المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القسائم التعليمية ..والوعود الخنفشارية



شاعر اللحظات
27-11-2012, 09:34 AM
بداية السلام عليكم ....

فرحنا واستبشرنا باأول خطوة ايجايبة يقوم بها المجلس الاعلى الا وهي القسائم التعليمية

وذلك بالتعاون بين المدرسة وجهة العمل وولي امر الطالب ....

وسجلنا العيال في مدرسة لها سمعتها ...وخلصنا متطلبات القسائم ..واستكملنا شروطها

واخذت القسائم من المدرسة وانا مستانس ومدرعم براسي ........,>>> حسيت اني مسنوووود

وبعد مرور شهرين ماشفت الا المدرسة مطرشة لي كتاب يخطروني فيه

بأن جهة العمل لم تدفع القسط لحد الان علما بأنهم حاولوا بكل الطرق
ويجب علي كا ولي امر ان ادفع المبالغ المتأخرة لثلاث ابناء

يعني بنص الجبهه ...:weeping:

يعني يالمجلس الاعلى مسوين لنا دعاية وقراطيس في الشوارع وشعارات رنانة

وفي الاخير .... مافيه اي اعتمادات مالية ...ولا موافقات من وزارة المالية

وفي اخر اخر الاخير ... ياكلها المواطن المسكين ....


قولوا لنا يالمجلس الاعلى ويش انسوي ...فلووووس مافيه علشان ندفع القسط ...والشغل يقول اعتمادات مالية مافيه .....والمدرسة يقولون بتدفع ولا ولا ولا ولا ...................


تكفوووووون ياربع ويش الحيلة

العربية نت
27-11-2012, 09:40 AM
اذا كلامك صح اخوي فاكيد الي يتحمله جهة العمل متمثله في الموارد بشرية عندكم لان هي الي عندها الميزانية وليس المجلس الاعلى للتعليم :eek5: كما ان ولي الامر ليس له علاقة لان فيه اتفاقية بين المدرسة وجهة العمل وما يتحمله ولي الامر الى فقط مبالغ الزيادة عن الاعتمادات ان وجد :)


لكن ايش المقصود ب الخنفشارية ههههه

barod
27-11-2012, 09:48 AM
وانا نفس الشي دفعت القسط الاول والثاني ولحد الان جهة العمل لم تدفع وفي المراجعه يقولك لحد الان ما خلصوا الاجراءات الاداريه عندهم

شاعر اللحظات
27-11-2012, 10:09 AM
الخنفشاااااااارية ......مصطلح يطلق على الشي الذي لايتحقق

وادري ان جهة العمل هي المسؤولة ... لكن الخطاء في التنسيق والتخطيط من قبل المجلس الاعلى

لان الاعتمادت المالية الضخمة ماتجي في سبوع ولا اسبوعين


لكن ماقول الا ...

قالوا قسائم والقسائم بديلة
يعني خيارات المواطن ولكن
يصدم مواطن بالخيار ومثيلة
قلة دراهم وامتلاء الاماكن

برويقن
27-11-2012, 10:27 AM
الجهه المسؤولة بصرف القسائم التعليمية ودفعها للمدارس هي وزارة المالية مب الجهه الي يشتغل فيها الموظف