R 7 A L
02-02-2013, 08:27 AM
منتديات قطرية
«تفحيص» طالب أمام مدرسة يؤدي إلى مشاجرات
طالب عدد من رواد المنتديات وزارة الداخلية بوضع دورية للشرطة أمام كل مدرسة من المدارس الإعدادية والثانوية حتى يشعر الطلاب وأولياء أمورهم بالطمأنينة والأمان على أبنائهم الطلبة في مختلف المدارس، جاءت هذه المطالبات بعد المشاجرة التي وقعت أمام إحدى المدارس بين طلبة هذه المدرسة وطلاب مدرسة أخرى نتجت عن قيام طالب بالتفحيص أمام تلك المدرسة، وطالب أحد رواد المنتديات وزارة الداخلية بوضع مخالفات على الطلاب الذين يسوقون سيارات من دون الحصول على رخصة قيادة، منبها إلى أن سن المراهقة تدفع بعض الطلبة إلى القيام بتصرفات قد تتسبب في مشاكل، وتؤدي إلى تعريضهم وزملائهم للخطر، وإلا ما كان لطالب أن يستعرض بسيارته أمام مدرسة يفترض أن تكون مكاناً للعلم والمعرفة وليست ساحة للاستعراض.
وانتقد عضو في هذا المنتدى العقلية المتخلفة التي ما زال البعض يسوي الأمور عن طريقها، خصوصاً بعد دخول أولياء أمور الطلبة على خط الحادثة والذين يفترض أن يكونوا أكثر حكمة وعقلانية من المراهقين، ونبه هذا المتدخل أولياء الأمور بأنهم بطريقتهم هذه إنما يزرعون في نفوس الطلبة ثقافة الثأر والقبلية المقيتة، لأن المشكلة لو وضعت في قالب مشاجرة طلاب كان يمكن تسويتها بطرق أكثر حكمة عبر قيام كل ولي أمر بنصيحة ابنه وحثه على عدم ارتكاب أخطاء تجاه زملائه الذين يعتبرون إخوة له.
كما ذكر عضو آخر سرعة المشاجرات وانتشارها لأتفه الأسباب قائلا: إن شوارع المدن الكبرى في بعض الدول المصنفة على أنها الأكثر خطراً في شوارع العالم لم تحدث فيها مشاجرات بسبب تفحيص طالب.
تساؤلات عن كثرة إعلانات الخاطبات
لماذا تكثر إعلانات الخاطبات؟ سؤال طرحه أحد أعضاء المنتديات ولقي تفاعلا كبيرا من طرف الأعضاء، فقد كثرت في الآونة الأخيرة الإعلانات في الصحف عن وجود خاطبة غالبا ما تكتفي بكنيتها «أم فلان». ومما زاد حيرة صاحب السؤال الفقرة التي غالبا ما ينتهي بها الإعلان (للقطريين فقط)، وتساءل هذا المواطن عن سر ذلك، علما بأن المجتمع القطري مجتمع محدود العدد ومترابط اجتماعيا بحيث لا يحتاج إلى كثرة الخاطبات. وبعد طرح السؤال على المنتدى توالت تعليقات الأعضاء على الموضوع، ولم تخل تلك التعليقات من روح الفكاهة، فقد علق أحد الأعضاء على موضوع حصر الخاطبات لعملهن في القطريين دون غيرهم قائلا: «لأن إخوان شمه دفيعة على طول».
بينما اختار معلق آخر الواقعية في تعليقه، معتبرا أن هذا النوع من التجارة لو لم يلق زبائن لما انتشر، وإذا عرف السبب بطل العجب كما يقول المثل.
واعتبر عضو آخر أن السؤال المطروح ليس انتشار الظاهرة فحسب، وإنما في ثقة الخاطبات ومدى خوفهن من الله وحفظ وصيانة أسرار وأعراض البيوت، واستشهد بأن إحدى الخاطبات عندما لجأت إليها العائلة للبحث عن زوجة لأخيه أخرجت مجموعة صور دون طلب من العائلة، مما يعني أن بعض الخاطبات غير مؤتمنات، لأنه ما دامت إحداهن تخرج صور بنات الناس بهذه البساطة فهذا يعني أن الظاهرة ربما تخرج عن سياق توفيق رأسين في الحلال كما يقولون، إلى هتك لحرمات وأسرار بنات المسلمين.
إشادة بضبط سارق عملاء البنوك
أشاد أعضاء المنتديات بجهود إدارة البحث الجنائي التي أثمرت جهودها في الإمساك باللص المتخصص في سرقة عملاء البنوك والصرافات وبحوزته المبالغ التي سرقها، يذكر أن هذا اللص المحترف قد اعترف بقيامه بمتابعة ضحاياه عندما يخرجون من البنوك أو الصرافات وبحوزتهم مبالغ مالية، وعندما يقف أحدهم في مكان لقضاء بعض الأشغال يقوم السارق بكسر زجاج السيارة والاستيلاء على ما بداخلها من نقود، وعندما تقدم الضحايا ببلاغات إلى إدارة البحث الجنائي وضعت كمينا محكما للص حتى استطاعت إلقاء القبض عليه متلبسا بالجريمة.
وعلق أحد أعضاء المنتدى على هذا الموضوع قائلا: ما دامت الجهات الأمنية عندنا على هذا القدر من الحيطة والانتباه لحماية الوطن والمواطن فسنشعر بالأمان والسكينة، لكن ما استغربه هو حمل المبالغ المالية المعتبرة داخل السيارة في دولة مثل قطر التي يعتبر القطاع المصرفي فيها من أكثر القطاعات تطورا وتفاعلا مع حاجة الجمهور، فالبطاقات الائتمانية تغني عن حمل مبالغ معتبرة وتركها في السيارة، من هنا أنصح الجميع بتخليص معاملاتهم عن طريق البطاقات المصرفية.
http://www.alarab.qa/details.php?issueId=1879&artid=228318
«تفحيص» طالب أمام مدرسة يؤدي إلى مشاجرات
طالب عدد من رواد المنتديات وزارة الداخلية بوضع دورية للشرطة أمام كل مدرسة من المدارس الإعدادية والثانوية حتى يشعر الطلاب وأولياء أمورهم بالطمأنينة والأمان على أبنائهم الطلبة في مختلف المدارس، جاءت هذه المطالبات بعد المشاجرة التي وقعت أمام إحدى المدارس بين طلبة هذه المدرسة وطلاب مدرسة أخرى نتجت عن قيام طالب بالتفحيص أمام تلك المدرسة، وطالب أحد رواد المنتديات وزارة الداخلية بوضع مخالفات على الطلاب الذين يسوقون سيارات من دون الحصول على رخصة قيادة، منبها إلى أن سن المراهقة تدفع بعض الطلبة إلى القيام بتصرفات قد تتسبب في مشاكل، وتؤدي إلى تعريضهم وزملائهم للخطر، وإلا ما كان لطالب أن يستعرض بسيارته أمام مدرسة يفترض أن تكون مكاناً للعلم والمعرفة وليست ساحة للاستعراض.
وانتقد عضو في هذا المنتدى العقلية المتخلفة التي ما زال البعض يسوي الأمور عن طريقها، خصوصاً بعد دخول أولياء أمور الطلبة على خط الحادثة والذين يفترض أن يكونوا أكثر حكمة وعقلانية من المراهقين، ونبه هذا المتدخل أولياء الأمور بأنهم بطريقتهم هذه إنما يزرعون في نفوس الطلبة ثقافة الثأر والقبلية المقيتة، لأن المشكلة لو وضعت في قالب مشاجرة طلاب كان يمكن تسويتها بطرق أكثر حكمة عبر قيام كل ولي أمر بنصيحة ابنه وحثه على عدم ارتكاب أخطاء تجاه زملائه الذين يعتبرون إخوة له.
كما ذكر عضو آخر سرعة المشاجرات وانتشارها لأتفه الأسباب قائلا: إن شوارع المدن الكبرى في بعض الدول المصنفة على أنها الأكثر خطراً في شوارع العالم لم تحدث فيها مشاجرات بسبب تفحيص طالب.
تساؤلات عن كثرة إعلانات الخاطبات
لماذا تكثر إعلانات الخاطبات؟ سؤال طرحه أحد أعضاء المنتديات ولقي تفاعلا كبيرا من طرف الأعضاء، فقد كثرت في الآونة الأخيرة الإعلانات في الصحف عن وجود خاطبة غالبا ما تكتفي بكنيتها «أم فلان». ومما زاد حيرة صاحب السؤال الفقرة التي غالبا ما ينتهي بها الإعلان (للقطريين فقط)، وتساءل هذا المواطن عن سر ذلك، علما بأن المجتمع القطري مجتمع محدود العدد ومترابط اجتماعيا بحيث لا يحتاج إلى كثرة الخاطبات. وبعد طرح السؤال على المنتدى توالت تعليقات الأعضاء على الموضوع، ولم تخل تلك التعليقات من روح الفكاهة، فقد علق أحد الأعضاء على موضوع حصر الخاطبات لعملهن في القطريين دون غيرهم قائلا: «لأن إخوان شمه دفيعة على طول».
بينما اختار معلق آخر الواقعية في تعليقه، معتبرا أن هذا النوع من التجارة لو لم يلق زبائن لما انتشر، وإذا عرف السبب بطل العجب كما يقول المثل.
واعتبر عضو آخر أن السؤال المطروح ليس انتشار الظاهرة فحسب، وإنما في ثقة الخاطبات ومدى خوفهن من الله وحفظ وصيانة أسرار وأعراض البيوت، واستشهد بأن إحدى الخاطبات عندما لجأت إليها العائلة للبحث عن زوجة لأخيه أخرجت مجموعة صور دون طلب من العائلة، مما يعني أن بعض الخاطبات غير مؤتمنات، لأنه ما دامت إحداهن تخرج صور بنات الناس بهذه البساطة فهذا يعني أن الظاهرة ربما تخرج عن سياق توفيق رأسين في الحلال كما يقولون، إلى هتك لحرمات وأسرار بنات المسلمين.
إشادة بضبط سارق عملاء البنوك
أشاد أعضاء المنتديات بجهود إدارة البحث الجنائي التي أثمرت جهودها في الإمساك باللص المتخصص في سرقة عملاء البنوك والصرافات وبحوزته المبالغ التي سرقها، يذكر أن هذا اللص المحترف قد اعترف بقيامه بمتابعة ضحاياه عندما يخرجون من البنوك أو الصرافات وبحوزتهم مبالغ مالية، وعندما يقف أحدهم في مكان لقضاء بعض الأشغال يقوم السارق بكسر زجاج السيارة والاستيلاء على ما بداخلها من نقود، وعندما تقدم الضحايا ببلاغات إلى إدارة البحث الجنائي وضعت كمينا محكما للص حتى استطاعت إلقاء القبض عليه متلبسا بالجريمة.
وعلق أحد أعضاء المنتدى على هذا الموضوع قائلا: ما دامت الجهات الأمنية عندنا على هذا القدر من الحيطة والانتباه لحماية الوطن والمواطن فسنشعر بالأمان والسكينة، لكن ما استغربه هو حمل المبالغ المالية المعتبرة داخل السيارة في دولة مثل قطر التي يعتبر القطاع المصرفي فيها من أكثر القطاعات تطورا وتفاعلا مع حاجة الجمهور، فالبطاقات الائتمانية تغني عن حمل مبالغ معتبرة وتركها في السيارة، من هنا أنصح الجميع بتخليص معاملاتهم عن طريق البطاقات المصرفية.
http://www.alarab.qa/details.php?issueId=1879&artid=228318