بومحمد المطاوعه
17-10-2012, 12:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
حبيت اطرح لكم موضوع جميل
من نحن ومن أنت ومن أنا ؟؟؟
هل نحن فقط من مادة الطين وأصلها التراب فقط ... هل نحن من هذا البعد المتماسك الفخاري
هل نحن طين في حيز المكان ودقات الزمان ..؟
أما شيء وبعد آخر يتجاوز المرئي والظاهري
هل نحن فتات تراب يتقولب بشكله المألوف من جسد يتضمن لحما ودما وعظاما .... ؟
أسئلة تأملية نعيشها معا الآن ونكتشف أجزاء وأبعادا من مخططات وجودنا الكونية ... من هذه المخططات أننا عملة لوجه واحد اسمه الإنسان ...
الوجه الأول
طيني ترابي
والبعد الثاني
طاقة غير مرئية وغير ملموسة
تحت مجهر الكون ذرة إنما ذرة متحركة تملك طاقة متحركة بأوتارها التي تتناغم مع طاقات الكون الواسعة ..
فالمادة بحسب الكتلة والحجم والوزن تحجز لها المكان ويترافق معها الزمان وهذا من وجوه أبعادك
الضيقة أما الطاقة الجانب الخفي بك،
فهو أكثر تجاوزا للمكان والزمان .. بل يتمكن جزؤك الطاقي لرحلات الأبعاد والأسفار غير المرئية.
فربما يتدخل في أحداث الماضي أو يتدخل ليقرأ بعضا من أحداث المستقبل ....
على سبيل المثال ...
في لحظة من لحظات النوم وفي مرحلة النوم الخامسة .. قد ترى مناما ما .. وتكتشف بعد أيام وأشهر أن الأحداث الواقعية قد رأيتها في حلم سابق ....
فكيف حدث ذلك ومن هو المسؤول؟
الطين أم البعد الطاقي جانبك الخفي ...؟؟
ربما ترى مشهدا لأول مرة فتقول أشعر أنني رأيت هذا المشهد وهو ليس غريبا عني ..
أو ربما يخطر ببالك شخص ما وتراودك الفكرة بتكرارها في مخيلتك ..
فإذا الهاتف يرن ويبدأ نفس المتحدث يهاتفك ...
فتقول لقد كنت أفكر بك قبل قليلا ... فماذا حدث ..
أهي ظواهر اخترقتها أبعادك الطينية الترابية وجسدك العظمي اللحمي الدموي .. أم هي اختراق من خلال بعدك الطاقوي ... أو ما يعرف بجزئك الخفي ..
صوتك وذبذبته التي تسرح في المكان هل تبقى ضمن الجدران
أو البناية
أو الحي
أم تخترق ذبذبتها البعد الأكثر انتشارا ...
تذكر معي ما يسمى بالظاهرة المتعارف عليها التخاطر التلباثي بأنواعه ..
ربما قال احدهم الواقع يخالف ما كتبنا سابقا والعلم التجريبي ...
ربما نضع مقولة أينشتاين كشاهد على ما صدر سابقا كمقياس نظري ...
فإنّ الطاقة والكتلة متساويتان تماما مثلما أكّد أينشتاين عام 1905. وتظهر نظرية النسبية e=mc2 أنه بإمكان تحويل الكتلة إلى طاقة والطاقة إلى كتلة .
وعموما فإنّ تكافؤ الطاقة والكتلة يؤكد أنّهما مرتبطتان،مما يعكس علاقة الترابط بين كتلة الجسم الطيني أو غيره وبين الطاقة ...
السؤال
ما نوع هذه العلاقة ومقدراها في كل مجالات التفاعلات والمواقف الظاهرة والباطنة ...؟
ومن هنا
هل نحن لغز يزداد تعقيدا ؟
أما نحن وفق ما صدقنا سابقا في أفكار انتشرت لوقت ما عن الأرض المنبسطة الشكل ثم ظهرت نظرية أن الأرض ذات أفق منحن في كون منحن ...
فهل ستبقى تعتقد أنك مجرد مادة ذات جاذبية أرضية فقط تحكم بهذا المعتقد ؟؟
B]
[B]اتمنى التفاعل والمشاركه الطيبه
وتحياتي لكم[/]
حبيت اطرح لكم موضوع جميل
من نحن ومن أنت ومن أنا ؟؟؟
هل نحن فقط من مادة الطين وأصلها التراب فقط ... هل نحن من هذا البعد المتماسك الفخاري
هل نحن طين في حيز المكان ودقات الزمان ..؟
أما شيء وبعد آخر يتجاوز المرئي والظاهري
هل نحن فتات تراب يتقولب بشكله المألوف من جسد يتضمن لحما ودما وعظاما .... ؟
أسئلة تأملية نعيشها معا الآن ونكتشف أجزاء وأبعادا من مخططات وجودنا الكونية ... من هذه المخططات أننا عملة لوجه واحد اسمه الإنسان ...
الوجه الأول
طيني ترابي
والبعد الثاني
طاقة غير مرئية وغير ملموسة
تحت مجهر الكون ذرة إنما ذرة متحركة تملك طاقة متحركة بأوتارها التي تتناغم مع طاقات الكون الواسعة ..
فالمادة بحسب الكتلة والحجم والوزن تحجز لها المكان ويترافق معها الزمان وهذا من وجوه أبعادك
الضيقة أما الطاقة الجانب الخفي بك،
فهو أكثر تجاوزا للمكان والزمان .. بل يتمكن جزؤك الطاقي لرحلات الأبعاد والأسفار غير المرئية.
فربما يتدخل في أحداث الماضي أو يتدخل ليقرأ بعضا من أحداث المستقبل ....
على سبيل المثال ...
في لحظة من لحظات النوم وفي مرحلة النوم الخامسة .. قد ترى مناما ما .. وتكتشف بعد أيام وأشهر أن الأحداث الواقعية قد رأيتها في حلم سابق ....
فكيف حدث ذلك ومن هو المسؤول؟
الطين أم البعد الطاقي جانبك الخفي ...؟؟
ربما ترى مشهدا لأول مرة فتقول أشعر أنني رأيت هذا المشهد وهو ليس غريبا عني ..
أو ربما يخطر ببالك شخص ما وتراودك الفكرة بتكرارها في مخيلتك ..
فإذا الهاتف يرن ويبدأ نفس المتحدث يهاتفك ...
فتقول لقد كنت أفكر بك قبل قليلا ... فماذا حدث ..
أهي ظواهر اخترقتها أبعادك الطينية الترابية وجسدك العظمي اللحمي الدموي .. أم هي اختراق من خلال بعدك الطاقوي ... أو ما يعرف بجزئك الخفي ..
صوتك وذبذبته التي تسرح في المكان هل تبقى ضمن الجدران
أو البناية
أو الحي
أم تخترق ذبذبتها البعد الأكثر انتشارا ...
تذكر معي ما يسمى بالظاهرة المتعارف عليها التخاطر التلباثي بأنواعه ..
ربما قال احدهم الواقع يخالف ما كتبنا سابقا والعلم التجريبي ...
ربما نضع مقولة أينشتاين كشاهد على ما صدر سابقا كمقياس نظري ...
فإنّ الطاقة والكتلة متساويتان تماما مثلما أكّد أينشتاين عام 1905. وتظهر نظرية النسبية e=mc2 أنه بإمكان تحويل الكتلة إلى طاقة والطاقة إلى كتلة .
وعموما فإنّ تكافؤ الطاقة والكتلة يؤكد أنّهما مرتبطتان،مما يعكس علاقة الترابط بين كتلة الجسم الطيني أو غيره وبين الطاقة ...
السؤال
ما نوع هذه العلاقة ومقدراها في كل مجالات التفاعلات والمواقف الظاهرة والباطنة ...؟
ومن هنا
هل نحن لغز يزداد تعقيدا ؟
أما نحن وفق ما صدقنا سابقا في أفكار انتشرت لوقت ما عن الأرض المنبسطة الشكل ثم ظهرت نظرية أن الأرض ذات أفق منحن في كون منحن ...
فهل ستبقى تعتقد أنك مجرد مادة ذات جاذبية أرضية فقط تحكم بهذا المعتقد ؟؟
B]
[B]اتمنى التفاعل والمشاركه الطيبه
وتحياتي لكم[/]