المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كان الموقف مثيرا للشفقة!!



طير حوران
21-03-2013, 02:36 PM
كان الموقف مثيرا للشفقة!!

صرخة سمعها الواقفون على محطة الباص في إحدى مدن انجلترا ينتظرون الحافلة، وامرأة أربعينية تسرع إلى شابة تقف عشرينية فتأخذها في أحضانها وتقبلها وهي تبكي وتقول: ـ
ـ منذ كم وأنت هنا في المدينة؟

ـ منذ قرابة الثلاثة أشهر.

ـ تعلمين أني أعيش هنا، ولم أرك منذ خمس سنوات، ومع ذلك ثلاثة أشهر ولا تفكرين في زيارتي؟

ـ قالت: كنت مشغولة!!

ـ مشغولة عن زيارة أمك؟!!

وجاءت سيارة فاستأذنت البنت بسرعة وقالت: عندي موعد، أنا مشغولة أراك لاحقا.. ثم تركت الأم في لهفتها وحسرتها وحرقتها وذهبت.

كان الموقف يثير الشفقة في أوله على الأم الملهوفة التي اشتاقت لرؤية ابتنها وفرحت كثيرا بلقياها.. فتحول بعد لحظة إلى موقف يثير الاشمئزاز من تصرف البنت وقسوة قلبها وعقوقها لأمها.. بل يثير الاشمئزاز من حضارة بلغت بأصحابها هذا المبلغ من الجفاء والعقوق وقطيعة الرحم.

تماما كما يثير اشمئزازك قصة هذه العجوز وما فعلته تلك الحضارة فيها:
كانت العجوز تعيش في مسكن في أحد شوارع بلاد الغرب، كان بائع الحليب يأتي بالزجاجات الملآى كل يوم ويأخذ الزجاجات الفارغة التي وضعتها العجوز أمام الباب.. في يوم مر ولم يجد الزجاجات الفارغة وبالتالي لم يضع الزجاجات الممتلئة ولم يسأل، وفي اليوم الثاني كذلك، وتكرر الحال في اليوم الثالث.. ولم يفعل شيئا إذ ليس هذا من شأنه.. ولم يتحرك أحد ليعرف ما حدث للعجوز إلا بعد أن انتشرت رائحة العفن والنتن من الشقة فعند ذلك أبلغ الجيران الشرطة.

جاءت الشرطة، دخلت الشقة فوجدت العجوز قد تعفنت وقد أُكِلت مواضع من جثتها.. أكلها القطط والكلاب التي كانت تربيهم معها ليؤنسوا وحشتها بعد أن هجرها كل أبنائها وأقاربها، فلم تجد سلوتها إلا في الحيوانات بعد أن حولت تلك الحضارة نفوسهم إلى أحط من الحيوانات.

العجيب أن الشرطة لما تقصت وجدت أن لهذه المرأة ابنا يعيش في نفس الشارع على بعد أمتار من بيت أمه!! ولما سألوه عنها أجاب بأنه لا يعرف عنها شيئا لأنه لم يزرها منذ ستة أشهر..

ليست هذه مواقف شاذة في حياة صحيحة سليمة، وإنما هي طبيعة حياة فرضتها حضارة تعظم الجسد والمادة على حساب الروح والدين، وتقدم المصالح على حساب الأخلاق والمروءات، فلا مكان للعلاقات الاجتماعية، أو بر الوالدين، أو صلة الأرحام، أو الإحسان إلى الجيران.

في مثل هذه الحضارة (وعند من يعيشونها في غير بلادها) يمكن (بل لابد) أن يخترع يوم يسمى عيد الأم أو يوم الأم يزورونها فيه بعد أن قاطعوها طيلة العام، ويقدمون إليها فيه هدية لعلها تنسيها هم السنة، ويحسنون إليها فيه بعد أن أساءوا إليها عاما كاملا.

في مثل هذه الحضارة يمكن أن يستحدث يوم يسمى أيضا يوم الأب يبحث فيه كل ابن عن أبيه من هو ومن جاء به، فنصفهم لا يعرفون لهم أبا، ناهيك عن الذين أتوا من طرق غير شرعية. وليكن مسمى هذا اليوم عيد الأب أو يوم البحث عن أب. لايهم.

كما يمكن أن نخترع يوما نسميه عيد الأسرة تجتمع فيه الأسرة ولو لمرة واحدة وهي التي لم تجتمع طوال شهور.. حتى يرى الأخ أخته وأخاه والابن أمه وأباه.

هذه حضارة تحتاج إلى أيام كثيرة ترتق رقعا كثيرة في ثوبها الممزق اجتماعيا وأخلاقيا وروحيا.

أما في دين الإسلام فهذه كلها أعياد (وأيام) بدعية، وضلالات وهمية، وخرافات جاهلية، واختراعات لسد خلل هو بحمد الله غير موجود في شريعة الله، فلا مكان لهذا في الدين لأن الدين عظم حق الأم، وحق الأب وأمر بصلة الأرحام والإحسان إلى الجيران.

عندنا في الإسلام لا يعتبر مؤمنا حقا من لا يأمن جاره بوائقه، وليس منا من بات شبعان وجاره جائع وهو يعلم.

عندنا في الإسلام صلة الرحم ديانة وحق يجب القيام به، ومن قطع رحمه التي أمر الله بوصلها فهو ملعون {فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ، أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ، أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} (سورة محمد:22ـ24 )

فمن قرأ القرآن علم حق الأرحام وحق الجيران ومن باب أولى حق الوالدين عموما والأمهات خصوصا.. فالأم عندنا كل يوم لها عيد، وجعل يوم واحد تحترم فيه وتوقر وتبر ويهدى إليها الهدايا إنما هو إساءة تربوية ومخالفة دينية وفوضى أخلاقية فضلا عن أن يكون بدعة مخترعة في دين الله كما قرره علماء المسلمين.

(وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً)[الإسراء:23، 24].


منقول

Al-Kuwari
21-03-2013, 02:48 PM
جزاك الله خير

monatee
21-03-2013, 02:51 PM
هاذي تربيتهم وهاذي دينهم

طبيعي تصرف البنت دام هاذي عقيدتهم وغريب تصرف الام

المش طبيعي عندهم ان اعيالهم من يوصلون 18 سنه او ادخلوا الجامعه يتم في البيت

ناس لا دين ولا اخلاق فمن غير المنطقي نفكر فيهم باخلاقنا وبتصرفاتنا

بصمة قطرية
21-03-2013, 02:52 PM
جزاك الله خير ..
الحمدلله بأنا ولدنا مسلمون ..

أخت الكل
21-03-2013, 03:13 PM
الله يجزيك كل الخير أخوي على النقل

أنا اشوف العم قوقل اليوم محتفل بعيد الأم

عجبني موضوع كتب بهذا الخصوص في أحدى الصفحات النتية القيمة حبيت انقلها في متصفحك أخوي الكريم

(( يقال: إن فكرة الاحتفال بعيد الأم موروثة عن الإغريق،
حيث كان لهم احتفال في الربيع بآلهة تسمى الأم ريا
وكان اسم العيد (هيلا ريا)، وللإنجليز احتفال قديم باسم (أحد الأمهات)
كان يقيمون في احتفالاً لمريم _عليها السلام
ثم تطور إلى تقـديم الهدايا للأمهات بعد عام 1600م،
وفي الولايات المتحدة كرّمت الكنيسـة في 1908م
الآنسـة "آنا جافرس" (1864م- 1948م)
لجهودها في الدعوة لتكريم الأم باحتفال عام رسمي؛
لتعالج ما رأته ظاهرة في المجتمع من إهمال لحقوق الأم وتنكّر لفضلها ومكانتها،
ووافق الكونجرس الأمريكي في عام 1913م على جعله عيداً رسمياً في مايو من كل عام،
وانتشر الاحتفال بعد ذلك في دول ومجتمعات كثيرة،
واختارت كل دولة اليوم الذي تحتفل به لهذه المناسبة.

وانتقلت مع نزعة تقليد الغرب التي انتشرت في العالم العربي
فكرة الاحتفال واختيار 21 مارس؛
لأنه بدء الربيع ليكون مبعث البهجة والسرور،
وانتشر بعد ذلك شيئاً فشيئاً إلى باقي الدول العربية.

ثم توسـع الأمر بعد ذلك إلى أن أصـبح احتفالاً رسمياً له طقوسـه ومراسـمه
منذ عام 1956م،
وترصـد له وسـائل الإعلام البرامج والأغاني والأفلام
وصفحات الجرائد والمجلات، ويتم إعداد حفل لاختيار الأم المثالية،
وتوسّـع الأمر فصارت المدارس تحتفل به))

عموما المجتمعات الغربية مجتمعات مسسسسسكينة فيها النزعة الفردية طغت ولهم عذرهم فما ذاقوا حلاوة الإيمان اللي انعم الله بها علينا

المصيبة شبابنا وشاباتنا المعجبين والمقلدين للغرب في اعيادهم وفي مظهرهم وفي اسلوب الحياة

بدون وعي مش حاسين بنعمة وحلاوة الإيمان وبروعة أعتزاز البني آدم بدينه وعاداته وتقاليده

العقل المدمر
21-03-2013, 03:42 PM
والله شي غريب
المفروض حب الوالدين شي فطري فالانسان
انزين لو مافي حب فطري شدعوه مافي رحمه بعد ؟ :(
الحمد لله على نعمه الاسلام

امـ حمد
21-03-2013, 04:02 PM
الحمد لله على نعمة الإسلام
بارك الله في حسناتك
وجزاك ربي جنة الفردوس

R 7 A L
21-03-2013, 06:52 PM
لا اله إلا الله

الله يستر في المستقبل لا نشوف من خلال تقليد
الغرب هالاشياء
الله يستر لا نشوف عقوق ونكران للوالدين هم الي تسببوا فيها
وزرعوها في قلوب الأبناء

انا احمد
21-03-2013, 07:28 PM
الحمدلله

الصغيره
22-03-2013, 02:53 AM
الله يهديها

فيه ناس بيتهم نفس بيت الام ما يزرونها الا بالسبوع مره

الله يهدي من يشاء

طير حوران
22-03-2013, 07:07 AM
جزاك الله خير

وجزاك الله مثله اخي العزيز

شكرا على المرور

طير حوران
22-03-2013, 07:11 AM
هاذي تربيتهم وهاذي دينهم

طبيعي تصرف البنت دام هاذي عقيدتهم وغريب تصرف الام

المش طبيعي عندهم ان اعيالهم من يوصلون 18 سنه او ادخلوا الجامعه يتم في البيت

ناس لا دين ولا اخلاق فمن غير المنطقي نفكر فيهم باخلاقنا وبتصرفاتنا

هلا والله اختي العزيزه


صدقتي والله عسى الله يرحمنا برحمته ولكن مثل هؤلاء تؤخذ من طريقة حياتهم العبر ونحمد الله ان خلقنا مسلمين

اشكر كريم مرورك

basma222
22-03-2013, 07:16 AM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك

Buxton
22-03-2013, 08:14 AM
الله لايبلانا
الدنيا ماتسوى اذا مافيها بر للوالدين ولا صلة رحم
مادري شلون يعيشون
ان احسنت لوالديك احسنوا لك ابنائك والعكس

ابن الجزيرة
22-03-2013, 08:32 AM
في المقابل وعلى الرغن لن ديننا يحثنا على البر بالوالدين الا ان عندنا اباء وامهات

في دور العجزة لا يكلف الابناء انفسهم حتى زيارتهم مرة في الشهر

هل سمعت بكبار السن الذي تركهم اولادهم ولا يهتم بهم الا الخدم

هل سمعت بالرجل الذي ورث سائقه الملايين ولماذا؟

اذن امورنا ايضا ليست سمن على عسل كما يحاول للبعض تصويرها

ولعلمك اخي الكريم ان كل الاديان تحث على بر الوالدين واحترام الكبير

طير حوران
22-03-2013, 08:48 AM
جزاك الله خير ..
الحمدلله بأنا ولدنا مسلمون ..

الله يجزاك افضل منه ولله الحمد والمنه ان خلقنا مسلمين اختي العزيزه

شكرا لمرورك

طير حوران
22-03-2013, 08:51 AM
الله يجزيك كل الخير أخوي على النقل

أنا اشوف العم قوقل اليوم محتفل بعيد الأم

عجبني موضوع كتب بهذا الخصوص في أحدى الصفحات النتية القيمة حبيت انقلها في متصفحك أخوي الكريم

(( يقال: إن فكرة الاحتفال بعيد الأم موروثة عن الإغريق،
حيث كان لهم احتفال في الربيع بآلهة تسمى الأم ريا
وكان اسم العيد (هيلا ريا)، وللإنجليز احتفال قديم باسم (أحد الأمهات)
كان يقيمون في احتفالاً لمريم _عليها السلام
ثم تطور إلى تقـديم الهدايا للأمهات بعد عام 1600م،
وفي الولايات المتحدة كرّمت الكنيسـة في 1908م
الآنسـة "آنا جافرس" (1864م- 1948م)
لجهودها في الدعوة لتكريم الأم باحتفال عام رسمي؛
لتعالج ما رأته ظاهرة في المجتمع من إهمال لحقوق الأم وتنكّر لفضلها ومكانتها،
ووافق الكونجرس الأمريكي في عام 1913م على جعله عيداً رسمياً في مايو من كل عام،
وانتشر الاحتفال بعد ذلك في دول ومجتمعات كثيرة،
واختارت كل دولة اليوم الذي تحتفل به لهذه المناسبة.

وانتقلت مع نزعة تقليد الغرب التي انتشرت في العالم العربي
فكرة الاحتفال واختيار 21 مارس؛
لأنه بدء الربيع ليكون مبعث البهجة والسرور،
وانتشر بعد ذلك شيئاً فشيئاً إلى باقي الدول العربية.

ثم توسـع الأمر بعد ذلك إلى أن أصـبح احتفالاً رسمياً له طقوسـه ومراسـمه
منذ عام 1956م،
وترصـد له وسـائل الإعلام البرامج والأغاني والأفلام
وصفحات الجرائد والمجلات، ويتم إعداد حفل لاختيار الأم المثالية،
وتوسّـع الأمر فصارت المدارس تحتفل به))

عموما المجتمعات الغربية مجتمعات مسسسسسكينة فيها النزعة الفردية طغت ولهم عذرهم فما ذاقوا حلاوة الإيمان اللي انعم الله بها علينا

المصيبة شبابنا وشاباتنا المعجبين والمقلدين للغرب في اعيادهم وفي مظهرهم وفي اسلوب الحياة

بدون وعي مش حاسين بنعمة وحلاوة الإيمان وبروعة أعتزاز البني آدم بدينه وعاداته وتقاليده

وجزاك الله بالافضل منه اختي العزيزه

شكرا جزيلا على هذا المرور الكريم والاضافه المثريه للموضوع

كازانوفا
22-03-2013, 11:30 AM
بالفعل الحمدلله على نعمة الاسلام وعلى معرفتنا لربنا ولرحمته التي وسعت كل شي وتوصيته بالوالدين
الحمدلله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
تشكر على القصه الاكثر من الرائعه

طير حوران
22-03-2013, 10:22 PM
والله شي غريب
المفروض حب الوالدين شي فطري فالانسان
انزين لو مافي حب فطري شدعوه مافي رحمه بعد ؟ :(
الحمد لله على نعمه الاسلام

صحيح جزاك الله خير

شكرا على المرور والتعليق

طير حوران
22-03-2013, 10:25 PM
الحمد لله على نعمة الإسلام
بارك الله في حسناتك
وجزاك ربي جنة الفردوس

لله الحمد والنعمه جزاك الله خير

شكرا على المرور والتعليق

طير حوران
22-03-2013, 10:34 PM
لا اله إلا الله

الله يستر في المستقبل لا نشوف من خلال تقليد
الغرب هالاشياء
الله يستر لا نشوف عقوق ونكران للوالدين هم الي تسببوا فيها
وزرعوها في قلوب الأبناء

الله لايقوله يااخي العزيز / رحال

ولو اننا اصبحنا نرى بعض البوادر لذلك

شكرا للمرور والتعليق

طير حوران
22-03-2013, 10:36 PM
الحمدلله

الحمد لله دائما

شكرا على المرور

ريم الشمال
23-03-2013, 02:51 PM
هذي حاله عامة عند الغرب وهي عدم الاكتراث بالاخر وطغيان الفردية والحالة الشاذه هي من يهتمون بالوالدين
أما بلاد المسلمين الحالة الشاذة هي عقوق الوالدين والحالة المتعارف عليها هو بر الوالدين لأنه جزء من عقيدتنا وركن أساسي فيها .. والحمد الله على نعمة الإسلام
الخوف هو الابتعاد عن العقيده وبتالي التأثر بالغرب وتقاليدهم

رغم أني لا اعارض من يقف أمام طغيان الغرب وعاداته ولكن في نفس الوقت كنت في يوم ما عندما كنت صغيره احرص على اعطاء والدتي رحمة الله عليها هدية في هذا اليوم ربما لأنه تلازم معي بمدى فخرها بما اقدمه لها
بعض الامهات عندما تسمع عن ابناء جلبوا هدية لأمهم وهي تفتقد ذلك يحز في خاطرها إذا لا تريدون الاحتفال بهذا اليوم فلا تحرموا امهاتكم فرحة الهدية المقدمة منكم لها في إي مناسبة

مستر راشد
23-03-2013, 02:56 PM
بارك الله فيك

Kbusiness
23-03-2013, 03:38 PM
في ميزان حسناتكم ان شاء الله
الحمد لله على نعمة الاسلام

طير حوران
23-03-2013, 07:37 PM
الله يهديها

فيه ناس بيتهم نفس بيت الام ما يزرونها الا بالسبوع مره

الله يهدي من يشاء

الله يهديهم ولا يبلانا اختي العزيزه/ الصغيره


شكرا على المرور الكريم

طير حوران
23-03-2013, 07:38 PM
جزاك الله خير
وبارك الله فيك

وجزاك الله الجنه على هذا الدعاء اختي العزيزه/بسمه

شكرا لكريم مرورك

طير حوران
23-03-2013, 07:42 PM
الله لايبلانا
الدنيا ماتسوى اذا مافيها بر للوالدين ولا صلة رحم
مادري شلون يعيشون
ان احسنت لوالديك احسنوا لك ابنائك والعكس

صدقت اخي العزيز جزاك الله خير

شكرا على المرور الكريم

ام السعف
24-03-2013, 02:49 PM
الحمدلله على روح الإنسانية التي ما زالت تعيش فينا لليوم
:(

طير حوران
24-03-2013, 02:59 PM
في المقابل وعلى الرغن لن ديننا يحثنا على البر بالوالدين الا ان عندنا اباء وامهات

في دور العجزة لا يكلف الابناء انفسهم حتى زيارتهم مرة في الشهر

هل سمعت بكبار السن الذي تركهم اولادهم ولا يهتم بهم الا الخدم

هل سمعت بالرجل الذي ورث سائقه الملايين ولماذا؟

اذن امورنا ايضا ليست سمن على عسل كما يحاول للبعض تصويرها

ولعلمك اخي الكريم ان كل الاديان تحث على بر الوالدين واحترام الكبير

صدقت والله يااخي العزيز

اشكر كريم مرورك الذي اثرى الموضوع

طير حوران
24-03-2013, 03:01 PM
بالفعل الحمدلله على نعمة الاسلام وعلى معرفتنا لربنا ولرحمته التي وسعت كل شي وتوصيته بالوالدين
الحمدلله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه
تشكر على القصه الاكثر من الرائعه

الشكر موصول لمرورك الكريم اختي العزيزه/ كازانوفا

لله الحمد والمنه ان خلقنا مسلمين

وليعلم كل مسلم ان رضى ربه من رضى والديه

طير حوران
24-03-2013, 03:04 PM
هذي حاله عامة عند الغرب وهي عدم الاكتراث بالاخر وطغيان الفردية والحالة الشاذه هي من يهتمون بالوالدين
أما بلاد المسلمين الحالة الشاذة هي عقوق الوالدين والحالة المتعارف عليها هو بر الوالدين لأنه جزء من عقيدتنا وركن أساسي فيها .. والحمد الله على نعمة الإسلام
الخوف هو الابتعاد عن العقيده وبتالي التأثر بالغرب وتقاليدهم

رغم أني لا اعارض من يقف أمام طغيان الغرب وعاداته ولكن في نفس الوقت كنت في يوم ما عندما كنت صغيره احرص على اعطاء والدتي رحمة الله عليها هدية في هذا اليوم ربما لأنه تلازم معي بمدى فخرها بما اقدمه لها
بعض الامهات عندما تسمع عن ابناء جلبوا هدية لأمهم وهي تفتقد ذلك يحز في خاطرها إذا لا تريدون الاحتفال بهذا اليوم فلا تحرموا امهاتكم فرحة الهدية المقدمة منكم لها في إي مناسبة

هلا والله اختي العزيزه/ ريم الشمال

اسعدتني مشاركتك المفيده وجزاك الله خير الجزاء على هذا المجهود في زيادة الايضاح الذي نتمنى ان نستفيد منه في زيادة الاهتمام ببر والدينا

تحياتي لمرورك الكريم