رجل الجزيرة
24-11-2012, 06:04 AM
طرح موقع وزارة الداخلية قضية الزحام في ساعات الذروة للنقاش أمام الجمهور على موقع الوزارة.
وقال الموقع: إن الاختناقات المرورية تشكل هاجساً يومياً لمرتادي الطريق خصوصاً في أوقات الذروة المرتبطة بأوقات العمل أو أوقات الدراسة، حيث يخرج الموظفين والعمال والطلاب في وقت واحد أو أوقات متقاربة، فتمتلئ الطرق والتقاطعات الرئيسة بآلاف السيارات، والكل يسعى جاهداً للوصول إلى حيث يريد بالسرعة المطلوبة ودون إرهاق أو عناء.
من جهة ثانية تسعى الدولة جاهدة في إيجاد الحلول الدائمة التي تجعل من الحركة المرورية حركة انسيابية فالاختناقات المرورية حيثما وجدت تشكل هاجساً وأرقا لرجال المرور؛ لأن همهم الأساسي هو جعل الحركة المرورية انسيابية في كافة الطرقات ودون حوادث أو إصابات، ومن هنا يتضح أن انسيابية الحركة المرورية هو مطلب مشترك لرجال الشرطة ولمستخدمي الطريق في آن واحد.
لذا فإدارة المرور والجهات الأمنية الأخرى تسعى جاهدة لتسهيل انسياب الحركة المرورية في الدولة والمناطق الخارجية بما يضمن وصول الجميع إلى مبتغاهم بكل سهولة ويسر، ومن تلك الإجراءات على سبيل المثال منع دخول الشاحنات خلال أوقات الذروة. توزيع رجال الشرطة في المناطق التي تشهد اختناقات مرورية شبه يومية.
من وجهة نظرك ما رؤيتك لموضوع الاختناقات المرورية؟ وما أسبابه؟ وما أكثر المواقع التي تعاني من الاختناقات المرورية؟ وهل لديك من الحلول والاقتراحات ما يمكن أن تساهم به في القضاء على الاختناقات المرورية؟
وقال مشارك معلقاً على قضية النقاش التي طرحتها الداخلية: لابد من مراجعة الإشارات الضوئية في اعتقادي أنها السبب الرئيسي في الازدحام مثلاً يصادف أحياناً أن أخرج من بيتي بمدينة المرة الشرقية لبن محمود في ربع ساعة بطريق استاد خليفة وأحياناً في خمس وأربعين دقيقة لاحظت في بعض الأحيان أن الإشارات الضوئية كلها على نفس الطريق تفتح في وقت واحد وتكون هناك انسيابية في الحركة يعني من إشارة حياه بلازا لا أتوقف إلا عند إشارة كيوتل السد.
وأوضح أحد المشاركين أنه يجب بعمل مشترك بين إدارة المرور ووزارة البلدية لعمل مسح شامل لجميع طرق مدينة الدوحة وعمل تخطيط جديد لكل مناطق الدوحة وأول اقتراح هو يتم تقليل مسافة جميع الأرصفة التي توجد على (يمين وشمال ووسط) طرق الذهاب والعودة وعلى هذا يتم إضافة حارات جديدة، وثانياً اقتراح لوزارة البلدية بأنه كان من المفروض أن يتم عمل البنية التحتية في منطقة ولا يتم العمل في جميع مناطق الدوحة مرة واحدة، وثالثاً إعادة النظر تحديد السرعة خصوصاً الطرق السريعة.
واقترح مشارك وجود شرطي في الأماكن التي بها اختناقات مرورية باعتبار أن الشرطي لديه من القدرة والسطيرة على السائقين بطريقة أفضل، وأن يقوم بتحرير مخالفات للسيارات التي تدخل من الجوانب المرورية غير المصرح بها وفقكم الله في خدمه الوطن الغالي.
وقال أحد المشاركين: إنه يجب:
1 - توزيع ساعات الدوام لكل من القطاع الخاص والحكومي والمدارس بحيث يتم فصل بين كل منهم بساعة على الأقل.
2 - السماح للآليات الثقيلة بالعبور في ساعات معينة.
3 - توفير باصات لنقل الطلاب في المدارس الحكومية، وإعطاء الأهالي شعوراً بالأمان من ناحية السلامة، وإضافة مبلغ معين على الأقساط المدرسية. وبذلك نكون اختصرنا ما نسبته %30 من الأهل الذين يقومون بتوصيل أبنائهم إلى المدرسة.
واقترح أحد المشاركين ما يلي:
1 - زيادة عدد الحارات المرورية.
2 - إنشاء الجسور العلوية.
3 - إلغاء الدورات واستبدالها بإشارات مرورية.
4 - إعداد طرق سريعة والتخفيف من كثرة الإشارات المرورية.
5 - وقوف دوريات للمرور في أوقات الذروة لمنع التجاوزات المرورية خاصة من اليمين.
ورأى مشارك أن أهم الأسباب هي:
1 - تصميم الشوارع وسعتها.
2 - السائقون الجدد الذين لم يتلقوا التدريب المناسب.
3 - السير ببطء شديد في الشوارع الرئيسة.
4 - السير على الجهة اليسرى من الطريق ببطء وعدم السماح للغير بالتجاوز هذه ظاهرة آخذة في الانتشار.
5 - عدم الالتزام بخطوط السير على الدوارات والإشارات.
6 - عدم تطبيق الغرامات على المخالفين باستثناء مخالفات السرعة.
7 - السير على الجهة اليسرى من الريق وفي الدوار الذهاب لليمين وقطع الطريق على الآخرين والعكس وهذه ظاهره آخذة بالانتشار.
وطالب مشارك آخر بأن يكون هناك تسجيل مركبة واحدة فقط للمقيمين.
في حال رأى أحد الضيوف، أن المشكلة في مدارس السواقة وطريقة التعليم فيها، وأضاف: هل المدرب يوجد لديه شهادة خبرة؟ هل ترون طريقة التعليم في الشارع العام صحيحة بالنسبة للمتدرب الذي حصل على رخصة من بلده؟
وقال ضيف آخر: إن دراسة لمدينة الدوحة من حيث توزيعات المناطق والكثافة السكانية وتوفير مستلزماتها من مراكز ومدارس ومنطقة للخدمات الحكومية لكل منطقة كمجمع الريان الذي يضم المرور والبلدية وضم خدمات كهرماء وكيوتل دراسة تفصيلة للحركة المرورية الأخذ بعين الاعتبار الزيادة السكانية المتوقعة والطفرة العمرانية إنشاء مدن كمشروع الوسيل توسعة بعض الشوارع الرئيسة شارع 22 فبراير وإنشاء شوارع سريعة لا تقل عن خمس مسارات تغير أوقات العمل لبعض الجهات بفارق ساعة أو اثنين.
http://alarab.qa/details.php?issueId=1809&artid=217860
وقال الموقع: إن الاختناقات المرورية تشكل هاجساً يومياً لمرتادي الطريق خصوصاً في أوقات الذروة المرتبطة بأوقات العمل أو أوقات الدراسة، حيث يخرج الموظفين والعمال والطلاب في وقت واحد أو أوقات متقاربة، فتمتلئ الطرق والتقاطعات الرئيسة بآلاف السيارات، والكل يسعى جاهداً للوصول إلى حيث يريد بالسرعة المطلوبة ودون إرهاق أو عناء.
من جهة ثانية تسعى الدولة جاهدة في إيجاد الحلول الدائمة التي تجعل من الحركة المرورية حركة انسيابية فالاختناقات المرورية حيثما وجدت تشكل هاجساً وأرقا لرجال المرور؛ لأن همهم الأساسي هو جعل الحركة المرورية انسيابية في كافة الطرقات ودون حوادث أو إصابات، ومن هنا يتضح أن انسيابية الحركة المرورية هو مطلب مشترك لرجال الشرطة ولمستخدمي الطريق في آن واحد.
لذا فإدارة المرور والجهات الأمنية الأخرى تسعى جاهدة لتسهيل انسياب الحركة المرورية في الدولة والمناطق الخارجية بما يضمن وصول الجميع إلى مبتغاهم بكل سهولة ويسر، ومن تلك الإجراءات على سبيل المثال منع دخول الشاحنات خلال أوقات الذروة. توزيع رجال الشرطة في المناطق التي تشهد اختناقات مرورية شبه يومية.
من وجهة نظرك ما رؤيتك لموضوع الاختناقات المرورية؟ وما أسبابه؟ وما أكثر المواقع التي تعاني من الاختناقات المرورية؟ وهل لديك من الحلول والاقتراحات ما يمكن أن تساهم به في القضاء على الاختناقات المرورية؟
وقال مشارك معلقاً على قضية النقاش التي طرحتها الداخلية: لابد من مراجعة الإشارات الضوئية في اعتقادي أنها السبب الرئيسي في الازدحام مثلاً يصادف أحياناً أن أخرج من بيتي بمدينة المرة الشرقية لبن محمود في ربع ساعة بطريق استاد خليفة وأحياناً في خمس وأربعين دقيقة لاحظت في بعض الأحيان أن الإشارات الضوئية كلها على نفس الطريق تفتح في وقت واحد وتكون هناك انسيابية في الحركة يعني من إشارة حياه بلازا لا أتوقف إلا عند إشارة كيوتل السد.
وأوضح أحد المشاركين أنه يجب بعمل مشترك بين إدارة المرور ووزارة البلدية لعمل مسح شامل لجميع طرق مدينة الدوحة وعمل تخطيط جديد لكل مناطق الدوحة وأول اقتراح هو يتم تقليل مسافة جميع الأرصفة التي توجد على (يمين وشمال ووسط) طرق الذهاب والعودة وعلى هذا يتم إضافة حارات جديدة، وثانياً اقتراح لوزارة البلدية بأنه كان من المفروض أن يتم عمل البنية التحتية في منطقة ولا يتم العمل في جميع مناطق الدوحة مرة واحدة، وثالثاً إعادة النظر تحديد السرعة خصوصاً الطرق السريعة.
واقترح مشارك وجود شرطي في الأماكن التي بها اختناقات مرورية باعتبار أن الشرطي لديه من القدرة والسطيرة على السائقين بطريقة أفضل، وأن يقوم بتحرير مخالفات للسيارات التي تدخل من الجوانب المرورية غير المصرح بها وفقكم الله في خدمه الوطن الغالي.
وقال أحد المشاركين: إنه يجب:
1 - توزيع ساعات الدوام لكل من القطاع الخاص والحكومي والمدارس بحيث يتم فصل بين كل منهم بساعة على الأقل.
2 - السماح للآليات الثقيلة بالعبور في ساعات معينة.
3 - توفير باصات لنقل الطلاب في المدارس الحكومية، وإعطاء الأهالي شعوراً بالأمان من ناحية السلامة، وإضافة مبلغ معين على الأقساط المدرسية. وبذلك نكون اختصرنا ما نسبته %30 من الأهل الذين يقومون بتوصيل أبنائهم إلى المدرسة.
واقترح أحد المشاركين ما يلي:
1 - زيادة عدد الحارات المرورية.
2 - إنشاء الجسور العلوية.
3 - إلغاء الدورات واستبدالها بإشارات مرورية.
4 - إعداد طرق سريعة والتخفيف من كثرة الإشارات المرورية.
5 - وقوف دوريات للمرور في أوقات الذروة لمنع التجاوزات المرورية خاصة من اليمين.
ورأى مشارك أن أهم الأسباب هي:
1 - تصميم الشوارع وسعتها.
2 - السائقون الجدد الذين لم يتلقوا التدريب المناسب.
3 - السير ببطء شديد في الشوارع الرئيسة.
4 - السير على الجهة اليسرى من الطريق ببطء وعدم السماح للغير بالتجاوز هذه ظاهرة آخذة في الانتشار.
5 - عدم الالتزام بخطوط السير على الدوارات والإشارات.
6 - عدم تطبيق الغرامات على المخالفين باستثناء مخالفات السرعة.
7 - السير على الجهة اليسرى من الريق وفي الدوار الذهاب لليمين وقطع الطريق على الآخرين والعكس وهذه ظاهره آخذة بالانتشار.
وطالب مشارك آخر بأن يكون هناك تسجيل مركبة واحدة فقط للمقيمين.
في حال رأى أحد الضيوف، أن المشكلة في مدارس السواقة وطريقة التعليم فيها، وأضاف: هل المدرب يوجد لديه شهادة خبرة؟ هل ترون طريقة التعليم في الشارع العام صحيحة بالنسبة للمتدرب الذي حصل على رخصة من بلده؟
وقال ضيف آخر: إن دراسة لمدينة الدوحة من حيث توزيعات المناطق والكثافة السكانية وتوفير مستلزماتها من مراكز ومدارس ومنطقة للخدمات الحكومية لكل منطقة كمجمع الريان الذي يضم المرور والبلدية وضم خدمات كهرماء وكيوتل دراسة تفصيلة للحركة المرورية الأخذ بعين الاعتبار الزيادة السكانية المتوقعة والطفرة العمرانية إنشاء مدن كمشروع الوسيل توسعة بعض الشوارع الرئيسة شارع 22 فبراير وإنشاء شوارع سريعة لا تقل عن خمس مسارات تغير أوقات العمل لبعض الجهات بفارق ساعة أو اثنين.
http://alarab.qa/details.php?issueId=1809&artid=217860