al_maystro
12-03-2013, 10:33 PM
رموز ماسونية على ملابس بفيلاجيو تثير الاستياء !
http://www.al-sharq.com/NewsImages//2013/3/12/66e3b7e9-bf78-4c5c-8ba0-2a14028cdd40.jpg
أعرب مغردون عن استياءهم من عرض ملابس بإحدى محلات مجمع فيلاجيو التجاري تحمل رموز ماسونية، داعين إلى ضرورة توعية الشباب بعدم شراء أي ملابس تحمل رموز تخالف القيم الدينية والتقاليد القطرية.
ونشر الإعلامي عبدالعزيز آل إسحاق عبر حسابه على تويتر صورة لـ"تي شيرت" يباع في فيلاجيو قال انه يحمل رموز ماسونية، محذرا من مغبة الترويج لهذه الرموز، وتفاعل مغردون مع الصورة، حيث دعت المغردة Nahed @nanaqtr إلى مقاطعة مثل هذه المحلات، ومن جهتها اعتبرت @TheNihalism أن خطورة مثل هذه الملابس ان الشباب قد يرتديها من باب التقليلد، قائلة : "الشباب يرى المطربين في التليفزيون يرتدون مثل هده الملابس فيشتروها بدون فهم معاني الشعارات اللي عليها..عملية تقليد أعمى.".
وتعرف الماسونية نفسها على أنها حركة روحية تدعو إلى "تقدم البشرية"، غير أنها تعرضت إلى العديد من الانتقادات في العديد من الدول؛ نتيجة لسرية أنشطتها، حيث تتهم بكونها أكبر الحركات التي تحارب العقائد الدينية وتحض على الفكر العلماني؛ ولهذا السبب تم حظرها في العالم الإسلامي، وأصدرت جامعة الأزهر في مصر فتوى بتحريمها.
ونشأت الماسونية (هي بالعربية "البناءون الأحرار"، والمشتهرة أيضًا بتسمية "القوة الخفية") في بريطانيا خلال القرن السادس عشر، وأنشئ أول محفل لها عام 1717، وسبق أن دعت جماعات يهودية ماسونية متطرفة إلى الإسراع في هدم المسجد الأقصى.
http://www.al-sharq.com/NewsImages//2013/3/12/66e3b7e9-bf78-4c5c-8ba0-2a14028cdd40.jpg
أعرب مغردون عن استياءهم من عرض ملابس بإحدى محلات مجمع فيلاجيو التجاري تحمل رموز ماسونية، داعين إلى ضرورة توعية الشباب بعدم شراء أي ملابس تحمل رموز تخالف القيم الدينية والتقاليد القطرية.
ونشر الإعلامي عبدالعزيز آل إسحاق عبر حسابه على تويتر صورة لـ"تي شيرت" يباع في فيلاجيو قال انه يحمل رموز ماسونية، محذرا من مغبة الترويج لهذه الرموز، وتفاعل مغردون مع الصورة، حيث دعت المغردة Nahed @nanaqtr إلى مقاطعة مثل هذه المحلات، ومن جهتها اعتبرت @TheNihalism أن خطورة مثل هذه الملابس ان الشباب قد يرتديها من باب التقليلد، قائلة : "الشباب يرى المطربين في التليفزيون يرتدون مثل هده الملابس فيشتروها بدون فهم معاني الشعارات اللي عليها..عملية تقليد أعمى.".
وتعرف الماسونية نفسها على أنها حركة روحية تدعو إلى "تقدم البشرية"، غير أنها تعرضت إلى العديد من الانتقادات في العديد من الدول؛ نتيجة لسرية أنشطتها، حيث تتهم بكونها أكبر الحركات التي تحارب العقائد الدينية وتحض على الفكر العلماني؛ ولهذا السبب تم حظرها في العالم الإسلامي، وأصدرت جامعة الأزهر في مصر فتوى بتحريمها.
ونشأت الماسونية (هي بالعربية "البناءون الأحرار"، والمشتهرة أيضًا بتسمية "القوة الخفية") في بريطانيا خلال القرن السادس عشر، وأنشئ أول محفل لها عام 1717، وسبق أن دعت جماعات يهودية ماسونية متطرفة إلى الإسراع في هدم المسجد الأقصى.