مغروور قطر
22-07-2006, 06:13 AM
بهبهاني: نجاحات «الأهلي» المتواصلة نتاج الخطة الاستراتيجية لزيادة الأرباح بمعدلات عالية
أعلن البنك الأهلي الكويتي نتائجه المالية عن الفترة المالية المنتهية في 30 يونيو 2006، حيث بلغت الأرباح 30 مليون دينار، مقارنة بمبلغ 19 مليون دينار عن ذات الفترة من العام السابق، بزيادة بلغت نسبتها 58 في المئة, كما زادت ربحية السهم من 20 فلساً إلى 31 فلساً محققة زيادة بنسبة 55في المئة.
وعن هذه النتائج القياسية، صرّح رئيس مجلس الإدارة أحمـد يوسـف بهبهانـي، قائلاً إن ما يحققه البنك الأهلي من نجاحات متواصلة بكل المقاييس وأداء متميز ووضوح الرؤية لهو نتاج الخطة الاستراتيجية التي تهدف إلى زيادة الأرباح بمعدلات عالية والارتقاء في تقديم خدمات مصرفية جديدة تلبي حاجة العملاء سواء عن طريق مجموعة الخدمات المصرفية للشركات أو الأفراد بالإضافة إلى الإدارة الدولية واستخدام فرع دبي كقاعدة لتقدم الخدمات المصرفية في دبي.
ويعتمد الأهلي على إدارة تنفيذية متميزة وكوادر مؤهلة لتحقيق هذه الأهداف، وقد واصل الأهلي نجاحاته على مدى السنوات الخمس الأخيرة في تحقيق أهدافه.
و قام البنك الأهلي بالاستثمار بشكل كبير في مجال التكنولوجيا والتقنيات الحديثة ما زاد من نطاق الخدمات المصرفية من خلال توفير خدمة الأعمال المصرفية عن طريق خدمة الإنترنت (eahli) وخدمة الرسائل القصيرة (SMS) والتوسع في شبكة الصرف الآلي.
وعلى صعيد الاستثمار في الموارد البشرية وتطوير العنصر البشري فقد نجح الأهلي في تحقيق نسبة العمالة الوطنية كما استمر في دعم وتعزيز برامج التدريب والحوافز والمكافآت الممنوحة للموظفين.
ولتعزيز عملياته الاستثمارية، قام البنك الأهلي بتأسيس شركة «أهلي كابيتال» لتكون ذراعاً استثمارية مستقلة متخصصة لاختيار الفرص الاستثمارية الواعـدة والتي ستبدأ نشاطها خلال الفترة المقبلة والمتوقع أن تحقق نجاحات تضاف إلى حصيلة إنجازات البنك.
كما أشار بهبهاني إلى تقارير التصنيفات الائتمانية التي صدرت خلال النصف الأول من هذا العام فقد رفعت ثلاث من مؤسسات التصنيف العالمية (كابيتال انتليجنس وستاندرد آند بورز وموديز) تصنيف البنك الأهلي الكويتي إلى درجات مرتفعة، ما يعكس استمرار البنك في تحقيق مركز مالي قوي ومعدل عالِ في الأرباح مع الاحتفاظ بملاءة جيدة لرأس المال والسيولة, فقد رفعت مؤسسة كابيتال انتليجنس تصنيف البنك للمدى الطولي إلى (A-) وللمدى القصير (A2)، كما رفعت مؤسسة ستاندرد آند بورز المدى الطويل للبنك إلى (BBB+) ومن جهة أخرى رفعت مؤسسة موديز العالمية التوقعات المستقبلية للمركز المالي للبنك من مستقر إلى ايجابي.
وفيما يتعلق باتفاقية بازل 2 وإدارة المخاطر، فإن البنك الأهلي يحرص على تنفيذ كافة متطلبات تلك الاتفاقية، وتعليمات بنك الكويت المركزي في هذا الخصوص.
تجدر الإشارة إلى أن البنك الأهلي الكويتي يحقق زيادة متنامية في أرباحه منذ عام 2001. وسوف يستمر الأهلي في تحقيق خططه الطموحة بهدف الوصول إلى مركز متقدم بين البنوك الكويتية عن طريق تقديم خدمات مصرفية نوعية ومبتكرة لعملائه والتوسع في شبكة فروعه في كافة أنحاء الكويت بالإضافة إلى الاعتماد على فرع دبي لتقديم خدمات مصرفية شاملة سواء لعملاء كويتيين أو عملاء دولة الإمارات العربية.
أعلن البنك الأهلي الكويتي نتائجه المالية عن الفترة المالية المنتهية في 30 يونيو 2006، حيث بلغت الأرباح 30 مليون دينار، مقارنة بمبلغ 19 مليون دينار عن ذات الفترة من العام السابق، بزيادة بلغت نسبتها 58 في المئة, كما زادت ربحية السهم من 20 فلساً إلى 31 فلساً محققة زيادة بنسبة 55في المئة.
وعن هذه النتائج القياسية، صرّح رئيس مجلس الإدارة أحمـد يوسـف بهبهانـي، قائلاً إن ما يحققه البنك الأهلي من نجاحات متواصلة بكل المقاييس وأداء متميز ووضوح الرؤية لهو نتاج الخطة الاستراتيجية التي تهدف إلى زيادة الأرباح بمعدلات عالية والارتقاء في تقديم خدمات مصرفية جديدة تلبي حاجة العملاء سواء عن طريق مجموعة الخدمات المصرفية للشركات أو الأفراد بالإضافة إلى الإدارة الدولية واستخدام فرع دبي كقاعدة لتقدم الخدمات المصرفية في دبي.
ويعتمد الأهلي على إدارة تنفيذية متميزة وكوادر مؤهلة لتحقيق هذه الأهداف، وقد واصل الأهلي نجاحاته على مدى السنوات الخمس الأخيرة في تحقيق أهدافه.
و قام البنك الأهلي بالاستثمار بشكل كبير في مجال التكنولوجيا والتقنيات الحديثة ما زاد من نطاق الخدمات المصرفية من خلال توفير خدمة الأعمال المصرفية عن طريق خدمة الإنترنت (eahli) وخدمة الرسائل القصيرة (SMS) والتوسع في شبكة الصرف الآلي.
وعلى صعيد الاستثمار في الموارد البشرية وتطوير العنصر البشري فقد نجح الأهلي في تحقيق نسبة العمالة الوطنية كما استمر في دعم وتعزيز برامج التدريب والحوافز والمكافآت الممنوحة للموظفين.
ولتعزيز عملياته الاستثمارية، قام البنك الأهلي بتأسيس شركة «أهلي كابيتال» لتكون ذراعاً استثمارية مستقلة متخصصة لاختيار الفرص الاستثمارية الواعـدة والتي ستبدأ نشاطها خلال الفترة المقبلة والمتوقع أن تحقق نجاحات تضاف إلى حصيلة إنجازات البنك.
كما أشار بهبهاني إلى تقارير التصنيفات الائتمانية التي صدرت خلال النصف الأول من هذا العام فقد رفعت ثلاث من مؤسسات التصنيف العالمية (كابيتال انتليجنس وستاندرد آند بورز وموديز) تصنيف البنك الأهلي الكويتي إلى درجات مرتفعة، ما يعكس استمرار البنك في تحقيق مركز مالي قوي ومعدل عالِ في الأرباح مع الاحتفاظ بملاءة جيدة لرأس المال والسيولة, فقد رفعت مؤسسة كابيتال انتليجنس تصنيف البنك للمدى الطولي إلى (A-) وللمدى القصير (A2)، كما رفعت مؤسسة ستاندرد آند بورز المدى الطويل للبنك إلى (BBB+) ومن جهة أخرى رفعت مؤسسة موديز العالمية التوقعات المستقبلية للمركز المالي للبنك من مستقر إلى ايجابي.
وفيما يتعلق باتفاقية بازل 2 وإدارة المخاطر، فإن البنك الأهلي يحرص على تنفيذ كافة متطلبات تلك الاتفاقية، وتعليمات بنك الكويت المركزي في هذا الخصوص.
تجدر الإشارة إلى أن البنك الأهلي الكويتي يحقق زيادة متنامية في أرباحه منذ عام 2001. وسوف يستمر الأهلي في تحقيق خططه الطموحة بهدف الوصول إلى مركز متقدم بين البنوك الكويتية عن طريق تقديم خدمات مصرفية نوعية ومبتكرة لعملائه والتوسع في شبكة فروعه في كافة أنحاء الكويت بالإضافة إلى الاعتماد على فرع دبي لتقديم خدمات مصرفية شاملة سواء لعملاء كويتيين أو عملاء دولة الإمارات العربية.