نديم
13-07-2006, 04:03 PM
"الاقتصادية" من الرياض ـ رويترز من فرانك - 17/06/1427هـ
قالت دي.دبليو.إس، كبرى شركات إدارة الصناديق في ألمانيا، إن الأسواق الآسيوية الناشئة مثل الصين والهند تقدم فرصا مثيرة للاهتمام للاستثمار في الأسهم، في حين لا تزال أسواق الخليج يكتنفها الكثير من المخاطر رغم خطط لزيادة الشفافية فيها.
وتوقعت الشركة ألا تؤتي الإجراءات الحكومية السعودية الهادفة إلى فرض الشفافية على السوق وتطوير عمقها ثمارها قبل خمسة أعوام من الآن، وذلك بناء على تجارب في دول أخرى في آسيا.
ومعلوم أن السعودية تبذل جهودا لتعميق السوق المالية من خلال طرح مزيد من الشركات التي كان آخرها إعلان جدولة الاكتتابات التي تتصدرها شركة إعمار المدينة الاقتصادية، وإعلان لوائح لحوكمة الشركات طلبت الهيئة المشرفة على السوق من المختصين التعليق عليها.
وقال ألكساندر بانيك وهو مدير صندوق للأسواق الناشئة في دي.دبليو.إس ذراع الصناديق لدى دويتشه بنك، إن شركته تستثمرفي معظم الأسواق الناشئة في أنحاء العالم لكنها تحاول تجنب منطقة واحدة هي الشرق الأوسط بأسواقه الخليجية المتقلبة التي شهدت تراجعا حادا في شباط (فبراير) بعد مكاسب هائلة العام الماضي.
وأضاف أن بعض الأسواق الخليجية مثل السعودية لديها عدد قليل من الأسهم المدرجة التي يمكن الاستثمار فيها في ضوء وفرة السيولة من العائدات النفطية الباحثة عن أوعية استثمارية. وقال "ببساطة هناك الكثير من السيولة. المستثمرون هناك يتطلعون إلى فرص استثمارية جديدة في المنطقة لكن هناك القليل من الأسهم الآن للاستثمار فيها".
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
قالت دي.دبليو. إس كبرى شركات إدارة الصناديق في ألمانيا إن الأسواق الآسيوية الناشئة مثل الصين والهند تقدم فرصا مثيرة للاهتمام بالاستثمار في الأسهم في حين لا تزال أسواق الخليج يكتنفها الكثير من المخاطر رغم خطط لزيادة الشفافية فيها.
وتوقعت الشركة ألا تؤتي الإجراءات الحكومية السعودية الهادفة إلى فرض الشفافية على السوق وتطوير عمقها ثمارها قبل خمسة أعوام من الآن، وذلك بناء على تجارب في دول أخرى في آسيا.
ومعلوم أن السعودية تبذل جهودا لتعميق السوق المالية من خلال طرح مزيد الشركات التي كان آخرها إعلان جدولة الاكتتابات التي تتصدرها شركة إعمار المدينة الاقتصادية، وإعلان لوائح لحوكمة الشركات طلبت الهيئة المشرفة على السوق من المختصين التعليق عليها.
وترى دي.دبليو.إس فرصا استثمارية في الصين والهند مع توقع حصول الشركات على دفعة من مشاريع عملاقة للبنية التحتية مثل بناء الطرق من المنتظر تدشينها لاستيعاب الزيادة السكانية السريعة في كلا البلدين.
وقال إلكساندر بانيك وهو مدير صندوق للأسواق الناشئة في دي.دبليو.إس ذراع الصناديق لدى دويتشه بنك إن شركته تستثمرفي معظم الأسواق الناشئة في أنحاء العالم، لكنها تحاول تجنب منطقة واحدة هي الشرق الأوسط بأسواقها الخليجية المتقلبة التي شهدت تراجعا حادا في شباط (فبراير) بعد مكاسب هائلة العام الماضي.
وقال بانيك "أسواق الشرق الأوسط مثل مصر والسعودية وغيرها من الدول الخليجية تكتنفها مخاطر كبيرة رغم جهود حكوماتها لزيادة الشفافية."
ووعدت الحكومة السعودية بمزيد من التدابير لرفع مستوى الشفافية في السوق التي يهيمن عليها مستثمرون أغنياء وفق تأكيدات رئيس هيئة السوق المالية السابق. لكن بانيك حذر قائلا "عادة ما يستغرق الأمر خمسة أعوام من بعد الإعلان لفرض مزيد من الشفافية." ومضى يقول "هذه خبرتنا المستمدة من ماليزيا وبلدان آسيوية أخرى."
وأضاف أن بعض الأسواق الخليجية مثل السعودية لديها عدد قليل من الأسهم المدرجة التي يمكن الاستثمار فيها في ضوء وفرة السيولة من العائدات النفطية الباحثة عن أوعية استثمارية. وقال "ببساطة هناك الكثير من السيولة. المستثمرون هناك يتطلعون إلى فرص استثمارية جديدة في المنطقة لكن هناك القليل من الأسهم الآن للاستثمار فيها."
وقال إلكساندر بانيك إن على أصحاب الاستثمارات طويلة الأجل المستعدين للمخاطرة إضافة أسهم من أسواق الهند والصين إلى محافظهم.
وأبلغ رويترز "عدنا إلى التقييمات المعتادة للعديد من الأسواق الناشئة
إثر بعض حركات التصحيح." وأضاف "الاستثمارات في تلك البلدان يجب أن تكون طويلة الأجل... هذا ليس شيئا لربع واحد. نخطط لعامين إلى ثلاثة أعوام." وتراجع مؤشر ام.اس.سي.آي للأسواق الناشئة الرئيسية بنحو 14 في المائة منذ اضطراب الأسواق العالمية في 11 أيار (مايو) بعد ارتفاعها بما يقرب من 30 في المائة في 12 شهرا السابقة. وفي المقابل فقد مؤشر يوروفرست لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 5 في المائة فقط خلال الشهرين الماضيين.
قالت دي.دبليو.إس، كبرى شركات إدارة الصناديق في ألمانيا، إن الأسواق الآسيوية الناشئة مثل الصين والهند تقدم فرصا مثيرة للاهتمام للاستثمار في الأسهم، في حين لا تزال أسواق الخليج يكتنفها الكثير من المخاطر رغم خطط لزيادة الشفافية فيها.
وتوقعت الشركة ألا تؤتي الإجراءات الحكومية السعودية الهادفة إلى فرض الشفافية على السوق وتطوير عمقها ثمارها قبل خمسة أعوام من الآن، وذلك بناء على تجارب في دول أخرى في آسيا.
ومعلوم أن السعودية تبذل جهودا لتعميق السوق المالية من خلال طرح مزيد من الشركات التي كان آخرها إعلان جدولة الاكتتابات التي تتصدرها شركة إعمار المدينة الاقتصادية، وإعلان لوائح لحوكمة الشركات طلبت الهيئة المشرفة على السوق من المختصين التعليق عليها.
وقال ألكساندر بانيك وهو مدير صندوق للأسواق الناشئة في دي.دبليو.إس ذراع الصناديق لدى دويتشه بنك، إن شركته تستثمرفي معظم الأسواق الناشئة في أنحاء العالم لكنها تحاول تجنب منطقة واحدة هي الشرق الأوسط بأسواقه الخليجية المتقلبة التي شهدت تراجعا حادا في شباط (فبراير) بعد مكاسب هائلة العام الماضي.
وأضاف أن بعض الأسواق الخليجية مثل السعودية لديها عدد قليل من الأسهم المدرجة التي يمكن الاستثمار فيها في ضوء وفرة السيولة من العائدات النفطية الباحثة عن أوعية استثمارية. وقال "ببساطة هناك الكثير من السيولة. المستثمرون هناك يتطلعون إلى فرص استثمارية جديدة في المنطقة لكن هناك القليل من الأسهم الآن للاستثمار فيها".
وفي مايلي مزيداً من التفاصيل
قالت دي.دبليو. إس كبرى شركات إدارة الصناديق في ألمانيا إن الأسواق الآسيوية الناشئة مثل الصين والهند تقدم فرصا مثيرة للاهتمام بالاستثمار في الأسهم في حين لا تزال أسواق الخليج يكتنفها الكثير من المخاطر رغم خطط لزيادة الشفافية فيها.
وتوقعت الشركة ألا تؤتي الإجراءات الحكومية السعودية الهادفة إلى فرض الشفافية على السوق وتطوير عمقها ثمارها قبل خمسة أعوام من الآن، وذلك بناء على تجارب في دول أخرى في آسيا.
ومعلوم أن السعودية تبذل جهودا لتعميق السوق المالية من خلال طرح مزيد الشركات التي كان آخرها إعلان جدولة الاكتتابات التي تتصدرها شركة إعمار المدينة الاقتصادية، وإعلان لوائح لحوكمة الشركات طلبت الهيئة المشرفة على السوق من المختصين التعليق عليها.
وترى دي.دبليو.إس فرصا استثمارية في الصين والهند مع توقع حصول الشركات على دفعة من مشاريع عملاقة للبنية التحتية مثل بناء الطرق من المنتظر تدشينها لاستيعاب الزيادة السكانية السريعة في كلا البلدين.
وقال إلكساندر بانيك وهو مدير صندوق للأسواق الناشئة في دي.دبليو.إس ذراع الصناديق لدى دويتشه بنك إن شركته تستثمرفي معظم الأسواق الناشئة في أنحاء العالم، لكنها تحاول تجنب منطقة واحدة هي الشرق الأوسط بأسواقها الخليجية المتقلبة التي شهدت تراجعا حادا في شباط (فبراير) بعد مكاسب هائلة العام الماضي.
وقال بانيك "أسواق الشرق الأوسط مثل مصر والسعودية وغيرها من الدول الخليجية تكتنفها مخاطر كبيرة رغم جهود حكوماتها لزيادة الشفافية."
ووعدت الحكومة السعودية بمزيد من التدابير لرفع مستوى الشفافية في السوق التي يهيمن عليها مستثمرون أغنياء وفق تأكيدات رئيس هيئة السوق المالية السابق. لكن بانيك حذر قائلا "عادة ما يستغرق الأمر خمسة أعوام من بعد الإعلان لفرض مزيد من الشفافية." ومضى يقول "هذه خبرتنا المستمدة من ماليزيا وبلدان آسيوية أخرى."
وأضاف أن بعض الأسواق الخليجية مثل السعودية لديها عدد قليل من الأسهم المدرجة التي يمكن الاستثمار فيها في ضوء وفرة السيولة من العائدات النفطية الباحثة عن أوعية استثمارية. وقال "ببساطة هناك الكثير من السيولة. المستثمرون هناك يتطلعون إلى فرص استثمارية جديدة في المنطقة لكن هناك القليل من الأسهم الآن للاستثمار فيها."
وقال إلكساندر بانيك إن على أصحاب الاستثمارات طويلة الأجل المستعدين للمخاطرة إضافة أسهم من أسواق الهند والصين إلى محافظهم.
وأبلغ رويترز "عدنا إلى التقييمات المعتادة للعديد من الأسواق الناشئة
إثر بعض حركات التصحيح." وأضاف "الاستثمارات في تلك البلدان يجب أن تكون طويلة الأجل... هذا ليس شيئا لربع واحد. نخطط لعامين إلى ثلاثة أعوام." وتراجع مؤشر ام.اس.سي.آي للأسواق الناشئة الرئيسية بنحو 14 في المائة منذ اضطراب الأسواق العالمية في 11 أيار (مايو) بعد ارتفاعها بما يقرب من 30 في المائة في 12 شهرا السابقة. وفي المقابل فقد مؤشر يوروفرست لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 5 في المائة فقط خلال الشهرين الماضيين.