المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : $$رسالة بسيطة للجهات التربوية $$



ضوى
13-11-2012, 07:28 PM
اشترط أستاذ مادة علم الاجتماع في جامعة ماليزية على طلابه إسعاد إنسان واحد طوال الأربعة أشهر، مدة الفصل الدراسي، للحصول على الدرجة الكاملة في مادته.

وفرض الأستاذ الماليزي على طلبته الثلاثين أن يكون هذا الإنسان خارج محيط أسرته وأن يقدم عرضا مرئيا عن ما قام به في نهاية الفصل أمام زملائه.

لم يكتف الأستاذ بهذه المبادرة بل اتفق مع شركة ماليزية خاصة لرعايتها عبر تكريم أفضل 10 مبادرات بما يعادل ألف دولار أميركي.

في نهاية الفصل الدراسي نجح الطلاب الثلاثون بالحصول على الدرجة الكاملة، لكن اختار زملاؤهم بالتصويت أفضل 10 مبادرات بعد أن قدم الجميع عروضهم على مسرح الجامعة، وحضرها آباء وأمهات الطلبة الموجودين في كوالالمبور.

نشرت هذه المبادرات الإنسانية أجواء مفعمة بالمفاجآت والسعادة في ماليزيا قبل عامين، فالجميع كان يحاول أن يقدم عملا إنسانيا مختلفا يرسم فيه السعادة على محيا غيره.

لقد قام طالب ماليزي وهو أحد الفائزين العشرة، بوضع هدية صغيرة يوميا أمام باب شقة زميله في سكن الجامعة وهو هندي مسلم، ابتعثه والده لدراسة الطب في ماليزيا.

اختار الطالب هذا الطالب تحديدا لأنه شعر بأنه لا يمتلك أصدقاء أو ابتسامة طوال مجاورته له لنحو عام،

كان الطالب الهندي لا يتحدث مع أحد ولا أحد يتحدث معه، يبدو حزينا وبائسا مما جعل زميله الطالب الماليزي يرى أنه الشخص المناسب للعمل على إسعاده.

أول هدية كانت رسالة صغيرة وضعها تحت باب شقته كتبها على جهاز الكمبيوتر في الجامعة دون توقيع:
"كنت أتطلع صغيرا إلى أن أصبح طبيبا مثلك، لكني ضعيف في مواد العلوم، إن الله رزقك ذكاء ستسهم عبره بإسعاد البشرية".

في اليوم التالي اشترى الطالب الماليزي قبعة تقليدية ماليزية ووضعها خلف الباب ومعها رسالة:
"أتمنى أن تنال قبولك هذه القبعة".

في المساء شاهد الطالب الماليزي زميله الهندي يعتمر القبعة ويرتدي ابتسامة لم يتصفحها في وجهه من قبل،
ليس ذلك فحسب بل شاهد في حسابه في الفيس بوك صورة ضوئية للرسالة الأولى التي كتبها له، وأخرى للقبعة، التي وضعها أمام باب منزله، وأجمل ما رأى هو تعليق والد طالب الطب الهندي في الفيس بوك على صورة رسالته، والذي قال فيه:
"حتى زملاؤك في الجامعة يرونك طبيبا حاذقا، لا تخذلهم واستمر".

دفع هذا التعليق الطالب الماليزي على الاستمرار في الكتابة وتقديم الهدايا العينية الصغيرة إلى زميله يوميا دون أن يكشف عن هويته،

كانت ابتسامة الطالب الهندي تكبر كل يوم، وصفحته في الفيس بوك وتويتر تزدحم بالأصدقاء والأسئلة:
"ماذا ستحصل اليوم؟"،
"لا تتأخر... نريد أن نعرف ما هي الهدية الجديدة؟".

تغيرت حياة الطالب الهندي تماما، تحول من انطوائي وحزين إلى مبتسم واجتماعي بفضل زميله الماليزي.

بعد شهرين من الهدايا والرسائل أصبح الطالب الهندي حديث الجامعة، التي طلبت منه أن يروي تجربته مع هذه الهدايا في لقاء اجتماعي مع الطلبة، تحدث الطالب الهندي أمام زملائه عن هذه الهدية وكانت المفاجأة عندما أخبر الحضور بأن الرسالة الأولى، التي تلقاها جعلته يعدل عن قراره في الانصراف عن دراسة الطب ويتجاوز الصعوبات والتحديات الأكاديمية والثقافية التي كان يتعرض لها.

لعب الطالب الماليزي، محمد شريف، دورا محوريا في حياة هذا الطالب بفضل عمل صغير قام به.

سيصبح الطالب الهندي طبيبا يوما ما وسينقذ حياة العشرات والفضل بعد الله لمن ربت على كتفه برسالة حانية.

اجتاز الطالب الماليزي مادة علم الاجتماع، ولكن ما زال مرتبطا بإسعاد شخص كل فصل دراسي، بعد أن لمس الأثر الذي تركه، اعتاد قبل أن يخلد إلى الفراش أن يكتب رسالة أو يغلف هدية.

اتفق محمد مع شركة أجهزة إلكترونية لتحول مشروعه اليومي إلى عمل مؤسسي يسهم في استدامة المشروع واستقطاب متطوعين يرسمون السعادة في أرجاء ماليزيا.

إن هذه المبادرة التي ننتظر من مدارسنا وجامعاتنا أن تقوم باستثمارها؛ أثرها لا يغادر مع خروجنا من مبانيها بل يخرج معنا ويؤثر على محيطنا.

حولنا الكثير ممن يحتاجون إلى رسالة لطيفة أو لمسة حانية في هذا العالم المزدحم بالأحزان.

لكن القليل منا من يقوم بذلك.

لو قامت مدارسنا وجامعاتنا باستثمار التجربة الماليزية البسيطة لأحرزنا سعادة ورسمنا ابتسامة في مجتمعاتنا المثخنة بالجراح.

بوسعنا أن نغير في مجتمعاتنا وننهض بها بمبادرات صغيرة للغاية،
لكننا نتجاهل حجم تأثيرنا وأثرنا.

لنبدأ من اليوم مشروع إسعاد شخص كل أسبوع، الموضوع لا يحتاج إلى مجهود خارق، ربما تكون رسالة نبعثها إلى غريب أو قريب، أو هدية صغيرة نضعها على طاولة زميل أو موظف،

تذكروا أن هناك الكثير من الحرائق التي تنشب في صدور من حولنا، وتتطلب إلى إطفائي يخمدها بابتسامة أو مبادرة إيجابية صغيرة، أصغر مما نتخيل

رسالة رائعة جدا ماذا لة طبقت في المدارس والجامعات ؛ اي جيل سيخرج بعدها ؟


موضوع للنقاش والتطبيق الفعلي وكلا في مجاله ولا يشترط تطبيقه في مدارس وجامعات فقط بل في مؤسسات الدولة


برشلوني قطر
13-11-2012, 08:12 PM
طريقه ابهرتني واعجبتني..احب الطرق الجديده فالتواصل وتغيير مافي النفوس للافضل..

الكثير نشوفهم ف حياتنا اليوميه وممكن منهم قرااب لاكن بجد مافكرنا بطرق مبتكره

كيف نسعدهم..<< ماعندنا الا الدعاء لهم فقط

اشكرج ضوى ع الطرح العجيب

Cooki
13-11-2012, 10:45 PM
فكره رائعه اتمنى من كل قلبي ان ترى النور في مجتمعاتنا ..
هناك الكثير ممن يستحقون الاسعاااد..
وسوف ابتدأ بنفسي ..
مبادره جميله وفكره رائعه ..

دمتم بود

بصمة قطرية
14-11-2012, 01:45 AM
ضوى ،،
إختيارج للموضوع جداً رائع
يبعث بالإنشراح والأمل
مجرد تخيل الفكرة و ردة الفعل
يشعر السخص بأنه قدم الكثير ..

راقت لي الفكرة كثيراً
و أتمنى لو يتم تطبيقها ،،

لولو2022
14-11-2012, 02:23 AM
موضوع رائع اختي ضوى
سأخبركم بقصه أول طفله لي ، كانت متعلقه بي جدا ، لم دخلت الصف الاول كانت خائفه من المدرسه وتبكي كثيرا
فكرت كيف أحببها في المدرسه ، فكنت اشتري هدايا بسيطه على عدد البنات وعند أنتهاء الحصص كل واحدة أقبلها وأتحدث معها واعطيها الهديه
كان هدفي أن يكون لها اصدقاء تتعلق بهم ، ولكن البنات تعلقوا فيني
الهدايا يوميا ، لدرجه ان الامهات لاحضوا ذلك ، كانت واحدة تقول مبروك عليكي هذة الشعبيه
والثانيه تقول والله يتمنون ان تكوني مدرستهم
كبرت أبنتي صارت في الصف الاول اعدادي والان تقول يا ماما هناك طالبه تسأل عنك
تقول خلي أمك تجيب لنا هدايا
الهديه شي جميل ، حتى نحن الكبار نفرح بها .:)

ضوى
14-11-2012, 08:54 AM
طريقه ابهرتني واعجبتني..احب الطرق الجديده فالتواصل وتغيير مافي النفوس للافضل..

الكثير نشوفهم ف حياتنا اليوميه وممكن منهم قرااب لاكن بجد مافكرنا بطرق مبتكره

كيف نسعدهم..<< ماعندنا الا الدعاء لهم فقط

اشكرج ضوى ع الطرح العجيب

بالفعل المبادرة جدا رائعة وسهلة جدا ، تُرى كيف سيكون شكل المجتمع لو كنا بهذا الرقي في التعامل مع الناس واسعادهم ؟؟

شاكرة لك تعليقك اخي الفاضل

ضوى
14-11-2012, 12:33 PM
فكره رائعه اتمنى من كل قلبي ان ترى النور في مجتمعاتنا ..
هناك الكثير ممن يستحقون الاسعاااد..
وسوف ابتدأ بنفسي ..
مبادره جميله وفكره رائعه ..

دمتم بود

بارك الله فيك ، ماأجمل المبادرات الفردية سرعان ماتتحول لمبادرات جماعية :)

شكرا غاليتي

نوار قطر
14-11-2012, 07:37 PM
فكره راااائعه ومميزه جدا اتمنى من الاساتذه انهم يبادرون بتطبيق الفكره ،،،،ً

الجني
14-11-2012, 08:31 PM
موضوع تربوي من الطراز الأول
جعلني افكر و أسرح و اصفن في أمور و أشخاص كثر

ثقافتنا يغلب عليها اتعاس الغير و التفنن في ذلك
و المتعوس يتعس غيره و الحصيلة تعاسة

اين نحن من "تبسمك في وجه أخيك صدقة" مقابل بخل في توزيع الابتسامات

أين نحن من "تهادوا تحابوا"

اين نحن من "افشوا السلام بينكم" و لا رد للسلام

شكراً اختنا الفاضلة ضوى على موضوع مميز جداً
كم نحن بحاجة إلى تربية النشء على أمور كثيرة
أولى من أمور كثيرة

ضوى
15-11-2012, 09:29 AM
ضوى ،،
إختيارج للموضوع جداً رائع
يبعث بالإنشراح والأمل
مجرد تخيل الفكرة و ردة الفعل
يشعر الشخص بأنه قدم الكثير ..

راقت لي الفكرة كثيراً
و أتمنى لو يتم تطبيقها ،،

مرورك وتعليقك عالموضوع اروع اختي بصمة

ونتمنى نتمنى تطبيقها

وارى انه لن يضر لو بدانا بها نحن كمجموعات فردية مع ابنائنا كنوع من الحث والتشجيع اتوقع بيكون لها أثر جميل جدا
ابني عبدالرحمن حفظه الله وانا احكي هذه المبادرة لابيه كان يستمع بشكل ملفت للنظر لانه مستمع غير جيد في غالب الأحيان ولكن في هذه القصة رايته مهتم جدا لربما ابدأ معه لاسعاد شخص ما يدور ببالي هذه الاياام

شكرا بصمة لمرورك الجميل

pink pearl
15-11-2012, 11:42 AM
فعلاً فكرة حلوة وإبداعية ولها أثر كبير في نفس الشخص،،
الحمدلله عندنا بعد شباب مبدعين وأفكار جميلة بتوقيع قطري، وخصوصاً المتطوعين
أذكر مرة سوينا حملة مع الدكتورة/ هيا المعضادي في تغليف كراتين للعمال، ومكتوب عليها "شكراً لك" بأكثر من لغة، وفيه كيك وسندويش وعصير وماي، والله أختي ضوى ماتتخيلين سعادتهم وهم يفتحون الأكياس، بعضهم كانوا نايمين وصحوهم وقاموا يشربون الماي من كثر العطش، استشعرت حديث الرسول عليه السلام "في كل كبد رطبة صدقة"

ومرة في المستشفى أمر للدوامي وآشوف عاملة النظافة ( مب مسلمة) تنظف، ابتسمت لها وأعطيتها المقسوم مع غرشة ماي باردة، شفت الفرحة في عيونها وقامت تشكرني، وكل ما أمر تسلم علي وتبتسم لي، يارب يهديها للإسلام

الله يجزاج خير أختي ضوى على الموضوع الطيب :)

ام ناصر1
15-11-2012, 09:10 PM
حلوة الفكرة ياريت التعليم يتبنى افكار بهذا النوع ،،،
مشكلتي حتى السلام البعض يستكثر رده هالايام كأن رده يكلف ...بعض الناس معضلات نفسية ،،والبعض
مسويه سالفة حسابات ليش هاي يسلم علي ،،،واشمعنى اليوم ،،،

ضوى
18-11-2012, 08:37 AM
موضوع رائع اختي ضوى
سأخبركم بقصه أول طفله لي ، كانت متعلقه بي جدا ، لم دخلت الصف الاول كانت خائفه من المدرسه وتبكي كثيرا
فكرت كيف أحببها في المدرسه ، فكنت اشتري هدايا بسيطه على عدد البنات وعند أنتهاء الحصص كل واحدة أقبلها وأتحدث معها واعطيها الهديه
كان هدفي أن يكون لها اصدقاء تتعلق بهم ، ولكن البنات تعلقوا فيني
الهدايا يوميا ، لدرجه ان الامهات لاحضوا ذلك ، كانت واحدة تقول مبروك عليكي هذة الشعبيه
والثانيه تقول والله يتمنون ان تكوني مدرستهم
كبرت أبنتي صارت في الصف الاول اعدادي والان تقول يا ماما هناك طالبه تسأل عنك
تقول خلي أمك تجيب لنا هدايا
الهديه شي جميل ، حتى نحن الكبار نفرح بها .:)


ماشاء الله عليج اختي الغالية ، لفتة جميلة جدا منك وزرعت قيم حلوة في بنتج

تسلمين اختي عالمشاركة الرائعة جدا

ضوى
22-11-2012, 08:47 AM
فكره راااائعه ومميزه جدا اتمنى من الاساتذه انهم يبادرون بتطبيق الفكره ،،،،ً

نتمنى

شاكرة مرورج اختي الغالية

ضوى
22-11-2012, 08:53 AM
موضوع تربوي من الطراز الأول
جعلني افكر و أسرح و اصفن في أمور و أشخاص كثر

ثقافتنا يغلب عليها اتعاس الغير و التفنن في ذلك
و المتعوس يتعس غيره و الحصيلة تعاسة

اين نحن من "تبسمك في وجه أخيك صدقة" مقابل بخل في توزيع الابتسامات

أين نحن من "تهادوا تحابوا"

اين نحن من "افشوا السلام بينكم" و لا رد للسلام

شكراً اختنا الفاضلة ضوى على موضوع مميز جداً
كم نحن بحاجة إلى تربية النشء على أمور كثيرة
أولى من أمور كثيرة

اصبتني في مقتل اخي الجني

لا حول ولا قوة الا بالله

بالفعل اين نحن من كل ماذكرت ؟؟؟

تمشي بالشوارع والكشرة عالوجه الف ليه ؟

تمشي تسلم ولا احد يرد عليك الكل منشغل ولاهي

نتمنى ان تطبق الفكرة بشكل مبسط وتتوسع بشكل تتدريجي ان شاء الله

شكرا لكي اخي الجني

R 7 A L
22-11-2012, 09:12 AM
شكراً ضوى ع الطرح


ولكن
كان من الأولى ان يكون العنوان خالي من ذكر ( الجهات التربوية ) فلاتوجد لدينا هذه الجهات بعد ان تم تغير التربية والتعليم الى التعليم العالي فقط


اتمنى ان تصل هذه الرسالة للجميع دون التقيد بجهات رسمية
فالكل حتى الاطفال يتسطيعون ان يصلوا الى هذه الرسالة والأهم هوتطبيقها على أرض الواقع


شكراً

عبدالعزيز الهتمي
22-11-2012, 09:14 AM
موضوع رائع وجميل تسلمين يا اخت ضوى الله يقويج

ضوى
17-01-2013, 10:48 AM
فعلاً فكرة حلوة وإبداعية ولها أثر كبير في نفس الشخص،،
الحمدلله عندنا بعد شباب مبدعين وأفكار جميلة بتوقيع قطري، وخصوصاً المتطوعين
أذكر مرة سوينا حملة مع الدكتورة/ هيا المعضادي في تغليف كراتين للعمال، ومكتوب عليها "شكراً لك" بأكثر من لغة، وفيه كيك وسندويش وعصير وماي، والله أختي ضوى ماتتخيلين سعادتهم وهم يفتحون الأكياس، بعضهم كانوا نايمين وصحوهم وقاموا يشربون الماي من كثر العطش، استشعرت حديث الرسول عليه السلام "في كل كبد رطبة صدقة"


ومرة في المستشفى أمر للدوامي وآشوف عاملة النظافة ( مب مسلمة) تنظف، ابتسمت لها وأعطيتها المقسوم مع غرشة ماي باردة، شفت الفرحة في عيونها وقامت تشكرني، وكل ما أمر تسلم علي وتبتسم لي، يارب يهديها للإسلام

الله يجزاج خير أختي ضوى على الموضوع الطيب :)


تسلمين اختي عالمشاركة الطيبة ، ومبادرة الدكتورة هيا جميلة جدا ولفتة رائعة تستحق الثناء

ومبادرتج مع عاملة النظافة لها مردود ايجابي اكيد والله يهديها ان شاء الله


حلوة الفكرة ياريت التعليم يتبنى افكار بهذا النوع ،،،
مشكلتي حتى السلام البعض يستكثر رده هالايام كأن رده يكلف ...بعض الناس معضلات نفسية ،،والبعض
مسويه سالفة حسابات ليش هاي يسلم علي ،،،واشمعنى اليوم ،،،


شكراً ضوى ع الطرح


معاج حق ام ناصر ، صار الواحد يستكثر الابتسامة اللي مابتكلف شي واحينا النظرة المسالمة

شكرا لج

ولكن
كان من الأولى ان يكون العنوان خالي من ذكر ( الجهات التربوية ) فلاتوجد لدينا هذه الجهات بعد ان تم تغير التربية والتعليم الى التعليم العالي فقط


اتمنى ان تصل هذه الرسالة للجميع دون التقيد بجهات رسمية
فالكل حتى الاطفال يتسطيعون ان يصلوا الى هذه الرسالة والأهم هوتطبيقها على أرض الواقع


شكراً

معاك حق ، ولكن احب ان تكون تربوية في المقام الاول :( اشتقت للتربية والتعليم

شكرا رحال



موضوع رائع وجميل تسلمين يا اخت ضوى الله يقويج


الله يقويك اخوي عبدالعزيز وجزاك الله خير

بن مفتاح
17-01-2013, 12:33 PM
جزاكِ الله الخير كله اختي الكريمة ..

هي مبادرات بسيطة ولا تتطلب منا الكثير .. ونتائجها كما تفضلتي مذهلة .. لكن للاسف الشديد نحن في غفلة عنها ..

قد يكون بعضنا بدأ بهذه الأمور بطريقة مختلفة وجزاه الله كل خير .. وجزاكِ على التذكير .. والحقيقة قصة الطالب الماليزي مع الهندي قمة في الروعة .. حتى نحن ارتسمت ابتسامة الرضا والفرحة على محيانا ونحن نقرأ .. فما بالكِ بمن نفذ ..

ان شاء الله تكون لكل واحد منا مهمة كهذه على الأقل في الأسبوع الواحد .. ويا ليت نذكرها هاهنا .. ليس رياءً ولا سمعةً .. ونعوذ بالله من ذلك .. لكن لنشجع بعضنا بعضاً ولتبادل الأفكار .. فكلي ثقة أن من بيننا من سيبدع في ذلك الأمر ..


جزاكِ الله كل خير أخيتي مرة ثانية ..

ضوى
20-01-2013, 08:47 AM
جزاكِ الله الخير كله اختي الكريمة ..

هي مبادرات بسيطة ولا تتطلب منا الكثير .. ونتائجها كما تفضلتي مذهلة .. لكن للاسف الشديد نحن في غفلة عنها ..

قد يكون بعضنا بدأ بهذه الأمور بطريقة مختلفة وجزاه الله كل خير .. وجزاكِ على التذكير .. والحقيقة قصة الطالب الماليزي مع الهندي قمة في الروعة .. حتى نحن ارتسمت ابتسامة الرضا والفرحة على محيانا ونحن نقرأ .. فما بالكِ بمن نفذ ..

ان شاء الله تكون لكل واحد منا مهمة كهذه على الأقل في الأسبوع الواحد .. ويا ليت نذكرها هاهنا .. ليس رياءً ولا سمعةً .. ونعوذ بالله من ذلك .. لكن لنشجع بعضنا بعضاً ولتبادل الأفكار .. فكلي ثقة أن من بيننا من سيبدع في ذلك الأمر ..


جزاكِ الله كل خير أخيتي مرة ثانية ..

جزاك ربي الجنة

شكرا لك

تاسيتوس
20-01-2013, 09:24 AM
يمكن المجتمع يصدم المبدعين ويعتبرهم خارجين عن السرب حتى لو كان خروجهم ابداع مفيد.

ضوى
20-01-2013, 10:36 AM
يمكن المجتمع يصدم المبدعين ويعتبرهم خارجين عن السرب حتى لو كان خروجهم ابداع مفيد.

اكيد بيكون فيه ناس تحارب هالابداع ولكن بالمقابل بنحصل ناس تشجع هاالابداع المهم نبادر

شكرا لك اخوي

alhaayaa
21-01-2013, 12:27 AM
جزاك الله الف خير

بطبقها بإذن الله مع عيالي

ريم 28
21-01-2013, 12:52 AM
موضوعك هذا اعتبره هديه رائعه منك أختي الكريمه ضوئ
استمتعت بقراءته ورسمتي الابتسامه على وجهي
كم أحب التفاؤل واكره الانهزام
نعم كنت بحاجه لهذه المبادره الجميله
أعشق الهدايا انتظرها من الجميع
:victory:

ضوى
21-01-2013, 08:40 AM
جزاك الله الف خير

بطبقها بإذن الله مع عيالي


ونعم المبادرة

جزاج الله خير ووفقك لما يحب ويرضى وبارك الله في اولادك