طير حوران
01-05-2013, 12:28 PM
كاتبة كويتية تفجرها:
لايوجد رجال بالعالم أرجل من الرجل السوري
الكاتبة الكويتية المعروفة “غنيمة الفهد”
رئيسة تحرير مجلة “أسرتي”
والناشطة السابقة في مجال “النسوية”
سجلت اعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان “وحي الكلمات”
نشر في مجلة “المجلة”
... تقول فيه:
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ..
نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج وحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية .. !
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ثم الرجل كما هو .. !
والمرأة غدت رجلا تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها ! وبعد أن نلنا كل شيء وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
إنكم يارجال الكويت لستم رجالاً كما يقال عنكم...
بل إنكم نساء بمعنى الكلمة، وليست لديكم أي معنى صحيح لغيرة ، وإنما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم باسم الزوج.
فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل , ويشعرها الرجل بقوته ,
ويـحرمها من السفر وحدها ويطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك !!!!.. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي.
نعم … أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها !
أريد أن أصبح كالسوريات ذات عزيمة وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي وابني وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها !
السوريات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل سوري بفتاته وهي بمعنى الأنوثة الحقيقي وهنيئا لكل سورية،، فليس بالعالم أرجل من رجال سوريا!!!!!..
لايوجد رجال بالعالم أرجل من الرجل السوري
الكاتبة الكويتية المعروفة “غنيمة الفهد”
رئيسة تحرير مجلة “أسرتي”
والناشطة السابقة في مجال “النسوية”
سجلت اعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان “وحي الكلمات”
نشر في مجلة “المجلة”
... تقول فيه:
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ..
نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج وحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية .. !
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ثم الرجل كما هو .. !
والمرأة غدت رجلا تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها ! وبعد أن نلنا كل شيء وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
إنكم يارجال الكويت لستم رجالاً كما يقال عنكم...
بل إنكم نساء بمعنى الكلمة، وليست لديكم أي معنى صحيح لغيرة ، وإنما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم باسم الزوج.
فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل , ويشعرها الرجل بقوته ,
ويـحرمها من السفر وحدها ويطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك !!!!.. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي.
نعم … أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها !
أريد أن أصبح كالسوريات ذات عزيمة وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي وابني وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها !
السوريات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل سوري بفتاته وهي بمعنى الأنوثة الحقيقي وهنيئا لكل سورية،، فليس بالعالم أرجل من رجال سوريا!!!!!..