المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اليورو قرب أدنى مستوى في أسبوعين بعد تحذير دراجي من ارتفاعه



مغروور قطر
08-02-2013, 02:24 PM
اليورو قرب أدنى مستوى في أسبوعين بعد تحذير دراجي من ارتفاعه
Fri Feb 8, 2013 11:10am GMT

اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
1 / 1تكبير للحجم الكاملطوكيو (رويترز) - اقترب اليورو يوم الجمعة من أدنى مستوى له في أسبوعين بعد أن لمح رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي إلى مخاوف بشأن تأثير ارتفاع قيمة العملة في الآونة الأخيرة على الاقتصاد في تصريحات قال محللون إنها تجاوزت حد توقعاتهم.
وقال دراجي يوم الخميس إن سعر الصرف مهم للنمو واستقرار والأسعار وإنه يريد أن يرى "ما إذا كان ارتفاع القيمة مستمرا وسيغير تقييمنا للمخاطر."

وسجل اليورو إلى 1.3410 دولار بالقرب من مستواه أمام العملة الأمريكية في الجلسة السابقة وتراجع 0.9 بالمئة يوم الخميس عندما انخفض لفترة وجيزة إلى 1.33705 دولار وهو أدنى مستوى له منذ 25 يناير كانون الثاني.

وقال دراجي إن النشاط الاقتصادي في منطقة اليورو سيتعافى تدريجيا في عام 2013 لكنه أضاف أنه يتوقع سلبيات أكثر من الإيجابيات.

وتراجع اليورو إلى 85.16 بنس ليستقر عند 85.22 بنس. وارتفع الجنيه الاسترليني أيضا أمام الدولار إلى 1.5728 دولار ليقترب من أدنى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله في وقت سابق الأسبوع الجاري وهو 1.5630 دولار.

وانخفض الدولار 0.4 بالمئة إلى 93.26 ين في الوقت الذي أقبل فيه المتعاملون على جني الأرباح بعد عجز العملة الأمريكية عن تجاوز مستوى مقاومة رئيسي عند 93.96 ين وهو مستوى تصحيح نسبته 38.2 بالمئة لموجة الهبوط في الفترة بين عامي 2007 و2011.

وكان الدولار سجل 94.075 ين في وقت سابق الأسبوع الجاري ليصل إلى أعلى مستوى له في 33 شهرا بعد أن باع المستثمرون الين لتوقعات بأن اليابان ستتبنى سياسة تيسير نقدي قوية لتعزيز اقتصادها.

وانخفض الدولار الأسترالي إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر ليبلغ 1.0256 دولار بعد أن خفض بنك الاحتياطي الاسترالي (البنك المركزي) توقعاته للنمو والتضخم غير أن العملة استعادت توازنها بعد بيانات قوية بشأن الصادرات الصينية

مغروور قطر
08-02-2013, 03:20 PM
ارتفاع الفائض التجاري الألماني في 2012 رغم ضعف بيانات ديسمبر
Fri Feb 8, 2013 11:56am GMT

اطبع هذا الموضوع[-] نص [+] برلين (رويترز) - ارتفع الفائض التجاري الألماني في عام 2012 إلى ثاني أعلى مستوى له في أكثر من 60 عاما مما يشير إلى مرونة أكبر اقتصاد في أوروبا رغم أن الواردات والصادرات جاءت مخيبة للآمال في الشهر الأخير من العام الماضي.
وارتفعت الصادرات 0.3 بالمئة فقط في ديسمبر كانون الأول مقارنة بشهر نوفمبر تشرين الثاني مقابل توقعات بارتفاع 1.3 بالمئة بينما تراجعت الواردات 1.3 بالمئة مقابل توقعات بزيادة 1.4 بالمئة.

وأرجع محللون السبب في ضعف الصادرات إلى ضعف الطلب في منطقة اليورو وخارجها بينما عزوا سبب انخفاض الواردات إلى عدم رغبة الألمان في الإنفاق غير أنهم أشاروا إلى بوادر تعافي بينها ارتفاع بنسبة 0.8 بالمئة في الطلبات الصناعية في ديسمبر.

وانكمش الاقتصاد الألماني بنسبة 0.5 بالمئة في الربع الأخير من عام 2012 وهو أضعف أداء فصلي منذ الركود الذي أصاب البلاد أثناء الأزمة المالية العالمية في الفترة 2008-2009.

ويتوقع معظم خبراء الاقتصاد نمو اقتصاد ألمانيا في الربع الأول من العام الجاري وإن كان معدل النمو ضعيفا ومن ثم ينجو من الركود الذي يعرف بأنه فصلين متعاقبين من الانكماش.

وارتفع الفائض التجاري إلى 16.8 مليار يورو في ديسمبر مقارنة بمستواه المعدل الزيادة إلى 15.6 مليار يورو في نوفمبر ليفوق توقعات المحللين في استطلاع لرويترز بوصول الفائض إلى 14.8 مليار يورو.

وبلغ الفائض التجاري لعام 2012 بأكمله 188.1 مليار يورو وهو ثاني أعلى مستوى منذ بدء التسجيل في عام 1950. وارتفعت الصادرات 3.4 بالمئة بينما زادت الواردات 0.7 بالمئة في العام الماضي

مغروور قطر
08-02-2013, 03:34 PM
اليونان تتوقع عجزا اقل من المتوقع في 2013 وفائضا اقل في 2016
رويترز - 08/02/2013 inShare0التعليقات 0 تتوقع اليونان خفض عجز الميزانية إلى 4.3 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي هذا العام وهو مستوى أقل مما كانت تتوقع من قبل في أعقاب إجراءات لخفض اعباء الديون لكنها قد تحقيق فائضا أقل مما اتفقت عليه مع المقرضين في عام 2016 وفقا لتقديرات الموازنة الجديدة.

وأظهرت خطة الميزانية متوسطة الأجل لفترة من 2013 إلى 2016 أن المستوى المستهدف للعجز هذا العام أقل من المستوى المقدر في الخطة متوسطة الأجل السابقة في اكتوبر تشرين الأول وهو 5.5 بالمئة من الناتج المحلي الاجمالي.

وحدثت الحكومة تقديراتها للفترة من 2013 إلى 2016 لتتضمن اجراءات تخفيف أعباء الديون التي تم الاتفاق عليها مع المقرضين في ديسمبر كانون الأول وتحديد قيود ملزمة على الانفاق وهو شرك رئيسي لاستمرار تدفق اموال خطة انقاذ اتفقت عليها مع شركائها في منطقة اليورو وصندوق النقد الدولي.