خاربه خاربه
05-07-2006, 04:44 AM
ورد ذكر الماء في القرآن الكريم في ثلاثة وستين موضعاً ،وقد ورد في هذه المواضع بمعان مختلفة ، فهو طوراً يعني مياه الأمطار التي تسقط من السحاب .
مثل قوله تعالى : ( وأنزلنا من المعصرات ماءً ثجاجاً ) ، وقوله تعالى : ( أفرأيتم الماء الذي تشربون ءأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون ) .
وقوله تعالى : ( الذي جعل لكم الأرض فراشاً والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقاً لكم فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون ) .
وهو يعني المادة التي كان عليها العرش الإلهي ، قبل خلق السماوات والأرض كما في قوله تعالى :
( وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملاً ) .
وهو يعني ايضاً السائل المنصهر الذي يسقى للعصاة والكافرين في جهنم والذي يشبه النحاس المنصهر ( المهل ) كما في الآية الكريمة التالية : ( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقاً )
مثل قوله تعالى : ( وأنزلنا من المعصرات ماءً ثجاجاً ) ، وقوله تعالى : ( أفرأيتم الماء الذي تشربون ءأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون ) .
وقوله تعالى : ( الذي جعل لكم الأرض فراشاً والسماء بناء وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقاً لكم فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون ) .
وهو يعني المادة التي كان عليها العرش الإلهي ، قبل خلق السماوات والأرض كما في قوله تعالى :
( وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملاً ) .
وهو يعني ايضاً السائل المنصهر الذي يسقى للعصاة والكافرين في جهنم والذي يشبه النحاس المنصهر ( المهل ) كما في الآية الكريمة التالية : ( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقاً )