المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طريقه مضمونه لزيادة البترول بقطر ودخل المواطن والمقيم



لـبـيـه
16-02-2013, 09:12 AM
لنجعلها حمله تحت عنوان

( اشكرو الله )

قال الله تعالى

( وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد )

نعم الله كثيره ولا تعد ولا تحصى وافضلها نعمت الايمان ثم الصحه والمال

والموضوع عن نعم المال والذي لايخفى عليكم كم نحن محسودين عليها

فارجو من الجميع شكر الله ليلا ونهارا سرا وعلانيه حتى تزيد ولاتزول

ومن طرق شكر الله اخراج الزكاه وصرف المال فيما يرضي الله وليس العكس

نحن في خير ونعمه فاحمد الله واشكروه

jeep-srt8
16-02-2013, 12:13 PM
الحمدلله الحمدلله الحمدلله

م. عبدالعزيز
16-02-2013, 12:31 PM
الحمد الله دائما وابدا

دنيا الاسهم
16-02-2013, 01:15 PM
ربي لك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

شموخ دائم
16-02-2013, 01:29 PM
,

,


مرحبا


اللهم لك الحمد والشكر

دائما في الصلاه وفي القيام وفي السجود

على الانسان ان يشكر ويحمد الله
على النعم التي انعم الله علينا
من مال وصحه وسعاده

اللهم لك الحمد والشكر على كل نعمك التي لاتعد ولاتحصى

,

,


اخوك


شموخ دائم

حمد 2002
16-02-2013, 10:06 PM
الحمد لله على كل حال

اداري
16-02-2013, 10:07 PM
الحمدلله حمدا كثيرا مباركا فيه

sendarala
17-02-2013, 11:10 AM
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا

شجن
17-02-2013, 11:12 AM
ربي لك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

الرويـس
17-02-2013, 11:13 AM
والله وبالله وتالله ان الراحة ماهي بالمادة كثر ماهي راحة النفس

اذكروا الله واشكروه لراحة الروح اولا اللي عندكم
المادة عقب

M O 7 A M M E D
17-02-2013, 10:26 PM
أحسنت أخوي والحمد لله ..

فتى الجود
18-02-2013, 12:47 AM
السلام عليكم

اللهم لك الحمد حمدا كثيرا

وجزاك الله خيير

المبرمج صلاح
18-02-2013, 08:51 AM
ربي لك الحمد ولك الشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
اللهم اني احمدك واشكرك على كل نعمة انعمت بها علي
اللهم اني اسالك ان ترزق كل مسلم ومسلمة ومؤمن ومؤمنة راحة البال والصحة والعافية وان ترزقهم اكثر مما يطلبون

اللهم امين

احسنت اخوي بارك الله فيك وجزاك الله كل خير

لـبـيـه
19-02-2013, 08:03 AM
أمر الله تعالى عباده بشكره والاعتراف بفضله، قال سبحانه: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ [البقرة:152]. وقال: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ [لقمان:14].

2 - وأخبر سبحانه أنه لا يعذب الشاكرين من عباده فقال سبحانه: مَّا يَفْعَلُ اللّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللّهُ شَاكِراً عَلِيماً [النساء:147].

3 - وبيّن سبحانه أن الشاكرين هم المخصومون بفضله ومنته عليهم من بين عباده فقال سبحانه: وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولواْ أَهَـؤُلاء مَنَّ اللّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ [الأنعام:53].

4 - وقسّم الله الناس إلى شكور وكفور، فأبغض الأشياء إليه الكفر وأهله قال تعالى: إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً [الإنسان:3]. وقال سبحانه: إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ [الزمر:7].

5 - وأخبر سبحانه أن حفظ النعم واستمرارها وعدم زوالها وزيادتها مقرون بالشكر فقال عز وجل: وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ [إبراهيم:7].

أين إخوتي الشاكرين للنعم؟ أين الحافظون للذمم؟ أين أهل الفضل والكرم؟

6 - وبيّن الله سبحانه أن الشاكرين قليلٌ من عباده، وأن أكثر الناس على خلاف هذه الصفة، قال سبحانه: وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ [سبأ:13].

7 - وأطلق سبحانه جزاء الشاكرين إطلاقاً، وجعله عليه سبحانه فقال عز وجل: وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ [آل عمران:145]. وقال سبحانه: وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ [آل عمران:144].

8 - وأخبر سبحانه أن الشاكرين هم أهل عبادته، وأن من لم يشكره لا يكون من أهل عبادته، فقال سبحانه: وَاشْكُرُواْ لِلّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ [البقرة:172].

9 - وأخبر سبحانه أن رضاه في شكره فقال تعالى: وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ [الزمر:7].

10 - وبيّن سبحانه أن الشكر هو أفضل الخصال وأعلاها، ولذلك أثنى به على خليله إبراهيم وجعله غاية صفاته، فقال تعالى: إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتاً لِلّهِ حَنِيفاً وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (120) شَاكِراً لِّأَنْعُمِهِ.. [النحل:121،120].



حقيقة الشكر



أخي المسلم : الشكر من أعلى المنازل وأرقى المقامات، وهو نصف الإيمان، فالإيمان نصفان؛ نصف شكر ونصف صبر. والشكر مبني على خمس قواعد:

الأولى: خضوع الشاكر للمشكور.

الثانية: حبّه له.

الثالثة: اعترافه بنعمته.

الرابعة: ثناؤه عليه بها.

الخامسة: ألا يستعمل النعمة فيما يكره المنعم.

فالشكر إذن هو: الاعتراف بنعمة المنعم على وجه الخضوع، وإضافة النعم إلى موليها، والثناء على المنعم بذكر إنعامه، وعكوف القلب على محبته، والجوارح على طاعته، وجريان اللسان بذكره