بن غيث
14-12-2012, 06:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الظواهر الطبيعيه كثيرة ومتعدده في عالمنا .
منها المفيد ومنها الضار ومنها المرعب
البرق - الرعد - الأمطار - الزلازل - الفياضانات - البراكين .. الخ
من الطبيعي على الشخص المسلم عندما يشاهد هذه الظواهر أن يقول
سبحان الله العظيم ولا إله إلا الله
ومن الغير طبيعي أن نقول أن هنالك بشر يمكنهم التحكم في نزول الأمطار من عدمه أو هبوب الرياح والعواصف .. ( أستغفر الله والله أعلم )
قد يعلق البعض على
ذلك بأنه درب من الجنون !! ... وقد يري البعض أنه شرك بالله وبقدرته !!
لكن ما يحدث الآن ومن خلال المعلومات التي سوف أسردها الآن ... سوف يقلب الصورة رأسا على عقب.
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/355555282.jpg
الكيمتريل : هو غاز تم اكتشافه وتطويره في الاتحاد السوفيتي حيث كان السوفييت هم رواد الهندسة المناخية حيث كان العالم الامريكي ( الكرواتي الاصل ) والذي هرب من الاتحاد السوفيتي مع ابحاثه .. نيقولا تسلا وهو رائد هذه الهندسة ومطورها
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/146073807.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/513644254.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/867207772.png
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/427845593.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/454324718.jpg
غاز الكيمتريل
التفسير العلمي
هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق
والرعد والعواصف
والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول
الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها.
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي
ارتفاعات جوية محددة لاستحداث
ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو
"الاستمطار" يتم استخدام خليط
أيوديد الفضة + بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولايستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا
كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو
وقد تصل إلى 7 مئوية، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض
الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار
الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين
الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب
منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/461779635.jpg
من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال
تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض ، وفي
المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وتحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/228651044.jpg
مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار ، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية ، بسبب
العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالضباب.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لايعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية
في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية، حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد
بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من
أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/943332571.png
وأن شاء الله سوف أكمل باقي الموضوع في القريب العاجل ..
الظواهر الطبيعيه كثيرة ومتعدده في عالمنا .
منها المفيد ومنها الضار ومنها المرعب
البرق - الرعد - الأمطار - الزلازل - الفياضانات - البراكين .. الخ
من الطبيعي على الشخص المسلم عندما يشاهد هذه الظواهر أن يقول
سبحان الله العظيم ولا إله إلا الله
ومن الغير طبيعي أن نقول أن هنالك بشر يمكنهم التحكم في نزول الأمطار من عدمه أو هبوب الرياح والعواصف .. ( أستغفر الله والله أعلم )
قد يعلق البعض على
ذلك بأنه درب من الجنون !! ... وقد يري البعض أنه شرك بالله وبقدرته !!
لكن ما يحدث الآن ومن خلال المعلومات التي سوف أسردها الآن ... سوف يقلب الصورة رأسا على عقب.
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/355555282.jpg
الكيمتريل : هو غاز تم اكتشافه وتطويره في الاتحاد السوفيتي حيث كان السوفييت هم رواد الهندسة المناخية حيث كان العالم الامريكي ( الكرواتي الاصل ) والذي هرب من الاتحاد السوفيتي مع ابحاثه .. نيقولا تسلا وهو رائد هذه الهندسة ومطورها
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/146073807.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/513644254.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/867207772.png
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/427845593.jpg
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/454324718.jpg
غاز الكيمتريل
التفسير العلمي
هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق
والرعد والعواصف
والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول
الأمطار وإحداث الأضرار البشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها.
وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها علي
ارتفاعات جوية محددة لاستحداث
ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو
"الاستمطار" يتم استخدام خليط
أيوديد الفضة + بيركلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولايستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا
كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة.
وبمعني آخر أكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواء تنخفض درجات الحرارة في الجو
وقد تصل إلى 7 مئوية، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض
الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار
الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي ما سبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين
الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي "الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب
منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها، ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/461779635.jpg
من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال
تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض ، وفي
المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وتحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/15/228651044.jpg
مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار ، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية ، بسبب
العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالضباب.
ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لايعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية
في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية، حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري التي تهدد
بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من
أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة
http://www9.0zz0.com/2012/12/14/14/943332571.png
وأن شاء الله سوف أكمل باقي الموضوع في القريب العاجل ..