مغروور قطر
21-07-2006, 05:28 AM
غياب معظم المستثمرين في إجازة الصيف ...السوق المالي.. حركة محدودة للمؤشر وتحليق على ارتفاع منخفض| تاريخ النشر:الجمعة ,21 يُولْيُو 2006 1:24 أ.م.
علاء الطراونه :
نجح السوق المالي أمس بتحويل خسارة المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة إلى مربح طفيف بعد النصف الثاني من عمر التداول فرغم الصبغة الحمراء التي كانت تغلف مؤشر الأسعار مع انطلاقة التداول الا أن المؤشر أصر على حفظ حالة الاستقرار التي يمر بها منذ عدة أيام ليحوم حول نفس النقطة اما بانخفاض طفيف أو ارتفاع طفيف.
وربما كان لفترة الصيف سبب واضح في ذلك الاستقرار الأقرب إلى الركود في السوق والتي يغيب فيها معظم المستثمرين عن أجواء التعاملات لقضاء الاجازة وربما يعتبرها بعض المتعاملين فترة انتقالية ومرحلة تأهب لما هو مقبل عقب انقضاء الصيف حيث من المتوقع وحسب تحليلات عدد من الخبراء والمراقبين أن يشهد السوق تحسنا كبيرا قد يعيد المستثمرين إلى الذاكرة عندما كان السوق يعيش أفضل أيامه.
وعلى صعيد متصل استمر السهم الذهبي «الريان» حسب التسمية التي أطلقها البعض عليه بقيادته للتعاملات من يوم أمس بحجم تداول بلغ 150 مليون ريال حيث شكل الريان لوحده ما نسبته 51% من حجم التداول الكلي ورافق ذلك انخفاض على سعر السهم بنسبة 2.64% مغلقا على 25.80 ريال .
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد تبين انخفاض حجم التداول الكلي مع نهاية تعاملات الأمس ليصل إلى 293.4 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 9.1 مليون سهم نفذت من خلال 9575 صفقة.
وأظهر التقرير ارتفاع المؤشر العام لأسعار الأسهم المتداولة امس بنسبة طفيفة بلغت 0.02% وكان مقدار الارتفاع 1.86 نقطة وقد أغلق المؤشر العام للأسعار مع نهاية التداول أمس على 7.859.80 نقطة.
إلى ذلك ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسهم 16 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 13 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار 4 شركات كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس .
من جهة أخرى أعلنت المجموعة للرعاية الطبية أمس الموافق 20/07/2006 بأنها قد قامت مؤخراً بتوقيع عقد تقديم خدمات طبية لموظفي شركة (قطر غاز) من خلال المستشفى الأهلي التخصصي اعتبارا من أول يوليو 2006.
التفاصيل >>>>>
المجموعة للرعاية الطبية تعقد اتفاقية مع «قطر غاز»
تعاملات هادئة والأسهم تحول خسائرها الي ارباح جلسة واحدة
غياب معظم المستثمرين في اجازة الصيف
أعلنت المجموعة للرعاية الطبية أمس الموافق 20/07/2006 أنها قامت مؤخراً بتوقيع عقد تقديم خدمات طبية لموظفي شركة «قطر غاز» من خلال المستشفى الأهلي التخصصي اعتبارا من أول يوليو 2006.
من جهة أخرى نجح السوق المالي أمس بتحويل خسارة المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة إلى مربح طفيف بعد النصف الثاني من عمر التداول فرغم الصبغة الحمراء التي كانت تغلف مؤشر الأسعار مع انطلاقة التداول إلا أن المؤشر أصر على حفظ حالة الاستقرار التي يمر بها منذ عدة أيام ليحوم حول نفس النقطة إما بانخفاض طفيف أو ارتفاع طفيف.
وربما كان لفترة الصيف سبب واضح في ذلك الاستقرار الأقرب إلى الركود في السوق والتي يغيب فيها معظم المستثمرين عن أجواء التعاملات لقضاء الاجازة وربما يعتبرها بعض المتعاملين فترة انتقالية ومرحلة تأهب لما هو مقبل عقب انقضاء الصيف حيث من المتوقع وحسب تحليلات عدد من الخبراء والمراقبين بأن يشهد السوق تحسنا كبيرا قد يعيد المستثمرين إلى الذاكرة عندما كان السوق يعيش أفضل أيامه.
وعلى صعيد متصل استمر السهم الذهبي «الريان» حسب التسمية التي أطلقها البعض عليه بقيادته للتعاملات من يوم أمس بحجم تداول بلغ 150 مليون ريال حيث شكل الريان لوحده ما نسبته 51% من حجم التداول الكلي ورافق ذلك انخفاض على سعر السهم بنسبة 2.64% مغلقا على 25.80 ريال.
هذا وقال متعاملون إن الريان أثر منذ ادراجه كثيرا على أداء السوق المالي حيث لوحظ أن الفترة التي كان يرتفع فيها كان ذلك يؤدي إلى ارتفاع السوق بأكمله ولو انخفض سعر السهم لأثر ذلك على السوق أيضا وهو ما يظهر هنا في حالة الاستقرار حيث إن تحرك السهم بشكل ضعيف صعودا وهبوطا وبنسبة محدودة أدى أيضا إلى استقرار السوق وتحركه حول نفس النقطة خلال الأسبوع الماضي.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد تبين انخفاض حجم التداول الكلي مع نهاية تعاملات الأمس ليصب إلى 293.4 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 9.1 مليون سهم نفذت من خلال 9575 صفقة.
وأظهر التقرير ارتفاع المؤشر العام لأسعار الأسهم المتداولة امس بنسبة طفيفة بلغت 0.02% وكان مقدار الارتفاع 1.86 نقطة وقد أغلق المؤشر العام للأسعار مع نهاية التداول أمس على 7.859.80 نقطة.
وبالنسبة للترتيب القطاعي فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بحجم تداول بلغ 203.6 مليون ريال شكلت ما نسبته 69% من اجمالي التداول وكان عدد الاسهم المتداولة 6.2 مليون سهم بينما جاء ثانيا قطاع الخدمات بحجم تعاملات بلغت 71.68 مليون ريال شكلت ما نسبته 24% من حجم التداول الكلي وكان عدد الاسهم المتداولة 2.6 مليون سهم في الوقت الذي حل فيه ثالثا قطاع الصناعة بحجم تداول بلغ 14.6 مليون ريال مشكلا ما نسبته 4% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 254 ألف سهم بينما جاء في المركز الأخير قطاع التأمين بحجم تعاملات بلغت 3.44 مليون ريال شكلت ما نسبته 1% من اجمالي أحجام التداول وكان عدد الأسهم المتداولة 28.9 ألف سهم.
وبالنظر إلى المؤشرات القطاعية يظهر التقرير ارتفاعا على مؤشرات الأسعار لكل من قطاعي البنوك والخدمات مقابل انخفاض على مؤشرات أسعار قطاع التأمين والصناعة وقد ارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.02% وبمقدار 2.79 نقطة مقابل ارتفاع ايضا على مؤشر أسعار قطاع الخدمات بنسبة 0.32% وبمقدار زيادة بلغت 19.77 نقطة في الوقت الذي انخفض فيه مؤشر الأسعار لأسهم قطاع التأمين بنسبة 0.28% وبتراجع قدره 29.04 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه قطاع الصناعة بنسبة 0.39% وبمقدار 20.63 نقطة.
الى ذلك ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسهم 16 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 13 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار 4 شركات كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس.
وحسبما ذكر موقع السوق على شبكة الانترنت فان الشركات العشر الأكثر ارتفاعا كانت الفحص الفني والأولى للتمويل والطبية والرعاية والدولي وكيوتل وكهرباء وماء والعقارية والاسمنت والسلام بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا هي الريان وناقلات وبروة والمتحدة للتنمية ودلالة والنقل البحري وصناعات قطر والملاحة وقطر للتأمين والأهلي.
أما بالنسبة للشركات العشر الأكثر تداولا فهي الريان وناقلات وبروة والسلام والرعاية والمواشي والمصرف والاجارة وصناعات قطر والتجاري بينما كانت الشركتان اللتان بقيتا خارج التداول أمس هما العامة للتأمين والسينما أما الشركات الأربع التي استقرت أسعار أسهمها ولم تتغير عن اغلاقاتها السابقة فهي الخليج للتأمين والمطاحن والاجارة والمواشي.
علاء الطراونه :
نجح السوق المالي أمس بتحويل خسارة المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة إلى مربح طفيف بعد النصف الثاني من عمر التداول فرغم الصبغة الحمراء التي كانت تغلف مؤشر الأسعار مع انطلاقة التداول الا أن المؤشر أصر على حفظ حالة الاستقرار التي يمر بها منذ عدة أيام ليحوم حول نفس النقطة اما بانخفاض طفيف أو ارتفاع طفيف.
وربما كان لفترة الصيف سبب واضح في ذلك الاستقرار الأقرب إلى الركود في السوق والتي يغيب فيها معظم المستثمرين عن أجواء التعاملات لقضاء الاجازة وربما يعتبرها بعض المتعاملين فترة انتقالية ومرحلة تأهب لما هو مقبل عقب انقضاء الصيف حيث من المتوقع وحسب تحليلات عدد من الخبراء والمراقبين أن يشهد السوق تحسنا كبيرا قد يعيد المستثمرين إلى الذاكرة عندما كان السوق يعيش أفضل أيامه.
وعلى صعيد متصل استمر السهم الذهبي «الريان» حسب التسمية التي أطلقها البعض عليه بقيادته للتعاملات من يوم أمس بحجم تداول بلغ 150 مليون ريال حيث شكل الريان لوحده ما نسبته 51% من حجم التداول الكلي ورافق ذلك انخفاض على سعر السهم بنسبة 2.64% مغلقا على 25.80 ريال .
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد تبين انخفاض حجم التداول الكلي مع نهاية تعاملات الأمس ليصل إلى 293.4 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 9.1 مليون سهم نفذت من خلال 9575 صفقة.
وأظهر التقرير ارتفاع المؤشر العام لأسعار الأسهم المتداولة امس بنسبة طفيفة بلغت 0.02% وكان مقدار الارتفاع 1.86 نقطة وقد أغلق المؤشر العام للأسعار مع نهاية التداول أمس على 7.859.80 نقطة.
إلى ذلك ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسهم 16 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 13 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار 4 شركات كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس .
من جهة أخرى أعلنت المجموعة للرعاية الطبية أمس الموافق 20/07/2006 بأنها قد قامت مؤخراً بتوقيع عقد تقديم خدمات طبية لموظفي شركة (قطر غاز) من خلال المستشفى الأهلي التخصصي اعتبارا من أول يوليو 2006.
التفاصيل >>>>>
المجموعة للرعاية الطبية تعقد اتفاقية مع «قطر غاز»
تعاملات هادئة والأسهم تحول خسائرها الي ارباح جلسة واحدة
غياب معظم المستثمرين في اجازة الصيف
أعلنت المجموعة للرعاية الطبية أمس الموافق 20/07/2006 أنها قامت مؤخراً بتوقيع عقد تقديم خدمات طبية لموظفي شركة «قطر غاز» من خلال المستشفى الأهلي التخصصي اعتبارا من أول يوليو 2006.
من جهة أخرى نجح السوق المالي أمس بتحويل خسارة المؤشر مع بداية افتتاح الجلسة إلى مربح طفيف بعد النصف الثاني من عمر التداول فرغم الصبغة الحمراء التي كانت تغلف مؤشر الأسعار مع انطلاقة التداول إلا أن المؤشر أصر على حفظ حالة الاستقرار التي يمر بها منذ عدة أيام ليحوم حول نفس النقطة إما بانخفاض طفيف أو ارتفاع طفيف.
وربما كان لفترة الصيف سبب واضح في ذلك الاستقرار الأقرب إلى الركود في السوق والتي يغيب فيها معظم المستثمرين عن أجواء التعاملات لقضاء الاجازة وربما يعتبرها بعض المتعاملين فترة انتقالية ومرحلة تأهب لما هو مقبل عقب انقضاء الصيف حيث من المتوقع وحسب تحليلات عدد من الخبراء والمراقبين بأن يشهد السوق تحسنا كبيرا قد يعيد المستثمرين إلى الذاكرة عندما كان السوق يعيش أفضل أيامه.
وعلى صعيد متصل استمر السهم الذهبي «الريان» حسب التسمية التي أطلقها البعض عليه بقيادته للتعاملات من يوم أمس بحجم تداول بلغ 150 مليون ريال حيث شكل الريان لوحده ما نسبته 51% من حجم التداول الكلي ورافق ذلك انخفاض على سعر السهم بنسبة 2.64% مغلقا على 25.80 ريال.
هذا وقال متعاملون إن الريان أثر منذ ادراجه كثيرا على أداء السوق المالي حيث لوحظ أن الفترة التي كان يرتفع فيها كان ذلك يؤدي إلى ارتفاع السوق بأكمله ولو انخفض سعر السهم لأثر ذلك على السوق أيضا وهو ما يظهر هنا في حالة الاستقرار حيث إن تحرك السهم بشكل ضعيف صعودا وهبوطا وبنسبة محدودة أدى أيضا إلى استقرار السوق وتحركه حول نفس النقطة خلال الأسبوع الماضي.
ووفقا للتقرير اليومي الصادر عن سوق الدوحة للأوراق المالية فقد تبين انخفاض حجم التداول الكلي مع نهاية تعاملات الأمس ليصب إلى 293.4 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 9.1 مليون سهم نفذت من خلال 9575 صفقة.
وأظهر التقرير ارتفاع المؤشر العام لأسعار الأسهم المتداولة امس بنسبة طفيفة بلغت 0.02% وكان مقدار الارتفاع 1.86 نقطة وقد أغلق المؤشر العام للأسعار مع نهاية التداول أمس على 7.859.80 نقطة.
وبالنسبة للترتيب القطاعي فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس بحجم تداول بلغ 203.6 مليون ريال شكلت ما نسبته 69% من اجمالي التداول وكان عدد الاسهم المتداولة 6.2 مليون سهم بينما جاء ثانيا قطاع الخدمات بحجم تعاملات بلغت 71.68 مليون ريال شكلت ما نسبته 24% من حجم التداول الكلي وكان عدد الاسهم المتداولة 2.6 مليون سهم في الوقت الذي حل فيه ثالثا قطاع الصناعة بحجم تداول بلغ 14.6 مليون ريال مشكلا ما نسبته 4% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 254 ألف سهم بينما جاء في المركز الأخير قطاع التأمين بحجم تعاملات بلغت 3.44 مليون ريال شكلت ما نسبته 1% من اجمالي أحجام التداول وكان عدد الأسهم المتداولة 28.9 ألف سهم.
وبالنظر إلى المؤشرات القطاعية يظهر التقرير ارتفاعا على مؤشرات الأسعار لكل من قطاعي البنوك والخدمات مقابل انخفاض على مؤشرات أسعار قطاع التأمين والصناعة وقد ارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.02% وبمقدار 2.79 نقطة مقابل ارتفاع ايضا على مؤشر أسعار قطاع الخدمات بنسبة 0.32% وبمقدار زيادة بلغت 19.77 نقطة في الوقت الذي انخفض فيه مؤشر الأسعار لأسهم قطاع التأمين بنسبة 0.28% وبتراجع قدره 29.04 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه قطاع الصناعة بنسبة 0.39% وبمقدار 20.63 نقطة.
الى ذلك ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها والبالغ عددها 33 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسهم 16 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 13 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار 4 شركات كما بقيت شركتان خارج تعاملات الأمس.
وحسبما ذكر موقع السوق على شبكة الانترنت فان الشركات العشر الأكثر ارتفاعا كانت الفحص الفني والأولى للتمويل والطبية والرعاية والدولي وكيوتل وكهرباء وماء والعقارية والاسمنت والسلام بينما كانت الشركات العشر الأكثر انخفاضا هي الريان وناقلات وبروة والمتحدة للتنمية ودلالة والنقل البحري وصناعات قطر والملاحة وقطر للتأمين والأهلي.
أما بالنسبة للشركات العشر الأكثر تداولا فهي الريان وناقلات وبروة والسلام والرعاية والمواشي والمصرف والاجارة وصناعات قطر والتجاري بينما كانت الشركتان اللتان بقيتا خارج التداول أمس هما العامة للتأمين والسينما أما الشركات الأربع التي استقرت أسعار أسهمها ولم تتغير عن اغلاقاتها السابقة فهي الخليج للتأمين والمطاحن والاجارة والمواشي.