brent
26-10-2012, 08:01 PM
قررت الإدارة الأميركية تخصيص 75 مليون دولار ل«تشجيع الديمقراطية» في إيران، في وقت كانت تقارير أجهزتها الاستخبارية تحذر من رد فعل إيراني شامل على اي ضربة للمنشآت النووية يشمل صواريخ بعيدة المدى أو بهجمات «كوماندوز» في أنحاء العالم. فيما حضت المفوضية الأوروبية إيران على قبول الاقتراح الروسي الخاص بتخصيب اليورانيوم لمنع إحالة الملف على مجلس الأمن الدولي.
وأعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية شون ماكورماك أمس، ان الحكومة الأميركية ستطلب 75 مليون دولار من «الكونغرس» لتمويل تشجيع الديمقراطية الإيرانية، مضيفا ان الطلب سيتم في إطار الموازنة الإضافية للعام 2006 لتمويل برامج إذاعية وبرامج تبادل مع ايران.
في موازاة ذلك، ذكرت صحيفة «بوسطن غلوب» الأميركية استناداً إلى تقارير لوكالة الاستخبارات الأميركية«سي آي ايه» تم تقديمها إلى «الكونغرس» أن إيران على استعداد لإطلاق صواريخ بعيدة المدى، ونشر وحدات «كوماندوس» سرية، وتنفيذ عمليات «إرهابية» في كل أرجاء العالم في حال هوجمت منشآتها النووية. وأضافت الصحيفة أن الخبراء يحذرون من إمكان أن تقوم إيران بالرد بهجوم في الشرق الأوسط أو في داخل الولايات المتحدة.
وكان رئيس وكالة الأمن الوطني الأميركي جون نغروبونتي عرض حديثاً أمام «الكونغرس» النتيجة التي توصلت إليها وكالات الاستخبارات المختلفة في الولايات المتحدة، والتي تشير إلى أن إيران قادرة على خوض مواجهة واسعة النطاق في حال تعرضها للهجوم. وبحسب «بوسطن غلوب»، فإن التهديد الإيراني الأكبر هو الأسلحة غير التقليدية، ويقف على رأسها الصواريخ بعيدة المدى «شهاب 3»، والتي يصل مداها إلى 1300 كيلومتر، والذي تقع إسرائيل ضمن مداها وأجزاء من أوروبا وقواعد عسكرية للولايات المتحدة في المنطقة.
وبحسب معطيات وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فإن هذه الصواريخ قادرة على حمل رؤوس كيميائية. كما أشارت التقارير إلى أن إيران قامت بشراء 12 صاروخاً على الأقل من نوع ظ-55 في العام 2001 من أوكرانيا، وهذه الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية ويصل مداها إلى إيطاليا، وأنه لدى إيران 20 منصة لإطلاق الصواريخ، تقوم بنقلها من مكان لآخر بشكل دائم لمنع العثور عليها.
في غضون ذلك، قال المفوض الأوروبي فرانكو فراتيني، باسم مفوضة العلاقات الخارجية في الاتحاد، ينيتا فيريرو ـ والدنر أمس أن «الاقتراح الروسي لتخصيب اليورانيوم خارج ايران لا يزال على طاولة البحث ويحتاج إلى دراسته بشكل كامل».
وكالات
هذا الخبر من سنة 2006 واللبيب بالإشارة يفهم ان هذا مسلسل مكسيكي من الف جزء.
وأعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية شون ماكورماك أمس، ان الحكومة الأميركية ستطلب 75 مليون دولار من «الكونغرس» لتمويل تشجيع الديمقراطية الإيرانية، مضيفا ان الطلب سيتم في إطار الموازنة الإضافية للعام 2006 لتمويل برامج إذاعية وبرامج تبادل مع ايران.
في موازاة ذلك، ذكرت صحيفة «بوسطن غلوب» الأميركية استناداً إلى تقارير لوكالة الاستخبارات الأميركية«سي آي ايه» تم تقديمها إلى «الكونغرس» أن إيران على استعداد لإطلاق صواريخ بعيدة المدى، ونشر وحدات «كوماندوس» سرية، وتنفيذ عمليات «إرهابية» في كل أرجاء العالم في حال هوجمت منشآتها النووية. وأضافت الصحيفة أن الخبراء يحذرون من إمكان أن تقوم إيران بالرد بهجوم في الشرق الأوسط أو في داخل الولايات المتحدة.
وكان رئيس وكالة الأمن الوطني الأميركي جون نغروبونتي عرض حديثاً أمام «الكونغرس» النتيجة التي توصلت إليها وكالات الاستخبارات المختلفة في الولايات المتحدة، والتي تشير إلى أن إيران قادرة على خوض مواجهة واسعة النطاق في حال تعرضها للهجوم. وبحسب «بوسطن غلوب»، فإن التهديد الإيراني الأكبر هو الأسلحة غير التقليدية، ويقف على رأسها الصواريخ بعيدة المدى «شهاب 3»، والتي يصل مداها إلى 1300 كيلومتر، والذي تقع إسرائيل ضمن مداها وأجزاء من أوروبا وقواعد عسكرية للولايات المتحدة في المنطقة.
وبحسب معطيات وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) فإن هذه الصواريخ قادرة على حمل رؤوس كيميائية. كما أشارت التقارير إلى أن إيران قامت بشراء 12 صاروخاً على الأقل من نوع ظ-55 في العام 2001 من أوكرانيا، وهذه الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية ويصل مداها إلى إيطاليا، وأنه لدى إيران 20 منصة لإطلاق الصواريخ، تقوم بنقلها من مكان لآخر بشكل دائم لمنع العثور عليها.
في غضون ذلك، قال المفوض الأوروبي فرانكو فراتيني، باسم مفوضة العلاقات الخارجية في الاتحاد، ينيتا فيريرو ـ والدنر أمس أن «الاقتراح الروسي لتخصيب اليورانيوم خارج ايران لا يزال على طاولة البحث ويحتاج إلى دراسته بشكل كامل».
وكالات
هذا الخبر من سنة 2006 واللبيب بالإشارة يفهم ان هذا مسلسل مكسيكي من الف جزء.