المسعف
14-10-2012, 03:39 PM
علمت "الشرق" من مصادر مطّلعة في القطاع الصحي أن الدوحة ستحتضن أكبر مستشفى في العالم في إطار المشاريع الخاصة بمونديال 2022.
وأكّدت المصادر أن مرحلة الإعداد والتحضير لإنشاء المستشفى، الذي اطلق علية اسم مستشفى "حمد بن خليفة" قد بدأت حيث تمّ تخصيص الموقع والميزانية الخاصة للمشروع ولم يبقَ سوى البدء في التنفيذ.
وأكّدت المصادر لـ الشرق أن الدراسات التي جرى إعدادها ركّزت على ان تكون مخطّطات المستشفى الأكبر في العالم سواء من حيث المساحة او من حيث الطاقة الاستيعابية او من حيث شمولية التخصّصات العلاجية، واشارت المصادر إلى أن الجهات المعنية تسعى للبدء في المرحلة التنفيذية للمشروع خلال الفترة المقبلة، وكشفت أن الخطّة تقتضي إنجاز المشروع كاملاً وتسليم المستشفى قبل المونديال بعامين كاملين أي في عام 2020.
وشدّدت تلك المصادر على أن المستشفى الجديد سيكون تحفة معمارية إلى جانب أنه سيكون الأحدث والأكثر تطوّراً في العالم، منبهة إلى أن قطر مصّرة على إبهار العالم في 2022 كما أبهرته في 2006.
يُذكر أن المشاريع الخاصة بالمونديال خصّصت حيزاً مهماً للقطاع الصحي وركّزت على أهمية توفير أكثر من 8000 طبيب وعامل طبي أثناء المونديال.
وتتوزّع الخدمات المطلوبة على خدمات تشخيص الإصابات وخدمات جراحة الإصابات الرياضية وخدمات التأهيل، كما راعت تلك المشاريع أن تكون عملية التشغيل إما عن طريق المستشفيات أو مراكز الرعاية الصحية العامة، حيث يتمّ إضافة خدمات الصحة الرياضية المتكاملة إليها، أو من خلال عيادات متخصّصة توفّر هذه الخدمات من خلال مختصّين مستقلّين.
وأكّدت المصادر أن مرحلة الإعداد والتحضير لإنشاء المستشفى، الذي اطلق علية اسم مستشفى "حمد بن خليفة" قد بدأت حيث تمّ تخصيص الموقع والميزانية الخاصة للمشروع ولم يبقَ سوى البدء في التنفيذ.
وأكّدت المصادر لـ الشرق أن الدراسات التي جرى إعدادها ركّزت على ان تكون مخطّطات المستشفى الأكبر في العالم سواء من حيث المساحة او من حيث الطاقة الاستيعابية او من حيث شمولية التخصّصات العلاجية، واشارت المصادر إلى أن الجهات المعنية تسعى للبدء في المرحلة التنفيذية للمشروع خلال الفترة المقبلة، وكشفت أن الخطّة تقتضي إنجاز المشروع كاملاً وتسليم المستشفى قبل المونديال بعامين كاملين أي في عام 2020.
وشدّدت تلك المصادر على أن المستشفى الجديد سيكون تحفة معمارية إلى جانب أنه سيكون الأحدث والأكثر تطوّراً في العالم، منبهة إلى أن قطر مصّرة على إبهار العالم في 2022 كما أبهرته في 2006.
يُذكر أن المشاريع الخاصة بالمونديال خصّصت حيزاً مهماً للقطاع الصحي وركّزت على أهمية توفير أكثر من 8000 طبيب وعامل طبي أثناء المونديال.
وتتوزّع الخدمات المطلوبة على خدمات تشخيص الإصابات وخدمات جراحة الإصابات الرياضية وخدمات التأهيل، كما راعت تلك المشاريع أن تكون عملية التشغيل إما عن طريق المستشفيات أو مراكز الرعاية الصحية العامة، حيث يتمّ إضافة خدمات الصحة الرياضية المتكاملة إليها، أو من خلال عيادات متخصّصة توفّر هذه الخدمات من خلال مختصّين مستقلّين.