بومحمد المطاوعه
24-02-2013, 12:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
شخباركم اخواني واخواتي
تفضلو شوفو المقطع وبعدها نبدأ بالنقاش
http://ysv.me/548608
ههههههه والله يستاهل
الي يسخر على الناس ويشوفهم مساكين على قد حالهم يستاهل هذا الجزاء
قال الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
{الحجرات : 11}.
وقال الله تعالى : وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
{الزخرف: 32}
ومعناه ليسخر بعضهم بعضا في الأعمال لاحتياج هذا إلى هذا وهذا إلى هذا
وينهى الله تعالى عن السخرية بالناس وهو احتقارهم والاستهزاء بهم
كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
قال: الكِبْر بطر الحق وغَمْص الناس.
ويروى: وغمط الناس. والمراد من ذلك: احتقارهم واستصغارهم وهذا حرام
فإنه قد يكون المحتقر أعظم قدرا عند الله وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له
شخباركم اخواني واخواتي
تفضلو شوفو المقطع وبعدها نبدأ بالنقاش
http://ysv.me/548608
ههههههه والله يستاهل
الي يسخر على الناس ويشوفهم مساكين على قد حالهم يستاهل هذا الجزاء
قال الله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ.
{الحجرات : 11}.
وقال الله تعالى : وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَةُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
{الزخرف: 32}
ومعناه ليسخر بعضهم بعضا في الأعمال لاحتياج هذا إلى هذا وهذا إلى هذا
وينهى الله تعالى عن السخرية بالناس وهو احتقارهم والاستهزاء بهم
كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
قال: الكِبْر بطر الحق وغَمْص الناس.
ويروى: وغمط الناس. والمراد من ذلك: احتقارهم واستصغارهم وهذا حرام
فإنه قد يكون المحتقر أعظم قدرا عند الله وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له