مغروور قطر
08-07-2006, 05:47 AM
الاتصالات المتنقلة» تجري مفاوضات مبدئية للدخول في أسواق أميركا الشمالية
كتب علاء السمان: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان مجموعة الاتصالات المتنقلة «ام تي سي» تجري حاليا بعض المفاوضات المبدئية بخصوص الدخول في أسواق أميركا الشمالية، ضمن خطتها الاستراتيجية التوسعية في سوق الاتصالات الدولية الذي تحتل فيه حتي الآن مرتبة متقدمة ذلك بمحاذاة شركات النقال العالمية, فيما أشارت المصادر الى ان «ام تي سي» ما زالت ترتب للادراج في سوق لندن المالي وسط توقعات بإنجاز هذه الخطوة المهمة مع نهاية العام الحالي على أقرب تقدير.
وعلى صعيد متصل، توقعت مصادر مالية في تصريح خاص لـ «الرأي العام» ان الاتصالات المتنقلة حققت خلال النصف الأول من العام الحالي نسبة نمو قد تصل الى 25 في المئة، ذلك في نتائجها التي ستعلن عنها خلال الأيام المقبلة، مشيرة الى انها حققت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة حوالي 60 فلسا ربحية للسهم بأرباح صافية تقدر بنحو 68 مليون دينار، لافتة الى ان نتائج الربع الأول حملت في طياتها ربحية صافية تصل الى 58,305,144 دينارا بواقع 47 فلسا للسهم الواحد, ونوهت الى ان الأرباح الاجمالية للاتصالات المتنقلة خلال النصف الأول يتوقع لها ان تكون بحدود 107 فلوس للسهم الواحد.
وأرجعت المصادر هذه النتائج الجيدة الى العوائد التي جنتها الـ «ام تي سي» من استثماراتها الخارجية خصوصا من خلال شركاتها التابعة مثل سوادتل السودانية وفي موبايل النيجيرية التي يتوقع ان تحقق منها أرباحا قياسية مع نهاية العام الحالي.
ولفتت الى ارتفاع عملياتها التشغيلية سواء في السوق المحلي أو الأسواق الاقليمية الأخرى, فيما أشارت الى ارتفاع القيمة السوقية لأسهم فاست لينك بعد الانتهاء من بيع شركة «أمنية» للاتصالات.
«إم تي سي» ستنهي عقدها مع «فودافون» سبتمبر المقبل
كتبت أمل عاطف: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان مجموعة الاتصالات المتنقلة ام تي سي شارفت على الانتهاء من عقدها مع شركة فودافون العالمية والذي سينتهي في شهر سبتمبر المقبل.
ورجحت المصادر ان «ام تي سي» لديها النية في عدم التجديد مرة أخرى مع «الفودافون»، مشيرا الى انه سيتم تبديل الشعار الخاص بالشركة بشكل مختلف نهائيا عما هو عليه حاليا، فسيتم توحيد اسم مجموعة ام تي سي في شعار واحد ليواكب وجودها العالمي في قطاع الاتصالات المتنقلة.
وأشارت المصادر الى ان مجموعة الاتصالات تطمح في أن تكون قلب مجتمع الاتصالات المتنقلة في العالم أجمع وتكون بمفردها دون شريك.
ولفتت المصادر الى ان هناك دراسة من قبل الـ «ام تي سي» لاختيار الشعار الجديد مما يؤكد على جدية ام تي سي على الانفصال من فودافون في سبتمبر المقبل.
وأوضحت المصادر ان مجموعة ام تي سي حققت نموا كبيرا على مستوى جميع المؤشرات، فقد شهدت السنة المالية لعام 2005 نتائج مالية قياسية من حيث حجم العوائد والأرباح.
وذكرت المصادر ان «ام تي سي» ستواصل سياستها التوسعية حتى تحقق الهدف الذي رسمته نصب عينيها, معتمدة في ذاك على القاعدة العريضة التي حققتها لتكون حافزا لها نحو الوصول الى العالمية وذلك عن طريق التوسع في أسواق جديدة من خلال عمليات الشراء أو الاستحواذ أو الحصول على رخص جديدة أو الدخول في شراكات للاستفادة من الفرص المتاحة التي تحقق للمجموعة العوائد المرجوة منها وترفع حقوق المساهمين.
وكشفت المصادر ان «ام تي سي» تسعى للدخول في الأسواق الناشئة في الأيام المقبلة وسيتم الإعلان عنها في حينها وذلك لأنها تحقق عوائد ممتازة وفرص نمو هائلة وتستمر المجموعة في اكتشاف الكنوز الأفريقية من خلال زيادة نسبتها الى 100 في المئة من شركة موبيتل السودانية
كتب علاء السمان: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان مجموعة الاتصالات المتنقلة «ام تي سي» تجري حاليا بعض المفاوضات المبدئية بخصوص الدخول في أسواق أميركا الشمالية، ضمن خطتها الاستراتيجية التوسعية في سوق الاتصالات الدولية الذي تحتل فيه حتي الآن مرتبة متقدمة ذلك بمحاذاة شركات النقال العالمية, فيما أشارت المصادر الى ان «ام تي سي» ما زالت ترتب للادراج في سوق لندن المالي وسط توقعات بإنجاز هذه الخطوة المهمة مع نهاية العام الحالي على أقرب تقدير.
وعلى صعيد متصل، توقعت مصادر مالية في تصريح خاص لـ «الرأي العام» ان الاتصالات المتنقلة حققت خلال النصف الأول من العام الحالي نسبة نمو قد تصل الى 25 في المئة، ذلك في نتائجها التي ستعلن عنها خلال الأيام المقبلة، مشيرة الى انها حققت خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة حوالي 60 فلسا ربحية للسهم بأرباح صافية تقدر بنحو 68 مليون دينار، لافتة الى ان نتائج الربع الأول حملت في طياتها ربحية صافية تصل الى 58,305,144 دينارا بواقع 47 فلسا للسهم الواحد, ونوهت الى ان الأرباح الاجمالية للاتصالات المتنقلة خلال النصف الأول يتوقع لها ان تكون بحدود 107 فلوس للسهم الواحد.
وأرجعت المصادر هذه النتائج الجيدة الى العوائد التي جنتها الـ «ام تي سي» من استثماراتها الخارجية خصوصا من خلال شركاتها التابعة مثل سوادتل السودانية وفي موبايل النيجيرية التي يتوقع ان تحقق منها أرباحا قياسية مع نهاية العام الحالي.
ولفتت الى ارتفاع عملياتها التشغيلية سواء في السوق المحلي أو الأسواق الاقليمية الأخرى, فيما أشارت الى ارتفاع القيمة السوقية لأسهم فاست لينك بعد الانتهاء من بيع شركة «أمنية» للاتصالات.
«إم تي سي» ستنهي عقدها مع «فودافون» سبتمبر المقبل
كتبت أمل عاطف: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان مجموعة الاتصالات المتنقلة ام تي سي شارفت على الانتهاء من عقدها مع شركة فودافون العالمية والذي سينتهي في شهر سبتمبر المقبل.
ورجحت المصادر ان «ام تي سي» لديها النية في عدم التجديد مرة أخرى مع «الفودافون»، مشيرا الى انه سيتم تبديل الشعار الخاص بالشركة بشكل مختلف نهائيا عما هو عليه حاليا، فسيتم توحيد اسم مجموعة ام تي سي في شعار واحد ليواكب وجودها العالمي في قطاع الاتصالات المتنقلة.
وأشارت المصادر الى ان مجموعة الاتصالات تطمح في أن تكون قلب مجتمع الاتصالات المتنقلة في العالم أجمع وتكون بمفردها دون شريك.
ولفتت المصادر الى ان هناك دراسة من قبل الـ «ام تي سي» لاختيار الشعار الجديد مما يؤكد على جدية ام تي سي على الانفصال من فودافون في سبتمبر المقبل.
وأوضحت المصادر ان مجموعة ام تي سي حققت نموا كبيرا على مستوى جميع المؤشرات، فقد شهدت السنة المالية لعام 2005 نتائج مالية قياسية من حيث حجم العوائد والأرباح.
وذكرت المصادر ان «ام تي سي» ستواصل سياستها التوسعية حتى تحقق الهدف الذي رسمته نصب عينيها, معتمدة في ذاك على القاعدة العريضة التي حققتها لتكون حافزا لها نحو الوصول الى العالمية وذلك عن طريق التوسع في أسواق جديدة من خلال عمليات الشراء أو الاستحواذ أو الحصول على رخص جديدة أو الدخول في شراكات للاستفادة من الفرص المتاحة التي تحقق للمجموعة العوائد المرجوة منها وترفع حقوق المساهمين.
وكشفت المصادر ان «ام تي سي» تسعى للدخول في الأسواق الناشئة في الأيام المقبلة وسيتم الإعلان عنها في حينها وذلك لأنها تحقق عوائد ممتازة وفرص نمو هائلة وتستمر المجموعة في اكتشاف الكنوز الأفريقية من خلال زيادة نسبتها الى 100 في المئة من شركة موبيتل السودانية