hma
02-11-2012, 05:29 PM
بلغت واردات اليابان النفطية من قطر 14.97 مليون برميل تقريباً خلال شهر سبتمبر الماضي استناداً إلى بيانات صدرت اليوم عن وكالة الطاقة والموارد الطبيعية التابعة لوزارة التجارة والصناعة والاقتصاد في طوكيو. وحسب الأرقام فقد حلت قطر في المرتبة الثالثة حيث زودت اليابان بنسبة 13.9% من إجمالي وارداتها النفطية خلال ذلك الشهر.
وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى بكمية 33.65 مليون برميل ونسبة 31.3% ثم الأمارات العربية المتحدة ثانية بكمية 25.6 مليون برميل ونسبة 23.8% من إجمالي الواردات في سبتمبر بمايعزز أهمية البلدان الثلاثة لأمن الطاقة الياباني حيث أن النفط يؤمن نسبة اربعين بالمئة تقريباً من احتياجات اليابان للطاقة.
ولاحظت الوزارة انخفاض نسبة النفط الإيراني المستورد إلى اليابان في إغسطس إلى نسبة 5,2% مقارنة بنسبة 8,1% منذ عام، لكنها ارتفعت عن نسبة 2,8% المسجلة في شهر أغسطس الماضي بمايعني أن اليابان لم تقاطع النفط الإيراني امتثالاً للعقوبات الأمريكية.
وقد بلغ إجمالي الواردات النفطية اليابانية في سبتمبر 107,56 مليون برميل وبلغت نسبة نفط الشرق الأوسط منها، أي من الدول العربية وإيران، 88,4 %. وضمن هذه الكمية بلغت نسبة النفط العربي 83.2% بالمئة وتحديداً من دول مجلس التعاون الخليجي والمنطقة المحايدة والعراق.
وتمثل الأرقام المذكورة كميات النفط الواصل خلال شهر أغسطس من العام 2010 إلى مصافي التكرير والخزانات والمستودعات في الموانئ.
وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى بكمية 33.65 مليون برميل ونسبة 31.3% ثم الأمارات العربية المتحدة ثانية بكمية 25.6 مليون برميل ونسبة 23.8% من إجمالي الواردات في سبتمبر بمايعزز أهمية البلدان الثلاثة لأمن الطاقة الياباني حيث أن النفط يؤمن نسبة اربعين بالمئة تقريباً من احتياجات اليابان للطاقة.
ولاحظت الوزارة انخفاض نسبة النفط الإيراني المستورد إلى اليابان في إغسطس إلى نسبة 5,2% مقارنة بنسبة 8,1% منذ عام، لكنها ارتفعت عن نسبة 2,8% المسجلة في شهر أغسطس الماضي بمايعني أن اليابان لم تقاطع النفط الإيراني امتثالاً للعقوبات الأمريكية.
وقد بلغ إجمالي الواردات النفطية اليابانية في سبتمبر 107,56 مليون برميل وبلغت نسبة نفط الشرق الأوسط منها، أي من الدول العربية وإيران، 88,4 %. وضمن هذه الكمية بلغت نسبة النفط العربي 83.2% بالمئة وتحديداً من دول مجلس التعاون الخليجي والمنطقة المحايدة والعراق.
وتمثل الأرقام المذكورة كميات النفط الواصل خلال شهر أغسطس من العام 2010 إلى مصافي التكرير والخزانات والمستودعات في الموانئ.