من يساعدني في التحقق من معلومة في الدين (ضروري)

[Aaziz]

السلام عليكم ورحمة الله



اليوم في خطبة الجمعة في المركز الاسلامي التابع لمدينتي التي اسكن فيها بامريكا

ذكر الخطيب معلومة استغرب منها ،، بحث عنها في الانتر نت ولكن بدون جدوى .

كانت الخطبة تتحدث عن الحث على الرياضة و المحافظة على الصحة و ان الرسول صل الله عليه وسلم كان يتسابق مع الصحابة بناقته القصواء ،،، الى ان ذكر الخطيب ان الرسول صل الله عليه وسلم كان يراهن على سباق الخيل ،، و ذكرها الخطيب صراحتاً ان الرهان حرام الا في سباق الخيل .

و انا اول مره اسمع هذا الكلام وحاب اني اتاكد من صحته ،، للعلم المركز الاسلامي هم من اهل السنة و متاكد من هذه المعلومة و الخطيب صليت عنده كثيرا جزاه الله خير وهو من افضل الخطباء من حيث الفائدة من الخطبة .

[(محمد)]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشيخ سامحه الله فهم الموضوع بشكل خاطيء او انه وصلك بشكل خاطيء

فالرهان الحالي حرام وهو من القمار


ولكن السباق للضفر بجائزة فهذا هو الحلال




هذه بعض الفتاوي لعلها تنفع


وجزيت خيرا


النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا سَبَقَ إِلا فِي نَصْلٍ أَوْ خُفٍّ أَوْ حَافِرٍ ) رواه الترمذي (1700) والنسائي (3585) وأبو داود (2574) وابن ماجه (2878) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .
والسبق : العوض أو الجائزة .
والنصل : السهم . والخف : المقصود به البعير (الإبل) . والحافر : الخيل .
احل النبى السباق ولم يحل الرهان
قال ابن القيم رحمه الله ـ في كتاب الفروسية (ص30) [إنما الرهان المُحرم الرهان على الباطل الذي لا منفعة فيه في الدنيا، وأما الرهان على ما فيه ظهور أعلام الإسلام وأدلته وبراهينه كما قد راهن عليه الصديق فهو من أحق الحق وهو أولى بالجواز من الرهان على النضال وسباق الخيل والإبل ]
فأما ما يُستعان به على الخير وفيه مصلحة ظاهرة خاصة أو عامة فإنه مما يرغب في فعله ويستحق السابق فيه جائزة تناسبه كما يفعل في مسابقة حفظ القرآن والسُّنة النبوية والمسائل العلمية والبحوث المفيدة والأعمال النافعة والصناعات والحرف التي يتعدى نفعها، فأرى هذا مما يدخل في المُباح كما أفاده كلام ابن القيم رحمه الله تعالى ـ
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين




بعض الناس يُراهِن فيقول : إذا كان كذا سأعطيك مـا قيمتـــه كــذا وكــذا والعكــس ، وهـذا يسمونه الرهان ذا لايجوز، ليس بحلال ، بل هذا محرم،هـــذه مراهنة من باب القمار من باب الميسر الــذي
قال الله فيه سبحانه( إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّــــنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُـمْ تُفْلِحُونَ ) المائدة مــن الآية90، والميسر هو القمار وعن رهان الخيل انقل لك الرايط التالى
ما حكم المراهنات على سباق الخيل ؟

الحمد لله
المسابقة بين الخيل جائزة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا سَبَقَ إِلا فِي نَصْلٍ أَوْ خُفٍّ أَوْ حَافِرٍ ) رواه الترمذي (1700) والنسائي (3585) وأبو داود (2574) وابن ماجه (2878) وصححه الألباني في صحيح أبي داود .
والسبق : العوض أو الجائزة .
والنصل : السهم . والخف : المقصود به البعير (الإبل) . والحافر : الخيل .

وهذا الحديث يدل على جواز بذل المال في مسابقة الخيل ، سواء كان المال من أحد المتسابقين أو منهما معا على الراجح ، أو من طرف خارجي كالدولة مثلا .

وهذا لا يدخل فيه مراهنات الناس على من يفوز من المتسابقين أو من يفوز من الخيل ، فإن هذا قمار محرم ، لا علاقة له بما أباحه الشرع من السباق .
وهذا الرهان المحرم منتشر في كثير من البلدان ، وكم أدى إلى ضياع الأموال ، وتبديد الثروات .
وإذا كان صندوق الشركة توضع فيه أموال الرهان المحرم ، فلا يجوز العمل في هذا الصندوق ، لما في ذلك من الإعانة على الميسر الذي حرمه الله وجعله قرينا للخمر ، كما قال سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) المائدة/90 .
قال الشيخ عبد المجيد سليم رحمه الله : " ... ومنه يعلم أن الرهان المعروف الآن سواء كان رهانا على سباق الخيل أم غيره من أنواع الرهان من القمار المحرم شرعا الذي ليس هناك نصوص تبيحه ، بل قد دلت النصوص التي ذكرناها على حرمته ، وإنما حرم الشارع الميسر الشامل لأنواع الرهان الموجودة الآن لما يترتب عليه من المفاسد العظيمة التي نشاهدها كل يوم .
فقد أفضى إلى ضياع أموال كثيرة من المتراهنين ، وخراب بيوت لأسر كريمة، كما حمل الكثير من المقامرين على ارتكاب شتى الجرائم من السرقة والاختلاس ، بل والانتحار أيضا، فالمطلع على ذلك وغيره مما أدى ويؤدي إليه القمار يزداد إيمانا بأن من رحمة اللّه وفضله وباهر حكمته أن حرمه على عباده ، كما حرم عليهم كثيرا من الأشياء لما يترتب عليها من المفاسد والمضار " انتهى من "فتاوى الأزهر".
وسئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : لدينا مجموعة من الأشخاص يقومون بشراء المجلة الرياضية الصادرة عن جريدة (الشرق الأوسط) والقصد من ذلك: تعبئة كوبون بها، خاص بسباق الخيل، حيث يقومون بتحديد الفرس الفائز في السباق لكل شوط، ويعبئون عدة كوبونات من عدة مجلات بقصد الفوز بالجائزة، ويخسرون بذلك مبلغا من المال. نرجو من سماحتكم فتوى في ذلك، حيث إننا بحاجة لتلك الفتوى حتى يعلم هؤلاء الأشخاص الحكم الشرعي في هذا الأمر، وفقكم الله ونفع بعلمكم المسلمين.
فأجابوا : "هذا العمل لا يجوز؛ لأنه من الرهان المحرم الذي يدخل في الميسر، والله تعالى يقول: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) .
وعليه فهو أكل للمال بالباطل ، وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى .
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، الشيخ عبد العزيز آل الشيخ ، الشيخ عبد الله بن غديان، الشيخ صالح الفوزان ، الشيخ بكر أبو زيد .
"فتاوى اللجنة الدائمة" (15/224) .

[Aaziz]

محمد رحم الله والديك ،، كان عندي احساس انك بترد على الموضوع :)

فهمي كان صحيح وهو مثل ماشرحته فوق ،، كان معاي واحد من ربعي و يوم طلعنا قلت له مالاحظت ان الشيخ قال ان الرهان في الخيل حلال ؟
قال لي نعم و مستغرب اول مره اسمع هذا الشي يبيلنا نسئل .

الخطيب يمكن انه فاهم الموضوع هذا بطريقه خطا مع العلم انه خطيب على مستوى طيب ولا ازكي على الله أحدا

الله لايهينك يامحمد،، و اشكرك يابوعلي على نقل الموضوع لمكانه الصحيح

[راشد محمد]

جزاك الله خير محمد

[Aaziz]

بطبع مشاركتك يا محمد و بصلي عنده الجمعة الجايه و بعد الخطبه بعطيه الورقة ان شاءالله

[(محمد)]

وجزاكم خيرا وبارك فيكم ورحم الله والديكم ونفع بكم ان شاء الله