حلم الطفولة
08-10-2012, 10:34 AM
آداب الضحك ..
-خلق الله تعالى الضحك: "وأنه هو أضحك وأبكى".
-الضحك صفة لله تعالى: "يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل، ثم يتوب الله على الآخر فيسلم فيقاتل في سبيل الله فيستشهد".
-الإكثار من الضحك مذموم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا"، وقوله عليه الصلاة والسلام: "لا تكثروا الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب".
-قد عد العلماء كثرة الضحك بدون سبب من الصغائر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إياك وكثرة الضحك فإنه يميت القلب".
-جاء في صفة ضحك النبي صلى الله عليه وسلم بأنه: "كان عليه الصلاة والسلام لا يضحك إلا تبسماً".
-قد يكون الضحك كفرا إذا اشتمل على استهزاء بشيء مما أنزل الله أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-لا يجوز الكذب لإضحاك الناس والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ويل له".
-قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ربما جلس في مجلس وفيه بعض الصحابة فذكروا أشياء مما يضحك منها فتبسم صلى الله عليه وسلم، كما جاء عن سماك بن حرب –رضي الله عنه- قال: قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم، كثيرا كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح أو الغداة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس قام، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم. وكان هناك أناس ظرفاء فيهم طبع المزاح، مثل: أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان اسمه عبد الله وكان يلقب حمارا وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-من أسباب الضحك: ضحك الفرح إذا رأى ما يسره، وضحك الغضب وسببه تعجب الغضبان.
-جاءت الشريعة في الندب إلى المضاحكة في ملاعبة الزوجة والبكر بالذات لقول النبي صلى الله عليه وسلم لجابر لما تزوج ثيبا: (فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك).
-ليس ترك التبسم والضحك مطلقا من الوقار والسمت والجدية.
-الضحك بصوت يفسد الصلاة، وقال بعض أهل العلم: إنها لا تفسد فليست بكلام؛ والتبسم لا يفسد الصلاة.
-خلق الله تعالى الضحك: "وأنه هو أضحك وأبكى".
-الضحك صفة لله تعالى: "يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل، ثم يتوب الله على الآخر فيسلم فيقاتل في سبيل الله فيستشهد".
-الإكثار من الضحك مذموم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "والذي نفسي بيده لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا"، وقوله عليه الصلاة والسلام: "لا تكثروا الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب".
-قد عد العلماء كثرة الضحك بدون سبب من الصغائر لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إياك وكثرة الضحك فإنه يميت القلب".
-جاء في صفة ضحك النبي صلى الله عليه وسلم بأنه: "كان عليه الصلاة والسلام لا يضحك إلا تبسماً".
-قد يكون الضحك كفرا إذا اشتمل على استهزاء بشيء مما أنزل الله أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-لا يجوز الكذب لإضحاك الناس والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: "ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ويل له".
-قد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ربما جلس في مجلس وفيه بعض الصحابة فذكروا أشياء مما يضحك منها فتبسم صلى الله عليه وسلم، كما جاء عن سماك بن حرب –رضي الله عنه- قال: قلت لجابر بن سمرة: أكنت تجالس رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم، كثيرا كان لا يقوم من مصلاه الذي يصلي فيه الصبح أو الغداة حتى تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس قام، وكانوا يتحدثون فيأخذون في أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم. وكان هناك أناس ظرفاء فيهم طبع المزاح، مثل: أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان اسمه عبد الله وكان يلقب حمارا وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم.
-من أسباب الضحك: ضحك الفرح إذا رأى ما يسره، وضحك الغضب وسببه تعجب الغضبان.
-جاءت الشريعة في الندب إلى المضاحكة في ملاعبة الزوجة والبكر بالذات لقول النبي صلى الله عليه وسلم لجابر لما تزوج ثيبا: (فهلا جارية تلاعبها وتلاعبك وتضاحكها وتضاحكك).
-ليس ترك التبسم والضحك مطلقا من الوقار والسمت والجدية.
-الضحك بصوت يفسد الصلاة، وقال بعض أهل العلم: إنها لا تفسد فليست بكلام؛ والتبسم لا يفسد الصلاة.