بنـ الدحيل ـت
14-02-2013, 02:06 PM
من الأفضل أن تكون مبدعاً ناجحاً يتبعك الناس ويشجعونك،،،
ويصارحونك بحديثهم ،،،
بدلاً من أن تكون تبعاً لشخص مبدع ناجح ،،،
تنصحه وتشجعه وتشاروه ،،،
لأنه من الأفضل أن تبدأ بنفسك وتقوَّمها،،،
وتزرع فيها غرساً قوياً بتشجيع المخلصين،،،
وحماس الصادقين ،،،
وكما قيل:
" لئن تكون متبوعاً خير من أن تكون تابعاً"
أو
"لئن تكون قائداً خير من أن تكون منقاداً"
" ولتكن رأس دائماً، ولا تكن مع الأذناب"
ابدأ بنفسك حركها ،،،
تعود الصعود قبل كل الناس ،،،
وليس آخر الناس ،،،
كن أنت القائد دائماً ،،،
نحو المعالي ،،،
نحو القمم ،،،
نافس الناس على الرقي والسمو ،،،
شد العزم ،،،
واشحذ الهمم ،،،
صاحب العظماء ،،،
واقتدِ بالأنبياء ،،،
لا تترك فضيلة إلا خضتها ،،،
ولا خير إلا جربته ،،،
عود نفسك على النشاط ،،،
والتعاون ، والإحسان ،،،
عود نفسك على العطاء،،،
والتضحية، والسلام ،،،
لا تهمك زوبعة المدح ،،،
ولا عاصفة الشهرة ،،،
لا تشغل نفسك بالتوافه ،،،
ولا تهتم بصغائر الأمور،،،
كإتهامك بالكذب، والنفاق ،،،
لا عليك إلا نفسك عودها على الإخلاص،،،
والعطاء بلا أخذ، والتضحية في حدود ،،،
همك نفسك في إصلاحها ،،،
وشغلك قلبك في نقاؤه ،،،
وعزمك روحك في تربيتها ،،،
وبذلُك يدك في ما تجود به في سبيل مرضاة ربك سبحانه ،،،
قف على ما أنت عليه ،،،
ولا ترجع للوراء ،،،
لكن الأفضل عدم توقفك ،،،
بل تعود على الصعود دائماً ،،،
والتجديد نحو الأفضل ،،،
عود نفسك على التنافس ،،،
ولا تدع لنفسك فرصة ،،،
أن تهيم مع الباقين الفارغين إلى التساهل،،،
والتدهور والتهور، أو الركود والخمول والكسل ،،،
ولئن تكون غالب حيتك في حركة وعمل،،،
أفضل من أن تكون في خمول وكسل ،،،
لأن النشيط متعب ، لكن روحه مرتاحه ،،،
والكسول مرتاح، لكن روحه ملولة ضائقة ،،،
والجسم لا يهم تعبه إذا ارتاحت الروح ،،،
وكما قيل:
يا خادم الجسم كما تسعى لخدمــــته & أتطلب الربح مما فيه خـــــسران
أقبل على الروح فاستكمل فضائلها & فأنت بالروح لا بالجسم إنسان
منقول
ويصارحونك بحديثهم ،،،
بدلاً من أن تكون تبعاً لشخص مبدع ناجح ،،،
تنصحه وتشجعه وتشاروه ،،،
لأنه من الأفضل أن تبدأ بنفسك وتقوَّمها،،،
وتزرع فيها غرساً قوياً بتشجيع المخلصين،،،
وحماس الصادقين ،،،
وكما قيل:
" لئن تكون متبوعاً خير من أن تكون تابعاً"
أو
"لئن تكون قائداً خير من أن تكون منقاداً"
" ولتكن رأس دائماً، ولا تكن مع الأذناب"
ابدأ بنفسك حركها ،،،
تعود الصعود قبل كل الناس ،،،
وليس آخر الناس ،،،
كن أنت القائد دائماً ،،،
نحو المعالي ،،،
نحو القمم ،،،
نافس الناس على الرقي والسمو ،،،
شد العزم ،،،
واشحذ الهمم ،،،
صاحب العظماء ،،،
واقتدِ بالأنبياء ،،،
لا تترك فضيلة إلا خضتها ،،،
ولا خير إلا جربته ،،،
عود نفسك على النشاط ،،،
والتعاون ، والإحسان ،،،
عود نفسك على العطاء،،،
والتضحية، والسلام ،،،
لا تهمك زوبعة المدح ،،،
ولا عاصفة الشهرة ،،،
لا تشغل نفسك بالتوافه ،،،
ولا تهتم بصغائر الأمور،،،
كإتهامك بالكذب، والنفاق ،،،
لا عليك إلا نفسك عودها على الإخلاص،،،
والعطاء بلا أخذ، والتضحية في حدود ،،،
همك نفسك في إصلاحها ،،،
وشغلك قلبك في نقاؤه ،،،
وعزمك روحك في تربيتها ،،،
وبذلُك يدك في ما تجود به في سبيل مرضاة ربك سبحانه ،،،
قف على ما أنت عليه ،،،
ولا ترجع للوراء ،،،
لكن الأفضل عدم توقفك ،،،
بل تعود على الصعود دائماً ،،،
والتجديد نحو الأفضل ،،،
عود نفسك على التنافس ،،،
ولا تدع لنفسك فرصة ،،،
أن تهيم مع الباقين الفارغين إلى التساهل،،،
والتدهور والتهور، أو الركود والخمول والكسل ،،،
ولئن تكون غالب حيتك في حركة وعمل،،،
أفضل من أن تكون في خمول وكسل ،،،
لأن النشيط متعب ، لكن روحه مرتاحه ،،،
والكسول مرتاح، لكن روحه ملولة ضائقة ،،،
والجسم لا يهم تعبه إذا ارتاحت الروح ،،،
وكما قيل:
يا خادم الجسم كما تسعى لخدمــــته & أتطلب الربح مما فيه خـــــسران
أقبل على الروح فاستكمل فضائلها & فأنت بالروح لا بالجسم إنسان
منقول