فريق أول
11-07-2006, 04:33 AM
قال خالد بن كلبان الرئيس التنفيذي لشركة دبي للاستثمار ان الشركة ستدخل صناعة مواد البناء المزدهرة في الخليج في إطار استراتيجية تساعد الشركة على الابتعاد عن أسواق الأسهم المتراجعة.
وتوقع بن كلبان ان تحقق الشركة أرباحا صافية بين 200 و250 مليون درهم (54ـ68 مليون دولار) في الربع الثاني. ويمثل هذا الرقم زيادة بنسبة 26 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف في حديث أدلى به لرويترز في وقت سابق من هذا الأسبوع »هذا سيوضح اننا لا نركز على نشاط واحد. لم يكن الوضع سهلا. ولكنه يبين ان خطتنا ناجحة«.
وعلى النقيض منيت شركة الخليج للاستثمارات العامة وهي شركة قابضة ذات استثمارات متنوعة في الصناعة والسياحة والعقارات بانخفاض في صافي الأرباح في النصف الأول بلغ 35 % وعزته لتراجع أسعار الأسهم.
وتقوم دبي للاستثمار بإعادة تنظيم أصولها وتتوقع أن تطرح للجمهور أسهم ثلاث شركات على الأقل في محفظتها في غضون 18 شهرا ومن بينها شركة الثريا للاتصالات والشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات (سيبكم).
وقال كلبان ان الشركة ستستفيد من ازدهار صناعة البناء في الخليج إذ ان 14 من شركاتها الخمس والثلاثين تعمل في قطاع مواد البناء في الوقت الذي يجري فيه الإعداد لمشروعات قيمتها تريليون دولار خلال العقد المقبل. وتابع »نحن متفائلون كثيرا بمواصلة صناعة البناء النمو خلال السنوات السبع المقبلة«.
وحين سئل عن تأثير الازدهار على تكلفة البناء الذي تردد انه ارتفع بنسبة 30 % في دبي في العام الماضي قال »لا نتوقع ان تنخفض تكلفة السلع الأولية او مواد البناء«.
وسيكون الطرح العام الثالث لشركة قابضة يجري تأسيسها لتدعيم استثمارات الشركة في صناعة الزجاج وهي عنصر رئيسي في التوجه نحو قطاع البناء.
وأضاف كلبان »نحن حريصون على لعب دور رئيسي في صناعة الزجاج في المنطقة. أؤمن بشدة بذلك لأن لدينا كل ما نحتاجه للنجاح«.
وقدر قيمة ممتلكات دبي للاستثمار في صناعة الزجاج بحوالي مليار درهم وقال إن شركة قابضة جديدة ستبيع حصة تمثل 40 % من أسهمها في طرح خاص قبل السعي لتسجيل الأسهم في البورصة في غضون 18 إلى 20 شهرا.
وذكر كلبان ان دبي للاستثمار تمتلك ثلاث شركات زجاج هي صناعات لوميجلاس والإمارات للزجاج والإمارات للزجاج المصقول التي جمعت حوالي 50 مليون دولار في
طرح خاص لحصة تبلغ 49 % من أسهم الشركة في العام الماضي.
وقال كلبان إن خطة شراء شركة رابعة هي المصنع السعودي الأميركي للزجاج تعثرت بعد تراجع مساهم عن الصفقة في اللحظة الأخيرة. وقال »من جانبنا لا تزال الصفقة سارية. في الواقع ننتظر خطابا رسميا يفيد إلغاء الصفقة«.
وأعرب كلبان عن ثقته في إبرام الصفقة وقدر قيمتها بما بين 12 و15 مليون دولار ولكنه هون من شأن فشلها.
وقال »يمكننا ان نتوسع إما في الإمارات أو السعودية أو قريبا من السعودية. يدعونا عدد كبير من المستثمرين لإقامة مصانع في مجلس التعاون الخليجي«. وتوسع الشركة محفظتها في استثمارات الالمنيوم فإلى جانب زيادة طاقة مصنع الإمارات للسحب قال كلبان انه يدرس مشروعا مشتركا لمصنع سحب في دبي ويسعى لشراء حصة في مصنع لإنتاج الالمنيوم.
وأضاف »سنكرر ما نقوم به في قطاع الزجاج في قطاع الالمنيوم«. وتمثل شركات مواد البناء 25 % من الأصول الصناعية المملوكة لدبي للاستثمار وتمثل العقارات نصف أصولها والباقي استثمارات مالية وأصول أخرى. وقال كلبان »ندرس الخدمات المالية الآن. سنقيم شركة مساهمة خاصة قريبا لتمويل المجموعة كما سنلعب دورا في إدارة الأصول«.
وتابع ان سيبكم التي تبني مصنعا للبتروكيماويات في السعودية ستسجل في بورصة الرياض في سبتمبر والثريا التي تمتلك دبي للاستثمار حصة 6% فيها ستسجل في بورصة الإمارات قبل نهاية العام. وقال »السؤال هل تسجل في مركز دبي المالي العالمي أو في البورصة المحلية«.
وتوقع بن كلبان ان تحقق الشركة أرباحا صافية بين 200 و250 مليون درهم (54ـ68 مليون دولار) في الربع الثاني. ويمثل هذا الرقم زيادة بنسبة 26 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأضاف في حديث أدلى به لرويترز في وقت سابق من هذا الأسبوع »هذا سيوضح اننا لا نركز على نشاط واحد. لم يكن الوضع سهلا. ولكنه يبين ان خطتنا ناجحة«.
وعلى النقيض منيت شركة الخليج للاستثمارات العامة وهي شركة قابضة ذات استثمارات متنوعة في الصناعة والسياحة والعقارات بانخفاض في صافي الأرباح في النصف الأول بلغ 35 % وعزته لتراجع أسعار الأسهم.
وتقوم دبي للاستثمار بإعادة تنظيم أصولها وتتوقع أن تطرح للجمهور أسهم ثلاث شركات على الأقل في محفظتها في غضون 18 شهرا ومن بينها شركة الثريا للاتصالات والشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات (سيبكم).
وقال كلبان ان الشركة ستستفيد من ازدهار صناعة البناء في الخليج إذ ان 14 من شركاتها الخمس والثلاثين تعمل في قطاع مواد البناء في الوقت الذي يجري فيه الإعداد لمشروعات قيمتها تريليون دولار خلال العقد المقبل. وتابع »نحن متفائلون كثيرا بمواصلة صناعة البناء النمو خلال السنوات السبع المقبلة«.
وحين سئل عن تأثير الازدهار على تكلفة البناء الذي تردد انه ارتفع بنسبة 30 % في دبي في العام الماضي قال »لا نتوقع ان تنخفض تكلفة السلع الأولية او مواد البناء«.
وسيكون الطرح العام الثالث لشركة قابضة يجري تأسيسها لتدعيم استثمارات الشركة في صناعة الزجاج وهي عنصر رئيسي في التوجه نحو قطاع البناء.
وأضاف كلبان »نحن حريصون على لعب دور رئيسي في صناعة الزجاج في المنطقة. أؤمن بشدة بذلك لأن لدينا كل ما نحتاجه للنجاح«.
وقدر قيمة ممتلكات دبي للاستثمار في صناعة الزجاج بحوالي مليار درهم وقال إن شركة قابضة جديدة ستبيع حصة تمثل 40 % من أسهمها في طرح خاص قبل السعي لتسجيل الأسهم في البورصة في غضون 18 إلى 20 شهرا.
وذكر كلبان ان دبي للاستثمار تمتلك ثلاث شركات زجاج هي صناعات لوميجلاس والإمارات للزجاج والإمارات للزجاج المصقول التي جمعت حوالي 50 مليون دولار في
طرح خاص لحصة تبلغ 49 % من أسهم الشركة في العام الماضي.
وقال كلبان إن خطة شراء شركة رابعة هي المصنع السعودي الأميركي للزجاج تعثرت بعد تراجع مساهم عن الصفقة في اللحظة الأخيرة. وقال »من جانبنا لا تزال الصفقة سارية. في الواقع ننتظر خطابا رسميا يفيد إلغاء الصفقة«.
وأعرب كلبان عن ثقته في إبرام الصفقة وقدر قيمتها بما بين 12 و15 مليون دولار ولكنه هون من شأن فشلها.
وقال »يمكننا ان نتوسع إما في الإمارات أو السعودية أو قريبا من السعودية. يدعونا عدد كبير من المستثمرين لإقامة مصانع في مجلس التعاون الخليجي«. وتوسع الشركة محفظتها في استثمارات الالمنيوم فإلى جانب زيادة طاقة مصنع الإمارات للسحب قال كلبان انه يدرس مشروعا مشتركا لمصنع سحب في دبي ويسعى لشراء حصة في مصنع لإنتاج الالمنيوم.
وأضاف »سنكرر ما نقوم به في قطاع الزجاج في قطاع الالمنيوم«. وتمثل شركات مواد البناء 25 % من الأصول الصناعية المملوكة لدبي للاستثمار وتمثل العقارات نصف أصولها والباقي استثمارات مالية وأصول أخرى. وقال كلبان »ندرس الخدمات المالية الآن. سنقيم شركة مساهمة خاصة قريبا لتمويل المجموعة كما سنلعب دورا في إدارة الأصول«.
وتابع ان سيبكم التي تبني مصنعا للبتروكيماويات في السعودية ستسجل في بورصة الرياض في سبتمبر والثريا التي تمتلك دبي للاستثمار حصة 6% فيها ستسجل في بورصة الإمارات قبل نهاية العام. وقال »السؤال هل تسجل في مركز دبي المالي العالمي أو في البورصة المحلية«.