المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زيادة طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة Thu Dec 20, 20



مغروور قطر
20-12-2012, 08:40 PM
زيادة طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة
Thu Dec 20, 2012 3:06pm GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] واشنطن (رويترز) - ارتفع عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة لصرف إعانات بطالة الأسبوع الماضي مما يضع هذا العدد مجددا عند الطرف الأدنى لنطاقه قبل الإعصار ويشير إلى أن نمو الوظائف لا يزال متواضعا.

وقالت وزارة العمل يوم الخميس إن عدد الطلبات الجديدة لصرف إعانة البطالة الحكومية زاد 17 ألفا إلى 361 ألف طلب معدل موسميا.

وتم تعديل الرقم في الأسبوع الذي سبقه بالارتفاع بمقدار ألف طلب عن التقدير السابق.

ولم تصل طلبات إعانة البطالة الآن إلى الارتفاع الكبير بعد الإعصار ساندي حينما صعدت إلى 451 ألف طلب في أعقاب العاصفة التي ضربت الساحل الشرقي للولايات المتحدة في أواخر أكتوبر تشرين الأول. وتوقع محللون في استطلاع لرويترز زيادة الطلبات إلى 357 ألف طلب الأسبوع الماضي.

وهبط المتوسط المتحرك لأربعة أسابيع للطلبات الجديدة -وهو مؤشر مفضل لاتجاهات سوق العمل- 13750 إلى 367750 مسجلا أدنى مستوياته منذ أواخر أكتوبر تشرين الأول.

وبلغت الزيادة في الوظائف حتى الآن هذا العام 151 ألف وظيفة في المتوسط شهريا في نمط من المرجح أن يتماسك خلال ديسمبر كانون الأول وسط مخاوف من احتمال إخفاق الكونجرس الأمريكي وحكومة الرئيس أوباما في التوصل إلى إتفاق لتفادي سياسة مالية تقييدية العام القادم

مغروور قطر
20-12-2012, 08:51 PM
معضلة تواجه الإقتصاد الأمريكي: حجم الودائع المصرفية تجاوز القروض بحوالي تريليوني دولار
أرقام - 20/12/2012 inShare.0التعليقات 0 ارتفع مستوى الودائع لدى البنوك الأمريكية بشكل لافت خلال هذا العام كي تتجاوز القروض بما يزيد هن تريليوني دولار، حيث تسبب القلق من تباطؤ النمو لأكبر اقتصادات العالم وضعف الطلب إلى حفاظ المصارف على معايير اقراض مشددة بجانب تقليص وتيرة نمو القروض ذاتها.

يأتي هذا في الوقت الذي كشفت فيه بيانات صادرة في وقت سابق من هذا الأسبوع من البنك الإحتياطي الفيدرالي عن ارتفاع الودائع في المصارف من "جي بي مورجان تشيس" إلى "بنك أوف أمريكا" 8.7% إلى 9.17 تريليون دولار خلال العام حتى الخامس من ديسمبر/كانون الأول.

وقد تجاوزت وتيرة نمو الودائع عند ذلك المستوى القروض التي نمت خلال تلك الفترة بنسبة 3.7% إلى 7.17 تريليون دولار، في الوقت الذي زادت فيه الفجوة بين الودائع والقروض منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2008، أى شهر واحد بعد انهيار "ليمان براذرز" عندما تجاوزت الودائع القروض بحوالي 205 مليارات دولار.

ويرى محللون ان ابقاء البنك الإحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة منخفضا قرب الصفر قلص من الخيارات الإستثمارية، ودفع المدخرين إلى الإحتفاظ بأموالهم لدى البنوك، في الوقت الذي خفض فيه المستهلكين عبء ديونهم مع تشديد لوائح الإقراض بعد فقاعة الإئتمان عام 2007.

وكان الرئيس التنفيذي لبنك "ويلز فارجو" قد أخبر مجلة "فورتشن" "جون ستمبف" الشهر الماضي ان الصناعة المصرفية تقوم بإقراض 78 سنتاً لكل دولار لديها من الودائع، فيما كان هذا المعدل عند 80 سنتا حتى سبتمبر/أيلول، فيما يحاول البنك الحصول على تشغيل دولار للقروض مقابل دولار نظيرا له من الودائع.

ومن المعلوم ان الودائع ارتفعت بنسبة 29% إلى 7.1 تريليون دولار منذ سبتمبر/أيلول عام 2008 عندما انهار "ليمان براذرز"، في الوقت الذي نمت فيه القروض بنسبة أقل 2% فقط خلال نفس الفترة، كما أوضحت بيانات البنك الفيدرالي.

مغروور قطر
20-12-2012, 08:51 PM
الإقتصاد الأمريكي يسجل نموا عند 3.1% في الربع الثالث
أرقام - 20/12/2012 inShare.0التعليقات 3 سجل الإقتصاد الأمريكي نموا بأسرع من التوقعات خلال الربع الثالث بدعم من زيادة الإنفاق من جانب الحكومات المحلية للمرة الأولى منذ ثلاث سنوات بجانب تقلص الفجوة في العجز التجاري.

وكانت بيانات نهائية من وزارة التجارة قد كشفت عن ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي 3.1% على أساس سنوي في الشهور الثلاثة حتى سبتمبر/أيلول بالمقارنة مع 2.7% للقراءة الأولية.


ويعد هذا المعدل للنمو أعلى من توقعات المحللين التي انتظرت توسعا بنسبة 2.8%، في حين انه يظل الأسرع منذ الربع الرابع عام 2011 عندما سجل الإقتصاد ارتفاعا بنسبة 4.1%.

يأتي هذا في الوقت الذي ارتفع فيه انفاق المستهللكين 1.6% على أساس سنوي ارتفاعا من القراءة الأولية في تقرير الشهر الماضي عند 1.4%، وزيادة بنسبة 1.5% خلال الربع الثاني.


وقد أشار تقرير وزارة التجارة إلى مساهمة انفاق الأسر بحوالي 1.12% في قراءة الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يعود بالأساس إلى ارتفاع الإنفاق على خدمات الرعاية الصحية.


وساهم ضيق الفجوة بين الصادرات والواردات في مساهمة ايجابية في القراءة بنسبة 0.38%، بالتزامن مع هبوط الواردات 0.6% خلال الربع الثالث ليكون تراجعها الأول في ثلاث سنوات.

وكان الإنفاق الحكومي بجانب الحكومات المحلية قد ساهم بنسبة ايجابية عند 0.04% في قراءة الناتج المحلي الإجمالي لتكون المرة الأولى منذ الربع الثالث عام 2009.