OREO
24-10-2012, 01:23 AM
سامسونغ لا تزال تورد الشاشات لأبل
http://aljazeera.net/file/getcustom/35f8528a-acfa-445e-82ce-aa75fde70bc6/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
أبل بدأت البحث عن بدائل لسامسونغ لتزويدها بمكونات لمنتجاتها
نفت سامسونغ الكورية الجنوبية ما تردد بأنها تعتزم إنهاء اتفاقيتها مع أبل الأميركية ووقف تزويدها بشاشات الكريستال السائل (LCD) "إل سي دي" مؤكدة أن التقرير الذي أوردته مطبوعة كورية غير صحيح.
وكانت صحيفة "ذي كوريا تايمز" نقلت عن مصدر رفيع في سامسونغ لم تسمه قوله إن الشركة ستتخذ الخطوة نهاية هذا العام لأنها تعتقد بأن شريكها الأميركي "ليس مربحا" بسبب هيكلية سلسلة التوريد".
لكن متحدث باسم سامسونغ أبلغ موقع "سي نت" المختص بأخبار التكنولوجيا، أن تقرير الصحيفة الكورية خاطئ تماما، موضحا بأن "سامسونغ للشاشات لم تحاول أبدا وقف توريد شاشات "إل سي دي" لشركة أبل، مشيرا إلى أنهم طلبوا من الصحيفة مراجعة قصتها.
وتشهد العلاقات بين أبل وسامسونغ توترا كبيرا مؤخرا، ورفعت كل واحدة منهما العديد من القضايا ضد الأخرى متهمة إياها بانتهاك براءات اختراعها، في إطار سعي كل شركة لفرض سيطرتها على سوق الهواتف الذكية المزدهرة.
يُذكر أن أبل التي كانت تعتمد بالسابق على سامسونغ لتزويدها بالعديد من المكونات لمنتجاتها، بدأت بتقليص اعتمادها على الشركة الكورية، وبدأت البحث عن مصادر أخرى من شركات مثل شارب و"إل جي" كما وردت تقارير بأنها تخطط بأن تتولى صناعة رقائقها شركة أخرى غير سامسونغ.
المصدر:الجزيرة
http://aljazeera.net/file/getcustom/35f8528a-acfa-445e-82ce-aa75fde70bc6/6e3b8a3c-285b-4d83-858a-075f76230349
أبل بدأت البحث عن بدائل لسامسونغ لتزويدها بمكونات لمنتجاتها
نفت سامسونغ الكورية الجنوبية ما تردد بأنها تعتزم إنهاء اتفاقيتها مع أبل الأميركية ووقف تزويدها بشاشات الكريستال السائل (LCD) "إل سي دي" مؤكدة أن التقرير الذي أوردته مطبوعة كورية غير صحيح.
وكانت صحيفة "ذي كوريا تايمز" نقلت عن مصدر رفيع في سامسونغ لم تسمه قوله إن الشركة ستتخذ الخطوة نهاية هذا العام لأنها تعتقد بأن شريكها الأميركي "ليس مربحا" بسبب هيكلية سلسلة التوريد".
لكن متحدث باسم سامسونغ أبلغ موقع "سي نت" المختص بأخبار التكنولوجيا، أن تقرير الصحيفة الكورية خاطئ تماما، موضحا بأن "سامسونغ للشاشات لم تحاول أبدا وقف توريد شاشات "إل سي دي" لشركة أبل، مشيرا إلى أنهم طلبوا من الصحيفة مراجعة قصتها.
وتشهد العلاقات بين أبل وسامسونغ توترا كبيرا مؤخرا، ورفعت كل واحدة منهما العديد من القضايا ضد الأخرى متهمة إياها بانتهاك براءات اختراعها، في إطار سعي كل شركة لفرض سيطرتها على سوق الهواتف الذكية المزدهرة.
يُذكر أن أبل التي كانت تعتمد بالسابق على سامسونغ لتزويدها بالعديد من المكونات لمنتجاتها، بدأت بتقليص اعتمادها على الشركة الكورية، وبدأت البحث عن مصادر أخرى من شركات مثل شارب و"إل جي" كما وردت تقارير بأنها تخطط بأن تتولى صناعة رقائقها شركة أخرى غير سامسونغ.
المصدر:الجزيرة