بومحمد المطاوعه
26-09-2012, 01:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ..
شخباركم يا أخواني ويا خواتي فالله ..
والله العظيم ابي لكم الخير كله
انا انسان مابي غير الدعوه لي فقط
مابي لا شكر ولا اي كلمه ثانيه
فوالله ماتعنيت ولا بكتب لكم الا وانتم غاليين وابي لكم الخير كله...
لأنكم أخواني وخواتي فاللــه ...
ببدأ فالموضوع ....
ليش البعض من الناس مايصلون ويتركون الصلاه ولا يهتمون فيها ...؟
ترك الصلاه من مصيبه عظيمه
والله ماوراها الا الندم والحسره
فلا شك أن الصـلاة عماد الدين، وهي الفارقة بين الكفر والإيمان،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بين الرجل وبين الكفر ـ أو الشرك ـ ترك الصلاة" أخرجه مسلم،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر" رواه أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي،
وقال: حسن صحيح، وابن ماجه، وابن حبان في صحيحه، والحاكم.
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"،
وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة،
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "من ترك الصلاة فقد كفر" رواه المروزي في تعظيم قدر الصلاة، والمنذري في الترغيب والترهيب.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: "من لم يصل فهو كافر" رواه ابن عبد البر في التمهيد (4/226) والمنذري في الترغيب والترهيب (1/439).
ولا يخفى أن هذه العقوبة لمن ترك الصلاة بالكلية، أما من يصليها لكنه يتكاسل في أدائها، ويؤخرها عن وقتها،
فقد توعده الله بالويل فقال: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) [الماعون: 5].
والويل هو: واد في جهنم ـ نسأل الله العافية ـ وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة، وقد أمرنا الله بذلك فقال: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) [البقرة: 238]. فأي مصيبة أعظم من عدم المحافظة على الصلاة!!.
ونقول لتارك الصلاة ولتاركه الصلاة:
لــيـــش ماتصلــي؟
مـــا تخـــاف مــن الله؟
ما تخــشى المــوت؟
ماتدري أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة،
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود والنسائي.
شنو بيكون جوابك لربك يوم بيسألك عن الصلاة؟
ماتدري أن النبي صلى الله عليه وسلم يعرف أمته يوم القيامة بالغرة والتحجيل من أثر الوضوء،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من أثر الوضوء" رواه البخاري ومسلم و(الغرة): بياض الوجه،
و(التحجيل): بياض في اليدين والرجلين.
ياخي اشلون بيكون موقفك يوم القيامة وماعندك هذه العلامة؟؟؟
وهي من خصائص الأمة المحمدية، بل لقد وصف الله أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم: (سيماهم في وجوههم من أثر السجود) [الفتح: 29].
كما أن ترك الصلاة من المعاصي العظيمة، ومن عقوبات المعاصي أنها: تنسي العبد نفسه، كما قال الإمام ابن القيم: فإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها،
وقال أيضا: ومن عقوباتها أنها: تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل وتمنع الواصل، فإن نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته..
ومن عقوبة المعاصي أيضاً: سقوط الجاه والمنزلة والكرامة عند الله، وعند خلقه، فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم، وأقربهم منه منزلة أطوعهم له، وعلى قدر طاعة العبد تكون له منزلة عنده، فإذا عصاه وخالف أمره سقط من عينه، فأسقطه من قلوب عباده.
ومن العقوبات التي تلحق تارك الصلاة: سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى: (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى) [طه: 124]. وينظر كلامه رحمه الله في كتابه: الداء والدواء.
http://youtu.be/FPGWktguAtM
تكفى يالي تارك صلاتك لاتتهاون على ترك الصلاة
راجع نفسك والله انك غلطان على بعدك من الله وتقربك له
ولاتنسى ان الله صابر عليك وان الله رحيم ولاكن شديد العقاب
اسـأل الله ان يجمعني وياكم في الجنه
دعواتكم لي بالثبات لله تعالى
والله مابي شي منكم
وانا مجرد اخو حاب ينصح الي تاركين الصلاة
واسأل الله ان يمسح خطاياكم ويجعلكم من اهل الجنه
اخوكم المحب فالله
ابراهيم بن محمد المطاوعه
شخباركم يا أخواني ويا خواتي فالله ..
والله العظيم ابي لكم الخير كله
انا انسان مابي غير الدعوه لي فقط
مابي لا شكر ولا اي كلمه ثانيه
فوالله ماتعنيت ولا بكتب لكم الا وانتم غاليين وابي لكم الخير كله...
لأنكم أخواني وخواتي فاللــه ...
ببدأ فالموضوع ....
ليش البعض من الناس مايصلون ويتركون الصلاه ولا يهتمون فيها ...؟
ترك الصلاه من مصيبه عظيمه
والله ماوراها الا الندم والحسره
فلا شك أن الصـلاة عماد الدين، وهي الفارقة بين الكفر والإيمان،
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن بين الرجل وبين الكفر ـ أو الشرك ـ ترك الصلاة" أخرجه مسلم،
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر" رواه أحمد وأبو داود والنسائي والترمذي،
وقال: حسن صحيح، وابن ماجه، وابن حبان في صحيحه، والحاكم.
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة"،
وقال عبد الله بن شقيق: كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون من الأعمال شيئاً تركه كفر إلا الصلاة،
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "من ترك الصلاة فقد كفر" رواه المروزي في تعظيم قدر الصلاة، والمنذري في الترغيب والترهيب.
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: "من لم يصل فهو كافر" رواه ابن عبد البر في التمهيد (4/226) والمنذري في الترغيب والترهيب (1/439).
ولا يخفى أن هذه العقوبة لمن ترك الصلاة بالكلية، أما من يصليها لكنه يتكاسل في أدائها، ويؤخرها عن وقتها،
فقد توعده الله بالويل فقال: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) [الماعون: 5].
والويل هو: واد في جهنم ـ نسأل الله العافية ـ وكيف لا يحافظ المسلم على أداء الصلاة، وقد أمرنا الله بذلك فقال: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين) [البقرة: 238]. فأي مصيبة أعظم من عدم المحافظة على الصلاة!!.
ونقول لتارك الصلاة ولتاركه الصلاة:
لــيـــش ماتصلــي؟
مـــا تخـــاف مــن الله؟
ما تخــشى المــوت؟
ماتدري أن أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة،
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي وحسنه، وأبو داود والنسائي.
شنو بيكون جوابك لربك يوم بيسألك عن الصلاة؟
ماتدري أن النبي صلى الله عليه وسلم يعرف أمته يوم القيامة بالغرة والتحجيل من أثر الوضوء،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أمتي يدعون يوم القيامة غراً محجلين من أثر الوضوء" رواه البخاري ومسلم و(الغرة): بياض الوجه،
و(التحجيل): بياض في اليدين والرجلين.
ياخي اشلون بيكون موقفك يوم القيامة وماعندك هذه العلامة؟؟؟
وهي من خصائص الأمة المحمدية، بل لقد وصف الله أتباع الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم: (سيماهم في وجوههم من أثر السجود) [الفتح: 29].
كما أن ترك الصلاة من المعاصي العظيمة، ومن عقوبات المعاصي أنها: تنسي العبد نفسه، كما قال الإمام ابن القيم: فإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها،
وقال أيضا: ومن عقوباتها أنها: تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل وتمنع الواصل، فإن نعم الله ما حفظ موجودها بمثل طاعته، ولا استجلب مفقودها بمثل طاعته، فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته..
ومن عقوبة المعاصي أيضاً: سقوط الجاه والمنزلة والكرامة عند الله، وعند خلقه، فإن أكرم الخلق عند الله أتقاهم، وأقربهم منه منزلة أطوعهم له، وعلى قدر طاعة العبد تكون له منزلة عنده، فإذا عصاه وخالف أمره سقط من عينه، فأسقطه من قلوب عباده.
ومن العقوبات التي تلحق تارك الصلاة: سوء الخاتمة، والمعيشة الضنك، لعموم قوله تعالى: (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى) [طه: 124]. وينظر كلامه رحمه الله في كتابه: الداء والدواء.
http://youtu.be/FPGWktguAtM
تكفى يالي تارك صلاتك لاتتهاون على ترك الصلاة
راجع نفسك والله انك غلطان على بعدك من الله وتقربك له
ولاتنسى ان الله صابر عليك وان الله رحيم ولاكن شديد العقاب
اسـأل الله ان يجمعني وياكم في الجنه
دعواتكم لي بالثبات لله تعالى
والله مابي شي منكم
وانا مجرد اخو حاب ينصح الي تاركين الصلاة
واسأل الله ان يمسح خطاياكم ويجعلكم من اهل الجنه
اخوكم المحب فالله
ابراهيم بن محمد المطاوعه