hma
09-12-2012, 07:30 AM
المنصوري: لا نية لدخول شريك ثالث بالبورصة
قال المدير التنفيذي لبورصة قطر راشد المنصوري: إنه ليس هناك نية لدخول شريك ثالث بالبورصة، مؤكدًا أن الشريك الأمريكي سيظل هو الشريك الكامل لقطر القابضة. مشيرًا إلى أن شركة قطر القابضة وهي الشريك الأكبر في سوق المال القطري أبدت رغبتها خلال الفترة الماضية في زيادة حصتها إلى 88% وتوافق ذلك مع استراتيجية الشريك الأمريكي لها بالبورصة وهي نايسي يورنكست الجديدة التي ترغب أيضًا في إعادة رؤوس أموالها بشكل أفضل من الفترة الماضية. وقال المنصوري فى حديثه مع قناة السي ان بي سي عربية: إن عقد الشراكة بين الشركتين تم خلال عام 2009 وكانت مدة الشراكة بين المؤسستين لمدة خمس سنوات ومضى منها إلى الآن ثلاث سنوات.
وأشار المنصوري إلى أنه فى خلال الثلاث سنوات الماضية قام الشريك الأمريكي بنقل خبرات كبيرة وجيدة للجانب القطري. من جهة أخرى أنهت بورصة قطر أمس آخر تداولات هذا الأسبوع على ارتفاع طفيف وسيطر اللون الأخضر على شاشات السوق من بداية الجلسة إلى نهايتها بفضل عمليات شرائية قوية قام بها المستثمرون الأفراد على الأسهم القيادية وهو ما أدّى إلى ارتفاع المؤشر بمقدار24 نقطة بما يعادل 0.29% ليغلق عند مستوى 8360 نقطة.
وأنهى المؤشر تداولات أمس على استقرار في ظل توازن بين قوى البيع والشراء، في الوقت الذي شهدت فيه أسهم البنوك وأسهم قيادية أخرى عمليات شراء خاصة الشركات التي يتوقع لها أداء مالي جيّد بنهاية العام
قال المدير التنفيذي لبورصة قطر راشد المنصوري: إنه ليس هناك نية لدخول شريك ثالث بالبورصة، مؤكدًا أن الشريك الأمريكي سيظل هو الشريك الكامل لقطر القابضة. مشيرًا إلى أن شركة قطر القابضة وهي الشريك الأكبر في سوق المال القطري أبدت رغبتها خلال الفترة الماضية في زيادة حصتها إلى 88% وتوافق ذلك مع استراتيجية الشريك الأمريكي لها بالبورصة وهي نايسي يورنكست الجديدة التي ترغب أيضًا في إعادة رؤوس أموالها بشكل أفضل من الفترة الماضية. وقال المنصوري فى حديثه مع قناة السي ان بي سي عربية: إن عقد الشراكة بين الشركتين تم خلال عام 2009 وكانت مدة الشراكة بين المؤسستين لمدة خمس سنوات ومضى منها إلى الآن ثلاث سنوات.
وأشار المنصوري إلى أنه فى خلال الثلاث سنوات الماضية قام الشريك الأمريكي بنقل خبرات كبيرة وجيدة للجانب القطري. من جهة أخرى أنهت بورصة قطر أمس آخر تداولات هذا الأسبوع على ارتفاع طفيف وسيطر اللون الأخضر على شاشات السوق من بداية الجلسة إلى نهايتها بفضل عمليات شرائية قوية قام بها المستثمرون الأفراد على الأسهم القيادية وهو ما أدّى إلى ارتفاع المؤشر بمقدار24 نقطة بما يعادل 0.29% ليغلق عند مستوى 8360 نقطة.
وأنهى المؤشر تداولات أمس على استقرار في ظل توازن بين قوى البيع والشراء، في الوقت الذي شهدت فيه أسهم البنوك وأسهم قيادية أخرى عمليات شراء خاصة الشركات التي يتوقع لها أداء مالي جيّد بنهاية العام