ما هو الخشوع في الصلاة ؟

[المتألم]

أسهل شيء الكلام وكذلك إسداء النصيحة
أكثر الناس يمارسون النصح
يكثرون من النصح
ولكنهم يصمتون عندما تسألهم تلك الأسئلة التي تكشف بساطتهم ، وتكشف أيضا سذاجتهم .
عندما نتناقش عن الخشوع في الصلاة
يمدك الكثيرون بالكثير من النصائح لتنال نعمة الخشوع
وعندما تسألهم وما الخشوع وبماذا تحسون وأنتم خاشعون ؟
يبدأون في التأتأه والهرب ، وأبسطهم يقول لك تشعر بالراحة .
أو يركضون لمواقع النت وينسخون ويلصقون ثم يرسلون لك دون أن تجد الشعور .
وأنا هنا أبحث لديكم عن الخشوع لكي توصفونه لي أنتم بتجاربكم
لا بتجارب الآخرين .
أكره كثيراً النسخ واللصق دون شعور بالشيء ودون التعبير عنه ذاتيا
لا تهمني قوة التعبير وقوة اللغة وقوة الحروف بقدر ما أبحث عن الصدق
عن التجربة الحقيقية ، عن الشعور الذي سنحس به ممن عاشه مهما كانت
كلماته بسيطة لأن الشعور سيتدفق بقوه ولن تحصره الكلمات والجمل .

كلموني عن الخشوع الذي تعيشونه أنتم ، وكيف تشعرون به وهو يحتضن
نفوسكم ؟

أنا لا أعرف الخشوع ولكنني أسمع عنه ، ربما زارني ذات أيام منذ سنين
ولكنني لا أعيشه الآن رغم كل محاولات ومجاهدتي . فما أسرع سيطرة
الأفكار والخيالات على تفكيري في تلك اللحظات .
لا أريد طرق للخشوع ونصائح هنا ، أريد وصفاً له كي لا يتحول الموضوع
لبرنامج نصح ديني لأمور أكثرنا نعرفها ، وأنا أبحث عن نتائج تطبيقها
لا عن طرق التطبيق .

عندما أقرأ القراءن الكريم أجد لذة لا تضاهى في حروفه وكلماته وتعابيرة
أشعر وكأنني أقضم قطعة حلوى ، أو كأنني أرتشف ماءا معطرا بماء الورد
يجتاحني شعور يزلزل أطرافي ويقشعر له جلدي ويهتز رأسي لذة أمام تعابير
القراءن ، ربما لأنني أتلذذ بالكلام الجميل ويطربني الشعر والموسيقى .
أجد لذة جميلة في القراءن وتأخذني كلماته لأبعد مسافة يستطيعها عقلي
وقلبي الصغير ، ولكنني لا أجد مثل هذه اللذة في الصلاة ، لا أجد الخشوع.

فهل وجدتموه وكيف هو ؟ كلموني عنه رجاءا .

[ريم 28]

الخشوع اخي الكريم ليس ان تطيل مثلا في مدة الصلاه

او ان تفكر في كل اية وتقرأها بتأني

هذا بالنسبه لي

هو شعور ياتيك وانت تصلي وكان الله معك وكان الله وجدته ولم تفقده
يسمعك يشعر بك وانت تشعر به

انسجام وهدوء وان كنت في مكان مزعج الا ان حواسك مع الله

وتشعر بان صلاته خفيفه جدا انتهت في ثواني رغم انها ليست كذلك

ولكن هو خفة روح وغذاء للروح يشعرك براحه وامان وسلام وكانك تتصل بمن هو اهم من جميع المخلوقات وتتطمن بعدها علئ حالك


فينتعش فؤداك انتعاش
وتشتاق له في كل مره

لا اخفيك بانني اذا لم اشعر بكل ما سبق اعيد صلاتي ليس شك او وسواس بل اعيد وضوئي وهذا لا يتكرر كثيرا احيانا في الشهر مره

واحب هذا الشعور لابعد الحدود

وحتئ الدعاء هناك دعاء لي لن انساه ابدا قصة احتفظ بها لنفسي

ولكن هناك ادعيه تشعر في لحظتها انها استجابت وتتاكد بان وقعت في نفس اللحظه وكل ذلك يسمئ خشوع يقين ايمان

[ام ناصر1]

يمكن أنت كمتألم تمتلك لغة وصف جميلة قد لانستطيع الارتقاء لها ..ولكن ساصف ببساطة لحظات الخشوع
هي فرحة تعتمر القلب ..احساس بالفرح وأنت تسجد واحساس بالفرح حينما تقرأ واحساس إنك صرت خفيف الجسد
والروح بل إذا قلت الصلاة تذهب الاوجاع احيانا كثيرة لا اكذب..
ايضا احس بشيء يغمرني كاحساس بطاقة دخلت فيك ..وهو ليس كشعور الفرح لا تحس نفسك تمتلك طاقة او شحذت طاقتك
...

[المتألم]

ريم

ردك جميل جدا وباذخ
ويصب في قلب موضوعي فينعشه

الله يديم عليك هذا الجمال .

[المتألم]

يمكن أنت كمتألم تمتلك لغة وصف جميلة قد لانستطيع الارتقاء لها ..ولكن ساصف ببساطة لحظات الخشوع
هي فرحة تعتمر القلب ..احساس بالفرح وأنت تسجد واحساس بالفرح حينما تقرأ واحساس إنك صرت خفيف الجسد
والروح بل إذا قلت الصلاة تذهب الاوجاع احيانا كثيرة لا اكذب..
ايضا احس بشيء يغمرني كاحساس بطاقة دخلت فيك ..وهو ليس كشعور الفرح لا تحس نفسك تمتلك طاقة او شحذت طاقتك
...

شكرا
الشعور الحقيقي لا يحتاج لقوة كلمات
أنظري لكلامك ينساب جميلا لأنه تعبير عن شعور صادق .
ولهذا أنا أبحث عن وصف للخشوع ، كما وصفتي .

أم ناصر
ضفتي للقنديل الذي أنارته ريم قنديلا آخر
ولابد أن موضوعي أنار بهما .
وننتظر قناديل أخرى .

[intesar]

متابعة..

[فيصل الفيصل]

يأتيني شعور لا اعرف إن كان هو الخشوع او لا
وهو عند دخولي المسجد مبكرا وقد صليت التحية وانا اقرأ القران
ثم تقام الصلاة ...
أنسى انا من او ابن من او جنسيتي
اعرف اني عبدٌ لله ومنَّ علي أن جعلني اقف بين يديه
يأتيني هذا الشعور عند السجود بعد التسبيح ثلاثا
أقول اللهم أني ظلمتُ نفسي ظلما كثيرا فغفر لي فإنهُ لا يغفر الذنوب إلا انت
حقيقة وانا اهمس للأرض بهذه الكلامات اشعر بأن الله يراني ويسمعني
وما أن اسمع الله اكبر ونقوم للركعة الثانية إلا واشتاق للسجود وكأن لذة الصلاة في السجود

[العلم]

ههههههه جزاك الله خير يالمتألم .
تقول ماتبي قوة فالتعبير ومتانة فاللغة وأنت عندك جمل فالموضوع رائعة وتفتح النفس للمشاركة 
الخشوع من وجهة نظري ومن خلال تجربتي أعرفه في الصلاة وبعد الصلاة ....

في الصلاة أني أكون مركز وأقرأ الأذكار والأدعية المطلوبة فالصلاة مع إستشعار معانيها في لحظة نطقي لها ... يعني مثلا لما أقول سبحان ربي العظيم أكون متصور في ذهني عظمة الله في خلقة ،، ولما أقول بين السجدتين اللهم اغفر لي وارحمني واهدني واجبرني وارزقني وعافني. استشعر وقتها ضعفي وافتقاري إلى الله ... وعلى هذا المنوال .... أهم شيء أحس أني مركز في كل ما أقوله ....
واستشعر كل كل ما أقوله فهذا هو الخشوع بالنسبة لي ..،

وأما بعد الصلاة فمجرد الراحة النفسية التي لا أستطيع أن أوصفها تكون دليل على أني خشعت في صلاتي ،،، إذا لم أجدها أبدأ أشك في خشوعي ....




وأشكرك من كل قلبي على هالموضوع الي يشرح الخاطر

[ام ناصر1]

يأتيني شعور لا اعرف إن كان هو الخشوع او لا
وهو عند دخولي المسجد مبكرا وقد صليت التحية وانا اقرأ القران
ثم تقام الصلاة ...
أنسى انا من او ابن من او جنسيتي
اعرف اني عبدٌ لله ومنَّ علي أن جعلني اقف بين يديه
يأتيني هذا الشعور عند السجود بعد التسبيح ثلاثا
أقول اللهم أني ظلمتُ نفسي ظلما كثيرا فغفر لي فإنهُ لا يغفر الذنوب إلا انت
حقيقة وانا اهمس للأرض بهذه الكلامات اشعر بأن الله يراني ويسمعني
وما أن اسمع الله اكبر ونقوم للركعة الثانية إلا واشتاق للسجود وكأن لذة الصلاة في السجود
اعتقد بأن من يصل لهذه الحالة يكون فعلا وصل لمعنى وقمة الخشوع
فالخشوع يعطيك اقوى احساس اثناء السجود فهنيئا لك أخي الكريم ..

[Aaziz]

يا سلام عليك. لي عوده ان شاءالله

[طبيب قطري]

جزاك الله خيرا علي الموضوع الهادف

[زمن الغربة]

ما راح أتكلم عن اللذة او السعادة الي تلقاها من خشوعك في صلاتك لكن المؤشر والدليل

على خشوعك في الصلاة هي أنك ودك ما تنتهي من صلاتك , و ودك تبقى أطول فترة في الصلاة

نتيجة تلذذك بهذا الشعور ، واذا شفت نفسك تبي تخلص بسرعه وتفرغ من الصلاة فأعرف أنك

لست بخاشع ، أضربلك مثل شفت واحد قاعد ومستمتع بمشاهدة فريقه المفضل او احد افلام

الاكشن او طبق شهي يستمتع بأكله ويقول في نفسه متى يخلص هالشي وافتك!!! أبدا!!! بل

وده أن هذا الامر يطول ويستمتع ولا ينتهي منه ، حتى تسمع بعضهم ممن يتابع بعض المباريات

الجميله بين فريقين كبار يقولك ياااااه والله ودنا أن الحكم ما يصفر وينهي المبارة...وهكذا

فاذا شفت نفسك ما ودك تطلع من صلاتك او اذا ودك أن الامام يستمر في القراءة اطول وقت

او يطول في السجود بأكبر قدر فأعرف أنك من الخاشعين.

عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أَوَّلُ مَا يُرْفَعُ مِنَ النَّاسِ الْخُشُوعُ ) صححه الألباني في " صحيح الجامع " (رقم/2576)

[الأصيلة]

قبل كم سنة استمعت محاضرة في شريط عن الخشوع في الصلاة
وبعدها عرفت معنى الخشوع وأدركته وشعرت به
شعور لايضاهيه شعور ...
كل ما أتذكره من ذاك الشعور أني إذا دخلت في الصلاة فإني لاأريد مفارقتها
لقد أكملت عدد الركعات المطلوبة ولكن كنت أستمر وأصلي ركعة تلو ركعة
وكأني أمسك بخيط لا أريد ان يفلت من يدي
شعور غريب ليته يعود لي
وإن كنت أشعر به بعض الأوقات ولكن ليس بمثل تلك المرة..
حاولت كثيرا أن اكرر ولكن لم أفلح
وأكتفي بحضور القلب ولكنه لايغني عن ذلك الإحساس الجميل....
لعلها الذنوب والإنشغال الكثير يمنع الخشوع من ملامسة نفوسنا...
المفروض دائما نستمع إلى المحاضرات والخطب والمواعظ الخاصة بالخشوع...
اللهم ارزقنا لذة الخشوع في مناجاتك...


موضوع جميل وراقي يا المتألم...

[الأصيلة]

ما راح أتكلم عن اللذة او السعادة الي تلقاها من خشوعك في صلاتك لكن المؤشر والدليل

على خشوعك في الصلاة هي أنك ودك ما تنتهي من صلاتك , و ودك تبقى أطول فترة في الصلاة

نتيجة تلذذك بهذا الشعور ، واذا شفت نفسك تبي تخلص بسرعه وتفرغ من الصلاة فأعرف أنك

لست بخاشع ، أضربلك مثل شفت واحد قاعد ومستمتع بمشاهدة فريقه المفضل او احد افلام

الاكشن او طبق شهي يستمتع بأكله ويقول في نفسه متى يخلص هالشي وافتك!!! أبدا!!! بل

وده أن هذا الامر يطول ويستمتع ولا ينتهي منه ، حتى تسمع بعضهم ممن يتابع بعض المباريات

الجميله بين فريقين كبار يقولك ياااااه والله ودنا أن الحكم ما يصفر وينهي المبارة...وهكذا

فاذا شفت نفسك ما ودك تطلع من صلاتك او اذا ودك أن الامام يستمر في القراءة اطول وقت

او يطول في السجود بأكبر قدر فأعرف أنك من الخاشعين.

عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أَوَّلُ مَا يُرْفَعُ مِنَ النَّاسِ الْخُشُوعُ ) صححه الألباني في " صحيح الجامع " (رقم/2576)

هذا ما أعنيه وأقصده..
بالفعل تستمر في الصلاة وتركع الركعات وتنسى كل من حولك..
ولاتريد مفارقة هذا الشعور الذي يلامس حنايا قلبك وجسدك وفكرك...
لذة دنيوية ليس بعدها لذة ...
إحساس جميل غريب يقول لك
أنا السعادة الحقيقية التي تنشدونها هنا وهناك...

[الخزرجي قطر]

من المتابعين للأستفاده جزاكم الله خيرجميعا

[المتألم]

يأتيني شعور لا اعرف إن كان هو الخشوع او لا
وهو عند دخولي المسجد مبكرا وقد صليت التحية وانا اقرأ القران
ثم تقام الصلاة ...
أنسى انا من او ابن من او جنسيتي
اعرف اني عبدٌ لله ومنَّ علي أن جعلني اقف بين يديه
يأتيني هذا الشعور عند السجود بعد التسبيح ثلاثا
أقول اللهم أني ظلمتُ نفسي ظلما كثيرا فغفر لي فإنهُ لا يغفر الذنوب إلا انت
حقيقة وانا اهمس للأرض بهذه الكلامات اشعر بأن الله يراني ويسمعني
وما أن اسمع الله اكبر ونقوم للركعة الثانية إلا واشتاق للسجود وكأن لذة الصلاة في السجود

شعورك لذيذ ، لذيذ جدا
الله لا يحرمك منه

وشكرا لهذا النور الذي كسوت به الموضوع

[المتألم]

ههههههه جزاك الله خير يالمتألم .
تقول ماتبي قوة فالتعبير ومتانة فاللغة وأنت عندك جمل فالموضوع رائعة وتفتح النفس للمشاركة 
الخشوع من وجهة نظري ومن خلال تجربتي أعرفه في الصلاة وبعد الصلاة ....

في الصلاة أني أكون مركز وأقرأ الأذكار والأدعية المطلوبة فالصلاة مع إستشعار معانيها في لحظة نطقي لها ... يعني مثلا لما أقول سبحان ربي العظيم أكون متصور في ذهني عظمة الله في خلقة ،، ولما أقول بين السجدتين اللهم اغفر لي وارحمني واهدني واجبرني وارزقني وعافني. استشعر وقتها ضعفي وافتقاري إلى الله ... وعلى هذا المنوال .... أهم شيء أحس أني مركز في كل ما أقوله ....
واستشعر كل كل ما أقوله فهذا هو الخشوع بالنسبة لي ..،

وأما بعد الصلاة فمجرد الراحة النفسية التي لا أستطيع أن أوصفها تكون دليل على أني خشعت في صلاتي ،،، إذا لم أجدها أبدأ أشك في خشوعي ....




وأشكرك من كل قلبي على هالموضوع الي يشرح الخاطر

وأنت شرحت صدري بعذب كلامك وجميل استشعارك .
والشعور يفوق الكلمات تعبيرا ويقطر منها عسلا ولهذا شعرت بردك

رافقك الخشوع ما حييت بإذن الله

[المتألم]

يا سلام عليك. لي عوده ان شاءالله

انتظر اشراقك .


جزاك الله خيرا علي الموضوع الهادف

وجزاك على طيب حضورك

[المتألم]

ما راح أتكلم عن اللذة او السعادة الي تلقاها من خشوعك في صلاتك لكن المؤشر والدليل

على خشوعك في الصلاة هي أنك ودك ما تنتهي من صلاتك , و ودك تبقى أطول فترة في الصلاة

نتيجة تلذذك بهذا الشعور ، واذا شفت نفسك تبي تخلص بسرعه وتفرغ من الصلاة فأعرف أنك

لست بخاشع ، أضربلك مثل شفت واحد قاعد ومستمتع بمشاهدة فريقه المفضل او احد افلام

الاكشن او طبق شهي يستمتع بأكله ويقول في نفسه متى يخلص هالشي وافتك!!! أبدا!!! بل

وده أن هذا الامر يطول ويستمتع ولا ينتهي منه ، حتى تسمع بعضهم ممن يتابع بعض المباريات

الجميله بين فريقين كبار يقولك ياااااه والله ودنا أن الحكم ما يصفر وينهي المبارة...وهكذا

فاذا شفت نفسك ما ودك تطلع من صلاتك او اذا ودك أن الامام يستمر في القراءة اطول وقت

او يطول في السجود بأكبر قدر فأعرف أنك من الخاشعين.

عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أَوَّلُ مَا يُرْفَعُ مِنَ النَّاسِ الْخُشُوعُ ) صححه الألباني في " صحيح الجامع " (رقم/2576)

الله يرزقنا الخشوع وعذوبته .


شكرا للجمال الذي نثرته

[المتألم]

قبل كم سنة استمعت محاضرة في شريط عن الخشوع في الصلاة
وبعدها عرفت معنى الخشوع وأدركته وشعرت به
شعور لايضاهيه شعور ...
كل ما أتذكره من ذاك الشعور أني إذا دخلت في الصلاة فإني لاأريد مفارقتها
لقد أكملت عدد الركعات المطلوبة ولكن كنت أستمر وأصلي ركعة تلو ركعة
وكأني أمسك بخيط لا أريد ان يفلت من يدي
شعور غريب ليته يعود لي
وإن كنت أشعر به بعض الأوقات ولكن ليس بمثل تلك المرة..
حاولت كثيرا أن اكرر ولكن لم أفلح
وأكتفي بحضور القلب ولكنه لايغني عن ذلك الإحساس الجميل....
لعلها الذنوب والإنشغال الكثير يمنع الخشوع من ملامسة نفوسنا...
المفروض دائما نستمع إلى المحاضرات والخطب والمواعظ الخاصة بالخشوع...
اللهم ارزقنا لذة الخشوع في مناجاتك...


موضوع جميل وراقي يا المتألم...


وأنا ألاحق ذلك الشعور الذي تكلمتي عنه وتكلم عنه الجميلين أعلاه
الشعور لذته مسكره ، منعشه ، محيية للقلوب ولهذا يستاهل
متابعته المضنية والمتعبه .

زاد الموضوع ألقا بحضورك

[issaomar]

جزاك الله خيرا اخي المتألم ، موضوع الخشوع كنت ابحث عنه منذ اسبوع ارغب في الخشوع ولكن لا أعرف كيف السبيل الى ذلك ، ربما الاستفادة سوف اجدها من خلال الردود