هذا الجيل !

[(محمد)]

هذا الجيل !




http://www.mzaeen.net/upfiles/KoI37570.bmp


هذه السنة

في بعض مدارسنا


شباب في الصف الأول الثانوي .. كانوا في المرحلة الاعدادية... تتفاجأ ان أغلبهم لا يحمل في نفسه أي أدب أو أخلاق .... سمعت قصصا عن طلاب ضربوا معلميهم
وطلاب سبوا معلميهم


وطالب قال لي ... لقد ضربت الاستاذ (كف)


وعندما سألته (وماذا فعل الاستاذ)


قال الطالب .. ولاشيء .. بكى وذهب




أي جيل هذا ... لا يحمل أدبا أو أخلاقا .. ولا حتى دين (الا من رحم الله منهم)


في وقت الصلاة ...نرى الطلاب يلعبون
وبعضهم يصلي دون وضوء
وبعضهم يسب ويستهزء


الجنس - تدخين - سويكا - حشيش - جنس ثالث - عمل قوم لوط - بويات - الغش باستخدام القوة - ضرب المعلمين - التهديد - الصراخ - العنف .......


كلهم في مدرسة واحدة من مئات المدارس


اقرأوا معي هذا المقال الذي يعبر عن نقاط الأدب في بحر هذا الجيل .




صراع الحضارات
بقلم : وسام النصر

تقدم الطفل ذو الملامح الغربية إلى المحاسب في البوفِيْه ، و بدأ حديثه باللهجة الأمريكية :

“Excuse me sir, can I have one French fries, one iced strawberry juice and a bottle of water please!”

ليتبعه مباشرةً طفلٌ آخر يملي طلباته :

“يا محمد .. عطنا واحد همبرجر و واحد بطاط و واحد ببسي ، هاه !!”

كنت أقف خلفهما منتظراً دوري ، بل كنت شاهداً على صراع الحضارات الثقافي أعلاه ، الحضارة الغربية والحضارة الشرقية .. صراعٌ في مخيلتي فجره طفلان لم يبلغا العاشرة من العمر ، و دون حتى أن يشعرا بذلك ..

طرقت برهة من الزمن .. و في رأسي عشرات الأسئلة ، لم أكن أبحث عن إجاباتٍ لها بقدر ما كنت أحاول ترتيب عشوائيتها ، أسئلةٌ يصب بعضها في التربية و بعضها في الدين ، و الآخر في الآداب .

تضمنت كلمات الطفل الغربي عباراتٍ مثل : عفواً .. سيدي .. لو سمحت .. في حين لم يكن من الطفل “ابن البلد” إلا أن بدأ حديثه بِـ “يا محمد” ، قالها كأسلوب نداءٍ رسمي و معتبر ، و أتبع ذلك بأوامر عدةٍ كما لو كان العامل مملوكاً له .

لا زلت أجهل السر وراء استخدام كلمة “محمد” كاسمٍ لكل من هو غير معلومٍ لدينا من العمالة الأجنبية ، مع أن الله سبحانه و تعالى فضل نبيه “محمداً” - صلى الله عليه وآله وسلم - على العالمين ، ولا أظن أن امتهان اسمه بهذا الشكل أمرٌ مقبول ، بل لماذا لا يَعتَبِر كل واحدٍ فينا أن العامل يحمل نفس اسمه هو ، ألن يعتبر ذلك انتقاصاً لذاته ؟؟

ربما من الأجدى لنا إضافة تلك الطريقة في النداء إلى اللغة العربية ، و نخصص استخدامها للمنادى النكرة بالنسبة لنا .. ليس تقليلاً من شأن العامل الأجنبي لا سمح الله ، إنما من باب أنها الطريقة المثلى المزعومة لمناداة أي عامل لا نعرف اسمه ، و من دون الأخذ بعين الاعتبار أصله أو ديانته ..

أسلوب الطفل “ابن البلد” المتسم بالفظاظةِ ، و التي كانت تكفي لزخرفة العبارة أعلاه بعناصر من الرق والعبودية ، فيه من التهجم و التهديد ما يكفي لعقف حاجبي العامل و غضبه من الطفل ، فلم يكن محتوياً حتى على أقل كلمات الطلب شأناً مثل “ممكن” ، و الأدهى من ذلك أن ينهي عبارته بـ “هاه” و التي لم أجد ما يعادلها في اللغة العربية أو حتى في آداب التحدث مع الناس .

شيءٌ يدعو إلى التأمل حقاً ، أن يكون الطفل الغربي أكثر تأدباً من الطفل الشرقي ، و أن يكون أكثر تمسكاً بتلك الآداب حين الحديث مع الأغراب بغض النظر عن وظائفهم .. و أن يكون الطفل الشرقي مثالاً لنقيض ذلك ..

شيءٌ يبعث على الخجل ، أن يكون لدينا القرآن الكريم و سنة نبيه المصطفى - عليه وعلى آله أفضل الصلاة و التسليم - و لا نتذكر قوله تعالى {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (*) ، أن يُبعثَ الرسول - صلوات الله وسلامه عليه - ليتمم مكارم الأخلاق ، ونحن نستمر في الإعراض عن كل ذلك .

قبل سنواتٍ قليلة فقط ، قامت قائمتنا ولم تقعد عندما أساء الغرب لنبينا الكريم ، ولم نحرك ساكنين أمام كل الابتذالات التي تحصل بشكل يومي منا و من غيرنا ، و أعلنا مقاطعة منتجاتهم و لم نفكر في إصلاح نتاجنا الشخصي و الفكري قبل ذلك ، أحرقنا أعلامهم و لم نعتقد بوجوب التخلص من جهلنا أولاً .

وصل دوري بينما كنت غارقاً في خضم كل تلك التساؤلات ، فلمحت الطفل الغربي يأخذ طلبه و يقول :

“Thank you”

وقبل أن أبدأ التفوه بطلبي سمعت الطفل “ابن البلد” يقول :

“وين الكتشب ياخي .. شفيك انت!!”

ارتسمت على شفتي ابتسامة ، ربما لأن لدي طفلاً أبسط حقوقه علي هو زرع مكارم الأخلاق فيه.






ما رأيكم في هذا الجيل ؟ ما هي الأسباب والحلول ؟
ماهو دورنا اتجاههم ؟ وماذا عن تجاربكم الشخصية ؟ هل لديكم مواقف سلبية حصلت لكم ؟


الموضوع لا يحتاج الى متابعتي فهو لكم

[ريتويت]

جزاك الله خير

[Aaziz]

اعوذ بالله ... هذا جيل سابق وقته


للاسف سابق وقته بطريقه خطاء

[ms-qtr]

العيب في قلة التربية وقلة الرقابة والله المستعان
والترف والدلع الزايد

[naklan]

للاسف كلام صحيح والاسباب تربية خدم الام لاهيه
تدور في الاسواق والا شات مع البلاك بيري والاْب لاهي
مع الشغل او التجاره ويقولون ليش عيالنا طلعوا بهذا
الشكل اعرف واحد ابنه ما تعلم النطق الى 3 او 4
سنوات والسبة ما حد يكلمه وصلت ملح
وانا اخوك الله يهديهم :)

[الخزرجي قطر]

التربيه لها دور وهذا من مهام الاسره اولا
شكرا لك على الموضوع

[باراكودا]

جيل راح يكون مبدع في النهاية.

[طبيب قطري]

غلطة الأهل .. بعض الآباء الله يهديهم يفتخرون لما عيالهم يكلمون الناس بقلة ادب وفظاظه ويقولك ماشاءالله عليه الولد طالع لابوه بلسانين!! كان الأدب في هالزمن صار صفه من صفات ضعف الشخصية وقلة الحيله..

[مشاكل]

جيل ذكي جداً نتمنى ان تستغل قدراته من خلال كشافة اصحاب علم وفراسة على ان تكون مهمتهم التجوال في المدارس والقيام باختيار الطلاب بناءً على القدرات والمواهب التي يتميز بها هؤلاء الطلاب اياً كان توجهها ( رياضية - علمية - ادبية - دينيّة - خيالية - فنيّة - سيارات - بر - بحر - ماشية .... الخ ) على ان تكون هناك جهات ومؤسسات متخصصة تتبنّي هذه الفئة والقيام على صقلها وتطويرها من خلال الدعم المادي والمعنوي والاكاديمي والعملي
على فكرة ،،، أغلب الناس المنحرفّة اصحاب عقول ذكيّة ومواهب ومهارات لكنها لم تجد من يستغلها فالخير فاختارت لنفسهل طريق الشر

[حميداني]

نظره سلبيه لجيل ما وصل الجيل اللي قبله ربع علمه وثقافته

والادب ادب الاسره والتأديب تأديب الجيل اللي قبله
ان كان العيب في شباب هذا الجيل فمن ربوهم عليه هو الجيل اللي يقول كنا احسن
الجيل ما طلع من ولاشي معيوب

عذر اقبح من ذنب

ان كان عن مستوى الثقافه اللي وصلها هالجيل , فهو من اللي قبله

في كل جيل له مساوءه وله ايجابياته , فكل الاجيال متساويه حسب ظروفها وبيئتها
كل شي يدور ويرجع

[الجوكر90]

السلام عليكم
انا اشوف هالجيل والجيل الجاي ناس مبدعين ومفكرين
يحبون القرايه والاطلاع وعندهم جرأه وقوه فالشخصيه
بس ينقصهم الي يوجههم والي يجذبهم عشان يمشون ع الطريق الصحيح

انا بقولك شي
مثال بسيط طالب عمره 10 سنين فالبيت عنده سوني ولاب توب وايباد وبلاك بيري او ايفون
وفجاءه يروح المدرسه ويشوف اشيا بدائيه اوراق واقلام رصاص وحبر
وكتب ودفاتر
فيوم يرجع البيت يشوف كل شي متطور عنده فيجب قعده البيت اكثر من المدرسه
بس لو عكسنا هالشي راح تحصل طلاب مبدعين يحبون المدرسه والتعليم ويوم يرجع هالاشيا الحديثه موجوده عنده فالبيت فراح تحصله يزيد فاطلاعه وبحثه عن الاشيا الايجابيه بدل السلبيه والاغاني والمحرمات

حتى من ناحيه التجاره اشوف جيلي انا 89 و90 وطالع يفكرون فالتجاره واشوف ناس يطلبون اشيا من النت ويبيعونها ب60 او 100 مع ان هالمبلغ بسيط بس تحصلهم يتاجرون وهاي دليل ان تفكيرهم صار احسن ويبون يامنون ع حياتي ويكون عندهم مصدر ثاني للدخل ونشوف شوي بعض الحرف القديمه الي كانوا يستحون انهم يسونها الحين في ناس يسونها وهاي شي طيب ان الشغل مب عيب


وانا من ناحيتي اشوف الجيل الجاي هو الي راح يعدل اوضاع الدوله من التخطيط والتطوير
بس بشرط لا للواسطه

وبالتوفيق ان شاء الله

[الحريّه]

السبب أخي الفاضل كما ذكر الإخوة هنا , هو الابتعاد عن التربية الإسلامية ممّن يربون , و ترك تربية الأبناء للخادمات من قِبَل أؤلئك المهملون . فالوضع هو خسارة 100% و ليس 50/50 للأسف .
يأتي هنا دور المؤسسات التربوية و التعليمية التي يوضع عليها عبء إخراج المواطن الصالح سواء في وجود الأسر التي تربي , أو عدم وجودها . فالمناهج التعليمية ترصد في مخرجاتها صورة للمواطن في آخر النفق . إلا أن بعض ممن يوصفون بالمربين يغفلون عن هذا الدور وهذه الأمانة . ففي خطط الكثير من المدارس و رسائلها و رؤآها , يبدو الطالب المُخْرَج نموذجاً جميلاً لكل ما تتمنى الدول أن يكون عليه مواطنوها . إلا أن إغفال تحقيق هذه الخطط و الرؤى في خِضَم التركيز على الظاهر من تنظيم عقيم هو جريمة يجب أن يعاقب عليها القانون .
و الصدمة الأكبر هي وجود أُسَر لا تدرك أنها بذلك تضيّع الأمانة و تعلن عجزها و إفلاسها إزاء طفل تدّعي أنها لا تعرف كيف تتصرف معه و أن جميع من حوله هكذا , فهو جزء من القطيع .
أعود للقول أن دور المؤسسات التعليمية و التربوية أكبر من مجرد درجات و نجاح و تجاوز عتبات التعليم النظامي أو الخاص , بل يتجاوز ذلك إلى تحقيق النموذج الأمثل للمواطن الذي يجب أن تفكر به كَنِتاجٍ لكل العمليات التعليمية و التربوية , أي مواطن يتمثل بأخلاق الإسلام و ينتهجها في حياته .
تحياتي:victory:

[musel999]

شي متوارث انه الجيل الحالي ينتقد الجيل القادم والجيل القديم ينتقد الجيل الحالي وكل واحد مو عاجبه الثاني مع ان الجيل القادم الجيل الحالي هو المسؤل عن تجهيزه وتربيته

[ajyal]

هذا الجيل !




http://www.mzaeen.net/upfiles/koi37570.bmp


هذه السنة

في بعض مدارسنا


شباب في الصف الأول الثانوي .. كانوا في المرحلة الاعدادية... تتفاجأ ان أغلبهم لا يحمل في نفسه أي أدب أو أخلاق .... سمعت قصصا عن طلاب ضربوا معلميهم
وطلاب سبوا معلميهم


وطالب قال لي ... لقد ضربت الاستاذ (كف)


وعندما سألته (وماذا فعل الاستاذ)


قال الطالب .. ولاشيء .. بكى وذهب




أي جيل هذا ... لا يحمل أدبا أو أخلاقا .. ولا حتى دين (الا من رحم الله منهم)


في وقت الصلاة ...نرى الطلاب يلعبون
وبعضهم يصلي دون وضوء
وبعضهم يسب ويستهزء


الجنس - تدخين - سويكا - حشيش - جنس ثالث - عمل قوم لوط - بويات - الغش باستخدام القوة - ضرب المعلمين - التهديد - الصراخ - العنف .......


كلهم في مدرسة واحدة من مئات المدارس


اقرأوا معي هذا المقال الذي يعبر عن نقاط الأدب في بحر هذا الجيل .




صراع الحضارات
بقلم : وسام النصر

تقدم الطفل ذو الملامح الغربية إلى المحاسب في البوفِيْه ، و بدأ حديثه باللهجة الأمريكية :

“excuse me sir, can i have one french fries, one iced strawberry juice and a bottle of water please!”

ليتبعه مباشرةً طفلٌ آخر يملي طلباته :

“يا محمد .. عطنا واحد همبرجر و واحد بطاط و واحد ببسي ، هاه !!”

كنت أقف خلفهما منتظراً دوري ، بل كنت شاهداً على صراع الحضارات الثقافي أعلاه ، الحضارة الغربية والحضارة الشرقية .. صراعٌ في مخيلتي فجره طفلان لم يبلغا العاشرة من العمر ، و دون حتى أن يشعرا بذلك ..

طرقت برهة من الزمن .. و في رأسي عشرات الأسئلة ، لم أكن أبحث عن إجاباتٍ لها بقدر ما كنت أحاول ترتيب عشوائيتها ، أسئلةٌ يصب بعضها في التربية و بعضها في الدين ، و الآخر في الآداب .

تضمنت كلمات الطفل الغربي عباراتٍ مثل : عفواً .. سيدي .. لو سمحت .. في حين لم يكن من الطفل “ابن البلد” إلا أن بدأ حديثه بِـ “يا محمد” ، قالها كأسلوب نداءٍ رسمي و معتبر ، و أتبع ذلك بأوامر عدةٍ كما لو كان العامل مملوكاً له .

لا زلت أجهل السر وراء استخدام كلمة “محمد” كاسمٍ لكل من هو غير معلومٍ لدينا من العمالة الأجنبية ، مع أن الله سبحانه و تعالى فضل نبيه “محمداً” - صلى الله عليه وآله وسلم - على العالمين ، ولا أظن أن امتهان اسمه بهذا الشكل أمرٌ مقبول ، بل لماذا لا يَعتَبِر كل واحدٍ فينا أن العامل يحمل نفس اسمه هو ، ألن يعتبر ذلك انتقاصاً لذاته ؟؟

ربما من الأجدى لنا إضافة تلك الطريقة في النداء إلى اللغة العربية ، و نخصص استخدامها للمنادى النكرة بالنسبة لنا .. ليس تقليلاً من شأن العامل الأجنبي لا سمح الله ، إنما من باب أنها الطريقة المثلى المزعومة لمناداة أي عامل لا نعرف اسمه ، و من دون الأخذ بعين الاعتبار أصله أو ديانته ..

أسلوب الطفل “ابن البلد” المتسم بالفظاظةِ ، و التي كانت تكفي لزخرفة العبارة أعلاه بعناصر من الرق والعبودية ، فيه من التهجم و التهديد ما يكفي لعقف حاجبي العامل و غضبه من الطفل ، فلم يكن محتوياً حتى على أقل كلمات الطلب شأناً مثل “ممكن” ، و الأدهى من ذلك أن ينهي عبارته بـ “هاه” و التي لم أجد ما يعادلها في اللغة العربية أو حتى في آداب التحدث مع الناس .

شيءٌ يدعو إلى التأمل حقاً ، أن يكون الطفل الغربي أكثر تأدباً من الطفل الشرقي ، و أن يكون أكثر تمسكاً بتلك الآداب حين الحديث مع الأغراب بغض النظر عن وظائفهم .. و أن يكون الطفل الشرقي مثالاً لنقيض ذلك ..

شيءٌ يبعث على الخجل ، أن يكون لدينا القرآن الكريم و سنة نبيه المصطفى - عليه وعلى آله أفضل الصلاة و التسليم - و لا نتذكر قوله تعالى {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (*) ، أن يُبعثَ الرسول - صلوات الله وسلامه عليه - ليتمم مكارم الأخلاق ، ونحن نستمر في الإعراض عن كل ذلك .

قبل سنواتٍ قليلة فقط ، قامت قائمتنا ولم تقعد عندما أساء الغرب لنبينا الكريم ، ولم نحرك ساكنين أمام كل الابتذالات التي تحصل بشكل يومي منا و من غيرنا ، و أعلنا مقاطعة منتجاتهم و لم نفكر في إصلاح نتاجنا الشخصي و الفكري قبل ذلك ، أحرقنا أعلامهم و لم نعتقد بوجوب التخلص من جهلنا أولاً .

وصل دوري بينما كنت غارقاً في خضم كل تلك التساؤلات ، فلمحت الطفل الغربي يأخذ طلبه و يقول :

“thank you”

وقبل أن أبدأ التفوه بطلبي سمعت الطفل “ابن البلد” يقول :

“وين الكتشب ياخي .. شفيك انت!!”

ارتسمت على شفتي ابتسامة ، ربما لأن لدي طفلاً أبسط حقوقه علي هو زرع مكارم الأخلاق فيه.






ما رأيكم في هذا الجيل ؟ ما هي الأسباب والحلول ؟
ماهو دورنا اتجاههم ؟ وماذا عن تجاربكم الشخصية ؟ هل لديكم مواقف سلبية حصلت لكم ؟


الموضوع لا يحتاج الى متابعتي فهو لكم


الثلاثي الشيطاني الإعلام الماسوني والتعليم (مؤسسة راند) زائد الخادمات (أغلبهن مرتزقات كافرات) هم من يصنعون الأجيال ولك أن تتخيل الكارثة القادمة

[بوخالد911]

جيل هالزمن

يبيله 1000 عين وعين تراقبهم

والله يعين

[حسن]

الثلاثي الشيطاني الإعلام الماسوني والتعليم (مؤسسة راند) زائد الخادمات (أغلبهن مرتزقات كافرات) هم من يصنعون الأجيال ولك أن تتخيل الكارثة القادمة

حبيت اعقب على ردك

كل ردك في غير محله من وجهه نظري
انت كولي الامر من الاب ولام المسؤلين الاول والاخير
كلامي هذا ينسف نظريتك

[ajyal]

حبيت اعقب على ردك

كل ردك في غير محله من وجهه نظري
انت كولي الامر من الاب ولام المسؤلين الاول والاخير
كلامي هذا ينسف نظريتك


مع إحترامي الشخصي لك مشاركتك مجرد كلام
مؤسسة راند إبنة البنتاجون وهي من تشرف على تدريس إبنك وإبنتك وتصنع شخصيتهم وهذا واقع
قنوات أم بي سي وروتانا وغيرهم كثير داخل بيتك وفي غرفة نومك ومع أطفالك بعد عودتهم من المدرسة هذا واقع
الخادمات الكافرات يشرفن على تربية الأبناء بعد المدرسة ومجهودهم متكامل مع الفضائية المائعة وهذا واقع
وانسف انت في مخيلتك ماتشاء فالواقع واقع

[فلتة زمانها]

هاذي طبيعة الانسان لما يوصل لسن الشيخوخه ويشتعل الراس شيبا يقوم ينتقد الاجيال الحديثه
ونسى نفسه شلون كان في مراهقته وشبابه:tease:
هالجيل مبدع وفيه درجه عاليه من الذكاء بس محتاج تربية صالحه واهتمام

[حسن]

مع إحترامي الشخصي لك مشاركتك مجرد كلام
مؤسسة راند إبنة البنتاجون وهي من تشرف على تدريس إبنك وإبنتك وتصنع شخصيتهم وهذا واقع
قنوات أم بي سي وروتانا وغيرهم كثير داخل بيتك وفي غرفة نومك ومع أطفالك بعد عودتهم من المدرسة هذا واقع
الخادمات الكافرات يشرفن على تربية الأبناء بعد المدرسة ومجهودهم متكامل مع الفضائية المائعة وهذا واقع
وانسف انت في مخيلتك ماتشاء فالواقع واقع

اي نعم بحكم اني ادير بيتي واعرف التزاماتي وخدمي لهم تنظيف البيت وترتيبه فقط (لاغير) من دون العيال الام هي اللي تربيهم وتدرسهم وتاكلهم وتشربهم ونعلمهم الادب والاخلاق والصلاه والدين
اما التلفزيون حده رسوم متحركه واصلا هم ماعندهم وقت يشاهدونه 7 مساء الكل نايم
بتقول انت غير والله كيفك هذا حياتي انا مالي شغل بغيري والحكومه مالها بعد بعيال الناس
يقول المثل من همل فقد

[ام ناصر1]

الله يستر عليهم ...ويهديهم

[bo3adel]

موضوع مهم جدا

للاسف في اي زياره لمدرستي القديمه وعند سؤالي المعلمين عن نوعيات الاشخاص اللي تجيهم اسمع العجب

والاعجب لما اسال عيال خالي عن حال المدرسه .. على ايامنا اذا انطردنا من الحصه كنا نسوي المستحيل عشان نعتذر

الحين شباب يجون المدرسه بعطر نسائي .. ظاهرة الجنس الثالث المنحرف منتشره بشكل كبير .. طلاب يرقصون قدام المعلم ومايقدر يسوي اي شي لهم

طلاب مايملكون اي نوع من الادب واذا المدرس هددهم تعرفون شنو رد الطالب؟
انت ماتقدر تسوي لي شي بشتكي عليك في المجلس الاعلى

مب كل شي في التربيه نرجعه للوالدين .. دور المدرسه والبيئه اللي تحتويها والناس العايشه في البيئه هي العامل المؤثر الاكبر على شخصيات الجيل القادم

اشكرك ع الموضوع اخوي محمد

[(محمد)]

لن أقف مكتوف اليدين


مطلوب باحث للمساعدة في عمل دراسة تربوية متخصصة وشاملة
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=534398

[(محمد)]

ولله الحمد والمنة وجدنا من يساعدنا في تحضير دراسة تربوية عملية ذات خطة واضحة لمكافحة الآفات الأخلاقية والسلوكية في المدارس الاعدادية والثانوية وضم ومساندة أطراف أخرى كوزارة الصحة و وزارة الداخلية وبعض الهيئات والمراكز التأهيلية الأخرى.

وبإذن الله عند انتهائها سنحاول تعميمها على باقي مدارس الدولة بعد أخذ الموافقات الرسمية


ونرحب بأي أفكار أو مقترحات أو مساندة من أي طرف على الايميل التالي


fnajeel@gmail.com


وبالله استعنا وبه نتوكل

[عاهد بن علي]

البعض ( قليل تربيه )

تسلم يا استاذي

[(محمد)]

الطالب يجلس في مدرستة أكثر من جلوسه في البيت ويرى معلمه اكثر من رؤيته لأبيه


وعندما يحاول اعداء الله ضرب الاسرة المسلمة فإنه يبدأ أولا في ضرب الأم ثم في ضرب المدرسة


لذا فعلينا الآن صد الهجوم بتغيير ما نستطيع تغييره واضافة حلول بديلة... ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.