شريك في مشروع يجيب لك "ذهب" (تجربتي+فتوى+فضل صلاه الاستخاره)

[abdo222]

السلام عليكم عساكم علقوه,,

حبيت اقول لكم تجربتي قبل اسبوعين عن شركه طلبت مقابلتي لان عندهم مشروع ومحتاجين ناس عندهم (وقت وجهد) لعلها تفيد حد,

ان شاءالله الموضوع يكون مفيد من ناحيه (اهميه صلاه الاستخاره, والسعي وراء الرزق الحلال الي مافيه اي شبهه)

وصلي برودكاست عن شركه محتاجين ناس عنده وقت يبون يستغلونه, رحت لل برزنتيشن في المكان والوقت الفلاني, سمعت فيه شرح مفصل عن كل صغيره وكبيره عن الشركه, خذت راحتي في الاسئله, وعرفت كل الشروط و اقتنعت 100% و سبحان الله صار ظرف وما قدرت اوقع قبولي للعرض مع اني كنت مقتنع 100% بالموضوع كله,

شرح عن المشروع و الشركه:

شركه كبيره -وحده من كذا شركه لهم نفس نظام الشغل- الاعتماد فيها على الوقت و هدفها تستخدمك لان تزيد من عملاء هال الشركه,
كل موظف بهال الشركه له راتب يعتمد على عدد العملاء الي يجيبهم للشركه, الي يعرف بزنس واداره اعمال اسم الاسلوب (pyramid promoter) النظام الهرمي او الشبكي,

فلوس الراتب تيي من (فلوس الاشتراك) شلون تشترك: انك تشتري شيء من هال الشركه كانت ساعه او تلفون او او ,, وفي ليميت ادنى للانك تشتري شيء (مبلغ وقدره -قريب 3 الف) ويصير لك حساب وتصير عميل رسمي عندهم,

مثلا: لو انا اشترك وياهم-الي عرفني بالشركه يصير له نسبه (ربح) من فلوس الاشتراك الي دفعتها انا,
ولين انا يبت ناس وزدت عدد العملاء الي تحتي يصير لي نسبه اكبر وهكذا, هال النظام اسمه (النظام الهرمي او الشبكي) في فرق بينهم بس فرق خفيف,

بعدما فهمت كل شيء عن الشركه, و وعودهم لي ان المبلغ الي بدفعه للاشتراك اوريدي باخذ فيه بضاعه انا اختارها من شركتهم, وانه هال المبلغ بيرجع لي في فتره اقل من 3 اشهر (في حاله جبت ناس يشتركون بالشركه),

اقنعوني و كنت جاهز اني اوقع وما كان يردني الا قلمي,,

فيني عاده اني اصلي استخاره على كل شيء في حياتي حتى الصغيره منها, وسبحان الله مفعولها قوي ومضمون :) قبل الاجتماع صليت استخاره وتوكلت على الله,

بعد الاجتماع و قبل ما اوقع صار ظرف واجلت موضوع الدفع والتوقيع 24 ساعه بالكثير والعقد جاهز,

رديت البيت, و دورت عن شركات مشابهه, حصلت في موقع اسلام ويب وايد ناس يسألون عن هال الشركه وهل في نظامهم ربا او ظلم,
الحصيله فوق ال 10 فتاوي "بتحريم" التعامل مع الشركات الي تستخدم النظام الهرمي او الشبكي) في تعاملاتها, لاسباب تحصلونها في الروابط تحت لموقع اسلام ويب,

بعد هال الموقف ان شاءالله ما بترك صلاه الاستخاره, ليش الواحد يروح للشبهات والحرام ويدخل فلوس حرام لبيته واولاده وهله,,

الحمدلله,, و ان شاءالله تفيدكم هال التجربه,, بس للحين ما واجهت الرجال الي سوا وياي الاجتماع انه نظامهم محرم, شرايكم اطبع له الفتاوي؟ ولا اهم عارفين اصلا؟ كأن واحد يروح لموظف في بنك ربوي ويقوله مكان شغلك ربوي,, 99% من الي قابلتهم في الشركه اقطرين,

يعطيكم العافيه ,,

http://www.islamweb.net/Fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=120964

http://www.islamweb.net/Fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&lang=A&Id=115028

[بن غيث]

الحذر من هذه الشركات .. نــــــــــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــــ ــــــــابــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــن
يوهمونكم بالربح في البداية .. وبعدين ...شل عليه

[abdo222]

الحذر من هذه الشركات .. نــــــــــــــــــــــــــــصــــــــــــــــــــ ــــــــابــــــــــــــــــــيـــــــــــــــــن
يوهمونكم بالربح في البداية .. وبعدين ...شل عليه

خلنا من موضوع الربح والخساره والنصب,,

الموضوع الديني يأتي اولا بتحريم هال النوع من التجاره,,

ولا القمار اوالميسر فيه ربح, بس الله حرمه

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا..." (البقرة::219)

[كركم]

جزاك الله كل خير على النصيحة والمال الحرام مافيه بركة

[abdo222]

واجهتهم بالفتوى, وقاموا يعطون اعذار, المهم وصلت الرساله لهم,,

:) الحمدلله الذي عافانا

[eXpert*]

للحين في شركات بهذه الطريقة !!

الله يرحم شركة (بزناس) باعت ماي البحر.

النقطة مب كيف تسجل ،، النقطة كيف تقنع 25 يشتركون عن طريقك وال 25 شلون يقنعون 25 اللي بعدهم يشتركون .. يعني مهما بذلت من جهد اذا اللي بعدك ما تعب فأنت خسران لا محالة .

[الصغيره]

من يتصل بي واحد ويقول معك احمد من شركة ............... وارد انت ما جننت بنا حتى بسفرنا ياللي ما تستحي

بعد مده ............الوو معك كمال من شركة ......................وارد انت ما جننت بنا حتى بسفرنا ياللي ماتستحي
بعد مده...........لوووو معك ابتهال من شركة...................... قلت تعالي وش سالفتكم انا شكايه بالشرطه وش سالفتكم قالت احنا بشركه اللي بيجيب زباين اكثر بيطلع له سفره وتذكره
انخلى لا بكوكم لابو ابوشركتكم مجننين بي صارت عندي فوبيا الدعايات ما يكفي شركات ترسل مسجات وحنا بالاجازه حتى ما نتهنى من مشاكلهم


الله لا يربحهم الكذابين

[abdo222]

يعطيكم العافيه على المرور, وحذروا ربعكم

[النهار]

ياخوي ياما ناس تورطوا من هالشركات صحيح تشتغل سنه او اكثر وبعدها دور عليها هالشركه
انا حضرت لهم اجتماع في الشيرتون كنت مصدق مثلك هالكذبه سبحان الله صديقي دخل معاهم في البدايه ربح وبعدها حط مبلغ محترم ولين الحين من سنتين يدور على الشركه الحذر كل الحذر من هذه الشركات الوهميه

[حميداني]

ايه اعرف هالنوعيه
جزاك الله خير عالتنبيه اخوي عبدو 222

[المتألم]

شركات نصابه وأنا حضرت لهم زمان دورات في كيفية جذب العميل
خذيت الدوره عشان استفيد عقبها طنشت لهم لأن خلال الدورة أكتشفت
كيفية طريقتهم بالنصب .

[**هـتــــــان**]

جزاك الله كل خير ,

[boamir]

والله انا في واحد اعرفه قال لي عن الموضوع وقعد يشرح وحاله وتقريبا إقتنعت بس ماعرفت شلون اجيب ناس ثانين يشتركون معاي
بس لما كلمت اخوي
قال لي إنه هالشركه توهقك بالموضوع وإنت توهق غيرك وبجذي إلا مالا نهايه

زين انك حذرتنا من الموضوع
يزاك الله خير

[abdo222]

يعطيكم العافيه على المرور , وهذي معلومات تفصيليه تقدرون تسكتون فيها الي يقول ان هال الشركات حلال او مافيها غش ولا ربا

--------------------------------

فتوى اللجنة الدائمة في شركة بزناس وهبة الجزيرة وشركات التسويق الهرمي

سؤال:
وردت إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أسئلة كثيرة عن عمل شركات التسويق الهرمي أو الشبكي مثل شركة ( بزناس ) و ( هبة الجزيرة ) والتي يتلخص عملها في إقناع الشخص بشراء سلعة أو منتج على أن يقوم بإقناع آخرين بالشراء ، ليقنع هؤلاء آخرين أيضاً بالشراء وهكذا ، وكلما زادت طبقات المشتركين حصل الأول على عمولات أكثر تبلغ آلاف الريالات ، وكل مشترك يقنع من بعده بالاشتراك مقابل العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها إذا نجح في ضم مشتركين جدد يلونه في قائمة الأعضاء ، وهذا ما يسمي التسويق الهرمي أو الشبكي .

الجواب:

الحمد لله

أجابت اللجنة على السؤال السابق بالتالي :

أن هذا النوع من المعاملات محرم ، وذلك أن مقصود المعاملة هو العمولات وليس المنتج ، فالعمولات تصل إلى عشرات الآلاف ، في حين لا يتجاوز ثمن المنتج بضع مئات ، وكل عاقل إذا عرض عليه الأمران فسيختار العمولات ، ولهذا كان اعتماد هذه الشركات في التسويق والدعاية لمنتجاتها هو إبراز حجم العمولات الكبيرة التي يمكن أن يحصل عليها المشترك ، وإغراؤه بالربح الفاحش مقابل مبلغ يسير هو ثمن المنتج ، فالمنتج الذي تسوقه هذه الشركات مجرد ستار وذريعة للحصول على العمولات والأرباح ، ولما كانت هذه هي حقيقة هذه المعاملة ، فهي محرمة شرعاً لأمور:

أولاً :

أنها تضمنت الربا بنوعيه ، ربا الفضل وربا النسيئة ، فالمشترك يدفع مبلغاً قليلاً من المال ليحصل على مبلغ كبير منه ، فهي نقود بنقود مع التفاضل والتأخير ، وهذا هو الربا المحرم بالنص والإجماع ، والمنتج الذي تبيعه الشركة على العميل ما هو إلا ستار للمبادلة ، فهو غير مقصود للمشترك ، فلا تأثير له في الحكم .

ثانياً :

أنها من الغرر المحرم شرعاً ، لأن المشترك لا يدري هل ينجح في تحصيل العدد المطلوب من المشتركين أم لا ؟ والتسويق الشبكي أو الهرمي مهما استمر فإنه لا بد أن يصل إلى نهاية يتوقف عندها ، ولا يدري المشترك حين انضمامه إلى الهرم هل سيكون في الطبقات العليا منه فيكون رابحاً ، أو في الطبقات الدنيا فيكون خاسراً ؟ والواقع أن معظم أعضاء الهرم خاسرون إلا القلة القليلة في أعلاه ، فالغالب إذن هو الخسارة ، وهذه هي حقيقة الغرر ، وهي التردد بين أمرين أغلبهما أخوفهما ، وقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن الغرر ، كما رواه مسلم في صحيحه .

ثالثاً :

ما اشتملت عليه هذه المعاملة من أكل الشركات لأموال الناس بالباطل ، حيث لا يستفيد من هذا العقد إلا الشركة ومن ترغب إعطاءه من المشتركين بقصد خدع الآخرين ، وهذا الذي جاء النص بتحريمه في قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ ) النساء/29

رابعاً :

ما في هذه المعاملة من الغش والتدليس والتلبيس على الناس ، من جهة إظهار المنتج وكأنه هو المقصود من المعاملة والحال خلاف ذلك ، ومن جهة إغرائهم بالعمولات الكبيرة التي لا تتحقق غالباً ، وهذا من الغش المحرم شرعاً ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( من غش فليس مني ) رواه مسلم في صحيحه وقال أيضاً : ( البيعان بالخيار ما لم يتفرقا ، فإن صدقا وبيّنا بورك لهما في بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما ) متفق عليه .

وأما القول بأن هذا التعامل من السمسرة ، فهذا غير صحيح ، إذ السمسرة عقد يحصل السمسار بموجبه على أجر لقاء بيع السلعة ، أما التسويق الشبكي فإن المشترك هو الذي يدفع الأجر لتسويق المنتج ، كما أن السمسرة مقصودها تسويق السلعة حقيقة ، بخلاف التسويق الشبكي فإن المقصود الحقيقي منه هو تسويق العمولات وليس المنتج ، ولهذا فإن المشترك يسوِّق لمن يُسوِّق لمن يُسوِّق ، هكذا بخلاف السمسرة التي يُسوق فيها السمسار لمن يريد السلعة حقيقة ، فالفرق بين الأمرين ظاهر .

وأما القول بأن العمولات من باب الهبة فليس بصحيح ، ولو سُلِّمَ فليس كل هبة جائزة شرعاً ، فالهبة على القرض ربا ، ولذلك قال عبد الله بن سلام لأبي بردة رضي الله عنهما : ( إنك في أرض ، الربا فيها فاش ، فإذا كان لك على رجل حق فأهدى إليك حمل تبن أو حمل شعير أو حمل قَتٍّ فإنه ربا ) رواه البخاري في الصحيح .

والهبة تأخذ حكم السبب الذي وجدت لأجله ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام – في العامل الذي جاء يقول : هذا لكم وهذا أهدي إلي ، فقال عليه الصلاة والسلام : ( أفلا جلست في بيت أبيك وأمك فتنظر أيهدى إليك أم لا ؟ ) متفق عليه .

وهذه العمولات إنما وجدت لأجل الاشتراك في التسويق الشبكي ، فمهما أعطيت من الأسماء ، سواء هدية أو هبة أو غير ذلك ، فلا يغير ذلك من حقيقتها وحكمها شيئاً .

ومما هو جدير بالذكر أن هناك شركات ظهرت في السوق سلكت في تعاملها مسلك التسويق الشبكي أو الهرمي مثل شركة ( سمارتس واي ) وشركة ( جولد كويست ) وشركة ( سفن دايموند ) وحكمها لا يختلف عن الشركات السابق ذكرها ، وإن اختلفت عن بعضها فيما تعرضه من منتجات .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه .


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى رقم (22935) وتاريخ 14/3/1425هـ
----------