hma
25-12-2012, 10:02 AM
السبيعي: بروة تحقق فائضا 50% في تكاليف التمويل ونفقات التشغيل في 2012
عقدت مجموعة بروة العقارية ش.م.ق، إحدى الشركات العقارية والاستثمارية الرائدة، اللقاء الثالث لموظفيها لمناقشة أداء المجموعة والنظرة المستقبلية لها. وقد حضر اللقاء، الذي عقد بقاعة الوجبة بفندق لاسيجال، لفيف من موظفي المجموعة وشركاتها التابعة.
وفي مستهل اللقاء، صرح المهندس عبدالله عبدالعزيز بن تركي السبيعي، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة، بقوله: "لكي نتمكن من تنفيذ الإستراتيجية المؤسسية بنجاح، فإنه من المهم أن يتشارك جميع موظفي المجموعة في هدف ورؤية موحدة مشتركة، وأن يدركوا جميعاً كيف أن كل منصب ودور وظيفي يدعم الإستراتيجية المؤسسية العامة للمجموعة. ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي تلعبه هذه اللقاءات في تحقيق المواءمة والكفاءة المؤسسية ومن ثم النهوض ببروة لتحقق أهدافها المتمثلة في رؤيتها لأن تصبح "شركة عقارية موثوق بها لقيمها المؤسسية وأدائها المتميز وعائداتها المستدامة بما يخدم جميع الأطراف ذات العلاقة بها".
وتتمحور الإستراتيجية المؤسسية لبروة حول ثلاثة عناصر: تعظيم حقوق المساهمين من خلال التركيز على الأنشطة الرئيسية، وهي التطوير العقاري والاستثمارات والعمليات التشغيلية لإدارة العقارات؛ ومن خلال تنويع المحفظة عبر بناء الأعمال المتكاملة والمصاحبة لأنشطة الأعمال الرئيسية وتحسن من عوائد المجموعة، ومن خلال تنفيذ الحوكمة المؤسسية الجيدة والرقابة الفعالة وإدارة المخاطر.
وخلال العام المنصرم، كانت أولويات العمل هي التنفيذ الناجح والفعال حسب الجداول الزمنية المحددة لمشاريع التطوير الحالية، وجهود التسويق المكثفة للحصول على أعلى مستويات الإشغال في جميع المشاريع العقارية التي تم الانتهاء منها، والتخارج المربح من الاستثمارات غير الإستراتيجية، ودعم أنشطة الأعمال المتناغمة مع الإستراتيجية الجديدة ، وبناء الحوكمة المؤسسية الجيدة ومبادرات إدارة المخاطر. وكنتيجة مباشرة للالتزام بتنفيذ هذه الأولويات، حققت بروة فائض تكلفة مستدامة خلال هذا العام بصفة خاصة لما يقرب من %50 فيما يتعلق بالنفقات التشغيلية وتكاليف التمويل عن العام المنصرم؛ هذا فضلاً عن تحقيق تدفق نقدي إيجابي والمجموعة بصدد الانطلاق نحو تحقيق وضع صحي وقوي للمركز المالي للمجموعة من خلال الموازنة والمواءمة ما بين مشاريع التطوير العقاري والأصول المدرة للدخل.
كما استطرد الرئيس التنفيذي للمجموعة مثمناً ومقدراً عالياً الجهد والعمل الجاد الذي يقوم به العاملون بالشركة بقوله: "إننا نود أن يعرف الجميع بروة على أنها شركة تتميز بالحوكمة المؤسسية الجيدة، وبالتميز التشغيلي والنمو المستدام وأخيراً أنها مؤسسة قائمة على الأداء القوي".
كما تم أيضا استعراض المشاريع المحلية والدولية الحالية وما طرأ عليها من تقدم في التنفيذ خلال العام وتم إلقاء الضوء على المشاريع العقارية الجديدة.
وتجدر الإشارة إلى أن بروة قد انتقلت الأسبوع الماضي إلى مقرها الإداري الجديد ببرج بروة السد، وهو ما تصادف مع احتفالات اليوم الوطني. وفي حديثه لموظفي الشركة بهذه المناسبة صرح المهندس عبدالله السبيعي بقوله: "إننا كمجموعة نفخر ونعتز بجميع الإنجازات التي حققناها في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى لتتبوأ قطر مكانة عالمية رفيعة تستحقها بجدارة بين الأمم".
وإننا في بروة نحتفل باليوم الوطني بتعبيرنا عن كامل الدعم والولاء للقيادة الرشيدة في سعيها الحثيث إلى تحقيق تطلعات قطر، حكومة وشعباً، كما هو منصوص عليه في رؤية قطر 2030 التي تهدف بالأساس إلى تحويل اقتصاد دولة قطر من اقتصاد قائم على الموارد الهيدروكربونية إلى اقتصاد قائم على المعرفة".
واستطرد بقوله: لهذا فإن قطر هي مصدر إلهامنا نستمد منها القوة لتحقيق هدفنا في أن نكون "إحدى الشركات العقارية والاستثمارية الرائدة في العالم والتي تتخذ من قطر مقراً لها وتزاول أنشطة أعمالها حول العالم".
عقدت مجموعة بروة العقارية ش.م.ق، إحدى الشركات العقارية والاستثمارية الرائدة، اللقاء الثالث لموظفيها لمناقشة أداء المجموعة والنظرة المستقبلية لها. وقد حضر اللقاء، الذي عقد بقاعة الوجبة بفندق لاسيجال، لفيف من موظفي المجموعة وشركاتها التابعة.
وفي مستهل اللقاء، صرح المهندس عبدالله عبدالعزيز بن تركي السبيعي، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة، بقوله: "لكي نتمكن من تنفيذ الإستراتيجية المؤسسية بنجاح، فإنه من المهم أن يتشارك جميع موظفي المجموعة في هدف ورؤية موحدة مشتركة، وأن يدركوا جميعاً كيف أن كل منصب ودور وظيفي يدعم الإستراتيجية المؤسسية العامة للمجموعة. ومن هنا تأتي أهمية الدور الذي تلعبه هذه اللقاءات في تحقيق المواءمة والكفاءة المؤسسية ومن ثم النهوض ببروة لتحقق أهدافها المتمثلة في رؤيتها لأن تصبح "شركة عقارية موثوق بها لقيمها المؤسسية وأدائها المتميز وعائداتها المستدامة بما يخدم جميع الأطراف ذات العلاقة بها".
وتتمحور الإستراتيجية المؤسسية لبروة حول ثلاثة عناصر: تعظيم حقوق المساهمين من خلال التركيز على الأنشطة الرئيسية، وهي التطوير العقاري والاستثمارات والعمليات التشغيلية لإدارة العقارات؛ ومن خلال تنويع المحفظة عبر بناء الأعمال المتكاملة والمصاحبة لأنشطة الأعمال الرئيسية وتحسن من عوائد المجموعة، ومن خلال تنفيذ الحوكمة المؤسسية الجيدة والرقابة الفعالة وإدارة المخاطر.
وخلال العام المنصرم، كانت أولويات العمل هي التنفيذ الناجح والفعال حسب الجداول الزمنية المحددة لمشاريع التطوير الحالية، وجهود التسويق المكثفة للحصول على أعلى مستويات الإشغال في جميع المشاريع العقارية التي تم الانتهاء منها، والتخارج المربح من الاستثمارات غير الإستراتيجية، ودعم أنشطة الأعمال المتناغمة مع الإستراتيجية الجديدة ، وبناء الحوكمة المؤسسية الجيدة ومبادرات إدارة المخاطر. وكنتيجة مباشرة للالتزام بتنفيذ هذه الأولويات، حققت بروة فائض تكلفة مستدامة خلال هذا العام بصفة خاصة لما يقرب من %50 فيما يتعلق بالنفقات التشغيلية وتكاليف التمويل عن العام المنصرم؛ هذا فضلاً عن تحقيق تدفق نقدي إيجابي والمجموعة بصدد الانطلاق نحو تحقيق وضع صحي وقوي للمركز المالي للمجموعة من خلال الموازنة والمواءمة ما بين مشاريع التطوير العقاري والأصول المدرة للدخل.
كما استطرد الرئيس التنفيذي للمجموعة مثمناً ومقدراً عالياً الجهد والعمل الجاد الذي يقوم به العاملون بالشركة بقوله: "إننا نود أن يعرف الجميع بروة على أنها شركة تتميز بالحوكمة المؤسسية الجيدة، وبالتميز التشغيلي والنمو المستدام وأخيراً أنها مؤسسة قائمة على الأداء القوي".
كما تم أيضا استعراض المشاريع المحلية والدولية الحالية وما طرأ عليها من تقدم في التنفيذ خلال العام وتم إلقاء الضوء على المشاريع العقارية الجديدة.
وتجدر الإشارة إلى أن بروة قد انتقلت الأسبوع الماضي إلى مقرها الإداري الجديد ببرج بروة السد، وهو ما تصادف مع احتفالات اليوم الوطني. وفي حديثه لموظفي الشركة بهذه المناسبة صرح المهندس عبدالله السبيعي بقوله: "إننا كمجموعة نفخر ونعتز بجميع الإنجازات التي حققناها في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى لتتبوأ قطر مكانة عالمية رفيعة تستحقها بجدارة بين الأمم".
وإننا في بروة نحتفل باليوم الوطني بتعبيرنا عن كامل الدعم والولاء للقيادة الرشيدة في سعيها الحثيث إلى تحقيق تطلعات قطر، حكومة وشعباً، كما هو منصوص عليه في رؤية قطر 2030 التي تهدف بالأساس إلى تحويل اقتصاد دولة قطر من اقتصاد قائم على الموارد الهيدروكربونية إلى اقتصاد قائم على المعرفة".
واستطرد بقوله: لهذا فإن قطر هي مصدر إلهامنا نستمد منها القوة لتحقيق هدفنا في أن نكون "إحدى الشركات العقارية والاستثمارية الرائدة في العالم والتي تتخذ من قطر مقراً لها وتزاول أنشطة أعمالها حول العالم".