 48.6 مليون دينار كويتي، بعد تنفيذ 4378 صفقة على نحو 94.2 مليون سهم.
وارتفعت مؤشرات أربع قطاعات من أصل ثمانية ليقفز مؤشر قطاع الصناعة بمقدار 53.4 نقطة في حين مني مؤشر قطاع الشركات غير الكويتية بهبوط قدره 89.5 نقطة.
وإلى باقي دول الخليج، ارتفعت الأسهم القطرية لأكثر من واحد في المائة، والبحرينية 0.99 في المائة، في حين هبطت العُمانية بنحو 0.1 في المائة.
وفي المقابل، تراجعت الأسهم الأردنية، حيث سجل مؤشر بورصة عمان هبوطا لأكثر من 1.6 في المائة، بينما صعدت الأسهم الفلسطينية بنحو 2.5 في المائة، والتونسية بنحو 0.54 في المائة، في حين انخفضت الأسهم اللبنانية مسجلة 0.45 في المائة.
وفي مصر، صعدت سوق الأسهم وسط مشتريات واسعة في قطاع الاتصالات، بعد ان قالت شركة "اوراسكوم تليكوم" إنها تدرس شراء حصة اضافية من اسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول (موبينيل)، وفقا لوكالة رويترز.
وقفز سهم موبينيل 8.3 في المائة ليغلق على 130 جنيها مصريا، ضاهاه سهم "أوراسكوم تليكوم" بنحو 2 في المائة ليغلق على 238.89 جنيها، فيما ارتفع سهم "فودافون" المنافسة لموبينيل 1.4 في المائة ليغلق على 78 جنيها.
وأنهى مؤشر "كيس" الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية مرتفعا بنحو 1.7 في المائة، تبعه "هيرميز" القياسي بنسبة 1.6 في المائة، بينما زاد مؤشر "التجاري الدولي" الأوسع نطاقا 1.1 في المائة.
وفي المغرب التي تشهد تدفقا للاستثمارات الأجنبية، عاودت الأسهم ارتفاعها بعد هبوط طويل، وسجل مؤشر "ماسي" لبورصة الدار البيضاء صعودا لأكثر من واحد في المائة.
وتراجعت الأسهم من جديد في بورصة دبي بدولة الإمارات العربية بنحو 1.6 في المائة، بينما واصلت الأسهم في أبوظبي إرتفاعها مسجلة 1.34 في المائة.
وكانت بورصة دبي سجلت الثلاثاء ارتفاعا لأكثر من اثنين في المائة، لكن متعاملين عمدوا إلى البيع قبل أن يمر يوم واحد على احتفاظهم بالأسهم.
ويقول محللون إن القاعدة الذهبية التي أصبح يتبعها المتعاملون في الأسهم الإماراتية هي "اكسب واهرب"، بمعنى الاستثمار قصير الأجل.
أما أكبر سوق عربية، فارتفع فيها مؤشر الأسهم السعودية بنحو 0.54 في المائة، ليستقر عند مستوى 13145 نقطة، بعدما كسب نحو 70.8 نقطة.
وقال المحلل المالي أبوبكر شاطر "الأسهم السعودية تظهر تماسكا، رغم وتيرة الصعود البطيئة.. لكن الخوف ما يزال قائما من هبوط مضطرد."
وقريبا من المملكة السعودية، ارتفع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية 7.3 نقاط مع نهاية معاملات الأربعاء، ليستقر عند مستوى 10001 نقطة، وسط ارتفاع حجم المعاملات إلى 48.6 مليون دينار كويتي، بعد تنفيذ 4378 صفقة على نحو 94.2 مليون سهم.
وارتفعت مؤشرات أربع قطاعات من أصل ثمانية ليقفز مؤشر قطاع الصناعة بمقدار 53.4 نقطة في حين مني مؤشر قطاع الشركات غير الكويتية بهبوط قدره 89.5 نقطة.
وإلى باقي دول الخليج، ارتفعت الأسهم القطرية لأكثر من واحد في المائة، والبحرينية 0.99 في المائة، في حين هبطت العُمانية بنحو 0.1 في المائة.
وفي المقابل، تراجعت الأسهم الأردنية، حيث سجل مؤشر بورصة عمان هبوطا لأكثر من 1.6 في المائة، بينما صعدت الأسهم الفلسطينية بنحو 2.5 في المائة، والتونسية بنحو 0.54 في المائة، في حين انخفضت الأسهم اللبنانية مسجلة 0.45 في المائة.
وفي مصر، صعدت سوق الأسهم وسط مشتريات واسعة في قطاع الاتصالات، بعد ان قالت شركة "اوراسكوم تليكوم" إنها تدرس شراء حصة اضافية من اسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول (موبينيل)، وفقا لوكالة رويترز.
وقفز سهم موبينيل 8.3 في المائة ليغلق على 130 جنيها مصريا، ضاهاه سهم "أوراسكوم تليكوم" بنحو 2 في المائة ليغلق على 238.89 جنيها، فيما ارتفع سهم "فودافون" المنافسة لموبينيل 1.4 في المائة ليغلق على 78 جنيها.
وأنهى مؤشر "كيس" الرئيسي لبورصتي القاهرة والإسكندرية مرتفعا بنحو 1.7 في المائة، تبعه "هيرميز" القياسي بنسبة 1.6 في المائة، بينما زاد مؤشر "التجاري الدولي" الأوسع نطاقا 1.1 في المائة.
وفي المغرب التي تشهد تدفقا للاستثمارات الأجنبية، عاودت الأسهم ارتفاعها بعد هبوط طويل، وسجل مؤشر "ماسي" لبورصة الدار البيضاء صعودا لأكثر من واحد في المائة.