طير حوران
09-03-2013, 12:19 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
كم اوصانا ربنا بالوالدين
الان سأقول لكم كيف يضمن وضع قدم له في الجنه وبحسب مقدرتي المتواضعه على التعبير
1- الجلوس اليهم يوميا وبما يسمح به زمن كل منا وظروفه وتقديم الاعتذار دائما على قصره مهما طال
2- تقبيل روؤسهم وايديهم وبشكل يومي وضمهم وخاصة الام والتودد اليهم
3- تجنب الحديث في اي موضوع يغضبهم او يثير اعصابهم ويوترهم
4- الثناء على ماقدموه له خلال حياتهم وان مافعلوه كان افضل مايمكن
5- المزاح معهم واثارة مايؤدي الى سرورهم واسعادهم من ذكر امور قد حدثت من الماضي
6- اظهار الاهتمام بهم وبحاجاتهم القليله التي تثير اهتماماتهم كالسؤال عن الوجبه التي يفضلها او انه يتناول الادويه في مواعيدها والمحافظه على مواعيد المستشفيات
7- اخذهم في مشاوير سوقيه اوترفيهيه حتى لوكانت قصيره او اسبوعيه فالزمن لايهمهم بقدر مايهمهم اظهار هذا الاهتمام
8- ان تبدي لهم ان لاأحد أهم منهم في حياتك حتى ابناؤك وزوجتك وعليك ان تقنعها بذلك وان تتقبل هى ذلك المنطق بكل سرور
9- تقديم الهدايا كل مادعت الحاجه كالمناسبات او في العوده من السفر
10 - اترك ذكر ماتبقى علينا من واجبات اضافيه امام الله لهم لسعة افقكم وادراككم
جزاء العقوق:
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
وفي الصحيح عن أبي بكرة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ألا أخبركم بأكبر الكبائر ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين }
. وعن أنس في الصحيح أيضا : { الإشراك بالله ، وقتل النفس ، وعقوق الوالدين } .
وفي الحديث الصحيح : { لن يجزي ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه } ، معناه يخلصه من أسر الرق كما خلصه من أسر الصغر
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36].
وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
وقال تعالى: " أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير ".
فمن شكر الله ولم يشكر والديه لم يقبل الله شكره
وقال تعالى
{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } .
وفي ذلك فالنتنافس
لكم خالص التحيه والتقدير على سعة صدوركم
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
كم اوصانا ربنا بالوالدين
الان سأقول لكم كيف يضمن وضع قدم له في الجنه وبحسب مقدرتي المتواضعه على التعبير
1- الجلوس اليهم يوميا وبما يسمح به زمن كل منا وظروفه وتقديم الاعتذار دائما على قصره مهما طال
2- تقبيل روؤسهم وايديهم وبشكل يومي وضمهم وخاصة الام والتودد اليهم
3- تجنب الحديث في اي موضوع يغضبهم او يثير اعصابهم ويوترهم
4- الثناء على ماقدموه له خلال حياتهم وان مافعلوه كان افضل مايمكن
5- المزاح معهم واثارة مايؤدي الى سرورهم واسعادهم من ذكر امور قد حدثت من الماضي
6- اظهار الاهتمام بهم وبحاجاتهم القليله التي تثير اهتماماتهم كالسؤال عن الوجبه التي يفضلها او انه يتناول الادويه في مواعيدها والمحافظه على مواعيد المستشفيات
7- اخذهم في مشاوير سوقيه اوترفيهيه حتى لوكانت قصيره او اسبوعيه فالزمن لايهمهم بقدر مايهمهم اظهار هذا الاهتمام
8- ان تبدي لهم ان لاأحد أهم منهم في حياتك حتى ابناؤك وزوجتك وعليك ان تقنعها بذلك وان تتقبل هى ذلك المنطق بكل سرور
9- تقديم الهدايا كل مادعت الحاجه كالمناسبات او في العوده من السفر
10 - اترك ذكر ماتبقى علينا من واجبات اضافيه امام الله لهم لسعة افقكم وادراككم
جزاء العقوق:
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر، وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم: (ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين...) [متفق عليه].
وفي الصحيح عن أبي بكرة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { ألا أخبركم بأكبر الكبائر ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين }
. وعن أنس في الصحيح أيضا : { الإشراك بالله ، وقتل النفس ، وعقوق الوالدين } .
وفي الحديث الصحيح : { لن يجزي ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه } ، معناه يخلصه من أسر الرق كما خلصه من أسر الصغر
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم: (كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين، فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].
وقال تعالى: {واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئًا وبالوالدين إحسانًا}
[النساء: 36].
وقال تعالى: {ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنًا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير} [لقمان: 14].
وقال تعالى: " أن أشكر لي ولوالديك إلي المصير ".
فمن شكر الله ولم يشكر والديه لم يقبل الله شكره
وقال تعالى
{ وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } .
وفي ذلك فالنتنافس
لكم خالص التحيه والتقدير على سعة صدوركم