المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اروح اطفالنا ليست رخيصة (ارجو الدخول للافادة) يا اب ويا ام



اليزوه1
10-06-2013, 01:44 PM
83588

83589

83590

83591
توفي أطفال في الدولة، وخارج الدولة ، خلال السنوات الماضية في فصل الصيف في حوادث حرائق وغرق، وخنق داخل السيارة، وتصادم، ودهس.
وقال خبراء إن الإهمال عامل مشترك في كثير من الحوادث، لأن الأطفال لا يستطيعون التصرف من تلقاء أنفسهم، ولا يدركون حجم الخطر الذي يتعرضون له.
، إنه من الضروري الانتباه إلى الأطفال في ظل اقتراب فصل الصيف، وارتفاع درجة الحرارة، تزداد الحرائق خلال هذه الفترة، ما يستلزم توفير نوع من الحماية للأطفال، معتبراً أن ترك الطفل بعيداً عن رقابة شخص بالغ يجعله عرضة لإيذاء نفسه، ويعدّ نوعاً من الإهمال، مطالباً الأسر بتكثيف رقابتها على الأبناء خلال الصيف.
أن هناك مظاهر واضحة للإهمال يقع فيها الآباء، تعد سببا غير مباشر في قتل أبنائهم، مثل ترك الأطفال وحدهم داخل السيارة، والسماح لهم بنزول البحر من غير أدوات السباحة التي تساعدهم على الطفو.
منع الاطفال الذهاب الي الاماكن الغير مسموحة لهم من دون اولياؤهم ( البحر برك السباحة ) وعدم ترك الاطفال مع الخدم لوحدهم للحفاظ على سلامتهم
وتفصيلاً، شهدت السنوات الماضية وفاة أطفال من بينهم طفلان شقيقان توفيا في الوكرة ما تسبب في وفاتهما.
قطر تفقد 40 طفلاً سنوياً بسبب حوادث الغرق :omg:
، إن الأطفال بحاجة لاهتمام مضاعف حالياً، في ظل دخول موسم الصيف وانتهاء الدراسة، ما يجعلهم يقضون وقتاً أطول في المنزل، لافتاً إلى أن الطفل بحكم تكوينه الجسدي أكثر تعرضا للأذى من غيره، ويمكن أن يختنق لو استنشق كمية قليلة من الدخان.

حياة الأبناء للخطر.

وأبان أن هذه الحوادث تتكرر في الصيف على وجه التحديد بسبب ارتفاع درجات الحرارة وإبقاء السيارة في حالة تشغيل لاستخدام المُكيّف، موضحاً أنّ حوادث خطيرة تصيب الأطفال، تنجرّ عن الأشعة المباشرة للشمس.

ولفت إلى أنّ الأطفال يختنقون بسبب استنشاق غاز أول أكسيد الكربون، والذي يحل محل الأوكسجين في الدم ويتسرب ببطء إلى الجسم، مؤكداً أن الدماغ يُصاب بالتلف نتيجة لنقص كميات الأوكسيجين فيه.

أن ترك الأطفال داخل السيارة دون رقابة، وخاصة عند إغلاق السدادات الداخلية تؤدي إلى اختناقهم مشيراً إلى أن ترك السيارة في حالة تشغيل داخل موقف مغلق يُقلص من قدرة الصغار على التنفس في مدة لا تتجاوز 5 دقائق بسبب نفاذ غاز أول أكسيد الكربون السام إلى الجهاز التنفسي.

أن ترك الأطفال وحدهم في السيارة دون تشغيل المكيف في الصيف أمر في غاية الخطورة نظراً إلى الحرارة العالية وزيادة ضغط الأوكسجين داخل المقصورة، مؤكداً أن اختناقهم ينتج كذلك عن تبخر الغازات السامة من المقاعد والمحتويات الداخلية للسيارة المصنوعة من البلاستيك والجلد والإسفنج.

الحرارة العالية أن تفوق 100 درجة مئوية داخل سيارة مغلقة تحت أشعة الشمس مبيّناً أنّها تؤدي إلى وفاة الأطفال في ربع ساعة فقط. :omg:

وناشد في السياق ذاته إدارات المرور والدفاع المدني وكل الأجهزة المعنية، بتنظيم حملات توعية لأولياء الأمور والسائقين ذاكراً أن الهدف الرئيس من ذلك يتمثل في حثهم على عدم ترك أبنائهم الصغار داخل السيارات في فصل الصيف الحار لأي سبب كان تجنباً لحوادث الاختناق والحرائق التي لا يحمد عقباها.

وأردف أنّ حوادث الاختناق داخل السيارة يمكن أن تنتج عن وجود عطل فني أو ميكانيكي أو كهربائي، يؤدي إلى نقص في احتراق الوقود وتسرب كميات من غاز أول أكسيد الكربون السام إلى داخل السيارة، موضحاً أنّ الغاز يسبب الشعور بالنعاس ما يؤدي إلى إغماء الطفل، ومن ثم اختناقه.
أن من أشد صور الإهمال ترك أشياء قد تعرض الأطفال للخطر في متناول أيديهم، مثل الولاعات أو علب الثقاب، خصوصاً في ظل قيام بعض الآباء بترك أطفالهم بمفردهم في المنزل، ما يدفعهم إلى تجربة هذه الأشياء على سبيل الفضول، وقد يشعلون النيران، مؤكداً أن هذه حالات تكررت، ويجب الانتباه لها، حتى لا يكون الأبوان سبباً في وفاة أبنائهما.
وأشار إلى أن هناك إجراءات وقائية معينة يجب على الأسر الالتزام بها في هذه المرحلة، أهمها التأكد من صمامات الأمان في المعدات الكهربائية والإلكترونية التي لها توصيلات ظاهرة، وعدم تركها في متناول أيدي الأطفال.
وتابع أنه من الضروري كذلك عدم وضع أحمال زائدة على التوصيلات الكهربائية في المنازل خلال فترة الصيف، لأن هذا يعدّ سببا مباشرا لحدوث حرائق، مؤكدا أن البعض يهمل في هذه المسائل على الرغم من خطورتها.
الإجراءات الوقائية التي يجب الالتزام بها عدم وضع غرف الأطفال في أماكن بعيدة في المنزل عن الآباء، خصوصاً إذا كانوا صغارا جدا في السن، حتى يمكن الوصول إليهم سريعا في حال حدوث أي مشكلة أو حريق، مضيفاً أنه من المهم كذلك تدريب أحد أفراد المنزل على كيفية التعامل مع الحرائق، مثل استخدام أدوات الإطفاء والإخلاء، وغيرها من المهارات الأساسية.
إلى ذلك، إن تعرض الطفل لخطر الغرق أو الاختناق أو الانحشار في سيارة يرتبط في غالبية الحالات بدرجة وعي الأبوين أو الشخص البالغ الذي يرافقه.
أن طفلاً غرق خلال العام الماضي حين تركه أبواه يلعب وحيدا في المياه، فسقط في حفرة واختفى عن الأنظار، مشيراً إلى أن هذا نموذج واضح للإهمال، لأنه لا يفترض بأيّ حال من الأحوال ترك الطفل وحيدا من دون تأمينه بوسائل الأمان المساعدة، مثل سترة النجاة أو الكتافات التي تحميه من الغرق.
أن بعض الآباء يقعون في خطأ ترك الأطفال في البحر فيما يجلسون على الشاطئ، مستندين إلى أنهم يلعبون في منطقة سطحية غير عميقة، لافتا إلى أن أرضية البحر غير مستوية، ويمكن أن يقع في حفرة عميقة ويغرق خلال ثوان.
وأوضح أن «الطفل لا يمكنه مقاومة التيارات المائية على عكس الشخص البالغ، ويغطس تحت الماء خلال ثوان، معتبراً أن هذه مشكلة كبرى، لأن من الصعب رؤيته وتحديد مكانه، لذا يجب الانتباه إليه جيداً، وعدم الغفلة عنه ولو لثوان».
أن الإشكالية الأخرى تظهر في أحواض السباحة، سواء في المنازل أو المرافق الأخرى، إذ يترك الآباء أبناءهم يلعبون من دون الالتزام باشتراطات الأمن والسلامة، غير مدركين أن الطفل لا يستطيع إدراك مواطن الخطر، وهناك احتمالات كبيرة لأن يفعل أشياء في ظل استمتاعه بالمياه قد تكلفه حياته.
وأكد ضرورة وجود منقذ في أحواض السباحة، وتأمين الأطفال بالملابس المناسبة للسباحة، والأدوات المساعدة، وعدم الارتكان إلى أن أحواض السباحة أكثر أمناً من البحر، لأن الطفل قد يتعثر فيها ويقضي خلال ثوان.
الاخطا القاتلة التي يرتكبها الآباء ترك أطفالهم في السيارات بمفردهم، مثل حادثة وفاة طفل قبل أيام قليلة، في احد الدول المجاورة لافتاً إلى أن هذا السلوك متكرر، وليس حالة فردية، خصوصاً في فصل الصيف. وقال إن كثيراً من الأمهات يتكاسلن عن إطفاء المركبة والنزول لقضاء أغراض من المتاجر، أو محطات البترول، ويتركن الأطفال وحدهم، غير منتبهات إلى أنهم قد يتعرضون للاختناق.
أن الإشكالية تزيد في السيارات المزودة بمقاعد جلدية، لأنها تحتفظ بالحرارة، موضحاً أن الطفل لا يمكنه التصرف في حال تعرض للاختناق، على عكس الشخص الناضج الذي يستطيع فتح الباب، أو حتى كسر الزجاج إذا شعر باختناق، مؤكداً أن هذه ظاهرة مؤلمة، وتعامل معها في حالات كثيرة انحشر فيها أطفال داخل سيارات آبائهم. اوناشد الآباء عدم ترك الأطفال وحدهم داخل السيارات لأيّ سبب كان


مع تحيات ادراة الشواطي ( كتارا )

بويعقوب
10-06-2013, 02:20 PM
الله يحفظ اعيالنا واعيال المسلمين


الانتباه مطلوووووب

امـ حمد
10-06-2013, 02:50 PM
الله يحفظ عيالنا وعيال جميع المسلمين

فيروزه
11-06-2013, 08:32 AM
الانتباه مطلوب الله يحفظ ولادنا وبناتنا يارب

اليزوه1
18-06-2013, 12:58 PM
:omg:83953
أعرب اللواء ناصر لخريباني النعيمي، الأمين العام لمكتب سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية؛ رئيس اللجنة العليا لحماية الطفل في وزارة الداخلية، عن أسفه البالغ لوفاة طفل يبلغ من العمر ثلاث سنوات، في منطقة أذن بإمارة رأس الخيمة أمس، بعد أن نسيه أهله في السيارة، لمدة ثلاث ساعات تقريباً، ما أدى إلى اختناقه داخل المركبة نتيجة لانعدام الأكسجين.

وأوضح النعيمي أن وزارة الداخلية تشعر بالأسى الشديد لوقوع هذا الحادث؛ وغيره من الحوادث التي يروح ضحيتها الأطفال في الآونة الأخيرة، والتي أدت إلى وفيات وإصابات خطرة، مشدداً على تضافر الجهود المشتركة التي تصب في تعزيز حماية الأطفال