hma
05-11-2012, 07:50 AM
قالت وكالة النهوض بالاستثمار الخارجي التونسية إن حجم الاستثمارات القطرية في تونس بلغت خلال الربع الثالث من العام 2011 نحو 110 مليون دينار تونسي أي ما يعادل 280 مليون ريال قطري.
وأوضحت مصادر أن الإستثمارات القطرية تشمل قطاعي السياحة والاتصالات من خلال استحواذ مجموعة ماجدة للاستثمار على فندق طبرقة شمال غرب تونس بقيمة 70 مليون دينار، في حين استثمرت شركة تونزيانا للاتصالات التابعة لشركة الاتصالات القطرية "كيوتل" نحو 40 مليون لتوسيع شبكاتها و تركيز خدمات الجيل الثالث للهاتف الجوال والإنترنت.
وتحتل الاستثمارات القطرية في تونس خلال الفترة المشار إليها و كالة الاستثمار التونسية المركز الثاني بعد الاستثمارات الفرنسية التي بلغت إلى حدود الربع الثالث من العام 148 ملوين دينار تونسي ما يعادل 380 مليون ريال.
ومن المنتظر أن يتم تعزيز الاستثمارات القطرية في تونس خلال الفترة القادمة من خلال الانطلاق الفعلي لمشروع المنتجع السياحي بمحافظة تونس الواقعة جنوب غرب العاصمة تونس.
ويمتد المنتجع الصحراوي المصنف ضمن فئة الخمس نجوم على مساحة 40 هكتاراً ، ليشمل عدداً من الأجنحة الرئاسية والأجنحة الفخمة المطلة على شط الجريد، بالإضافة إلى قاعات للمؤتمرات، ومحلات تجارية، وناد صحي وملاعب، وخيمة عربية ومسرح روماني وقرية ثقافية ذات طابع عربي وتاريخي. والعديد من المرافق الترفيهية والسياحية المتنوعة التي تلبي كافة احتياجات الزوار.
على صعيد آخر أطلق البنك التونسي القطري طلب عروض دولي لبيع نصيب الدولة في رأسماله أي بنسبة 49.96 بالمائة لفائدة مستثمر استراتيجي، حيث من المتوقع أن تتم عملية التفويت في نصيب الدولة التونسية على مرحلتين تتمثل المرحلة الاولى في قبول طلبات التعبير عن الاهتمام في حين تخصص المرحلة الثانية لتقديم العروض حصريا للمستثمرين الذين تم قبول ترشحاتهم، وفق وكالة إفريقيا تونس للأنباء.
ويساهم في رأسمال البنك الذي أحدث في سنة 1982 بنك قطر الوطني بنسبة 50 بالمائة في حدود 60 مليون دينار، وحصل سنة 2004 على الترخيص لممارسة نشاطه كبنك شمولي.
وأوضحت مصادر أن الإستثمارات القطرية تشمل قطاعي السياحة والاتصالات من خلال استحواذ مجموعة ماجدة للاستثمار على فندق طبرقة شمال غرب تونس بقيمة 70 مليون دينار، في حين استثمرت شركة تونزيانا للاتصالات التابعة لشركة الاتصالات القطرية "كيوتل" نحو 40 مليون لتوسيع شبكاتها و تركيز خدمات الجيل الثالث للهاتف الجوال والإنترنت.
وتحتل الاستثمارات القطرية في تونس خلال الفترة المشار إليها و كالة الاستثمار التونسية المركز الثاني بعد الاستثمارات الفرنسية التي بلغت إلى حدود الربع الثالث من العام 148 ملوين دينار تونسي ما يعادل 380 مليون ريال.
ومن المنتظر أن يتم تعزيز الاستثمارات القطرية في تونس خلال الفترة القادمة من خلال الانطلاق الفعلي لمشروع المنتجع السياحي بمحافظة تونس الواقعة جنوب غرب العاصمة تونس.
ويمتد المنتجع الصحراوي المصنف ضمن فئة الخمس نجوم على مساحة 40 هكتاراً ، ليشمل عدداً من الأجنحة الرئاسية والأجنحة الفخمة المطلة على شط الجريد، بالإضافة إلى قاعات للمؤتمرات، ومحلات تجارية، وناد صحي وملاعب، وخيمة عربية ومسرح روماني وقرية ثقافية ذات طابع عربي وتاريخي. والعديد من المرافق الترفيهية والسياحية المتنوعة التي تلبي كافة احتياجات الزوار.
على صعيد آخر أطلق البنك التونسي القطري طلب عروض دولي لبيع نصيب الدولة في رأسماله أي بنسبة 49.96 بالمائة لفائدة مستثمر استراتيجي، حيث من المتوقع أن تتم عملية التفويت في نصيب الدولة التونسية على مرحلتين تتمثل المرحلة الاولى في قبول طلبات التعبير عن الاهتمام في حين تخصص المرحلة الثانية لتقديم العروض حصريا للمستثمرين الذين تم قبول ترشحاتهم، وفق وكالة إفريقيا تونس للأنباء.
ويساهم في رأسمال البنك الذي أحدث في سنة 1982 بنك قطر الوطني بنسبة 50 بالمائة في حدود 60 مليون دينار، وحصل سنة 2004 على الترخيص لممارسة نشاطه كبنك شمولي.