::.Silent.::
12-06-2013, 07:58 AM
جريدة الوطن:
دخلت ترفرف بجناحيها الملوثة بالفيروسات، تحدق بعيون زائفة، وجهها الرمادي مليء بغبار الجراءة والوقاحة، شفتاها لا يغيب عنهما حمرة الكذب والألفاظ التي تخدش الحياء، تخصصت في الإعلام فقتلت روحه، حملت القلم فقطعت نبضه، هربت من عملها السابق، لمشاكلها الكثيرة او انه استراح منها، لجأت الى صديقتها الدودة السوداء والتي تعيش في قلب تفاحة تنهش لحمها الأبيض لتعرضه للهواء فيسود لونه كلونها، كانت الدودة تنادي للحشرات الضارة، تحرضها للفتك بالتفاحة، وهنا طلبت من ذبذبتها الإعلامية ان تقود حمله للتخريب ونشر الفيروسات، ولأنها ماهرة في نشر الفيروسات ولكنها فاشلة في قيادة حملة، فهي لا تجيد التخطيط، وفقيرة في الإدارة، لكنها تجيد التبذير، وتجيد التخريب، فطلبت من صديقتها ان توفر لها مزيدا من الطعام من قلب التفاحة، فبدأت السوداء بالحفر والحفر في لب التفاحة لتوفير ما تريد ذبابتها، وبدأت الذبابة الإعلامية بغرورها الفارغ تدعي العمل وتصدر صوتا مزعجا ذهابا وإيابا، معطية إيحاء أنها تعمل، ولأنها حشرة بغيضة ومزعجة ولم تنتج الا الإزعاج لجميع الكائنات التي تعيش في محيط التفاحة، مما جعلهم مضطرين من رفع قضية ضد التفاحة، ضاعت التفاحة وظلمت التفاحة بسبب من قتلها من الداخل بفساده، ومن الخارج ضاعت، والسبب إعلامية ذبابة. إضاءة الذباب كثير من حولنا وهو وقح وضار، فلنكن ممتنين «لبف باف».
للكاتبة: مباركة المري
تعليقي:
إذا هذا مستوى كتابنا و هذا مستوى صحفنا فعلى الدنيا السلام !!
للعلم و لمن لا يعلم: ماذا تتوقعون من اسلوب صحيفه تأخذ مصادرها ((للطفولة )) من هذه الكاتبة ( الخبيره ) ؟
لا استغرب طريقة النشر التي تمت الاسبوع الماضي ( دام هاذي مواردها ) !!
اتمنى قراءة المقال بالعقل دون العاطفة، و ما تم وصف البشر بالمصطلحات الـ ( محترمة ) !!
دخلت ترفرف بجناحيها الملوثة بالفيروسات، تحدق بعيون زائفة، وجهها الرمادي مليء بغبار الجراءة والوقاحة، شفتاها لا يغيب عنهما حمرة الكذب والألفاظ التي تخدش الحياء، تخصصت في الإعلام فقتلت روحه، حملت القلم فقطعت نبضه، هربت من عملها السابق، لمشاكلها الكثيرة او انه استراح منها، لجأت الى صديقتها الدودة السوداء والتي تعيش في قلب تفاحة تنهش لحمها الأبيض لتعرضه للهواء فيسود لونه كلونها، كانت الدودة تنادي للحشرات الضارة، تحرضها للفتك بالتفاحة، وهنا طلبت من ذبذبتها الإعلامية ان تقود حمله للتخريب ونشر الفيروسات، ولأنها ماهرة في نشر الفيروسات ولكنها فاشلة في قيادة حملة، فهي لا تجيد التخطيط، وفقيرة في الإدارة، لكنها تجيد التبذير، وتجيد التخريب، فطلبت من صديقتها ان توفر لها مزيدا من الطعام من قلب التفاحة، فبدأت السوداء بالحفر والحفر في لب التفاحة لتوفير ما تريد ذبابتها، وبدأت الذبابة الإعلامية بغرورها الفارغ تدعي العمل وتصدر صوتا مزعجا ذهابا وإيابا، معطية إيحاء أنها تعمل، ولأنها حشرة بغيضة ومزعجة ولم تنتج الا الإزعاج لجميع الكائنات التي تعيش في محيط التفاحة، مما جعلهم مضطرين من رفع قضية ضد التفاحة، ضاعت التفاحة وظلمت التفاحة بسبب من قتلها من الداخل بفساده، ومن الخارج ضاعت، والسبب إعلامية ذبابة. إضاءة الذباب كثير من حولنا وهو وقح وضار، فلنكن ممتنين «لبف باف».
للكاتبة: مباركة المري
تعليقي:
إذا هذا مستوى كتابنا و هذا مستوى صحفنا فعلى الدنيا السلام !!
للعلم و لمن لا يعلم: ماذا تتوقعون من اسلوب صحيفه تأخذ مصادرها ((للطفولة )) من هذه الكاتبة ( الخبيره ) ؟
لا استغرب طريقة النشر التي تمت الاسبوع الماضي ( دام هاذي مواردها ) !!
اتمنى قراءة المقال بالعقل دون العاطفة، و ما تم وصف البشر بالمصطلحات الـ ( محترمة ) !!