المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اذا لم نقنت في مثل هذه الظروف فمتى القنوت ياوزارة الاوقاف .



فرهود
22-02-2013, 01:20 AM
نداء الى وزارة الاوقاف وخصوصا المسؤلين عن المساجد والائمه .

نرجوا منكم ان توجهوا الائمه الى القنوت في الصلوات للدعاء لاخوانا المنكوبين في سوريا .فهذا اقل القليل الذي يمكن ان نقوم به بعد ان عجزنا عن كل شيء مثلنا مثل (........) . فلاتحرمونا القنوت في الصلوات واتمنى من كل جماعه في المسجد تطلب من الامام ان يدعوا في الصلاه لاخوانا المنكوبين في سوريا وان يدعو لنصرة اخوانا المجاهدين ولاننتظر امر من الاوقاف ولاندري متى سيكون !

مالي ومال الناس
22-02-2013, 01:41 AM
صدقت , واتمنى هذا الشي +1

اجودي
22-02-2013, 01:49 AM
جزاك الله خير

فرهود
22-02-2013, 04:03 PM
جزاكم الله خير ونكرر النداء الى الاوقاف والى ائمة المساجد.

محمد سعيد
23-02-2013, 07:23 PM
للتذكير ياوزارة الأوقاف

عضوو
23-02-2013, 08:03 PM
ابشر بالخير الأئمه القطريين يقنتون ولا ينتظرون اوامر من الوزاره

درع الوطن
23-02-2013, 09:42 PM
عندي إحساس انه هالوزاره راح يلغونها وبيحل محلها هيئه لإدارة المساجد فقط
لأنه تم تحجيم دور الوزاره بشكل كبير، الشق أكبر من الرقعه ياوزارة الأوقاف.

والعلم عند الله

حمد 2002
23-02-2013, 09:43 PM
وزاره الأوقاف عليها مليون علامه أستفهااااااااااااااااااااااااام بالفتره الأخيرررررررره

تـــــــــــحـــــــــياتي لك اخووووووي فرهوود على توجيه هاذا النداء لوزاره الأوقاف ،، وجزاك الله خيرررر

المستعصم بالله
24-02-2013, 12:42 PM
ليش أخوي عسى ماشر وش صار علشان نقنت للسوريين ونتأخر عن أشغالنا ، خلي المسلمين كلهم يموتون بعدين بنفكر نقنت أو لا .

لا حول ولا قوة إلا بالله

حياة
25-02-2013, 09:06 AM
اي والله محتاجين للقنوت واحنا الحريم محتاجين
ومشتاقين لصوت القران والدعاء من المساجد
ياليت يفتحون المكيروفونات ...امس في سيتي
سنتر واذان العشاء واغلب المحلات الموسيقى
فيها تصدح ... وصوت الاذان خافت ولاسكروا
الموسيقى والله اني ضقت... لاحول
ولاقوه الابالله

عبدالعزيز الهتمي
25-02-2013, 09:33 AM
جزاك الله خير ياخوي ونتمنى في كل الصلوات

فريج النجادة
25-02-2013, 10:05 AM
جزاك الله خير ياخوي ونتمنى في كل الصلوات

بوعلي2
25-02-2013, 10:09 AM
جزاك الله خير

كازانوفا
26-02-2013, 09:17 AM
كتاب صلاة الاستسقاء

894 - حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن عبدالله بن أبي بكر ؛ أنه سمع عباد بن تميم يقول: سمعت عبدالله بن زيد المازني يقول:خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المصلى فاستسقى. وحول ردائه حين استقبل القبلة.
894 - وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا سفيان بن عيينة عن عبدالله بن أبي بكر، عن عباد بن تميم، عن عمه. قال:خرج النبي صلى الله عليه وسلم إلى المصلى. فاستسقى واستقبل القبلة. وقلب رداءه. وصلى ركعتين.
894 - وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد. قال: أخبرني أبو بكر بن محمد بن عمرو ؛ أن عباد ابن تميم أخبره ؛ أن عبدالله بن زيد الأنصاري أخبره ؛أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى المصلى يستسقي. وأنه لما أراد أن يدعو، استقبل القبلة، وحول رداءه.
894 - وحدثني أو الطاهر وحرملة. قالا: أخبرنا ابن وهب. أخبرني يونس عن ابن شهاب. قال: أخبرني عباد بن تميم المازني؛ أنه سمع عمه، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يستسقي. فجعل إلى الناس ظهره. يدعو الله واستقبل القبلة. وحول رداءه. ثم صلى ركعتين.

1- باب رفع اليدين بالدعاء في الاستسقاء.

895 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا يحيى بن أبي بكير عن شعبة، عن ثابت، عن أنس. قال:رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الدعاء. حتى يرى بياض إبطيه.
895 - حدثنا محمد بن المثنى. حدثنا ابن أبي عدي وعبدالأعلى عن سعيد، عن قتادة، عن أنس ؛أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا في الاستسقاء. حتى يرى بياض إبطيه. غير أن عبدالأعلى قال: يرى بياض إبطه أو بياض إبطيه.
895 - حدثنا ابن المثنى. حدثنا يحيى بن سعد عن ابن أبي عروبة، عن قتادة ؛ أن أنس بن مالك حدثهم عن النبي صلى الله عليه وسلم، نحوه.
896 - وحدثنا عبد بن حميد. حدثنا الحسن بن موسى. حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت، عن أنس بن مالك ؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى. فأشار بظهر كفيه إليه.

2- باب الدعاء في الاستسقاء.

897 - وحدثنا يحيى بن يحيى ويحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر (قال يحيى: أخبرنا. وقال الآخرون: حدثنا إسماعل بن جعفر) عن شريك بن أبي نمر، عن أنس بن مالك ؛أن رجلا دخل المسجد يوم جمعة. من باب كان نحو دار القضاء. ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يخطب. فاستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما. ثم قال: يا رسول الله ! هلكت الأموال وانقطعت السبل. فادع الله يغثنا. قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه. ثم قال: "اللهم ! أغثنا. اللهم ! أغثنا. اللهم ! أغثنا". قال أنس: ولا والله ! ما نرى في السماء من سحاب ولا قزعة. وما بيننا وبين سلع من بيت ولا دار. قال فطلعت من ورائه سحابة مثل الترس. فلما توسطت السماء انتشرت. ثم أمطرت. قال: فلا والله ! ما رأينا الشمس سبتا. قال: ثم دخل رجل من ذلك الباب في الجمعة المقبلة. ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يخطب. فاستقبله قائما. فقال: يا رسول الله ! هلكت الأموال وانقطعت السبل. فادع الله يمسكها عنا. قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه. ثم قال: "اللهم ! حولنا ولا علينا. اللهم ! على الآكام والظراب، وبطون الأودية، ومنابت الشجر" فانقلعت. وخرجنا نمشى في الشمس. قال شريك: فسألت أنس بن مالك: أهو الرجل الأول ؟ قال: لا أدرى.


898 - وحدثنا داود بن رشيد. حدثنا الوليد بن مسلم عن الأوزاعي. حدثني إسحاق بن عبدالله بن أبي طلحة عن أنس بن مالك. قال:أصابت الناس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب الناس على المنبر يوم الجمعة. إذ قام أعرابي فقال: يا رسول الله ! هلك المال وجاع العيال. وساق الحديث بمعناه. وفيه قال: "اللهم ! حوالينا ولا علينا" قال: فما يشير بيده إلى ناحية إلا تفرجت. حتى رأيت المدينة في مثل الجوبة. وسال وادى قناة شهرا. ولم يجيء أحدا من ناحية إلا أخبر بجود.
898 - وحدثني عبدالأعلى بن حماد ومحمد بن أبي بكر المقدمي. قالا: حدثنا معتمر. حدثنا عبيدالله عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك. قال:كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة. فقام إليه الناس فصاحوا. وقالوا: يا نبي الله ! قحط المطر، واحمر الشجر، وهلكت البهائم وساق الحديث. وفيه من رواية عبدالأعلى: فتقشعت عن المدينة. فجعلت تمطر حواليها. وما تمطر بالمدينة قطرة. فنظرت إلى المدينة وإنها لفي مثل الأكليل.
898 - وحدثناه أبو كريب. حدثنا أبو أسامة عن سليمان بن المغيرة، عن ثابت، عن أنس، بنحوه. وزاد: فألف الله بين السحاب. ومكثنا حتى رأيت الرجل الشديد تهمه نفسه أن يأتي أهله.
898 - وحدثنا هارون بن سعيد الأيلي. حدثنا ابن وهب.حدثني أسامة ؛ أن حفص بن عبيدالله بن أنس بن مالك حدثه ؛ أنه سمع أنس بن مالك يقول:جاء إعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة، وهو على المنبر وإقتص الحديث. وزاد: فرأيت السحاب يتمزق كأنه الملاء حين تطوى.
898 - وحدثنا يحيى بن يحيى. أخبرنا جعفر بن سليمان عن ثابت البناني، عن أنس. قال: قال أنس:أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر. قال: فحسر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثوبه. حتى أصابه من المطر. فقلنا: يا رسول الله ! لم صنعت هذا ؟ قال: "لأنه حديث عهد بربه تعالى".

R 7 A L
26-02-2013, 09:22 AM
مو فاضين الحين

الحين مشغولين ببناء المساجد وصيانتها