خوي الدرب
13-03-2013, 05:34 PM
تعقد لجنة مركز المرأة بالأمم المتحدة فى
الفترة من 4 – 15 مارس 2013 مؤتمراً لإقرار وثيقة بعنوان
( إلغاء ومنع كافة أشكال العنف ضد النساء والفتيات )
وهو عنوان خادع يتضمن بنوداً تتصادم مع مبادئ الإسلام وثوابته المقررة بالقرآن والسنة والإجماع، وتقضى على الأخلاق الإسلامية، وتسعى لهدم مؤسسة الأسرة ومن ثم يتحقق تفكيك المجتمع، وتكتمل آخر خطوات الغزو الفكرى والحضارى والثقافى، وتنتفى الخصوصية التى تحفظ مقومات مجتمعاتنا الإسلامية وتماسكها .
ويكفى أن ننظر نظرة فاحصة في هذه البنود لنعرف ماذا يراد بنا ، وهذه البنود هي:
1. منح الفتاة كل الحرية الجنسية، بالإضافة إلى حرية اختيار جنسها وحرية اختيار جنس الشريك ( أى تختار أن تكون علاقتها الجنسية طبيعية أو شاذة ) مع رفع سن الزواج .
2. توفير وسائل منع الحمل للمراهقات وتدريبهن على استخدامها مع إباحة الإجهاض للتخلص من الحمل غيرا لمرغوب فيه تحت اسم الحقوق الجنسية والإنجابية .
3. مساواة الزانية بالزوجة، ومساواة أبناء الزنا بالأبناء الشرعيين مساواة كاملة فى كل الحقوق.
4. إعطاء الشواذ كافة الحقوق وحمايتهم واحترامهم، وأيضاً حماية العاملات فى البغاء .
5. إعطاء الزوجة كافة الحق فى أن تشتكى زوجها بتهمة الاغتصاب أو التحرش، وعلى الجهات المختصة توقيع عقوبة على ذلك الزوج مماثلة لمن يغتصب أو يتحرش بأجنبية .
6. التساوى فى الميراث .
7. استبدال الشراكة بالقوامة، والاقتسام التام للأدوار داخل الأسرة بين الرجل والمرأة مثل: الإنفاق، رعاية الأطفال، الشئون المنزلية .
8. التساوى التام فى تشريعات الزواج مثل: إلغاء كل من التعدد، والعدة، والولاية، والمهر ، وإنفاق الرجل على الأسرة، والسماح للمسلمة بالزواج بغير المسلم وغيرها .
9. سحب سلطة التطليق من الزوج ونقلها للقضاء، واقتسام كافة الممتلكات بعد الطلاق.
10. إلغاء الاستئذان للزوج فى : السفر أو العمل أو الخروج أو استخدام وسائل الحمل .
هذه هى الوسائل الهادمة لمؤسسة الأسرة والمدمرة لكيان المجتمع، والداعية للعودة للجاهلية الأولى.
للعلم منقول
الفترة من 4 – 15 مارس 2013 مؤتمراً لإقرار وثيقة بعنوان
( إلغاء ومنع كافة أشكال العنف ضد النساء والفتيات )
وهو عنوان خادع يتضمن بنوداً تتصادم مع مبادئ الإسلام وثوابته المقررة بالقرآن والسنة والإجماع، وتقضى على الأخلاق الإسلامية، وتسعى لهدم مؤسسة الأسرة ومن ثم يتحقق تفكيك المجتمع، وتكتمل آخر خطوات الغزو الفكرى والحضارى والثقافى، وتنتفى الخصوصية التى تحفظ مقومات مجتمعاتنا الإسلامية وتماسكها .
ويكفى أن ننظر نظرة فاحصة في هذه البنود لنعرف ماذا يراد بنا ، وهذه البنود هي:
1. منح الفتاة كل الحرية الجنسية، بالإضافة إلى حرية اختيار جنسها وحرية اختيار جنس الشريك ( أى تختار أن تكون علاقتها الجنسية طبيعية أو شاذة ) مع رفع سن الزواج .
2. توفير وسائل منع الحمل للمراهقات وتدريبهن على استخدامها مع إباحة الإجهاض للتخلص من الحمل غيرا لمرغوب فيه تحت اسم الحقوق الجنسية والإنجابية .
3. مساواة الزانية بالزوجة، ومساواة أبناء الزنا بالأبناء الشرعيين مساواة كاملة فى كل الحقوق.
4. إعطاء الشواذ كافة الحقوق وحمايتهم واحترامهم، وأيضاً حماية العاملات فى البغاء .
5. إعطاء الزوجة كافة الحق فى أن تشتكى زوجها بتهمة الاغتصاب أو التحرش، وعلى الجهات المختصة توقيع عقوبة على ذلك الزوج مماثلة لمن يغتصب أو يتحرش بأجنبية .
6. التساوى فى الميراث .
7. استبدال الشراكة بالقوامة، والاقتسام التام للأدوار داخل الأسرة بين الرجل والمرأة مثل: الإنفاق، رعاية الأطفال، الشئون المنزلية .
8. التساوى التام فى تشريعات الزواج مثل: إلغاء كل من التعدد، والعدة، والولاية، والمهر ، وإنفاق الرجل على الأسرة، والسماح للمسلمة بالزواج بغير المسلم وغيرها .
9. سحب سلطة التطليق من الزوج ونقلها للقضاء، واقتسام كافة الممتلكات بعد الطلاق.
10. إلغاء الاستئذان للزوج فى : السفر أو العمل أو الخروج أو استخدام وسائل الحمل .
هذه هى الوسائل الهادمة لمؤسسة الأسرة والمدمرة لكيان المجتمع، والداعية للعودة للجاهلية الأولى.
للعلم منقول