Qa6ar
02-07-2006, 03:54 AM
أعلنت ادارة الأمن الوقائي بوزارة الداخلية أنها ألقت القبض على مشعوذ وثلاثة من أقاربه يروجون السحر ويستدرجون الضحايا من السذج، كما أغلقت في وقت سابق محل إنترنت كسر أصحابه الرقابة على المواقع الاباحية ومكنوا مرتادي المحل من المراهقين من مشاهدتها.
وأوضحت الادارة أنها ضبطت العديد من الاشخاص من مختلف الجنسيات ممن دخلوا إلى البلاد بتأشيرات سياحية بغية ممارسة أعمال غير مشروعة ينبذها المجتمع.
وقال الرائد مناحي خالد الهاجري مساعد مدير إدارة الأمن الوقائي أن حرص واهتمام سعادة وزير الدولة للشؤون الداخلية ومتابعته ودعمه المستمر لتطوير العمل والارتقاء به كان له أثر بالغ في نفوس جميع العاملين بإدارة الأمن الوقائي مما حفزهم ودفعهم لتحقيق هذه النجاحات. وأضاف قائلا: انه وفي تاريخ سابق وردت معلومات مفادها أن مقيما من إحدى الجنسيات العربية قد اتخذ من الشعوذة والسحر مهنة له ودأب على ايهام ضحاياه بقدرته على عمل السحر وتسخير الجن لمعالجتهم ومساعدتهم في حل مشاكلهم المستعصية التي لا تستطيع قوى البشر من حلها وذلك مقابل مادي يتفق عليه، ويساعده في هذا العمل غير المشروع ثلاثة آخرون من أقاربه في الترويج للسحر واستدراج الضحايا من السذج. على ضوء تلك المعلومات، أجريت التحريات اللازمة وتم التأكد من صحة المعلومات حيث تم استصدار أمر قضائي من النيابة العامة التي أوردتها المصادر السرية وقام أحد منتسبي الإدارة بتحديد موعد مع أحد المساعدين بعد أن تظاهر بالسذاجة وحاجته الماسة لمساعدة الدجال وذلك لإنقاذه من المشاكل التي كادت أن تعصف بعمره، وتم الاتفاق على الالتقاء أمام منزل الدجال بعد أن تم تصوير الأوراق المالية بمعرفتنا، وكان رجال الإدارة بما تدربوا عليه يراقبون كل تحركات المشعوذين عن كثب، وفي الوقت المحدد وعند ورود الإشارة من المصدر تمت مداهمة المنزل وفقا للإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالات. وعثرت فرقة المداهمة على ضفادع متيبسة ومتعفنة وتمائم مكتوبة وطلاسم يستخدمها المشعوذ لإيهام ضحاياه بقدراته الزائفة حيث تمت إحالة المتهمين مع المضبوطات التي عثر عليها إلى الإدارة الأمنية المختصة الواقع ضمن اختصاصها منزل المتهمين. وفي بلاغ آخر قال الرائد مناحي الهاجري أنه وردت اليهم معلومات أمنية تفيد قيام ثلاثة أشخاص من جنسيات آسيوية بكسر الرقابة على المواقع الاباحية على الشبكة الالكترونية في محل الإنترنت الذي يعملون فيه داخل مدينة الدوحة وتمكين مرتادي المحل من المراهقين من مشاهدة كل ما يخل بالآداب العامة إلى ساعات متأخرة من الليل.
وقال ان رجال الإدارة قاموا بتحريات فورية أكدت صحة المعلومات الواردة اليهم، وتم استصدار أمر من النيابة العامة بتفتيش المحل كما تم التنسيق مع شركة اتصالات قطر (كيوتل) الجهة المنوطة بفرض الحظر على المواقع الاباحية فنيا، وعلى حين غرة داهم رجال الإدارة المحل وشوهدت الكمبيوترات وهي متاحة للاستخدام بعد كسر الرقابة، وقام مندوب كيوتل بإثبات ذلك وتم إغلاق المحل والقبض على العاملين به وتحويلهم إلى التحقيق في الإدارة الأمنية المختصة حسب الموقع الجغرافي.
وأوضحت الادارة أنها ضبطت العديد من الاشخاص من مختلف الجنسيات ممن دخلوا إلى البلاد بتأشيرات سياحية بغية ممارسة أعمال غير مشروعة ينبذها المجتمع.
وقال الرائد مناحي خالد الهاجري مساعد مدير إدارة الأمن الوقائي أن حرص واهتمام سعادة وزير الدولة للشؤون الداخلية ومتابعته ودعمه المستمر لتطوير العمل والارتقاء به كان له أثر بالغ في نفوس جميع العاملين بإدارة الأمن الوقائي مما حفزهم ودفعهم لتحقيق هذه النجاحات. وأضاف قائلا: انه وفي تاريخ سابق وردت معلومات مفادها أن مقيما من إحدى الجنسيات العربية قد اتخذ من الشعوذة والسحر مهنة له ودأب على ايهام ضحاياه بقدرته على عمل السحر وتسخير الجن لمعالجتهم ومساعدتهم في حل مشاكلهم المستعصية التي لا تستطيع قوى البشر من حلها وذلك مقابل مادي يتفق عليه، ويساعده في هذا العمل غير المشروع ثلاثة آخرون من أقاربه في الترويج للسحر واستدراج الضحايا من السذج. على ضوء تلك المعلومات، أجريت التحريات اللازمة وتم التأكد من صحة المعلومات حيث تم استصدار أمر قضائي من النيابة العامة التي أوردتها المصادر السرية وقام أحد منتسبي الإدارة بتحديد موعد مع أحد المساعدين بعد أن تظاهر بالسذاجة وحاجته الماسة لمساعدة الدجال وذلك لإنقاذه من المشاكل التي كادت أن تعصف بعمره، وتم الاتفاق على الالتقاء أمام منزل الدجال بعد أن تم تصوير الأوراق المالية بمعرفتنا، وكان رجال الإدارة بما تدربوا عليه يراقبون كل تحركات المشعوذين عن كثب، وفي الوقت المحدد وعند ورود الإشارة من المصدر تمت مداهمة المنزل وفقا للإجراءات القانونية المتبعة في مثل هذه الحالات. وعثرت فرقة المداهمة على ضفادع متيبسة ومتعفنة وتمائم مكتوبة وطلاسم يستخدمها المشعوذ لإيهام ضحاياه بقدراته الزائفة حيث تمت إحالة المتهمين مع المضبوطات التي عثر عليها إلى الإدارة الأمنية المختصة الواقع ضمن اختصاصها منزل المتهمين. وفي بلاغ آخر قال الرائد مناحي الهاجري أنه وردت اليهم معلومات أمنية تفيد قيام ثلاثة أشخاص من جنسيات آسيوية بكسر الرقابة على المواقع الاباحية على الشبكة الالكترونية في محل الإنترنت الذي يعملون فيه داخل مدينة الدوحة وتمكين مرتادي المحل من المراهقين من مشاهدة كل ما يخل بالآداب العامة إلى ساعات متأخرة من الليل.
وقال ان رجال الإدارة قاموا بتحريات فورية أكدت صحة المعلومات الواردة اليهم، وتم استصدار أمر من النيابة العامة بتفتيش المحل كما تم التنسيق مع شركة اتصالات قطر (كيوتل) الجهة المنوطة بفرض الحظر على المواقع الاباحية فنيا، وعلى حين غرة داهم رجال الإدارة المحل وشوهدت الكمبيوترات وهي متاحة للاستخدام بعد كسر الرقابة، وقام مندوب كيوتل بإثبات ذلك وتم إغلاق المحل والقبض على العاملين به وتحويلهم إلى التحقيق في الإدارة الأمنية المختصة حسب الموقع الجغرافي.