hma
04-11-2012, 07:41 AM
تشهد قطر خلال العامين المقبلين ارتفاعاً في عدد المناقصات وإجراءات التلزيم للمشاريع مع تجاوزها باب المرحلة الثانية من الاستعدادات لاستضافة كأس العالم لكرة القدم في العام ٢٠٢٢ ودخولها في مناقصة لاستضافة الألعاب الأولمبية الصيفية في العام ٢٠٢٠.
وتستضيف الدوحة خلال العام المقبل مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2013 بالتعاون مع وزارة الأعمال والتجارة والذي سيبحث المجموعة الجديدة من المشاريع المرتقبة.
وينتظر أن يتم خلال هذا المؤتمر بمناسبة عامه العاشر، الإعلان عن المناقصات الجديدة، وتقديم عروض أسعار وتلزيم مشاريع من المتوقع أن تبلغ قيمتها زهاء ٣٠ مليار دولار خلال عامي 2013 و 2014.
كما سيبحث المؤتمر الحلول المقدمة لمواجهة التحديات التي يواجهها حالياً أصحاب المشاريع والمطورون والمقاولون في الدوحة.
وقال بيان صحفي تلقت "الشرق" نسخة منه صادر عن ميد أمس إن قطاع المشاريع في قطرشهد منذ الفوز بمناقصة استضافة كأس العالم لكرة القدم في العام ٢٠٢٢، قفزة نوعية للاستفادة من الفرص الهائلة.
وقال إدموند أو سوليفان رئيس مجلس إدارة شركة ميد للفعاليات: "إنّ السنوات الخمس المقبلة ستشهد ظهور مشاريع جديدة كبيرة ومتوسطة وصغيرة من شأنها أن تحوّل قطر تحويلاً جذرياً.
وسيتخلل مؤتمر ميد مناقشة مشاريع البنية التحتية في قطر التي سيتم تطويرها وتسليمها قبل حلول موعد كأس العالم لكرة القدم في العام ٢٠٢٢، ومناقشة تقييم الاستثمارات المطلوبة والمبالغ المالية المتوقعة بشكل عام لتمويل المشاريع خلال فترة السنتين إلى السنوات الخمس المقبلة .
وتستضيف الدوحة خلال العام المقبل مؤتمر ميد لمشاريع قطر 2013 بالتعاون مع وزارة الأعمال والتجارة والذي سيبحث المجموعة الجديدة من المشاريع المرتقبة.
وينتظر أن يتم خلال هذا المؤتمر بمناسبة عامه العاشر، الإعلان عن المناقصات الجديدة، وتقديم عروض أسعار وتلزيم مشاريع من المتوقع أن تبلغ قيمتها زهاء ٣٠ مليار دولار خلال عامي 2013 و 2014.
كما سيبحث المؤتمر الحلول المقدمة لمواجهة التحديات التي يواجهها حالياً أصحاب المشاريع والمطورون والمقاولون في الدوحة.
وقال بيان صحفي تلقت "الشرق" نسخة منه صادر عن ميد أمس إن قطاع المشاريع في قطرشهد منذ الفوز بمناقصة استضافة كأس العالم لكرة القدم في العام ٢٠٢٢، قفزة نوعية للاستفادة من الفرص الهائلة.
وقال إدموند أو سوليفان رئيس مجلس إدارة شركة ميد للفعاليات: "إنّ السنوات الخمس المقبلة ستشهد ظهور مشاريع جديدة كبيرة ومتوسطة وصغيرة من شأنها أن تحوّل قطر تحويلاً جذرياً.
وسيتخلل مؤتمر ميد مناقشة مشاريع البنية التحتية في قطر التي سيتم تطويرها وتسليمها قبل حلول موعد كأس العالم لكرة القدم في العام ٢٠٢٢، ومناقشة تقييم الاستثمارات المطلوبة والمبالغ المالية المتوقعة بشكل عام لتمويل المشاريع خلال فترة السنتين إلى السنوات الخمس المقبلة .