░▒▓██▓▒░ضرب الأطفال بسبب الصلاة_ من تجاربكم هل يصلح؟░▒▓██▓▒░

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
الشريعة الإسلامية التي قررت إمكانية تأديب الزوجة بالضرب في حالة النشوز؛ هي ذاتها قررت إمكانية ضرب الأطفال من عمر 10 سنوات حال تقاعسهم عن أداء الصلاة.. وفي حين أننا نجد أصواتا كثيرة تتعالى في رفض تأديب الزوجة بالضرب غير المبرح - مع أن ضرب الحبيب أحلى من طعم العسل والزبيب - فلا أدري ما رأيكم بشأن ضرب الأطفال حال تقاعسهم عن الصلاة!! والمحير في الموضوع هو الخشية من أن يؤدي هذا الضرب إلى تنفير الصغير من هذا الركن العظيم من أركان الإسلام، أو إلى أن يعتاد أن يؤدي الصلاة من أجل والديه فقط، ومن ثم يعتاد على الرياء والنفاق والكذب....الخ؛ ومن هنا أحب أن نتشارك معا في إبداء الرأي بشأن هذا الموضوع.. تحياتي وخالص تقديري.

[alsoq]

الضرب ليس بمعنى الضرب الموجع وانما تأديب فقط
نعم يجب التأديب في امور الدين وان تحببه بها

[بريق الحق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

افضل طريقة لي تحبيب الطفل للصلاه انك اتقول حق الطفل اذا حافظت على صلاه بوديك الدكان او بعطيك مبلغ معين ومع الايام الطفل راح يحب الصلاه
الضرب مب حق الاطفال في هاي الزمن الضرب حق الشباب الي الناس تصلي الفجر وهم يتسابقون على خط مسعيد

[أبو عبدالعزيز]

الضرب ليس بمعنى الضرب الموجع وانما تأديب فقط
نعم يجب التأديب في امور الدين وان تحببه بها


هنا الإشكالية، أخي الكريم: كيف يمكنك أن تضرب الصغير من أجل شيء، وفي ذات الوقت تنمي حب الصغير لذلك الشيء!!

[أبو عبدالعزيز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

افضل طريقة لي تحبيب الطفل للصلاه انك اتقول حق الطفل اذا حافظت على صلاه بوديك الدكان او بعطيك مبلغ معين ومع الايام الطفل راح يحب الصلاه
الضرب مب حق الاطفال في هاي الزمن الضرب حق الشباب الي الناس تصلي الفجر وهم يتسابقون على خط مسعيد


هنا قد نقع في إشكالية أخرى، وهي إحتمالية أن ننمي في مكنون الصغير الانتهازية والمادية...الخ!!

[حميداني]

سلمت ايدينك يا ابو عبدالعزيز

الضرب الهمجي طريقه مسدود
يكفي تنكسر العصى او يموت الضارب , بعدها المضروب الي اعتاد على الاذيه
ان ما لقى من يحرقه يحرق نفسه بنفسه لان هذا ما اعتاده وكبر عليه

أحسن طريقه من الصغر ايدك بايد ولدك الى المسجد وتذكيره بالصلاه وجعله يشتاق لها
وعلى حد علمي من الضرب فهذا الضرب مش الضرب اللي تعال ونتعافر مثل ما يفهمه البعض

هو مثل لما تدف واحد تذكير بشي او ولدك قال كلمه غلط تدفه دفه وتطالعه بنظره تفهمه انك مب راضي عن اللي سواه او تضربه على راسه او كتفه على خفيف ضربة تنبيه مب ضربة تعال بصلخك اليوم

الله يقويك يا ابو عبدالعزيز ويحفظك وينك امطول الغيبات الله يهديك

[حميداني]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

افضل طريقة لي تحبيب الطفل للصلاه انك اتقول حق الطفل اذا حافظت على صلاه بوديك الدكان او بعطيك مبلغ معين ومع الايام الطفل راح يحب الصلاه
الضرب مب حق الاطفال في هاي الزمن الضرب حق الشباب الي الناس تصلي الفجر وهم يتسابقون على خط مسعيد

الطريقه اللي ارفقتها اخوي غلط
:) عن تجربه

[بريق الحق]

هنا قد نقع في إشكالية أخرى، وهي إحتمالية أن ننمي في مكنون الصغير الانتهازية والمادية...الخ!!

انا معاك .... بس مع الايام لازم تعلم الطفل ان هاي الشي هو اساس الحياة وان الواحد مايقدر يستغني عنه ... انا اتكلم عن الاطفال الي لم يبلغو الحلم

[بنت شرق]

ياحيهم الاطفال يتعلمون بالتقليد ..والتكرار ..ومدح امه وابوه للفعل
المشكلة .. ..بالشباب ...الي يكبرون ويصلون بالمناسبات والمواسم هالايام ...

[الحريّه]

مساء الخير أخوي بو عبدالعزيز ,
بلا شك , الصلاة أساس نجاح كل مسلم في حياته . لذلك جاء حديث الرسول عنها صريح وواضح " علموهم عليها لسبع و اضربوهم لعشر "
الشاهد أننا قبل أن نضرب نُعَلّم . أي نخط أقلام التعود مسبقاً وهم في السابعة . لذلك يفترض أنهم تعلموا أن الصلاة شيء مقدس لا يجب أن نصد عنه ( لأن الوالد / الوالدة بدأوا حثهم عليه منذ ثلاث سنوات ) . و بذلك حين يتركونها في العاشرة يكون تركهم ربما نسياناً أو غفلة . وحين نضربهم يكون ضربنا تأديباً لهم لكي لا ينسوا .
أما من ينسى من الأهل أن يعلم أبناءه على الصلاة وهم لسبع , فبالتأكيد سيضطر إلى كسر ضلوعهم عندما تيبس و تتعود عدم الصلاة .
لا يجب أن نتساهل مع أبنائنا في موضوع الصلاة إطلاقاً لأن فيها صالحهم و صلاحهم .
تحياتي:discuss:

[الكبير الله]

الله عز وجل وضع قانون وقاعدة ثابتة للتعامل مع النفس البشرية

الترغيب او الترهيب لا تخليهم يشتتونك بكثر الحكي

ما صلا بالترغيب (وعطه امثلة حيه على ما يمكن ان يحصل عليه اذا صلى) اكيد بيصلي بالترهيب (وحسسة بما قد يواجه من عقوبات اذا ترك الصلاة)

[أبو عبدالعزيز]

سلمت ايدينك يا ابو عبدالعزيز

الضرب الهمجي طريقه مسدود
يكفي تنكسر العصى او يموت الضارب , بعدها المضروب الي اعتاد على الاذيه
ان ما لقى من يحرقه يحرق نفسه بنفسه لان هذا ما اعتاده وكبر عليه

أحسن طريقه من الصغر ايدك بايد ولدك الى المسجد وتذكيره بالصلاه وجعله يشتاق لها
وعلى حد علمي من الضرب فهذا الضرب مش الضرب اللي تعال ونتعافر مثل ما يفهمه البعض

هو مثل لما تدف واحد تذكير بشي او ولدك قال كلمه غلط تدفه دفه وتطالعه بنظره تفهمه انك مب راضي عن اللي سواه او تضربه على راسه او كتفه على خفيف ضربة تنبيه مب ضربة تعال بصلخك اليوم

الله يقويك يا ابو عبدالعزيز ويحفظك وينك امطول الغيبات الله يهديك



جميل جدا أخي الكريم!! أنت تنبه إلى التربية من خلال طريقة القدوة، وبالفعل هي أنجح طريقة من جوانب كثيرة جدا!!
الآن تذكرت قيم كثيرة جداً، ممكن أن يتدخل الأب ويستعمل فيها قدرا من العنف مع ابنه إن لزم الأمر، من دون أن يؤثر ذلك في محبة الطفل أو شعوره تجاه هذه القيمة.. كما لو أخل الصغير بحق جده أو أحد أعمامه...الخ فهنا قد يستخدم الأب قدرا من العنف إن تطلب الأمر مع ابنه، ويحرص في الوقت نفس الوقت أن يعظم في نظره كبر ذلك الحق.. وشعائر الله هي أحق بالتعظيم، ومن ثم ينبغي ألا يكون تأديب الأب في حالة تقاعس الصغير هو مجرد عنف بدني عقابي وإنما في إطار عملية سلوكية متكاملة يراعى الجانب المعنوي في أثنائها وفيما يليها!!

هذا ما جعلني تعقيبك أفكر به، لك مني جزيل الشكر والتقدير على التعقيب وعلى السؤال.. وأنا موجود، ولكن في انشغالات متتالية عسى الله يسهلها

[أبو عبدالعزيز]

انا معاك .... بس مع الايام لازم تعلم الطفل ان هاي الشي هو اساس الحياة وان الواحد مايقدر يستغني عنه ... انا اتكلم عن الاطفال الي لم يبلغو الحلم


إذا بلغوا الحلم؛ فهنا ينتقلوا من طور الطفولة إلى البلوغ والرشد!!

[أبو عبدالعزيز]

ياحيهم الاطفال يتعلمون بالتقليد ..والتكرار ..ومدح امه وابوه للفعل
المشكلة .. ..بالشباب ...الي يكبرون ويصلون بالمناسبات والمواسم هالايام ...


من شب عن الطوق؛ فهو خارج مرحلة التأديب، وإنما النصح وليس إلا النصح!!

[ابداع قلم]

سؤالك مميز جدا اخي بو عبدالعزيز ومحدد بانه في حالة التقاعس عن الصلاة هل يفيد الضرب لتاديبه ؟!!
والجواب
انه يضرب على الصلاة إذا تركها لعشر سنين لقوله عليه السلام: (واضربوهم عليها لعشر) فيضرب الذكر وتضرب الأنثى لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بذلك.
وهذا من السنة التربوية وهو يدل على أن التربية يكون فيها الضرب متى أحتيج إليه
لأنه لا يمكن أن يستقيم كل إنسان بطريق معين بمعنى أن الناس كلهم لا يسعهم طريق واحد في التربية.
فهناك من الأطفال ما يكفي فيه التخويف فينزجر ولا يحتاج إلى ضرب ومنهم من يدعوه إلى العمل بالترغيب فيكفي ولا يضرب ومنهم لا ينفع فيه إلا الضرب فيضرب فإذا ضرب فهذا تابع لنفسيته لأن هذه النفسية عنيدة فتحتاج إلى الضرب فإذا ضرب لفعل الخير علم أنه سامع مطيع فينقاد من صغره ويحصل عنده نوع من الانكسار للشرع.
ويعلم أن الجموح الذي فيه من التمرد لأن كل نفس لها جموح وإذا تركت على جموحها من الصغر جمحت على الكبر فالبعض يقول لماذا تضربه وهو ينظر إلى ألم محدود ولا يرى المفسدة العظيمة التي تكون على الصبي إذا ترك على جموحه لأنه إذا ترك على جموحه ينتهي حتى إلى قتل الناس وإلى أذيتهم فهذا شيء يتبع النفسيات وفيه حكم وأسرار لأن الله لا يأمر إلا بخير ولا ينهى إلا عن شر.

[أبو عبدالعزيز]

مساء الخير أخوي بو عبدالعزيز ,
بلا شك , الصلاة أساس نجاح كل مسلم في حياته . لذلك جاء حديث الرسول عنها صريح وواضح " علموهم عليها لسبع و اضربوهم لعشر "
الشاهد أننا قبل أن نضرب نُعَلّم . أي نخط أقلام التعود مسبقاً وهم في السابعة . لذلك يفترض أنهم تعلموا أن الصلاة شيء مقدس لا يجب أن نصد عنه ( لأن الوالد / الوالدة بدأوا حثهم عليه منذ ثلاث سنوات ) . و بذلك حين يتركونها في العاشرة يكون تركهم ربما نسياناً أو غفلة . وحين نضربهم يكون ضربنا تأديباً لهم لكي لا ينسوا .
أما من ينسى من الأهل أن يعلم أبناءه على الصلاة وهم لسبع , فبالتأكيد سيضطر إلى كسر ضلوعهم عندما تيبس و تتعود عدم الصلاة .
لا يجب أن نتساهل مع أبنائنا في موضوع الصلاة إطلاقاً لأن فيها صالحهم و صلاحهم .
تحياتي:discuss:


مساؤك رضا وسعادة.. وأيضا هذه لفتة رائعة جداً، فتقاعس الوالدين عن تعليم أولادهم على الصلاة والانتظام فيها وتحبيبهم إليها في مرحلة (7 - 10 سنوات) ستؤدي إلى صعوبات حقيقية في مرحلة (ما بعد الـ 10)!!
كما أن عدم تأديبهم عن تقاعسهم في مرحلة (ما بعد الـ 10) ولو تطلب الأمر قدرا من العنف البدني؛ قد يؤدي إلى مراهق فاشل عرضة لانحرافات مادية أو معنوية، فالصلاة والقرآن من أفضل ما يعصم الشاب عن الانحراف، لا سيما إن كان يؤديها بوازع داخلي، فمهما مالت به نوازع الشر حينها؛ فسنجد أن صلاته تنهاه عن الفحشاء والمنكر والبغي، والله المستعان.. تقديري لك

[برشلوني قطر]

موضوعك حلو بوعبدالعزيز..

قبل الضرب لازم تحببه وفي نفس الوقت تبين له عقوبة تارك الصلاة..

والضرب اذا كل السبل مايابت نتيجه.

[الحريّه]

سؤالك مميز جدا اخي بو عبدالعزيز ومحدد بانه في حالة التقاعس عن الصلاة هل يفيد الضرب لتاديبه ؟!!
والجواب
انه يضرب على الصلاة إذا تركها لعشر سنين لقوله عليه السلام: (واضربوهم عليها لعشر) فيضرب الذكر وتضرب الأنثى لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بذلك.
وهذا من السنة التربوية وهو يدل على أن التربية يكون فيها الضرب متى أحتيج إليه
لأنه لا يمكن أن يستقيم كل إنسان بطريق معين بمعنى أن الناس كلهم لا يسعهم طريق واحد في التربية.
فهناك من الأطفال ما يكفي فيه التخويف فينزجر ولا يحتاج إلى ضرب ومنهم من يدعوه إلى العمل بالترغيب فيكفي ولا يضرب ومنهم لا ينفع فيه إلا الضرب فيضرب فإذا ضرب فهذا تابع لنفسيته لأن هذه النفسية عنيدة فتحتاج إلى الضرب فإذا ضرب لفعل الخير علم أنه سامع مطيع فينقاد من صغره ويحصل عنده نوع من الانكسار للشرع.
ويعلم أن الجموح الذي فيه من التمرد لأن كل نفس لها جموح وإذا تركت على جموحها من الصغر جمحت على الكبر فالبعض يقول لماذا تضربه وهو ينظر إلى ألم محدود ولا يرى المفسدة العظيمة التي تكون على الصبي إذا ترك على جموحه لأنه إذا ترك على جموحه ينتهي حتى إلى قتل الناس وإلى أذيتهم فهذا شيء يتبع النفسيات وفيه حكم وأسرار لأن الله لا يأمر إلا بخير ولا ينهى إلا عن شر.



ما أجمل ما أَبْدَعَ قَلَمُك ! لقد لخصت أصول التربية الإسلامية فيما كتبت . جزاك الله خيراً ! فوالله لقد أعلمتني و كنت أظنني أعلم !
نعم ! هناك نفوس جامحة بطبيعتها , جبلت على التمرد . نحن نراها نفوس عزيزة لا تطأطيء لأحد . إلا أننا يجب أن نربيها على أن تنصاع لما جاء به الشرع لما فيه صلاحها , فتكبر و هي به مقتديه .
يعل من ورّثك الجنة ::

[أبو عبدالعزيز]

الله عز وجل وضع قانون وقاعدة ثابتة للتعامل مع النفس البشرية

الترغيب او الترهيب لا تخليهم يشتتونك بكثر الحكي

ما صلا بالترغيب (وعطه امثلة حيه على ما يمكن ان يحصل عليه اذا صلى) اكيد بيصلي بالترهيب (وحسسة بما قد يواجه من عقوبات اذا ترك الصلاة)




بالفعل.. الأطفال عباقرة وليسوا مجرد أذكياء إن أرادوا التفلت والمشاكسة!!
الغريب أنه في نطاق الأسرة الواحدة نجد بعض الأطفال مندفعين للصلاة، وبعضهم الآخر لا بد من دفعهم دفعا!!

[أبو عبدالعزيز]

سؤالك مميز جدا اخي بو عبدالعزيز ومحدد بانه في حالة التقاعس عن الصلاة هل يفيد الضرب لتاديبه ؟!!
والجواب
انه يضرب على الصلاة إذا تركها لعشر سنين لقوله عليه السلام: (واضربوهم عليها لعشر) فيضرب الذكر وتضرب الأنثى لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بذلك.
وهذا من السنة التربوية وهو يدل على أن التربية يكون فيها الضرب متى أحتيج إليه
لأنه لا يمكن أن يستقيم كل إنسان بطريق معين بمعنى أن الناس كلهم لا يسعهم طريق واحد في التربية.
فهناك من الأطفال ما يكفي فيه التخويف فينزجر ولا يحتاج إلى ضرب ومنهم من يدعوه إلى العمل بالترغيب فيكفي ولا يضرب ومنهم لا ينفع فيه إلا الضرب فيضرب فإذا ضرب فهذا تابع لنفسيته لأن هذه النفسية عنيدة فتحتاج إلى الضرب فإذا ضرب لفعل الخير علم أنه سامع مطيع فينقاد من صغره ويحصل عنده نوع من الانكسار للشرع.
ويعلم أن الجموح الذي فيه من التمرد لأن كل نفس لها جموح وإذا تركت على جموحها من الصغر جمحت على الكبر فالبعض يقول لماذا تضربه وهو ينظر إلى ألم محدود ولا يرى المفسدة العظيمة التي تكون على الصبي إذا ترك على جموحه لأنه إذا ترك على جموحه ينتهي حتى إلى قتل الناس وإلى أذيتهم فهذا شيء يتبع النفسيات وفيه حكم وأسرار لأن الله لا يأمر إلا بخير ولا ينهى إلا عن شر.


جوابك هو المميز جداً، وبالفعل لابد من الإنكسار للشرع من جانب النفس العنيدة المتمردة!!
كثيرنا قد يسهل عليه جعل مثل تلك النفس تنكسر في أمور حياتية - كالتعليم وشؤون المعاملة اليومية - وشرع الله أعظم وأولى بالمراعاة والاعتبار.. تقديري لك !!

[أبو عبدالعزيز]

أحد الآباء ضاق به الحال في شأن متابعة أولاده - البنات خصوصا - فيما يتعلق بمدى الالتزام بالصلاة، وكل ما سألهم؛ حلفوا الأيمان المغلظة أنهم صلوا!!
فكان أحيانا يبقى في حيرة، هل يأخذهم على ظاهرهم مع أن قرائن الحال تشكك في صدقهم!! أم يشد عليهم في البحث والتحري والتنقيب... وما قد يؤدي ذلك إلى تماديهم في الكذب والمراوغة وفقدان الثقة...الخ!!
انتهى حاله مع الأم إلى أن طلب منها أن ترسل له خلال نصف ساعة من وقت الأذان رسالة هاتفية تتضمن الخيارات التالية:
- فلان... صلى.
- فلان... قال بأنه صلى.
- فلان... إلى الآن ما صلى.
وأشعر أولاده بأن تعامله معهم ستتحدد مدى إيجابيته أو سلبيته بحسب حالهم في ذلك.. هل ترون هذه الطريقة جيدة في المتابعة!!؟؟ تقديري.

[بيتي بوب 23]

اذا انت من عمر ولدك سبع سنين او اقل تامرهم بالصلاه يوميا خمس مرات ووصار عمره عشر سنين وعاده ما يصلي هنا لازم تضربه

ترا الضرب والعقاب والحرمان والله اساليب تربويه نافعه لان الطفل لازم بالذات يخاف من ابوه ويحسب حساب هيبه الاب ويحترمه واتكون اوامر الاب مطاعه وغيرقابله للنقاش لين يتم 15 سنه عقبها ناقشه وصادقه بس قبل لازم الحزم

[elders]

سنتين كفاية تحبيب مشان يتعود سنه تهميش انو لا يستحق الاحترام وهو ناكر جميل الله وعالعشرة اضربو بقلب قوي

وشكرا

[@north_star@]

أهم شي تعويد الاطفال على الصلاة باصطحابهم الى المسجد وتحبيبهم بالصلاة والفروض وإذا حصل تقصير أو تقاعس عند بلوغ العشر سنوات هنا يجب الضرب غير المبرح لقول الرسول صلى الله عليه وسلم ك (( " مُرُوا أَبْنَاءَكُمْ بِالصَّلَاةِ لِسَبْعِ سِنِينَ ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا لِعَشْرِ سِنِينَ )) .

فالاجابة على سؤالك اخوي بو عبد العزيز صريحة وواضحة كما ورد بالحديث السابق

[خالد_قطر]

عن نفسي أفضل أسلوب العقاب بدل الضرب عن نفسي أستخدم أسلوب العقاب والمكافاة وأيضا أذكر لهم فضل الصلاة والأجر لصلاة الجماعة وأيضا خلوا البناء يرافقوا الصحبة الصالحة التي تعتاد المساجد فبعض الأولاد يعاندون أباءهم ولكنهم يسمعوا لأصدقائهم ... فالله الله بالصحبة الصالحة وبيانها لهم بأنها سمعة لهم " صحبتك سمعتك"

[R 7 A L]

أول شي خلنا نشوف أسلوب حوار هادف بين الأب والأبن
بعدها نقرر هل نحتاج الى ضرب او لا

[المستعصم بالله]

الترهيب والترغيب والقدوة والتوجيه هما الحل الأفضل لجعل الطفل يتقرب إلى الله عز وجل بالصلاة وسائر العبادات .