المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الى متى



قطرية عسل
10-05-2005, 02:26 PM
الى متــــــــــــــــــــــى هذا النزول في الاسهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم ؟؟؟
:con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2: :con2:
هنااااااااااااادي

البرنس
10-05-2005, 02:29 PM
يقولون بترتفع .. :con2:

بوخليفة
10-05-2005, 02:31 PM
خلاص اعتقد انتهى وقت النزول الكبير
والان وقت التذبذب
والتأسيس السعري الجديد
لتأسيس قاعدة صلبه للانطلاق من جديد

مالك امـــــــــل
10-05-2005, 02:31 PM
على مااعتقد والله اعلم انها بطول يمكن بترتفع اشواي في الاسابيع القادمه بس الارتفاع العدل تقريبا من شهر 8 وطالع والله اعلم بالغيب :)

ويعطيكم الف عافيه

ومانبي منكم الا الصبر والصبر مفتاح الفرج انشاء الله

نايف
10-05-2005, 02:34 PM
اهم شي ان النزول ينتهي وبعدها يصير تاسيس القواعد السعريه وبعدها ان شالله ننتظر الارتفاع الكبير .........

نتمنى ان السوق يمشي بهالاستراتيجيه لان الارتفاعات القويه تخوف بعد فنتمنى ان السوق يستقر ويرتفع بعدها

سلطان زماني
10-05-2005, 02:34 PM
:deal: اتمنا صعووده بعد ما اشترى

المؤشر
10-05-2005, 02:35 PM
لو تسئليـــــن من مدير البورصه لين فراشها محد يعرف الى متى هذا النــزول ؛ حتى الهنـــدي مال البقــاله صار ايعرف حق نقاط الدعم والمقــاومة وفي النهــايه ما نفع معــاه الوضع قلب اورقه التحليـــل وكتــــب رسالته حق الهنــــد وطرشهــا عشان ايوفر حتى الورقه من عقب هذا النـــزول والخســاير .




والله كريم

قطرية عسل
10-05-2005, 02:37 PM
ما شـــــــــــاء الله عليكم
الله يعطيكــــــــــــــم العافية
هنااااااااااااادي

سلطان زماني
10-05-2005, 02:49 PM
ههههههههههههههههههه


وردت الورقه من الهند ولا لا هههههههههههههههههههعهةهع هع هع

اتمنا نزوول الا العشرين

بدور
10-05-2005, 04:58 PM
اخت هنادي خلاص لاتفكرين بالارتفاااع النزول الى الصفر ونهاية السوق قربت والعوض على الله هذي لعبة الهوامير


الاخت بدور رجاء حار تكلمي بشي من المنطق..

اي نهايه الي قربت !!!!!!
واي نزول الى الصفر !!!!!!



الاداره

نورس الخليج
10-05-2005, 05:05 PM
اخت هنادي خلاص لاتفكرين بالارتفاااع النزول الى الصفر ونهاية السوق قربت والعوض على الله هذي لعبة الهوامير يارب يجيهم الحوت الكبير ويبلعهم


الاخت بدور تذكري بان لكل قمة قاع ولكل قاع قمة وصدقيني اسه قطر ما تستاهل الا تكون في اعلى القمم 0
وان شاء الله قريبا ستكون كذلك 00 0

وان غدا لناظره لقريب

دنيا الاسهم
10-05-2005, 05:17 PM
الحمدللة على كل حال
ياجماعة الخير تفائلوا بالخير تجدوة والخير ان شاللة جاي قدام

الخفوس
10-05-2005, 05:43 PM
ماتوقع السوق في حيل ان يرتفع في هذة الايام على السنة الجديدة الغريب بلموضوع صارلي فترة وانا اسمع عن نقاط المقاومة لكن سوقنا ماعنده نقاط مقاومة نازل نازل ومحد عارف شو السبب لكن نشاءاللة يرد يرتفع لكن الاسعار نزلت قاع بعد ماكانت فوق ماعتقد هذة النزول تصحيحي . على العموم انا مب مستعيل على النزول لين عبدالغني ينزل الكرورز الجديد بعدين ببيع اسهمي . لووووووووووووووووووووووووووول بعض أحلام صغار المستثمرين .

قطرية عسل
10-05-2005, 06:40 PM
انا خسرانة
لكن والله
متفـــــــــــــــــــــــــــــــائلـــــــــــــ ـــــة:rolleyes:
فتفائلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــوا جميعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا"
وهاذي تحية للجميع
:app: :app: :app: :app: :app: :app::app: :app:
هناااااااااااااااااااادي

ريال سعودي
10-05-2005, 06:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


التوكل على الله


الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على
نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين. أما بعد:
فإن للتوكل على الله تعالى منزلة عظيمة في الإسلام، يلحظها من تأمل النصوص الواردة فيه، وكل عبد مضطرٌ إليه، لا يستغني عنه طرفة عين، كما أنه من أعظم العبادات من جهة توثق صلته بتوحيد الرب سبحانه، يقول تعالى:
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ
[الفرقان:58]
في هذه الآية أمر من الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم أن يتوكل عليه سبحانه وتعالى، وألا يركن إلا إليه؛ لأنه الحي الذي لا يموت، وهو القوي القادر سبحانه وتعالى، ومن يتوكل عليه جل وعلا فهو حسبُه، أي كافيه ومؤيدُه وناصرُه، ومن توكل على غير الله، فإنما يتوكل على من يموت ويفنى، والضعف والعجز يعتوِرُه من كل جهة، ولأجل ذلك فالمتوكِّل عليه يضيع ويزيغ، وكل من اعتمد على غير الله فقد ضل سعيه.
فدلّ ذلك على فضل التوكل على الله جل وعلا وتعليق القلب به سبحانه.


والتوكل معناه:
صدق اعتماد القلب على الله عزوجل في استجلاب المصالح ودفع المضار، من أمور الدنيا والآخرة كلها، وأن يَكِلَ العبد أموره كلها إلى الله جل وعلا، وأن يحقق إيمانَه بأنه لا يعطي ولا يمنع، ولا يضر ولا ينفع: سواه جل وعلا.
وقد حَضَّ الله عباده المؤمنين على التوكل في مواضع عديدة من الكتاب العزيز
وبيَّن سبحانه ثمراته وفضائله:
ومن ذلك قوله سبحانه:
وَعَلَى اللّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
[المائدة:23]
وقوله عزوجل:
وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
[التوبة:51]
وقوله تعالى:
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
[الطلاق:3]
وقوله جل وعلا:
فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
[آل عمران:159]
وقال سبحانه واصفاً عباده المؤمنين في معرض الثناء والمدح:
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
[الأنفال:2].
وفي السنة المطهرة تكاثرت النصوص الموضِّحة لأهمية التوكل والحضِ عليه، ومن ذلك ما رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة عن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه قال: قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم :
{ لو أنكم توكَّلون على اللّه حق توكله، لَرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خِماصاً، وتعود بِطاناً }.
قال الحافظ ابن رجب رحمه اللّه:
( هذا الحديث أصلٌ في التوكل، وأنه من أعظم الأسباب التي يُستجلب بها الرزق )
قال اللّه عزوجل:
وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
[الطلاق:3،2].
ودلَّ حديث عمر المذكور على أن الناس إنما يُؤتَون من قلة تحقيق التوكل، ووقوفهم مع الأسباب الظاهرة بقلوبهم، ومساكنتِهم لها، فلذلك يُتْعِبُون أنفسهم في الأسباب، ويجتهدون فيها غاية الاجتهاد، ولا يأتيهم إلا ما قُدِّرَ لهم، فلو حققوا التوكل على اللّه بقلوبهم لساق اللّه إليهم أرزاقهم مع أدنى سبب، كما يسوق إلى الطير أرزاقها بمجرد الغُدوِّ والرّواح، وهو نوع من الطلب والسعي، لكنه سعي يسير. وهذا ما يشير إليه قوله صلى اللّه عليه وسلم:
{ لرزقكم كما يرزق الطير... }
ومعناه أنها تذهب أول النهار خماصاً، أي ضامرة البطون من الجوع، وتتجه إلى غير وجهة محددة، تطير وتبحث وتسعى، ثم ترجع آخر النهار بطاناً، أي ممتلئة البطون.
وصح عن النبي صلى اللّه عليه وسلم فيما رواه عنه جابر بن عبد اللّه رضي اللّه عنه أنه قال:
{ إن نفساً لن تموت حتى تستكمل رزقها، فاتقوا اللّه وأَجْملوا في الطلب، خذوا ما حلَّ ودَعُوا ما حَرُم }
[رواه ابن ماجة والحاكم وابن حبان].
وقال عمر رضي اللّه عنه:
( بين العبد وبين رزقه حجاب، فإن قَنَعَ ورضيت نفسه أتاه رزقُه، وإن اقتحم وهتك الحجاب لم يُزَدْ فوق رزقه ).
وقال بعض السلف:
( توكَّلْ تُسَقْ إليك الأرزاق بلا تعبٍ ولا تكلف ).
وها هنا تنبيه إلى أن التوكل الصحيح يستلزم من صاحبه أن يُعْمِلَ الأسباب كما قال تعالى: وَاتَّقُواْ اللّهَ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
[المائدة:11].
فجعل التوكل مع التقوى، وهي هنا شاملة للقيام بالأسباب المأمور بها، فالتوكل بدون القيام بالأسباب المأمور بها عجزٌ محض، وإن كان مشوباً بنوع من التوكل، فلا ينبغي للعبد أن يجعل توكله عجزاً ولا عجزه توكلاً، بل يجعل توكله من جملة الأسباب التي لا يتم المقصود إلا بها.
وهذا المعنى يدل عليه أيضاً ما رواه الترمذي وغيره عن أنس رضي اللّه عنه قال: قال رجل: يا رسول اللّه ! أَعْقِلُها وأتوكل، أو أُطْلِقُهَا وأتوكل؟ قال:
{ اعقلها وتوكل }.
وقد أخطأ في هذا الباب أقوام، فعوَّلوا عجزهم على التوكل، وتذرَّعوا به، فضيَّعوا من الحقوق والواجبات لأنفسهم ولعيالهم، وقد قال النبي صلى اللّه عليه وسلم:
{ كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يَقُوت}
[رواه أبو داود].
ولمثل أولئك قال عليه الصلاة والسلام:
{ المؤمن القوي خيرٌ وأحب إلى اللّه من المؤمن الضعيف، وفي كلٍ خير، احرص على ما ينفعك، واستعن باللّه ولا تعجز، فإن أصابك شيءٌ فلا تقولن: لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر اللّه وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان }.
ومما ينبَّهُ إليه هنا أن ضعف التوكل لدى الإنسان إنما ينتج عن ضعف الإيمان بالقضاء والقدر، وذلك لأن من وكَلَ أموره إلى اللّه ورضي بما يقضيه له ويختاره، فقد حقق التوكل عليه، وأما من وكل أموره لغير اللّه، وتعلق قلبه به، فهو مخذول غافل عن ربه جل وعلا.


روى ابن مسعود رضي اللّه عنه عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال:
{ من أصابته فاقةٌ فأنزلها بالناس لم تُسَدَّ فاقته، ومن أنزلها باللّه أوشك اللّه له بالغنى... } الحديث [رواه أبو داود وغيره].
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه اللّه:
( وما رجا أحدٌ مخلوقاً ولا توكل عليه إلا خاب ظنه فيه، فإنه مشرك، قال تعالى:
وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ [الحج:31] ).
قال الشيخ سليمان بن عبداللّه بن محمد بن عبدالوهاب رحمهم اللّه:
التوكل قسمان:
أحدهما:
التوكل في الأمور التي لا يقدر عليها إلا اللّه، كالذين يتوكلون على الأموات والطواغيت في رجاء مطالبهم، من نصرٍ أو حفظِ رزق أو شفاعة، فهذا شرك أكبر.
والثاني:
التوكل في الأسباب الظاهرة، كمن يتوكل على أمير أو سلطان فيما أقْدَرَهُ اللّه تعالى عليه من رزق أو دفع أذى ونحو ذلك، فهو نوع من شرك أصغر.
والوكالة الجائزة هي توكيل الإنسانِ الإنسانَ في فعل ما يقدر عليه نيابةً عنه، لكن ليس له أن يعتمد عليه في حصول ما وُكِّل فيه، بل يتوكل على اللّه في تيسير أمره الذي يطلبه بنفسه أو نائبه، وذلك من جملة الأسباب التي يجوز فعلها،
(ولا يعتمد عليها بل يعتمد على المسبِّب الذي أوجد السبب والمسبَّب ).
ومما يزيد إيضاح تحقيق التوكل والعمل بالأسباب مع تعليق القلب باللّه وحده:
ما أخبر به أبو بكر الصديق رضي اللّه عنه في هجرة النبي صلى اللّه عليه وسلم للمدينة إذ قال:
( نظرت إلى أقدام المشركين ونحن في الغار وهم على رءوسنا، فقلت: يا رسول اللّه ! لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا، فقال:
{ ما ظنك يا أبا بكر باثنين اللّه ثالثهما }
[متفق عليه].
وتصديقه قوله تعالى:
إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا
[التوبة:40].
ومن توكَّل على اللّه فإنه ينال من فضائله وثمراته بحسب تحقيقه له ما لا يخطر له على بال، ولا يحيط به مقال، فهو أشرح الناس صدراً، وأطيبهم عيشاً، قال تعالى:
وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
[الطلاق:3].
ولأهمية هذه المسألة فقد عدَّها العلماء في أبواب التوحيد والعقائد، إذ أنها من أجَلِّ العبادات وأعظمها، ولذا عقد لها الإمام المجدد شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب باباً في كتابه ( كتاب التوحيد) ودلَّل عليها وبيَّن أنها من الفرائض ومن شروط الإيمان. فالواجب على كل مسلم ومسلمة العناية بها وتعاهُدُ قلبه على ذلك.


وفقنا اللّه لهداه، ورزقنا صدق التوكل عليه، وحسن الإنابة إليه
وصلى اللّه على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

قطريه فديتني
10-05-2005, 07:12 PM
يعطيك العافيه اخوي ريال سعودي وجعله في ميزان حسناتك يارب

قطرية عسل
10-05-2005, 08:44 PM
ريال سعودي
الله يعطيك العافية
هنادي

مالك امـــــــــل
11-05-2005, 08:21 PM
:nice: :nice: :deal: :anger2: :anger2: مالـــــــــــج امــــــــــــــــــل

قطرية عسل
11-05-2005, 08:28 PM
ماذا تقصــــد ؟
الامل والصبر والتفائل
الحمدللة موجودين
هنااااااااااااااااااااادي